الفرق كبير بين حقوق الموطنه والإنتهازية والإرتزاق يا أعضاء الكتلة الديمقراطية ومكوناتها الكمونية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 10:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-25-2023, 11:17 PM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الفرق كبير بين حقوق الموطنه والإنتهازية والإرتزاق يا أعضاء الكتلة الديمقراطية ومكوناتها الكمونية

    10:17 PM January, 25 2023

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    ما تسمي نفسها الكتلة الديمقراطية هي شتات يري أهلها بأنفسهم أن مكوناتها من الضآلة والضعف حيث أنها لا تقوي علي الوقوف ولا تأخذ صفة إعتبارية فرادي فهي عبارة عن "كمونية" لا تُعرف إلا إذا إجتمعت مكوناتها "الزفرة " في مكان واحد ولهذا كلما طلب منهم الإلتحاق بالإتفاق الإطاري تحججوا بأنهم "كمونية" وبالطبع "أزفر" ما في هذا المكون هم مندسي المؤتمر الوطني وعملائهم الذين لم يعودوا مندسين فقد كشفهم الشعب وهم في غيهم يعمهون
    وللمفارقة المضحكة يتحدث بعضهم مثل "أردول" عن الوطنية وقبل أقل من أسبوع وبالتحديد في 21 من هذا الشهر أثناء إحتفال ذكري الراحل الوطني عبدالرحمن دبكة يتحدث أردول عن الآخرين الذين يتهمهم بنكران أفضال دبكة بصيغته العدوانية الإقصائية المعهودة ونبرته المتظلمة كذباً وزوراً علي الدوام ، ويصف شجاعة دبكة وغيرته ووطنيته المتفق عليها ومطالبته بالإستقلال عندما صمت الآخرين ، "وحاشا لم يكن هذا النكران المزعوم إلا كذباً ومزايدهً رخيصة من أردول" وفي ثاني يوم لذلك الإحتفال يعلن أردول أمام الإعلام العالمي أنه يريد الذهاب للقاهرة لنيل رضاها ، معللاً بأن تشكيل حكومة سودانية لا ترضي عنها القاهرة لن تقوم ، ولهذا فهو يريد الذهاب لتقديم فروض الولاء والطاعة ، فأين أنت من وطنية دبكة أيها العميل الرخيص ، ثم في "حشف وسوء كيل " يقول أردول "وهو يتزين بعقد سوميت علي رقبته كما تفعل النساء" أنهم يريدون الذهاب للقاهر لتهيء لهم الأجواء للحوار ؟ لقد بلغ بهذا المسكين الحنين لذمان الفنادق والبوفيهات المفتوحة والعمالة للغير وأراد أن ينعم بالحوار وسط أهازيج الغناء ورقصات عشرة بلدي والكؤوس الدائرة ليبع قرارنا في ليلة حمراء ويقبض الثمن  ببضاعة مزجاة . إذاً أين أنت من ولائك للراحل دبكة وأين ولائك لما تقول وطنك الغالي أيها المنافق الرخيص ، إذا كانت هنالك إرادة وإذا كانت هنالك وطنية لطالبتم بعقد الحوارات في معسكرات "كلمة" بين خيام الغلابة وقساوة الحياة هنالك لتعرفوا قدر جريمتكم في التملص من الوصل بالأمة الي إتفاق يرفع عنهم العناء ويرجعهم الي ديارهم حتي يعيشوا كما يعيش سائر البشر بأمن وسلام في كل الدنيا.
    أما الدكتور عمر عثمان المتحدث بإسم هذه الكمونية فتمايل طرباً في الإعلام العالمي وهو يمتدح القاهرة نثراً وشعراً لدعوتها لهذا الإجتماع ، ويطل علينا دكتور عمر بقرنيه مثل قرون الماعز ليبشرنا بإن مصر ليست لها مصالح ولا أجندة بالسودان ، أنظروا الي زعماء المتمردين حتي درجة الدكتوراه لا يعرفون أن جميع منتجات السودان المتفردة من صمغ وسمسم وفول وكركدي وأقطان تؤخذ بالعملات المغشوشة الي مصر فتعبأ وتباع بأغلي الأسعار في الغرب بإسم مصر ولصالح شعب مصر، لا يعرفون أن مصانع اللحوم وقيمتها المضافة لا تقوم إلا علي مواشي الغلابة السودانين الذين يسكنون في الخيام علي هامش الدول المجاورة والذين لا يرون