قناة الجزيرة جائزة الأمير لمحاربة الفساد!!! كتبه الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-24-2022, 01:55 AM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قناة الجزيرة جائزة الأمير لمحاربة الفساد!!! كتبه الأمين مصطفى

    00:55 AM July, 24 2022

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    الاستبداد ابو الفساد والملكية والامارات الغير دستورية سوى دستور الحاكم طوالى وابنه على التوالي فى متوالية لا تلتزم بدستور الاستبداد حين ينقلب الابن على ابيه والابن على ابن عمه الذى هو على سلسلة التوارث الذى يلغى بالشعب إلى خارج أطر الفاعلية .ويجعله مرفق فى سيرك حكومات المحميات الطبيعية!!!
    ان هذا المذيع الذى يتهدل بصوته يمضى كما جمل العصارة لا يدرك.ماذا يقول لأن حدود الرأى تنتهى عند حدود المستبد المخدم !!!
    والجزيرة التى لا تريد أن تكون كالهايد بارك تلتزم بحدود النقد حيث تذهب آلاف الكيلومترات ولكنها لا تقترب من العشرة كيلومترات الأخيرة التى تقودها إلى قصر الحكم فهى ممنوع الاقتراب والتصوير وتنتهى عندها حرية الرأى فأنت هنا تمضى كما الأنعام او أضل سبيلا ينتهى تفكيرك بكوب قهوة مخفوقة وينام بوجبة من سلاسل الوجبات السريعة!!!
    ان الاستبداد يلغى المؤسسية ويحيل حركة التطور الطبيعى إلى الأرشيف وينتهى إلى صرح فرعون الطينى!!!
    (لو كان الاستبداد رجلاً، وأراد أن ينتسب، لقال: أنا الشر، وأبي الظلم، وأمي الإساءة، وأخي الغدر، وأختي المسكنة، وعمي الضر، وخالي الذل، وابني الفقر، وابنتي البطالة، ووطني الخراب، وعشيرتي الجهالة، فلا تخف أبداً أن ترفع صوتك من أجل الصدق والحقيقة ومن أجل التعاطف ضد الظلم والكذب والطمع، لو فعل كل الناس ذلك سيتغير العالم، فعندما تقرر الوقوف ضد الظلم،)
    الدستور يبنى على الحقوق المتساوية ويمنع الاحتكار حتى فى ممارسة التجارة لانه يؤدى إلى الفساد وشطط الأسعار ان اى مناقصة بلا تنافس او عطاء تصير فساد فكيف إذا كانت المناقصة على رأس الحكم الذى يتمتع بالمخصصات كأن الدولةوالشعب تابع فى اقطاعيته
    (ساعات بعد ذلك، وجد الممثل الدبلوماسي الفرنسي نفسه برفقة نظيريه الأميركي والبريطاني في حوار مغلق مع وزير الخارجية حمد بن جاسم، الذي أبلغهم أن ولي العهد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني سيتولى زمام الحكم في الغد. وطلب منهم إخبار قادة بلدانهم بالأمر. ولدى عودته، أرسل السفير الفرنسي إلى باريس برقية تخبر حكومته بالانقلاب الذي سيقوم به الابن الطموح ذو الثلاثة وأربعين عاما. )
    نصوص منتهية الصلاحية فى الإمارة ويعاد تصديرها للخارج!!!
    ( "الاستبداد يقلب الحقائق في الأذهان، فيسوق الناس إلى اعتقاد أن طالب الحق فاجر، وتارك حقه مطيع" هكذا قال عبد الرحمن الكواكبي.
    الاستبداد حيثما حل، ينشر الفقرَ والضنك والذل والهوان والضعف وضيق الحال وعدم الأمان وتسلط القوي على الضعيف، وبالتالي من السهل على القوى الكبرى أن تتحكم في هذا البلد أو ذاك، فالقوى الكبرى تستطيع عن طريق دعمها للمستبد أن تنهب ثروات شعبه الذي يكتوي بنار الغلاء والضرائب والفساد، سواء كان هذا المستبد في آسيا الوسطى أو أفريقيا أو أمريكا الجنوبية إلخ.."
    الاستبداد يقلب الحقائق في الأذهان، فيسوق الناس إلى اعتقاد أن طالب الحق فاجر
    وفي بعض البلدان، لا يريد المستبد أن يختار شعبُه مرشحيه، لذا فالاستحقاقات الديكتاتورية بالنسبة له، أن يكتفي بأن يقوم بتصعيد بعض الغوغاء والرعاع والمنافقين والفاسدين إلى البرلمانات ومجالس النواب، حتى يظهر للعالم ويقول إن لدي ديمقراطية حقيقية.
    الحاكم المستبد كذلك يظن نفسه أذكى الأذكياء والحبر العلامة وكبير المفكرين، وطبيب الفلاسفة وأن حكام العالم يتعلمون منه من خبراته وعلمه وتوقعاته وخططه وتفكيره، ولعل القذافي ومن يسير على منواله خير مثال على ذلك.)
