مركز الطاقة الإيجابية هى الكعبة المشرفة الأرض المقدسة إطلاقا – كتبه عبد الله ماهر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-05-2025, 11:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-11-2022, 02:33 PM

عبدالله ماهر
<aعبدالله ماهر
تاريخ التسجيل: 10-17-2017
مجموع المشاركات: 524

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مركز الطاقة الإيجابية هى الكعبة المشرفة الأرض المقدسة إطلاقا – كتبه عبد الله ماهر

    01:33 PM June, 11 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالله ماهر-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    ومعروف بأن الكعبة المشرفة فهي مركز الطاقة الايجابية في كل العالم، وإن أكبر مركز للطاقة السلبية في العالم هو هرم خوفو في مصر القاهرة، ولهذا يأتي إليه عباد الشيطان لإقامة الصلوات فيه مثل ما حصل في 11.11.11 وهم الآن يريدون تدمير مكة لتدمير مركز الطاقة الايجابية في العالم التي تمثل الخير كله . وإن تلقى الطاقة الإيجابية للبشر هو ان تتحقق وتتشرع بالعبودية لله تعالى وتشكره وتحمده على كل النعم التى اعطانا لها وتستجيب لدعوة الله تعالى وتطيع كل اوامره التى فرضها علينا فى هذا القرآن العظيم منهاج الله والمسلمين .

    وإن كذبة الصخرة المعلقة في الهواء التي زعم بها الأمويون باطلا بإنها في بيت المقدس في القدس فلسطين، فهي موجودة في بلد الله الحرام مكة السعودية وهي الدرة والياقوتة العظمى التي نزلت من الجنة ومتخفيه داخل جدار الكعبة في أعلى الركن اليماني، وهي ما قيل عنها في التوراة المقدسة: [يا درة في بطون الغيب يجهلها ** أولى العزائم اصحاب الرسالاتِ]. وهي درة الحجر الأسعد، وهذا سر لا يعرفه إلا نحن آل بيت النبوة المهدية أولى النعمة، ولقد غطى الشيطان وحزبة الغاوون حقيقتها، فالحجر الأسعد هو يمين الله ﷻ في الأرض، أي الشاهد، ونزل أصلا من الجنة ويسمى يمين الله ﷻ في الأرض.

    وقال ربنا الله تعالىﷻ: {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير - الحجرات 13}. فكلنا بني آدم ومعشر الجن مسلمين بالفطرة، وقد خلقنا الله تعالى من قبل في الجنة السماء وشهدنا الشهود في العهد واسمه عهد ألست بربكم. لذلك كل الناس مسلمين بالفطرة وكل الدين السماوي مقره الأرض المقدسة حصريا وهي مكة المكرمة وهي البلد الحرام التي بارك الله حولها، وكان هذا الحجر الأسعد هو يمين الله أي الشاهد لله تعالى في عهد (ألست) فى الجنة السماوية فى بداية خلقنا الأول، وقيل عن هذه الدرة والياقوتة الكبيرة أن بها نسخ ذر روح كل بنى آدم والناس كافة، لذلك سميت بكة أي تحن لهذا البيت عندما تراه لأن به نسخ روحك، وبعض الناس يبكى بها ويرتهب ويخشع قلبه لها، فهو من سبب هذه الدرة والياقوتة العظيمة، وقيل إنها كانت بيضاء مدورة على حجم مترين، فى سمك متر واحد وهي الصخرة المعلقة في الهواء وهو سر قدسية الكعبة، وهي متخفية داخل جدار الكعبة في أعلى الركن اليماني، فالطواف هو ليس الدوران حول البيت والحجارة، فأنت عندما تزور الكعبة وتطوف حولها في الحج أو العمرة، فأنت تجدد العهد مع الله تعالى، عهد (ألست بربكم، فقلنا بلى)، وتستغفر لذنبوك فيغفرها الله تعالى لك وهو الغفور الرحيم، لذلك نقول لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك. فهذا هو تجديد للعهد بأنك أسلمت لله وتلبي ما أمرك الله تعالى به وتتبع هديه وتشهد بأن الله واحد لا شريك معه وله الحمد والشكر.