اللحوم إلا معلقة علي أماكن البيع ، لا يعلمون أن مصر تحتل حلايب وشلاتين بعد أن قتلت من أهلنا من قتلت وأرهبت من أرهبت ليلزم الصمت ويعيش عيشة الكفاف في أرض أجداده ومصر تنقب وتبني في أرضه ولصالح شعبها ، لا يعلمون أن مصر خدعت شعبنا فأغرقت حلفا وأخذت مياهنا وآثارنا ولازالت تجور عليها ، لا يعلمون أن مصر أقوي مساهم في فصل الجنوب ومازالت تتآمر ، لا يعلمون أن الآيس الذي يهلك أطفالنا اليوم وراءه المخابرات المصرية ولا يعلمون الكثير المثير الذي لا يتسع المكان لذكره ويقولون ليست هنالك مصالح ولا أجندة مصرية . أي جهل أبتلينا به ولا حول ولا قوة إلا بالله
    وإذا تحدثنا عن أعضاء هذه الكتلة الذفرة بالشرق وعن وطنيتها مقارنة بوطنية الامير عثمان دقنة والملاحم التي سطرها التاريخ في يوم الثلاثاء 14/3/1884م عندما خرجت القوات الانجليزية تريد معسكر الامير عثمان دقنة في عرينه في قرية تاماي مصممة علي أن تثأر لكرامتها في معاركها السابقة التي فقدت فيها اعدادا كبيرة من رجالها وسلاحها ، لعلمنا أن الأمير عثمان دقنة قد "خلف الكي" وأذاق بريطانيا العظمي وقائد جيشها الجنرال غراهام مرارة الهزيمة حتي أجبر العدو علي الانسحاب حقيراً زليلاً في معركة قدرت خسائر الامير عثمان دقنة بحوالي 2000 وخسائر الانجليز بحوالي 8000 قتيل وتصدرت إنتصارات الأمير عثمان دقنه مانشيتات الصحف الاوروبية وأصبح اسمه مثيرا للرعب واطلق عليه لقب الثعلب وجنرال الدراويش وتلقف شاعر الامبراطورية الاستعمارية الذي ولد في الهند درة التاج البريطاني كبلينج وكتب درته الشهيرة "الفظي وظي" والتي خلد فيها المقاتل السوداني الذي مرغ أنوف العدو
    اليوم يخرج علينا من ذات المكان من يدعون زعامة هؤلاء الأبطال وماهم بأكثر من خونة ، وضعاف نفوس أكلوا الحرام علي يد الكيزان ويريدون أن يبيعوا هذا المجد الي مصر والي أريتريا وهذا الناظر ترك ومعه بعض الرجرجة يرتدون ثوب العمالة ويريدون بيع هذا المارد الي أضعف الأمم جرياً وراء مصالحهم
    ونقول لكل عميل ونقول لكل متخازل من هذه الأمة إن هذا الشارع الثائر الذي ترونه هم أبناء تهراقا والمهدي وعثمان دقنه وود النجومي وود حبوبة وأبناء كل أمراء المهدية وكل عظماء الأمة من الأزهري والمحجوب وعبدالرحمن دبكه وهم الآن رفقاء أعضاء الحرية والتغيير ومجلسها المركزي ونقول لكم إن راية مجدنا لن تنتكس وإن بلدنا ليست للبيع وإن الطامع فينا لن ينال إلا الخيبة والندم وإن علي هذه الحركات المسلحة إما السير في ركب الأمة أو أن يذهبوا الي فنادقهم وأن ينتشروا في غاباتهم فإما سلاماً بعزة وكرامة لكل مهمش في كل بقاع ارضنا شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً بلا وصاية من فنادق ولا عمالة من دول وإما مواجهة لأمة عقدت العزم علي الحرية والسلام والعدالة وليكن البقاء للأصلح .
    سارعوا الخطي يا مركزي فلتكن حكومتكم جاهزة بكل وزرائها ومجالسها التشريعية وقضائها فلا ترتكبوا أخطاء الماضي بالتأني الغير مبرر وغير المقبول فلم يبقي زمن ليهدر
    ولا نامت أعين الجبناء
    يوسف علي النور حسن

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023
  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف

  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023
  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023
  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de