رد بروفيسور/ حيدر الصافي شبو عل الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 09:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-11-2016, 07:41 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رد بروفيسور/ حيدر الصافي شبو عل الطيب مصطفى

    07:41 PM March, 11 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    ​بسم الله الرحمن الرحيم

    { وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا }

    نضح جهلا ، فمررنا كراما (1)

    ب. حيدر الصافي شبو

    كتب الطيب مصطفى مقالا تحت عنوان " الجمهوريون بين الوهم والحقيقة" فى جريدة الصيحة بتاريخ 5.2.2016 ، ناعتا الجمهورين بالكفر والزندقة ، بإسلوب اعازه الاحتشام ، ونصل عنه الصدق ، إذ امطرت كلماته سبابا ، ونضحت أحرفه بذائـة ، فخرج عن قواعد الايمان ، إذ " ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء " كما قال النبي (ص)...فكتب المدعو الطيب ، متوهما أنه يدافع عن الدين الذي "ليس له فيه نصيب ولا سهم" .... فالمقال من حيث المضمون الفكري ، ليس له قيمة ترتجى ، وما هممنا بالرد عليه الا لنرسل عبره رسالة إلى قبيلة الفقهاء المختبئة من الحقائق خلف أعمدة الصحف ، وتطل علينا - الفينة بعد الفينة - اطلالة بائسة، تنشر الغم علي شعب مغيب في ضبابية المشهد السياسي ، وعالق في مقاصل الازمة الاقتصادية ، التي لم تترك له حلا ولا أملا ! .

    فالمدعو الطيب جاء في مقاله: ( لعله ما من دعوة كفرية أكثر جرأة وأعظم ضلالاً في عالم اليوم من تلك التي خرج بها المتنبئ الكذاب والضال المضل محمود محمد طه الذي نصب نفسه أو بالأحرى نصبه شيطانه الرجيم رسولاً بعد محمد صلى الله عليه وسلم بل إنه زعم أنه أعظم من محمد رسول الله مسمياً نفسه بالمسيح المحمدي!)...لن نطيل بالقراء في مقام ملل طفح به المقال ، فكاتبه من الذين أناخوا عقولهم فى قشور الفقه ، فلم يجدوا لاصول الدين سبيلا ، فلذا تجده – كغيره من الفقهاء- يتحدث عن الفكر الجمهوري بجهالة لا تمت إليه بصلة ، كما تجده يحذق التلفيق والتزوير ، ويغيب قصدا المصادر والمرجع الذي أخذ منها قول الاستاذ محمود حتى يستوثق القارئ من صحة ما ينسب للفكر الجمهوري!! ...

    وحقيقة الامر أن ليس هناك نبي ينتظر للرسالة الثانية كما يظن الفقهاء ويشوشون على الرأى العام ، فالنبوة ختمت بنص صريح لامرية فيه ، والرسالة الثانية هي سنة النبي ، وقد ذكر ذلك الاستاذ محمود فى كتاب الرسالة الثانية من الاسلام ، الطبعة الرابعة ، ص 5: (فالسنة هي شريعة النبي الخاصة به ، هي مخاطبته هو على قدر عقله . . وفرق كبير بين عقله ، وبين عقول عامة الناس . . وهذا نفسه هو الفرق بين السنة والشريعة . . وما الرسالة الثانية الا بعث هذه السنة لتكون شريعة عامة الناس) . . ثم يواصل قوله في نفس المرجع من صفحة 17 : (أن محمدا هو رسول الرسالة الاولى ، وهو رسول الرسالة الثانية ، وهو قد فصل الرسالة الاولى تفصيلا..واجمل الرسالة الثانية إجمالا، ولا يقتضى تفصيلها الا فهما جديدا للقرآن) ... واما عن النبي محمد عليه الصلاة وأتم التسليم ، فقد ذكر الاستاذ في كتابه طريق محمد من صفحة 29 : (إن محمدا هو الوسيلة إلى الله ، وليس غيره وسيلة منذ اليوم – فمن كان يبتغي إلى الله الوسيلة التي توسله وتوصله إليه ولا تحجبه عنه أو تنقطع به دونه فليترك كل عبادة هو عليها اليوم وليقلد محمدا في أسلوب عبادته وفيما يطيق من اسلوب عادته تقليدا واعيا وليطمئن حين يفعل ذلك أنه أسلم نفسه لقيادة نفس هادية ومهتدية . ." ثم يواصل من نفس الصفحة فيقول: فإن حياة محمد هي مفتاح الدين ، هي مفتاح القرآن ، هي مفتاح لا إله الا الله ، التي هى غاية القرآن وهذا هو السر في قرن الشهادة بين الله ومحمد" ... فهل بعد كل هذا يخرج علينا متحذلق من ظلمة مخبئه، ملثما بقشور فقه ليهدد فكرا مستنيرا كالفكر الجمهوري! أم " يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ" ...