    فالطواف والدوران حول البيت العتيق هو أصلا حول هذا الحجر الأسعد يمين الله تعالى في الأرض، وليس للدوران حول الطين واللبن والحجارة للكعبة المشرفة ، فعندما أمر الأمويون الناس بالحج لفلسطين الأقصى وزوروا بالإفك حرمتها ووجوب الحج لبيت المقدس اليهودي الماسوني الشيطاني، قام عبدالله بن الزبير بهدم الكعبة ليرى الناس بالبرهان والدليل بأن الكعبة المشرفة هي بيت الله المقدس مطلقا وليست فلسطين القدس هي بيت المقدس وليس بها صخرة معلقة في الهواء، فهذا هو السبب الحقيقي الذي دعى بن الزبير على هدم الكعبة ولم تصبه أي لعنة. فقام الأمويون بعد أن قتلوا بن الزبير والمسلمين في مكة المحرمة بتغطية الصخرة المعلقة في الهواء، فبنوا ورفعوا جدار البيت الحرام من خمسة أمتار إلى 12 مترا، ومعروف أن جدار الكعبة حجم سمكه مترين ومعروف بأن مكة الكعبة المشرفة فهي مركز الطاقة الايجابية في كل العالم، وأكبر مركز للطاقة السلبية في العالم هو هرم خوفو في مصر القاهرة، ولهذا يأتي إليه عباد الشيطان لإقامة الصلوات فيه مثل ما حصل في 11.11.11 وهم الآن يريدون تدمير مكة لتدمير مركز الطاقة الايجابية في العالم التي تمثل الخير كله .

    فالصخرة المعلقة في الهواء هي الحجر الأسعد الأصلي ومتخفي داخل جدار الكعبة وهو مركز الطاقة الإيجابية وسبب الحج والعمرة الى البيت الحرام وهو كنز الكعبة والدرة التي لا يعرف مكانها الكل، فهي كنز الكعبة المتخفي، الذي يبحث عنه جميع العارفين. فهذا تبيان لم ترون مثيله، أفليس تلك عجائبى وغرائبى؟ فهذا المسمى بالحجر الأسعد الأسود المغطى بالفضة في الأسفل ليس هو الحجر الأسعد الأصلى المبارك الذي به نقش ذر جميع أرواح بني آدم، وهو سر بركة الكعبة وموطن الطاقة الإيجابية في الأرض كلها وهو سر قدسية بيت الله الحرام بكة. وكانت هذه الدرة وكنز الكعبة ترى معلقة في الهواء عموديا فوق البيت العتيق في القدم وهي لا تتحرك من مكانها ولا أي أحد يستطيع تحريكها من مكانها الذي هبطت فيه منذ أن طُردنا من الجنة بسبب المغبون الشيطان والجن الشقاشق الحواسد الفاسقين.

    وعن الحجر الأسود، روى عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النّبي ﷺ قال: "والله ليبعثنّه الله يوم القيامة، له عينان يبصر بهما، ولسان ينطق به، يشهد على من استلمه بحق". وأصل الحجر الأسود يعود في الأساس إلى الجنّة، وسيرجع إليها. فقد روى البيهقي في (السّنن)، والطبراني في (الكبير)، وغيرهما واللفظ للطبراني: عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النّبي ﷺ قال: "الحجر الأسود من حجارة الجنّة، وما في الأرض من الجنّة غيره، وكان أبيضا كالمها، ولولا ما مسه من رجس الجاهليّة، ما مسه ذو عاهة إلا برئ". وقال الحق: {والطور * وكتاب مسطور * في رق منشور * والبيت المعمور * والسقف المرفوع * والبحر المسجور * إن عذاب ربك لواقع * ما له من دافع * الطور 1-8} فقسم خبر الآية يرجع إلى السقف المرفوع وهو سقف الكعبة، فلقد رفعوه من خمسة أمتار إلى 12 مترا ليغطوا الصخرة المعلقة في الهواء وقيل لتجنب الناس من الفتنة! فهذا كفر مبين وهي عمائل الشيطان الخنيث اللعين ومن شارك أمهاتهم الفاسقين، وصار كل مُتخفٍ بنور ربي ظاهرا وما الله إلا في الحقائق سارى.

    وقيل سميت مكة بالبلد الحرام والأرض المقدسة لأن الكثير من الأنبياء والرسل مدفونين هناك، وسميت بكة لأنك تبكِى عندما تزورها ويحن قلبك إليها، فهي موطن الرهبة. وإن ما بين الركن والمقام إلي زمزم قبور 99 نبيا جاءوا للكعبة حجاجا ودفنوا فيها. وذكر العديد من الرواة أن نبي الله إسماعيل عليه السلام وأمه السيدة هاجر رضي الله عنها وأرضاها مدفونان في الحطيم الذي يعرف بحِجر إسماعيل ويضم جزءا من الكعبة المشرفة. وذكر القرطبي في تفسيره أن رسول الله ﷺ قال: "مابين الركن والمقام إلي زمزم قبور تسعة وتسعين نبيا جاءوا حجاجا فقبروا هناك". كما ذكر عن ﷺ قوله: "كان النبي من الأنبياء إذا هلكت أمته لحق مكة فتعبد بها حتي يموت". وذكر الطبري عن النبيﷺ أنه قال: "كان النبي من الأنبياء إذا هلكت أمته لحق بمكة، فيعبد الله تعالي ومن معه حتي يموت، فمات فيها نوح، وهود، وصالح، وشعيب، وقبورهم بين زمزم والحجر". وذكر قوله ﷺ: "في مسجد الخيف قبر سبعين نبيا". وذكر في الأثر أن السيدة هاجر أم إسماعيل دُفنت تحت الركن الأسود وأن إسماعيل ابنها دُفن كما تفضلت في الحِجر وتحديداً بين الميزاب ومخرج الحِجر على جدار الكعبه. وقيل أن أبانا آدم مدفون داخل الكعبة.

