ثوار امريكا اللذين تنكروا للشهداء وللثورة كتبه اسامة خلف الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 06:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2022, 00:31 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 8

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ثوار امريكا اللذين تنكروا للشهداء وللثورة كتبه اسامة خلف الله

    11:31 PM August, 18 2022

    سودانيز اون لاين
    أسامة خلف الله مصطفى -USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    نيويورك

    [email protected]
    سيذكر التاريخ أن كثير من قادة الثورة كانوا من حوارى وازقة امريكا يتنفسون هواء حريتها الطلق ويستفيدون من كل مصادرها من اجل إسقاط النظام وتضييق الخناق عليه في اروقة الامم المتحدة ومراكز القرار الامريكى وفي محافل المواكب الشعبية هنا والتي هي تحفز الثوار هناك علي طريق النصر. هكذا كانوا وهكذا عاصرنا معظهم ولكن ما حدث بعد عودتهم بعد إنتصار الثورة أظهر منطق : أفحسبتم أن تقولوا نحن ثوار ولم يعلم شعبكم اللذين آمنوا منكم ولم يعلم الانتهازيين !!
    نرفع ايدينا للسماء شكرا بأن واحدة من بركات ثورة ديسمبر المجيدة هي كشف اللذين حملوا الثورة ولم يحملوها من ثوار امريكا. سأستعرض هنا بعض الشخصيات التي حسبت بأن الارزاق بيد الانقلابيين وان المبادىء لا قيمة لها طالما البرهان وحميدتي مبسوط مني!!

    التوم هجو:

    منذ التسعينات وقف هذا الرجل ضد كل مؤتمرات الشرعية لحزب ديمقراطي هنا في امريكا وهو الحزب الاتحادى وكأن يلوح بأن شرعيته تأتي من الميرغني نفسه. وقد نصب نفسه في خدمة الميرغني لدرجة انه وقف في باب مؤتمر المرجعيات ومنع وفد شباب الحزب من امريكا من الدخول . وببساطة شديدة يتنقل هذا الرجل من خدمة من بيده القوى والمال في ازمنة مختلفة مرورا بمالك عقار ومني وجبريل واخير يقف امام شعبنا في إعتصام الفلول بالقصر بلا حياء ويصيح بأعلي صوته محرضا البرهان علي الانقلاب : الليلة ما بنرجع ، إلا البيان يطلع !!!

    *إبراهيم عدلان*:

    ويمكن تعريفه في عبارة واحدة ( تؤام التوم هجو) في كل المراحل التي ذكرتها وفي أحد المراحل كان يتاجر بنصيب الجبهة الثورية في رحلات ماكوكية بين دبي وجوبا لمدة تفوق عن العامين حتي رجع صِفر اليدين الي نيويورك ينتظر مهمة إنتهازية ومأكلة جديدة حتي وجد ضالته في منصب مدير الطيران المدني في حكومة الثورة ( التي كان يتخفي احيانا من التظاهر من اجلها خوفا علي علاقاته). وكما تعلمون ان الطيران المدني يقع تحت إدارة المكون العسكرى علي حسب الوثيقة الدستورية المعطوبة فما كان لابراهيم عدلان ان يصبح مديرا لولا تدخل التوم هجو مع احبابه البرهان وحميدتي مقنعا لهم بأن الرجل لا وازع له وسوف يمرر كل صفقاتهم ونهبهم للثروات عبر المطار. وكان اول ما كشف فساده ببلادة فائقة حينما سكن فندق روتانا وطالب الحكومة بدفع فاتورته!!

    عمر قمر :

    بعد أن بني تاريخه هنا من قضية دارفور وتسليم البشير للمحكمة الدولية مرافقا لكلوني وبندر جاس في رحلاتهم. اصبح لا يقدر علي نطق إسم المحكمة الجنائية الدولية بعد ان اصبح وزيرا للخارجية يجلس في الكراسى الوثيرة ويتنقل في طيارات حميدتي والبرهان . وجلس مرتعدا في إحدى المنتديات عندما هاجمه الكوز عمار في تاريخه بخنق النظام السابق دوليا، ولا يقدر ان ينطق : لو عادت الاحوال كما كانت عليه، لفعلت ما فعلت !!!
    ولعل اسواء خصلة في الانسان هي الكذب ولا يجتمع الكذب والثورة في قلب رجل واحد. جاء هذا العمر يكذب وزارته إذا كانت علي علم بأمر التطبيع مع الحكومة الاسرائلية ولم يكتف بالكذب بل قام بإعفاء المتحدث بإسم الخارجية د. حيدر صادق بدوى حينما صرح بأن إجراءت التطبيع علي قدم وساق داخل الوزارة. والان يتجول هذا العمر في شوارع الخرطوم ولا سجن ولا سجان بعد أن أحكم قبضته بعلاقاته الإنتهازية مع البرهان وحميدتي وينتظر هباتهم في منصب جديد !!!