    أما في الدول التي تدفع للانفراد بالسلطة أثمانا باهظة، فإن الدساتير وتعديلاتها، والقرارات ومراسيمها والمحاكم الصورية وتأويلاتها، لا تضخ إلا مزيدا من الاستبداد واحتكار السلطات في شرايين النظام الحاكم. وتشكل وسيلة من وسائل النظام لحسم معركة الصراع السياسي إلى جانب احتكار العنف والتغلب، فلا تزيد مكونات المجتمع بذلك إلا احتقانا وتمزقا، ولا تنجح مثل هذه السياسات المأزومة الا في صناعة مجتمع الكراهية وتفريخ المزيد من العلل للأمة، فالاستبداد سرطان الأمم)
    وقد ورد لفظة الاستخفاف – بالمعنى المقصود الذي يصف أحد أشكال العلاقات بين الحاكم والمحكوم- في سورة الزخرف { فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ}[ 54} وهي المقصودة بتحليل علاقة فرعون ببني إسرائيل حال رأوا آيات الله {تِسْعِ آيَاتٍ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ} [ النمل/12] وتهيئوا لقبول دعوة موسى – عليه السلام- ولكن اللحظة التي كاد يحدث فيها هذا القبول ظهر فرعون ليعلن “مالكيته للأرض وما عليها” دون برهان واضح أو دليل حسي أو عقلي.
    وتشير التفاسير المختلفة إلى معنى الاستخفاف وأبعاده الذي مارسه أو صنعه فرعون ببني إسرائيل، بأنه استجهل هؤلاء قوم، والاستجهال يكون بإعطائهم معلومات مغلوطة ويصورها لهم – عن طريق القوة أو الخداع أو الترهيب- على أنها الحقيقة {َنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ }..وقيل أفلا تبصرون : أي ألا ترون جبروتي وقوتي..وهذه ثاني أدوات الاستخفاف: استخدام القوة في إقناع..استخدام القوة في نقض القناعات العقلية بالسلب، واستبدال الحقائق المقبولة عقليًا وحسيًا بالزيف ..وذلك بقوة البطش والترهيب..
    نظرية الاستخفاف كما يسجلها القرآن: تقوم على استخدام القوة القاهرة أو ما نسميه “الاستبداد” في فرض الاستخفاف، أو بالتجهيل المعلوماتي تحت فرض القوة أو التلويح باستخدامها، من خلال ثلاثية “فرعون، وهامان والجند” فكل هؤلاء يرتبط وهجودهم ومنصبهم وجاههم بهذه الحالة التي عليها “الناس” وهي غياب الوعي أو تغييبه أو الاستجابة لعناصر القوة والتهديد..وهذه الحالة –أيضًا- كما يقررها القرآن، تنقل الناس من احتمالية قبول الحق الناتج عن الأدلة والبراهين الحسية والعقلية- كما تهيئ بني إسرائيل لقبول دعوة موسى من بعد ما رأوا الآيات- إلى قبول إيمان مزيف ناتج عن خداع وكذب فج خال من منطق التفكير واليقين { أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَٰذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ} [الزخرف/52].
    عبد الرحمن بن خلدون ( 732هـ – 1332م)
    (آلة لغيره)
    يطرح ابن خلدون نظريته حول الإنسان (الآلة لغيره) والذي يظهر في نهاية مراحل سقوط الدولة أو الحضارة، والتي تمر بحسب تصنيفه بخمسة أطوار: طور الظفر والغلبة، والثاني طور الاستبداد، والثالث طور الفراغ والدِّعة، والرابع: طور القنوع والمسالمة، والخامس: طور الهرم والمرض والفناء..
    (وفي هذا الطور الأخيرة تظهر كل أمراض الإنسان ، والتي يذكرها ابن خلدون في الفصل الرابع والعشرين في مقدمته تحت عنوان (في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء)[4] يتحول الإنسان إلى آلة لسواه..والسبب كما يذكر ما يحصل في النفوس من التكاسل إذا مُلك أمرها عليها، وصارت بالاستعباد آلة لسواها وعالة عليهم..” فإذا ذهب الأمل بالتكاسل وذهب ما يدعو إليه من الأحوال..فأصبحوا مُتغلَّبين لكل متغلب وطعمة لكل آكل”..وفي ذلك ينسى الإنسان رسالته الكونية الإلهية وهي الاستخلاف، التي تبعث في الإنسانية مسؤولياته أمام الله وأمام التاريخ وتحفزه للفعل والعمل وتخلق فيه الوعي،)
    (نشرت مجلة "إيكونوميست" Econoimist تقريراً مفصلاً عن حالة الفصام التي وصل إليها حكام قطر في تعاملهم مع شعبهم ومع جيرانهم، وتحدثت عن صور تميم التي باتت منتشرة في كل زاوية في قطر، كما كانت صور الرئيس العراقي صدام حسين في بغداد. وسلط التقرير الضوء على عقوبة سحب الجنسية من كل مَن ينتقد النظام)
    اما كتاب التقارير فى كامب القناة المصابون ببعد النظر الذين يدبجون المقالات فى ذم الاستبداد ويبشرون بجائزة تمكين الفساد عبر الممارسة بعيد عن حملات العلاقات !!!