    فإن بلد الله الحرام مكة المكرمة هي مركز ومبعث وأصل الديانة السماوية الإسلامية الإبراهيمية الحنيفية لقوله تعالى: {وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود * وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير * وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم * ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم * ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم - البقرة 125- 129} وسياق مقام إبراهيم تعني قبر إبراهيم عليه الصلاة والسلام، فهو مدفون تحت المقام جنب الكعبة المشرفة، وأن حجر المقام عليه صورة قدمين محفورتين بالصخرة، فيما يروى أنه بعد اكتمال بناء البيت العتيق وقف سيدنا إبراهيم عليه السلام على الحجر، فغاصت قدماه تخليدا لذكرى بنائه للبيت الحرام، وظل عبر الأزمان ملاصقا للكعبة المشرفة وأحد معالم بيت الله الحرام في مكة المكرمة.


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 10 2022
  • شرطة المرور والطلاب الممتحنين
  • توجيه بـ(قطع خدمة الإنترنت)
  • خلافات نظارات البجا.. إلى أين تمضي بالشرق
  • قادة الاحتجاجات قلقون من وجود ود لباد ضمن الآلية الثلاثية ممثلون للجان المقاومة يطرحون مطالب الثوار
  • مليشيات الجنجويد تغتصب 3 سيدات بولاية شمال دارفور
  • (محامو الطوارئ) تطلع مسؤولة أمريكية رفيعة على انتهاكات الانقلاب
  • جامعة النيلين تستبقي امتياز قيادي كيزاني حرض على قتل الثوار
  • "فاغنر" الروسية وذهب السودان… امتياز تعدين أم "نهب"؟
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 10 2022
  • السفير السعودي يعرقل ويشوش على مهام الآليه الثلاثية
  • بيان ثوار البنك الزراعي
  • مليشيات تنهب عربة بشمال دارفور وتحذير من هشاشة الوضع الامني بالإقليم
  • وجدي صالح- الحرية والتغيير لن تقبل بأي عملية سياسية لا تسقط الانقلاب
  • إصابات واعتقالات خلال احتجاجات الخميس ووفاة شرطي
  • «الحرية والتغيير»: إنهاء الانقلاب وتسليم السلطة مطلب قاطع لقادة الانقلاب العسكري
  • الحزب الشيوعي يؤكد للسفير الروسي رفضه للقواعد العسكرية الروسية وتدريب “فاغنر” للدعم السريع
  • القوات المشتركة تداهم منازل بالعباسية امدرمان
  • اختفاء ناشط سياسي في ظروف غامضة


