من فاز في مؤتمر موسكو الأخیر؟ بقلم عبد الحق العاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 08:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2016, 06:56 PM

عبد الحق العاني
<aعبد الحق العاني
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 44

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من فاز في مؤتمر موسكو الأخیر؟ بقلم عبد الحق العاني

    05:56 PM December, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    عبد الحق العاني-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    ما كنت لأكتب ھذا حیث إني أكره التكرار وقد اضطر لتكرار بعض ما كتبتھ قبل أسبوع. لكني سمعت من أحد أصدقائي والذي اعده عالماً ببطائن الأمور قولھ إن نتائج مؤتمر موسكو الأخیر كانت في صالح الدولة السوریة. فقلت في نفسي إذا
    كان ھذا حال صدیقي العارف فما ھو حال من لا یعرفون.
    إن مؤتمر موسكو الأخیر وقراراتھ كانت ضد مصلحة سوریة وبرغم أنفھا!
    لا أقول ھذا لأن عندي معلومات عما دار وما لم ینشر لكنني ألحظ الإشارات وأبني علیھا. تعالوا معي نجمع عددا من الملاحظات ثم نقرأھا معاً ونستخرج منھا العبر.
    1. قام الرئیس الروسي بالإتصال بالرئیس التركي عدداً غیر مسبوق من المرات بین رؤساء الدول في فترة لا تتجاوز الشھر.
    2. أجمعت الأخبار أن سبب الإتصالات كان بحث موضوع سوریة بین الإثنین.
    3. لم یتصل الرئیس الروسي بالرئیس السوري ولا مرة واحدة في تلك الفترة. 4.إتصل وزیر خارجیة روسیا بكل من وزراء خارجیة تركیا وایران
    والولایات المتحدة أكثر من مرة.
    5. لم یتصل لافروف بالمعلم ولا مرة واحدة في تلك الفترة. بل ھو لم یتصل بھ منذ فترة طویلة.
    6. ما ان انتھى الإجتماع حتى سارع لافروف بابلاغ كیري بنتائجھ.
    7. لم یبلغ لافروف ولید المعلم بالنتائج.
    8. قام نائب وزیر الخارجیة الروسي باستدعاء السفیر السوري في موسكو واعلمھ بالنتائج.
    9. سمح الإتفاق بخروج أكثر من عشرة آلاف مسلح من شرق حلب من تنظیم النصرة التي تسمیھا روسیا إرھابیة.