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 23 2022
  • اعتقال عضو في غاضبون بلا حدود وسط الخرطوم


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 23 2022
  • الفلول يتجمعون في ام ضوابان تحت مسمي نداء
  • فى القولد التقيتُ بالصدّيـقِ أنعم به من فاضل ، صديقى
  • قبيلة الهوسا .. في ج كردفان .. هووووي الوضع قابل للأشتعال!
  • ⏳ ما هي أعظم دقيقة؟
  • التحية لابننا المهندس( عبدالاله هباني) شاب مشرف للسودان في كندا!
  • عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 23 يوليو 2022م
  • مطارات الصين تخصص صفوف تفتيش للنساء فقط وأخرى للرجال فقط
  • ما الذي يحصل حول كادوقلي ؟
  • π لماذا نموﺕ ﺑﺒﻂﺀ؟!£
  • حميدتى عندو كلام جديد:قال قررنا سوياً إتاحة الفرصة للمدنيين
  • هل كان "سيد قطب" ارهابياً ؟.
  • إبعاد د. عزيز سليمان .. من السودان
  • حميدتي يفجرها داوية و يعلن تفرق القوات النظامية للدفاع عن الوطن و ترك العمل السياسي للمدنيين
  • قبيلة البرتا .. بالنيل الأزرق: لمحات وإضاءات.
  • لم يولد السيد المسيح ببيت لحم !
  • تداعيات في حضرة "الدمازين" لؤلؤة المدائن

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 23 2022
  • دقلو ... أحدث عنك حين أمطرت! كتبه ياسر الفادني
  • رسالة فى بريد وزارة الصحة بولاية شمال دارفور...! كتبه محمد آدم إسحق
  • استراليا كندا كندا استراليا – 2من 3 كتبه مصطفى منيغ
  • في النفس بقية من حتى تجاهه كتبه نور الدين مدني
  • غفلة النواشط سياسياً ومآلاتها الكارثية كتبه سعيد أبو كمبال
  • الجيش الذي يدعو حميدتي الي قوميته، و حرفيته.. يستحق لقب مليشيا بجدارة.. كتبه خليل محمد سليمان
  • أمطار حميدتي ومأزق البرهان ! كتبه حسن أبوزينب عمر
  • الصمت يغذى القمع، إستمرارية حصاد الأعضاء البشرية القسرى فى الصين، و اضطهاد ممارسى الفالون غونغ
  • صلاح غريبة يكتب: عودوا لارتداء كماماتكم ...!
  • النجاح لا يصنع برؤية و أدوات الفشل السابقة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التغيير الجذري لمفارقة غياهب التخلف كتبه تاج السر عثمان
  • رواية الرائد (معاش) عبد العظيم عوض سرور عن مذبحة بيت الضيافة (1971) في الميزان كتبه عبد الله علي إب
  • التمرد ليس فقط سياسيا بل ثقافيا واجتماعيا وروحيا كتبه محمد ادم فاشر
  • الاستيطان واقتحامات الاقصى وتقوض عملية السلام كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de