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 10 2022
  • في مناصرة الثورة السودانية، نطلق غدا حملة "راكزات"
  • للتاريخ: الرفيق ياسر عرمان يتهم النوبيين بأنهم سبب مشاكل السودان
  • قمح السودان يتسرب إلى مصر
  • الحزب الشيوعي يؤكد للسفير الروسي رفضه للقواعد العسكرية الروسية وتدريب “فاغنر” للدعم السريع
  • ياسر عرمان قال امريكا والسعودية يعلمونا الديمقراطية
  • سمح شعر السر قدور فوق خشم المطربة المغربية وهيبة مبارك ( تخاصم يوم ) مبالغة
  • حرس - الإرهابي ـ جبريل إبراهيم يمطرون الشاب عمر خضر محمد نور بوابل من رصاص الغدر !
  • ما هي حقيقة قرار نزع الأراضي غير المسورة ؟
  • منا نحن اهل السودان بالداخل نقولها بالصوت العالي
  • الدعم السريع vs الحرس الوطني السعودي
  • القوات المسلحة لاتصلح كشريك
  • كضاشي وممثل الحرية والتغيير لوضع خارطة طريق لأنهاء الانقلاب
  • شهادة مؤسس جماعة الجهاد الإسلامي عن فساد حكم الحركة الإسلامية في السودان
  • أوضاع المرأة في السودان "قبل" و"بعد" أبريل 2019 لأغراض مقالة محكمة(ساعدونا بأفكاركم)
  • زول بياكل فى لحم زول لاحول ولاقوه الابالله
  • ضجة حول فرض ضريبة على العقارب “هل يعقل؟! “
  • حلقات 3 برامج من برامج قناة الاقتصادية هزوا عرش الإعلام السودان فما بال ال 500 برنامج البشرنا بيها
  • نهاية شارع حميدتي!!- بقلم أشرف عبدالعزيز
  • قيادي في “الحرية والتغيير”: خصخصة شركات الجيش السوداني “مؤامرة جديدة” المقصود بها تحويل تلك الشركات
  • العدل والمساواة تعترف بإطلاق حرس جبريل النار على مواطن وتوضح التفاصيل
  • تجمع الوهميين مستعجل كالعادة !!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 10 2022
  • البحر الأحمر.. آخر مقاربات أمنه كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • الشعوب السودانية ستنتصر دائما كتبه شوقي بدرى
  • قحت تحدث أختراقا في الأزمة السياسية؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هوكس (Hoax) عودة المسيح عيسى عليه السلام! كتبه الريح عبد القادر محمد عثمان
  • وئام شوقي .. ريحة البن .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم
  • تضطر الدكتاتورية في إيران إلى الإستسلام في النهاية! كتبه عبدالرحمن کورکی (مهابادي)*
  • الناس بقت ما بتخاف الله!! .. المشكلة في التربية الاسلامية!! كتبه محمد الصادق
  • مطلع حزين للسنة كتبه حسن الجزولي
  • هداب ..فايت مروح وين ..لسة الزمن بدري !!! كتبه حسن ابوزينب عمر
  • فولكر،السفير السعودى جهود مضنية بشرعنة الانقلاب!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الشركة الاخطبوط في السودان.. من يملكها وما سرها؟ كتبه د.أمل الكردفاني
  • مواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية كتبه سري القدوة
  • رسالة من وراء البحار:إذا عاد حمدوك...عدنا إليك سراعا يا وطني الحبيب كتبه د.فراج الشيخ الفزاري
  • القانون الأمريكي للتحول الديمقراطي في السودان: هذه هي أمريكا! كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • سيرك حوار روتانا وسيرك حوار منزل السفير السعودي ... لايهما تكون الغلبة ؟ كتبه ثروت قاسم
  • أهازيج دخول قوات الحركات المسلحة إلى الخرطوم قريباً كتبه د.أمل الكردفاني
  • الحرية والتغيير: حاذروا الوقوع في مجهول الزول الكتل ثورتك كتبه عمر الحويج
  • الوعى الشامل ...شرط انتصار الثورة كتبه سهيل احمد الارباب
  • د. هند المفتاح تتسنم مقعد قطر الدئم للامم المتحدة بجنيف كتبته عواطف عبداللطيف
  • لم ينسوا شيئا ولم يتعلموا شيئا كتبه تاج السر عثمان
  • إننا في دولة مقهورة يحكمها عسكر وميليشيا.. وميليشيات..! كتبه عثمان محمد حسن
  • عقول شيطانية كتبه أمل أحمد تبيدي
  • بالله ده مدرب منتخبات..!! كتبه كمال الهِدى
  • مهنة الشعب السوداني تشحيم السمك كتبه محجوب الخليفة
  • الثورة أولاً .. والسلطة ثانياً.! كتبه الطيب الزين
  • فضيحة عالمية في الخرطوم كتبه نورالدين مدني
  • إجتماع بيت السفير ... هل يُعيد الحرية والتغيير؟ كتبه اسماعيل عبدالله
  • عرمان واصطياده في تصريح عقار العكر كتبه د.أمل الكردفاني
  • فرعون موسي هو شخت الطريقة البرهانية محمد عثمان عبده البرهانى – كتبه عبدالله ماهر
  • الأطـــــرش في الــــزفـــــــة !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الخائن فولكر بيرتيس! كتبه زهير السراج
  • حوار ،،انتخابات مبكرة أكاذيب نهارية!!! كتبه الأمين مصطفى
  • ناس ليلي ....جَني ! كتبه ياسر الفادني
  • التوكل على الله تعالى كتبته هانم داود
  • لا بديل للحوار الا الحوار كتبه مهندس ادم ابكر عيسي
  • إلى المؤرخين وأساتذة التاريخ (١) بين الفكر والتاريخ كتبه دكتور علي أحمد إبراهيم،
  • روسيا بعد سوريا أوكرانيا – الجزء الخامس كتبه مصطفى منيغ
  • من مشاكل الرواية العراقية الحديثة كتبه اسعد عبدالله عبدعلي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de