    10. اتفقت الدول الثلاث على وقف العملیات القتالیة في كل سوریة باستثناء قتال "داعش" والنصرة، أي أن توقف الدولة السوریة قتال المجموعات المسلحة الأخرى التي تحتل مساعات شاسعة ومدن عدیدة.
    11. أعلن وزیر خارجیة تركیا ان على حزب الله الإلتزام بوقف القتال. 12. صرح بشار الجعفري، ممثل سوریة في الأمم المتحدة، أنھ لن یتم خروج
    مسلح دون موافقة الحكومة السوریة. 13. صرحت بثینة شعبان أن لا اتفاق لا توافق علیھ الحكومة السوریة.
    فما الذي یمكن للمراقب أن یخرج بھ من ھذه الإحداث والتصریحات؟
    یبدو لي واضحاً ان اتفاقاً تم بین روسیا وتركیا وواقفت علیھ ایران یقضي باخراج المسلحین من حلب. وسبب الحاح روسیا علیھ كان حقناً للدماء ذلك أن روسیا غیر قادرة حتى على مستوى الشارع الروسي أن تبدو وكأنھا تدعم مجزة كانت ستحدث حقاً في حلب. فقد نجحت سیاسة النصرة ومعھا تركیا بابتزاز العالم بعوائل المقاتلین وجندوا من أجل ذلك اعلام العالم كلھ. وظلت كل وسائل الإعلام في العالم تقریباً تتحدث لأسابیع عن مائتین وخمسة وسبعین ألف مدني محاصرین في حلب ویموتون من الجوع والقنابل، مع أن مجموع الذین خرجوا من حلب في كل الاتجاھات لم یتجاوز الخمسین ألفاً وھم المقاتلون وعوائلھم. وكان استمرار القتال سیقود لنھایة المسلحین لكنھم كانوا سیأخذون للموت معھم
    عوائلھم!
    أما تركیا فقد حققت مبتغاھا في اخراج أتباعھا من المقاتیلن من عدة فصائل، ففازت في ھذا المضمار. ویكفي أن نشاھد أن الفتاة التي استغلتھا والدتھا كي تبعث الرسائل عن وضعھم في حلب كانت في حضن أردوغان بعد ساعات من
    الخروج من حلب، ھذا إذا كانت في حلب أصلاً.
    ویبدو أنھ تعالى حین خلق النفاق فانھ قسمھ عشرة أجزاء، خص أوربا بتسعة أجزاء منھ ووزع الجزء المتبقي على بقیة العالم!
    والا فھل یستطیع أحد یمتلك ذرة من الخلق أن یفسر لي كیف ترضى أوربا ووسائل اعلامھا أن یتم استخدام الأطفال بھذا الشكل وھو مناقض بالكامل لإتفاقیة حقوق الطفل العالمیة والتي تدعي أوربا أنھا تقرھا وتدعمھا وتحمیھا؟
    ثم أین كانت قناة البي بي سي وأخواتھا حین كان أطفال العراق یموتون من الجوع ونقص الدواء لیس لشھر أو شھرین بل لأثني عشر عاما؟
    وھذا الإتفاق حول خروج السملحین لم یتم بحثھ مع السوریین بل تم عقده وقیل للسوریین أن علیھم تنفیذه، وھذا یفسر سبب تصریح بشار الجعفري أعلاه. وأخال ان السوریین كانوا سیطلبون ثمناً للسماح لاعدائھم، ومنھم من ھو مطلوب
    للسلطة، بالخروج بسلام. ذلك لأن سوریة لم تحصل على شيء لقاء تسویة حلب.
    لكن الإتفاق على تسویة حلب بین روسیا وتركیا، والذي تم لأسباب یطول عرضھا ولیس ھذا وقتھا أو مكانھا، لیس سوى الخطوة الأولى في تسویة واسعة تمت بین الإثنین لتسویة العلاقة بین الدولتین لكن على حساب سوریة.
    فالخطوة القادمة ستكون الضغط على الدولة السوریة أن تفاوض الذین تسمیھم روسیا "المعارضة المعتدلة". فمن تعني روسیا بالمعارضة المعتدلة؟ إن الاجابة على ھذا لا تحتاج بحثاً طویلاً. فروسیا لا تعني بھذه المعارضة قدري جمیل ولا حسن عبد العظیم ولا میشیل كیلو، على سبیل المثال لا الحصر. لكنھا تعني بھم
    "الجیش الحر".
    والجیش الحر ھذا كان بدایة الحرب الأھلیة في سوریة فھو التنظیم العسكري لحركة الإخوان المسلمین في سوریة والذي اعتمد في تحركھ العملي على انشقاق عدد من منتسبي الجیش السوري وآخرین من نتاج التجنید الإلزامي البائس والذي یدرب الناس في النھار كي یغسل عقولھم شیوخ الفتنة في اللیل ویحولونھم لقتلة
    ومخربین باسم الدین.
    ولیس سراً أن المخابرات الأمریكیة احتضنت الجیش الحر ودربت أعضاءه في تركیا على السلاح الجدید الذي أكدت مراراً وتكراراً تزویدھم بھ. لكن بروز الحركات العدیدة من المسلحین وتبنیھم من قبل دول خلیجیة مختلفة أضعف الجیش الحر حیث اصبح المقاتل السوري محترفاً في القتال وینتظم حیث یكون
    المال.
    وحدث كثیر بعد ذلك، لكن المھم في كل ذلك ھو أن تركیا حلت محل المخابرات الأمریكیة حاضناً للجیش الحر. وھي الیوم تدعمھ بشكل مباشر وسافر في القتال في ما یسمى عملیة "درع الفرات" والتي ترمي تركیا من ورائھا لإحتلال جزء من الأرض السوریة وتسلیمھ للحیش الحر. فاذا حدث ذلك وتم وقف اطلاق النار