    فعلى القراء أن يسالوا: لماذا يستعدي هؤلاء الفقهاء الفكر الجمهوري؟؟ و لماذا يسعون سعيا حثيثا لتعبئة الرأي العام ضده ؟؟ ، ولماذا يتخذون السلطة السياسية والامنية درعا لحمايتهم منه ؟؟ فهل كل ذلك حرصا على العقيدة كما يزعمون؟؟ كلا ، ولا كرامة ، إنما ذلك لخوفهم منه !! وذلك لانه يكشف زيف قداستهم ويسقط حشمتهم المفتعلة ، وقد ظل الاستاذ محمود يواجه عبثهم بالدين منذ منتصف القرن الماضى ، وقد قال عن بعضهم في كتابه "بيننا وبين محكمة الردة" من صفحة 36 " نحن لانلوم الفقهاء على عدم الفهم، ولكن نلومهم على عدم الصدق، حتى في التزام الشريعة المرحلية، فهم قد عاشوا على الدين على طول المدى ، ولم يبد منهم في اي لحظة، اي استعداد ليعيشوا له" ... فهؤلاء القوم يمتهنون الدين كسائر المهن ويتقاضون عليه رواتبهم من المال العام ، بما في ذلك اءمتنا بالمساجد!! مما يسقط شرط تبعيتهم "إتبعوا من لايسألكم أجرا وهم مهتدون" ... وهذا هو السر الحقيقي لاستعداء الاستاذ محمود وافكاره...

    وقد ختم المدعو الطيب مقاله بقوله: ((وربما ظن البعض أنها وبموت زعيمها ربما رجعت حزباً سياسياً كغيره من الأحزاب. والإجابة عن ذلك واضحة بينة وهي أن بناء وتكوين الأحزاب أمر تضبطه القوانين المعتبرة. غير أن ظهور الجماعة من جديد وتدثرها بما تشاء من دثار يقتضي التصدي لها بقوة وتعريتها والتعريف بخلطها حتى لا يقع التلبيس والخداع والمداهنة وينطلي ذلك على أبناء الأمة لا سيما الشباب الذين لم يعرفوا عن هذه النحلة ما يمكنهم من التصدي لفكرها ورد خطرفاتها وأوهامها)). فمثل هذا القول لايقول به الا جاهل بتاريخ الحركة الوطنية ومتحذلق في الثقافة العامة وكسيح السير في اودية العرفان ... فكيف يظنن ظان بأن الموقف المخزى الذي وسم جبين هيئة شئون الاحزاب - بعدم تسجيل الحزب الجمهورى- وإغلاق السلطات الامنية لداره ، سيثني الحزب عن مواصلة مسيرته ؟؟ فهل يمكن لهؤلاء المتقاعسون ، والقابعون دوما في ذيل المواقف الوطنية أن أن يمحوالحزب الجمهوري - بكل ارثه التاريخي - من الخارطة السياسية ؟؟ هل ظننتم أن الجمهوريين فئة ضعيفة يمكن أن تتصيدوها بالسنتكم الصدأة بدنس الدنيا ؟؟.. وما أحب أن أوكده لك ولقبيلتك من الفقهاء أن ليس هنالك شئ يخيفكم مثل الاستاذ محمود ، وترعبكم أفكاره إذا تحدث بها أحد، فاصبح عندكم كرمح عنترة الذي وصفه قائلا: " ولو أرسلت رمحي مع جبان ** لكان بهيبتي يلقى السباع" دع عنك الضباع المتحذلقة على أسود المعرفة!!... فإن كنت تريد أن تثبت للرأى العام أن الجمهورين ليسوا على الاسلام ، فنحن لك جاهزون في كل الازمنة والامكنة !! ، فحينها سترى اي منقلب تنقلبون ، فان قبلتم ، فذلك هو المرجو !! ، والا " فيا آل يثرب لامقام لكم فارجعوا" !