    نصر الدين عبد الباري :

    حينما حان رحيل خالد بن الوليد بكي وقال: : «لقيت كذا وكذا زحفاً، وما في جسدي شبر إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، وها أنا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت العير فلا نامت أعين الجبناء». فمن هو هذه الشخصية التي تُحسب علي ثوار امريكا وليس في جسده مسيرة موكب او إدانة مجزرة او كتابة مذكرة في حق ضحايا النظام. لا أحد يعرف هذا الرجل الذى صعد علي قمة اهم وزارة في حكومة الثورة وهي وزارة العدل !!! فكيف بالله علي رجل ليس في تاريخه هنا سوى الانزواء والركض خلف مصالحه الشخصية ان ينصف شهداء الابادة الجماعية في دارفور او قتلة الشهيد احمد الخير وهو لا يعرف عن الثورية والقصاص شيئا سوى مصطلحات في مدونة كتبه!! ولكم إستغرب شعبنا بأن كل المهمة التي كرس لها وزير العدل الذى هبط من السماء هي التطبيع مع الحكومة الاسرائيلية وهو الذى وقعها مع وزير الخزانة الامريكى يهودى الاصل ستيف
    منوشن!!!

    معتصم أحمد صالح:

    لو كانت قضية الابادة الجماعية في دارفور خلف الكواليس لكان لمعتصم الفضل في إرجاعها الي مصاف القضايا وإصدار أمر القبض علي المجرم عمر البشير ٨..٢. ولكن عقب وصول معتصم الي الاراضي التي حررها ثوار ديسمبر بالخرطوم ، أخذ يبحث عن منصب وزاري له وحاول إستغفال قيادة الحركة مع حمدوك بإختياره وزيرا لم يتجاوز السويعات . ونسي ما بني نضاله علي مبادىء القصاص لشهداء الابادة الجماعية وتسليم المجرمين الي ICC وقد فضح مني مناوى مدى خذلانهم وبيعهم للقضايا من اجل إفلات البرهان وحميدتي من اى مقاضاة بحرائمهم وذلك في ما اسماه بإتفاق ( تحت الترابيزة) بجوبا وبذلك تصبح مهمة معتصم هذه الايام البحث عن تغليف الانقلابيين بإسم المبادرات في حضرة الطيب الجد.

    هذا نموذج من ثوار سابقون خرجوا من رحم المعاناة وعرفوا شعارات الثورة والقضايا المبدئية من مرتكبي الابادة الجماعية ولكن يبدو أن المصالح الذاتية طغت علي خططهم وهم الأن يتجولون بين جثث شهداء إنقلاب أكتوبر الذى أصبح بعضهم من مناصريه والبعض الأخر أثر الصمت طمعا في القادم لمصلحته.

    درس صعب لثوار امريكا القابضين علي الجمر ومتمسكين بالقضية وان الانقلابات لا تسامح فيها أن يروا هذة القيادات التي طالما وثقوا فيها وساروا خلفها أن تتخلي عنها وتظهر ذاتيتها ومكاسبها الشخصية هى الملاذ.
    وأكاد أجزم أن هذة القيادات التي تنكرت للثورة وقصاص الشهداء تراهن وترفع يدها للسماء في أن يتغلف هذا الانقلاب في ثوب الشعارات الوطنية الفارغة او أن تتم شراكة اخرى معه حتي يجدوا ملاذا من مواقفهم المخزية والهزيلة، فمعظم فلول الانقلابيين يعملون تحت نظرية ( كلهم شاركوا وكلهم صالحوا فلسنا وحدنا). ولكن يظل ثوار امريكا في تمسكهم الاقوى علي التحول الديمقراطي وبتسليم الجناة ومرتكبي الابادة الجماعيه الي محكمة الجنايات الدولية.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 17 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 16 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله
  • نادي السينيورز ينظم محاضرتين عن هجرة الصحابة ومنظمة حماية المستهلك وفاصلاً فنياً


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 17 2022
  • وصول حميدتي الي ولاية نهر النيل لتقديم 30 مليار دعم لتعمير قري محلية بربر بعد أضرار السيول
  • التونسي ذبح السعودي أمام المارة في تونس بدافع الشرف
  • الأخت هدى ميرغني غيابك طال أرجو أن تكوني بخير
  • استقالة محافظ البنك المركزي المصري وسط أزمة اقتصادية “غير مسبوقة”- السيسي عيّنه بمنصب جديد
  • جعفر حسن عثمان الرؤية واضحة أمامه.. أمس في مسائية الجزيرة مباشر
  • 🔵عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 17 أغسطس 2022م
  • 🔵عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 17 أغسطس 2022م
  • ٢ ترليون لأهل ولاية نهر النيل بقلم بشرى احمد على
  • شاهدوا عظمـة هذه الأمـة الأمريكيـــة
  • الصــــورة قاتمــــة مـع الأســف
  • جارنا يعود متأخرا ليلا وبيده ( كلاشنكوف) وهو مجرد سائق ترحال!
  • لا تموضع الان بين الحق والباطل!
  • ما باقى إلا مبادرة الحبوبة
  • هانت الزلابيـة.. استمع الى وزير التربية والتعليم المصرى الجديد!
  • السودان ومعضلة التداخل القبلي