    كما نص بیان مؤتمر موسكو فانھ یصبح على الحكومة السوریة أن تفاوض الجیش الحر من موضع الند للند فھو یحتل جزءاً من الأرض.
    وروسیا قد وافقت على ھذا الحل من أجل اجبار البعث في سوریة على تقاسم السلطة. وھكذا یمكن أن یفھم تبلیغ نائب وزیر الخارجیة الروسي للسفیر السوري في موسكو بان المفاوضات سوف تجري على وفق القرار الأممي.
    كما أن روسیا لم تعلق ولو بكلمة لا في مؤتمر موسكو ولا بعده على المخاوف المشروعة للدول السوریة من وجود الجیش التركي على الأرض السوریة ولا على حركة الجیش الحر في شمال سوریة ولا على وجود الجیش التركمستاني
    في ادلب.
    إن مؤتمر موسكو بھذا ثبت حقیقة جدیدة وھي اعتراف موسكو وطھران لیس فقط بحقیقة ان لتركیا مصالح في سوریة كما ھو الحال بوجود حزب العمال الكردستاني ولكنھ اعتراف بأن تركیا لاعب أساس في تقریر مستقبل سوریة.
    ولھذا تمت مفاوضة تركیا حول سوریة بمعزل عن الحكومة السوریة.
    وقد أكد وزیر خارجیة تركیا ھذه الحقیقة حین صرح بان على حزب الله أن یلتزم بوقف القتال وھو ولا شك أراد بان واجب إیران إلزام حزب الله بذلك.
    وحین لم تصرح لا روسیا ولا ایران بان على تركیا أن تلزم اتباعھا من الجیش الحر والجیش التركمستاني والزنكي وكثیر من الفصائل التي تتمون وتعبر من تركیا، فانھ یغدو واضحاً أنھا تقر لھا ھذا الدور في حریة التصرف نیابة عن أتباعھا. ثم من یقرر لمن ینتسب ھذا المقاتل أو ذاك؟ ألم ینتقل السلاح الأمریكي من الجیش الحر للنصرة؟ الیس للمقاتل الذي تحول لمرتزق الحریة الكاملة في
    نقل ولائھ كما یشاء كل صباح ومساء؟
    فاذا قال قائل بان لتركیا الحق في حمایة الجیش الحر وغیره من أتباعھا تماما كما یحدث لحزب الله في جانب الحكومة السوریة فلا بد من التذكیر باختلاف في الحال. وقد لا یكون القانون الدولي مما یھم إیران وتركیا فلم یعرف عنھما ذلك. لكن الأمر یختلف بالنسبة لروسیا فھي ما انفكت منذ بدایة حرب خراب سوریة
    تؤكد على الإلتزام بقواعد القانون الدولي.
    فكیف یمكن لھا والحال ھذا أن ترتضي أن تساوي بین وجود حزب الله في سوریة مع الوجود التركي وأتباعھ فیھا. ذلك لأن القانون الدولي الذي تدعي
    موسكو الإلتزام بھ یعطي الدولة السوریة الحق في استدعاء من تشاء لأرضھا على وفق قواعد السیادة التي تتمتع بھا أیة دولة عضوة في الأمم المتحدة. أما الوجود العسكري لأیة دولة أخرى على الأرض السوریة دون دعوة الحكومة السوریة أو موافقتھا فھو عدوان سافر! ولا یمكن المساواة بین سلوك على وفق القانون وسلوك معتد على القانون. فالوجود التركي على الأرض السوریة عدوان
    فاذا رضیت بھ إیران فكیف قبلت بھ روسیا؟
    بل ان القانون الدولي یذھب أبعد من ذلك فیقضي أن كل من یلقى القبض علیھ من مقاتلي الجیش الحر او التركمستاني أو الزنكي اوغیرھا فانھ لا یعامل كاسیر حرب على وفق اتفاقیة جنیف الثالثة بل یعد مجرماً عادیاً ویحاكم إما كمتمرد اذا
    كان من أھل البلد أو كمرتزق اذا كان من الخارج.
    وروسیا تعرف كل ذلك. فكیف ترضى بتجاوزه ثم تحدثنا عن إیمانھا بالقانون الدولي وبوحدة أراضي سوریة وھي تتفق مع من یقوم بانتھاك سیادة سوریة واقتطاع أجزاء منھا من أجل الضغط على الحكومة السوریة للتفاوض علیھا؟
    لیس لدي شك في ان تمكن الجیش السوري من فرض السیطرة التامة على مدینة حلب حدث مھم، لكني أخشى أن ما یعد لسوریة من خطط روسیة ایرانیة تركیة یسعى كي یسلب سوریة نشوة النصر في اعطاء المتمردین، أیاً كانت اسماؤھم، حصصاً ومكاسب في سوریة لا یستحقونھا ولم یتمكنوا منھا خلال خمسة أعوام
    من الخراب والتدمیر والقتل.
    ان على المخططین لسوریة أن یدركوا انھ مھما كانت المساعدة التي قدموھا لسوریة كي تنتصر فان الجیش السوري، وھو القوة الوحیدة المنظمة في سوریة لن یسمح بسلبھ حقھ في النصر وكل من أراد من سوریة أن تعطي الأتراك ومن معھم شیئاً من سوریة أو سیادتھا فعلیھ أن یقنع الجیش السوري، صانع النصر،
    بذلك. وما أظنھ سیوفق!
    عبد الحق العاني 22 كانون الأول 2016