    أحدث المقالات

  • آخر نكتة سودانية (جدادة الخلا طردت جدادة البيت)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • العقوبات الإقتصادية على السودان
  • سر إنجذاب الأجنبى إلى الشخصية السودانية بقلم الياس الغائب
  • محن المسلمين السياسين فى أوروبا بقلم محمد بشير ابونمو
  • خبر وتعليق .. مكايدات وعنصريات . بقلم ابومحمد شرقاوي
  • المراأة في عيدها بقلم حسن عباس محمد نور
  • تراجيديا الدولة الواحدة بقلم سميح خلف
  • دكتور منصور خالد عمارة العقل وجزالة المواهب ؟ بقلم صلاح جلال
  • تراب الجنة..! بقلم الطيب الزين
  • الصحفيون لايكذبون يابروف/ حميدة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أبو عركي رائد الحداثة الموسيقية بقلم صلاح شعيب
  • السودان ومسرح الرجل الواحد بقلم بشير عبدالقادر
  • أليس فيكم رجل رشيد ؟ بقلم حسن عباس النور
  • مستشفي أمبدة النموذجي سيرة من الأاف للياء(1) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات

  • اَلْسُّوْدَاْنُ بَيْنَ اْسْتِعْمَاْرِ اَلْدَّاْئِنِيْنْ وَهُرُوْبْ اَلْمُتَأَسْلِمِيْنْ ..!
  • القُروض المُيسَّرة والإحتياطي النقدي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • بدرالدين محمود نشهد له بالكفاءة والنزاهة!! بقلم أبوبكر يوسف إبراهيم
  • هبط الدولار ؟ هبط الدولار ؟ وقصة (بدرالدين) محمود الكذاب ؟! بقلم د. حافظ قاسم
  • الإطلاع ثم الشراء ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الإحتياطي النقدي والعلاقة مع أمريكا بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ملاحظات السفير السعودي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • المطلوب الالغاء وليس الاستثناء بقلم سعيد ابو كمبال
  • الجزار موسي هلال .. محاولة تحقيق أحلام ظلوط !! بقلم : أحمد ويتشــــي
  • من أجل عيون من؟ بقلم عثمان ميرغني
  • انهيار كبير في خدمات زين السودان كتب / معتصم السر
  • الى متى اختزان الدولار وتهريب السلع ؟ بقلم سعيد أبو كمبال
  • إديني عقلك وفكر معاي ( 12 ). د. حافظ قاسم
  • الاخوان وصناعة الفشل الاقتصادي في السودان معتصم الاقرع
  • المنشور 3/2014م ومخالفة الدستور نفسه بقلم : سعيد أبو كمبال
  • هل حقاً زين عالمٌ جميل أم عالم شين؟!!/أبوبكر يوسف إبراهيم
  • الخطأ والخطايا في المنشور رقم 3/2014(2) بقلم : سعيد أبو كمبال
  • الخطأ والخطايا في المنشور رقم 3/2014: بقلم : سعيد أبو كمبال
  • تجليات: أفلس بنك السودان بمنشور منه ... "المرة ما بتقول عمرها"!! (1)
  • رؤية اقتصادية حول مستقبل العقار في السودان
  • من يبتدر التدابير أيها الوزير بدرالدين ؟ بقلم : سعيد أبو كمبال
  • نطالب باستقالة والى البحر الاحمر بعد فشل تجارة المايوهات بعد تجارة المايوهات الفاشلة الوالي طاهر اب
  • دولار ريال ، دولار ريال، وهلمجرا !!!
  • مقترح إستقلال دارفور في الذكرى الواداشر لقيام ثورة الغرابة
  • البشير عمل كادوك للقادة العرب والشعب السوداني في غيبوبة
  • زيارة فاشلة لأمير دولة قطر ما الفرق بين الشعب السوداني و المصري / محمد القاضي
  • حرب الاقتصاد الخرطوم:حسين سعد
  • وأخيراً... هذا هو تقرير لجنة د. تاج السر مصطفى حول مشروع الجزيرة، نضعه بين أيديكم/صديق عبد الهادي
  • اديني عقلك وفكر معاي (9 ). د.حافظ قاسم
  • بين يدى المؤتمر الاقتصادى ستكون لبعض مقترحات السيد عبد الرحيم حمدي مآلات كارثية بقلم: سعيد أبو كمبا
  • ورقة للنقاش بمناسبة اللقاء التشاوري حول تنمية ونهضة الماحي عبد الدائم الماحي
  • أحداث ومؤشرات.. د.أنور شمبال البداية من النهاية
  • دعوة لخروج دكتور مصطفى إسماعيل من حكومة البصيرة أم حمد بشير عبدالقادر
  • (تلهطها) زيادات الأجور/أنور شمبال
  • أحداث ومؤشرات.. د.أنور شمبال رفع الدعم أم رفع الحرج؟