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 17 2022
  • مبادرات إسياس أفورقي،اللاجئ السابق في شرق السودان، ودكتاتور إريتريا، وعميل الإمارات وأسرائيل كتبه
  • المواطن مابين الغلاء والوباء والبلاء كتبه أمل أحمد تبيدي
  • الطيب الجد أحاطوا به .. ما هذا الجنون ؟ كتبه عواطف عبداللطيف
  • مريم الصادق ونعم للمناصب ولا للإقصاء كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • حسبنا الله ونعم الوكيل كتبه نورالدين مدني
  • تناقض المزاج السوداني سبب البهدلة السياسية والتخلف!!! كتبه بشير عبدالقادر
  • سيناريو قادم كتبه ياسر الفادني
  • ثورة الشباب بين دسائس القحاتة وهرطقات الكوز الطيب الجد كتبه أحمد القاضي
  • الوصايا العشرة من ربنا الله على المسلمين – كتبه عبد الله ماهر
  • إبراهيم الشيخ : متي تعي الدرس!!! كتبه أسامة خلف الله
  • لماذا يعشق الإسلامويون إراقة الدماء..!!. كتبه خالد عبدالله- أبوأحمد
  • السودان ومعضلة التداخل القبلي كتبه د. الطيب النقر
  • الكرة في اسبوع/ فوضى عراقية وسخونة انكليزية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • فيضانات السودان : تفضح الدولة وتُحرج مسؤوليها كتبه عثمان قسم السيد
  • الديمقراطية اوصلت بائع الدجاج الي سدة الرئاسة في كينيا كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • هل ينتصر التدجين الليبرتاري اليميني على الطبيعة البشرية كتبه د.أمل الكردفاني
  • حق العودة ومستقبل الشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • تعليق على مقال امجد شلال حول زواج الفلاسفة كتبه د.أمل الكردفاني























  •                   

    08-19-2022, 03:05 PM

    محمد أبوجودة
    <aمحمد أبوجودة
    تاريخ التسجيل: 08-10-2004
    مجموع المشاركات: 5265

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ثوار امريكا اللذين تنكروا للشهداء وللثور� (Re: أسامة خلف الله مصطفى)

      السلام عليكم أخي أسامة خلف الله،
      وألف حمداً لله تعالى، على سلامتكم، وشكراً للإطلالة القلمية الهامّة..

      ويا لهم هؤلاء من ثـــُــوّار أشرار قد طالما تثورجوا بالكذب والبُهتان ..!

      وما أن تُلمم بشيء من سِــيَرِهم، حتى تجدك تقول فيهم وعنهم:

      قُل هل نُــنــَــبــِّــئكم بالأخســـرين أعمالا ..؟



      لا حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم ..

      على مَــنْ يتزاعمون مُجاهرين ولا يستحوووووووون!
                      

    08-20-2022, 05:05 AM

    Asim Ali
    <aAsim Ali
    تاريخ التسجيل: 01-25-2017
    مجموع المشاركات: 13492

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ثوار امريكا اللذين تنكروا للشهداء وللثور� (Re: محمد أبوجودة)

      سلام عليكم
      لا لوم عليهم فطالما كان المخطط مكشوف ومعروف من بدايات الحريق العربى او ماعرف زورا بالربيع العربى الذى يعبر عن تحالف امريكى -صهيونى - اخوانى يسمح للتنظيم الدولى بالسيطرة على المنطقه سياسيا بدعم من الطرفين الاولين بواجهات وتدريب افراد تحتمظله منظمات العمل المدنى كرموز شبابيه وثوريه يقبلها المجتمع يتخفى ورائها تنظيم الاحوان الكالح وانكشف امرهم فى مصر والحمدلله ونالوا مايجب واكثر بعد احباط المخططكالخبيث
      تنظيم الاخوانمارس العهر السياسى واصبح لاجل الصعود على سدة الحكم فى دول المنطقه يتقلب بين الفراش الامريكى الى الفراش الروسى والفراش الصينى ...الخ حتى يركبو على ظهور شعوبهم ويسومونهم سوء العذاب
      اما ثواركم هؤلاء واخرون لم يذكرون واخرون تعلمونهم ولا تهلمونهم فهم بعض هذا النخطط -ربما - ومستهلكهات لهذا المخطط جزاء اتهازيتهم وضياع الوعى والشرف الوطنى
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de