    .

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الحكومة السودانية تتعهد بتأمين المعدنين في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • مجلس الأمن يفشل في فرض حظر السلاح على جنوب السودان
  • المؤتمر الوطني: أهل السودان رفضوا دعوة المتخاذلين
  • السودان يسلِّم تونس أبرز قيادات (داعش)
  • أمين الإسلاميين : الأعداء يريدوننا في السجون أو يقضوا علينا
  • البشير: السودان يشهد استقراراً سياسياً واجتماعياً
  • محمد حمدان دقلو-حميدتي: جاهزون لحسم التفلتات وقطَّاع الطرق بدارفور
  • تأمين مُعدِّني الذهب في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • دون السماح بإسقاط الدولة الحركة الإسلامية: نتوافق مع دعاة الإصلاح ومكافحة كل أشكال الفساد


اراء و مقالات

  • المناضلون نجحوا فى تنفيذ العصيان فلماذا لم يرحل النظام 2-1؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • النظام المصري ومحطات البيع الرخيص بقلم د.تيسير محي الدين عثمان
  • استنطاق الأرقام.. في سقوط الأقزام قراءة توضح سقوط حكومة الإنقاذ في 2017م ؟!! بقلم ابوبكر حسن خليفة
  • السودان بين غلواء الأخوان المسلون ومطرقة الشيوعيون ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه
  • الرئيس البشير يريد التنازل لبكري ،، ولكن !! / بقلم جمال السراج
  • التسوية التاريخية ضرورة وطنية أم ضرورة سياسية بقلم د. حسين احمد السرحان
  • ياسر عرمان:عيد ميلاد مجيد ولتسع بلادنا الجميع
  • د. الترابي: نبحنا له الحكومة خوفاً على ذيلنا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • التجنيب العقلي للألم بقلم د.آمل الكردفاني
  • ميزانية بدر الدين محمود للعام 2017؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • من أرض المحنة بقلم فيصل محمد صالح
  • بالله شوف! بقلم عثمان ميرغني
  • عندما يقرأ عدنان بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • الانتخابات الكويتية، مواجهة نحو الذات بقلم غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • أحلام يقظة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • المكتولة ما بتسمع بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • شجرة في وسط بيتنا القديم ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بيت الزجاج !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين د.عبدالحي يوسف ود. عارف الركابي بقلم الطيب مصطفى
  • إلي مولانا عوض وزير العدل .. لماذا تم فصل 26 من المستشارين القانونيين .. بقلم إبراهيم بقال سراج
  • شهادتي للتاريخ (23- ب)- سل فريدريش هيغل: أتشتمّ جدلية العَزِيز والقَيْنٌ فيما بين النهضة والروصيرص
  • البومب فى كلام ترومب بقلم رفيق رسمى
  • ازمة العلاقات السودانية المصرية: ازمة حكومتين ام شعبين .. بقلم د ابوالحسن فرح
  • وثائق امريكية عن نميرى (42): الغزو الليبي: واشنطن: محمد علي صالح
  • أصل الأزمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ياهو ده السودان .. وديل ناسه بقلم نورالدين مدني
  • البلاجرا ....عندما يتجسد الفقر!!! بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • المسيحيون في الوطن الملازم بقلم بدرالدين حسن علي
  • دموع وزفرات من الفراعنة علي العلاقات المصرية العربية بقلم يوسف علي النور حسن
  • السكر....المرض الذي اكتشفه النمل بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • ولاية بان كي مون الأكثر دموية والأسوأ إنسانياً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الزهايمر ...حينما تتلاشي الذكريات بقلم د.محمد فتحي عبد العال