  • بنك السودان المركزي يفتتح وكالة ضمان التمويل الأصغر ( تيسير ) الأحد المقبل
  • بنكا السودان وجنوب السودان يعقدان اجتماعاتهما منتصف فبراير
  • جهاز المغتربين ينفي إعادة العمل بنظام إقرار العملة للقادمين
  • نواب البرلمان يعتمدون ميزانية «2016» بـ«التصفيق» و«التكبير»
  • البرلمان: الدولة لا تستطيع توفير فرص عمل للخريجين
  • آلية لمعالجة ديون روسيا على السودان
  • صدقي كبلو: اي إصلاحات اقتصادية بدون الزراعة والصناعة فاشلة
  • بيان من الهيئة الفرعية لعمال بنك النيلين
  • بيان صحفي الحكومة سادرة في غيها وتسعى لإرضاء صندوق النقد الدولي على حساب قوت الناس
  • حملات مكثفة للقضاء على الجريمة والخمور والعشوائي والتشرد بالخرطوم
  • الرئيس عمر البشير: العصبية والجهوية مخاطر أحاطت بالسودان
  • اعلان تحالف القوي السياسية السودانية ببريطانيا و ايرلندا
  • بيان ورسالة تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حول بطلان الانتخابات المزمع إجرائها في السودان
  • السودان يوقف وساطته في ليبيا لصالح الأمم المتحدة
  • وزير العدل محمد بشارة دوسة: لا اعتراض على وجود محكمة "الكوميسا" بالسودان
  • بنك السودان يوقف خدمة هسا
  • بنك السودان يتراجع عن حظر حسابات العملة الصعبة لمقاولي الجهات الأجنبية
  • تقرير حول دور السودانيين فى أمريكا ومنع زيارة وزير خارجية الخرطوم
  • وزارة المالية بحكومة الظل السودانية: القصر الجديد تبديد لأموال الشعب السوداني
  • ترتيبات لعودة 27 موقوفاً سودانياً من الأردن
  • بنك السودان: الدين الخارجي يتجاوز 43 مليار دولار
  • وزير المالية بدرالدين محمود :صادرنا حسابات جهات حكومية
  • واشنطون تدرس فك أرصدة بنوك سودانية
  • خبراء اقتصاديون يتوقعون استمرار ارتفاع قيمة الجنيه
  • أمر قبض في مواجهة محافظ بنك السودان
  • إعلان صحفي من منظمة مبادرة الامن الإنساني (مأمن)
  • وزارة الإستثمار بحكومة الظل السودانية تحذر من الآثار السالبة لقرارات البنك المركزي بخصوص حسابات الإ
  • صدقي كبلو عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي:قرارات بنك السودان صائبة وصحيحة.
  • بنك السودان المركزي يحظر المصارف من تمويل السيارات والعقارات
  • تحويل مصارف إلى لجنة الجزاءات ببنك السودان
  • السجن (3) سنوات للمضاربين بالعملة والمالية تتوقع انخفاضاً كبيراً بسعر الدولار
  • خبراء ونواب يطالبون بتجريم الاتجار بالدولار
  • وزير العدل في البرلمان.. تفاصيل أغرب من الـخيال في نهب المال العام !!
  • لويس إرسموس: السودان مواجه بعجز في الموازنة، وسعر صرف مدهور
  • السودان يرفع تقريره الأول حول مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
  • بنك السودان يلتزم بتوفير "10%" من صادر المصارف للدواء
  • قطر تودع مليار دولار في بنك السودان المركزي
  • القبض على العشرات من سماسرة الدولار وانخفاض واضح بأسعار العملات
  • النسخة الكاملة من تقرير لجنة تاج السر حول مشروع الجزيرة
  • النشرة الإخبارية لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج لشهر ديسمبر 2013م
  • أخبار سيئة .. السودان بين الألم والأمل !! الخرطوم .. حسن بركية
  • بيان 2 التحالف الوطني الديمقراطي السوداني وحدة قوي المعارضة ووحدة القوي الوطنية الديمقراطية
  • اتحاد الشباب يهدد بمقاضاة متهميه بالتلاعب في إغاثات السيول
  • بنك السودان المركزي:سعر صرف الدولار سيتراجع بنسبة 50% قريباً
  • قبل 72 ساعة من أغلاق الانابيب سلفا ..... زيارة ساعة الصفر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de