    المنبر العام

  • قصة: ماركوس مع الوداعيات.............................................. (12)
  • من حقك كمواطن سودانى تقول ما عايز البشير للأسباب الآتية :-
  • فيلم أكبر إنتهازيين في السودان تراجي وحسن - إثارة وفقع مرارة (فيديو)
  • من الراحل أحمد فؤاد نجم ... الي من يهمهم الأمر .
  • رسالة الى عوض شكسبير .. احترس من الخلط بين الكوميديا والهبالة .
  • السودان .. ثورة الجياع قادمة
  • صراع دستوري.. أم صراع مصالح؟.. بقلم محجوب محمد صالح
  • البرلمان: زيادة ضريبة الاتصالات لترشيد الحديث بالهاتف-أضحك مع البرطمان
  • لقاء سياسي مشترك بين الشيوعي اللبناني والسوداني
  • المؤتمر الوطني .. الصراعات تُطيح بالكبار
  • مصر: احتجاز 4500 من الجمال الواردة من السودان بأسوان لحين ظهور نتائج فحصه
  • البيع بالكسر وحرق الأسعار تهدد الاقتصاد السوداني
  • تعقيب على ردٍّ ببوست الدّجـّال.
  • وثائقي جديد من BBC .. الموت في العزاء..
  • هذا ما ستفعله حكومة الحوار الوطني في 2017 !
  • اليومين ديّل أخلآقنا هِنا. والله صحي ...
  • لعبة الرعب الإسفيري
  • إلى تماضر شيخ الدين.... يااااااااااااه ..
  • (الفُرصةُ)
  • نظام البشير وجد نفسه مرغما على تسليم الإرهابيين المطلوبين دوليا.. بالأمس سلم داعشيا تونسيا إلى تونس
  • في قبضةِ الرُّوتين
  • أنيس عامري إرهابي حادث برلين يبايع البغدادي.. فيديو
  • الهاشتاغ على التويتر: #المساجد_30ديسمبر_سلمية
  • هل يتسع تأييد الشارع لدعوة العصيان المدني؟ برنامج نقطة حوار BBC
  • دينق وسوداني عجوز وجميع المسيحيين Happy Christmas
  • السعودية.. إقتصاد الأزمة.. الهروب الى الهاوية
  • دوام الحال ...من المحال و لكل بداية نهاية: كلمات كنت شاهدا على صدقها
  • في أعقاب الهجوم الإرهابي في برلين... لماذا ينحدر إرهابيون كثيرون من تونس؟؟؟
  • نص الحوار الذي اجري مع سفيرنا بالرياض ومنشور اليوم السبت على جريدة (الرياض)
  • القلم في مواجهة البلم والبادي أظلم ..
  • قيادى داعشى تونسى كان مقيما بالخرطوم بين اخوته الارهابيين ،تم ترحيله بمذكرة دولية الى تونس !!
  • تسعون عاماً على ولادة رائد الحداثة الشعرية: رسائل إلى بدر شاكر السيّاب
  • رحيل والد الزميلة والكاتبة الصحفية سهير عبد الرحيم له الرحمة
  • أمين أمانة العمل الطوعي بالمؤتمر الوطني عمار باشري أحد المتهمين بإغتيال الشهيد محمد عبد السلام
  • قال المحبوب عبدالسلام -ان سلوكيات السلطة قد اضرت بتجربة الحركة الاسلامية
  • ماذا يحدث في الشعبي
  • سودانيين معتقلين في موريتانيا يضربون عن الطعام*
  • باشمهندس بكري ارجو إعادة النظر في مقال الطيب مصطفي المنشور في الصفحة الأولى
  • الذكرى الخامسة للشهيد القائد البطل د. خليل ابراهيم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de