معركة الكرامة والتحول الفكري والسلوكي بقلم سميح خلف

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 11:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-21-2017, 03:58 PM

سميح خلف
<aسميح خلف
تاريخ التسجيل: 06-13-2015
مجموع المشاركات: 518

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معركة الكرامة والتحول الفكري والسلوكي بقلم سميح خلف

    03:58 PM March, 21 2017

    سودانيز اون لاين
    سميح خلف-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر






    في 21 مارس سنة 1968 استبشرت الأمة من محيطها إلى خليجها بانتهاء عصر الهزائم مع العدو الصهيوني في صبيحة ذاك اليوم انطلقت الزغاريد وانتفضت الجماهير والأمهات من لحظات اليأس القاتلة إلى مد تعلو فيه أصوات الثأر لهزيمة عربية ، هزيمة جيوش في حرب الأيام الستة كما سماها العدو الصهيوني .
    كانت حركة فتح هي طليعة المواجهة في بلدة الكرامة وغورها واندمل كبرياء موشي ديان الذي قال عن المقاومة الفلسطينية أنها كالبيضة في يده يستطيع فقشها وقتما يشاء .
    تعودت الجماهير الفلسطينية والعربية أن تحتفل في مثل هذا اليوم من كل عام ، لأن هذا اليوم هو رمز المقاومة ورمز الإنتصار لشعوب الأمة العربية ، تلك المقاومة التي كان لها أن تغير مجرى التاريخ كما قال قائدها أبو عمار ، ومن النصر الذي حققته المقاومة الفلسطينية والجيش الأردني الذي لعب دورا رئيسيا في تحقيق هذا النصر ، قال زعيم الأمة جمال عبد الناصر أن المقاومة الفلسطينية وجدت لتبقى ، وأضاف أبو عمار قائلا : ولتنتصر .
    فهل بقيت المقاومة الفلسطينية أم انتهت بنهاية عبد الناصر ؟
    وهل انتصرت المقاومة الفلسطينية وحققت الهدف من وجودها ، أم التحقت في ركب المتغيرات والإنقلابات على الثورة العربية والثورة التحررية ، لقد شهدت الثورات العربية انتكاسات ، بل تحولات معاكسة ، ومغايرة لأهدافها وبانتهاء زعاماتها .
    ولكن الثورة الفلسطينية كانت زعاماتها تصارع تيار خبيث عمل على احداث متغيرات منهجية في مسيرتها وفي حياتها ، هل هو عجز من تلك القيادات ، أم تحول في الفكر والممارسة ، هذه أسئلة جديرة بالإهتمام وخاصة للنهاية التي وصلت إليها حركة التحرر الوطني الفلسطيني فتح وفصائل اليسار الفلسطيني المنتمي إلى منظمة التحرير الفلسطينية .
    عندما التحق اليسار بمسيرة اليمين الإختراقي في داخل حركة فتح ، هل كان اليسار عاجزا عن الإستقراء وبالتالي سار في ممرات اليمين الإنتهازي والمرتبط في داخل حركة فتح ؟ ، وهل الإغتيالات التي تمت في الصف الأول القيادي في حركة فتح كان هدفها إتاحة الفرصة لقيادات إختراقية لتتبوء الصف الأول مكانها ؟
    نحن على يقين بأن التصفيات التي تمت في داخل حركة فتح أو في اليسار الفلسطيني والقوميين كانت ممنهجة ، ولا تقع تحت مبرر وحيد أن تلك القيادات التي تم اغتيالها كانت تشكل خطرا آنيا واستراتيجيا على العدو الصهيوني ، بل كانت تشكل خطرا استراتيجيا وبالتالي عملية الإغتيال كانت هي تمهيد لفتح المجال واسعا أمام قيادات مخترقة حركة التحرر الوطني الفلسطيني واليسار الفلسطيني لكي تتبوأ الصف الأول ، فلا يستطيع أحد اقناعي أن من ضمن قيادات الصف الأول من هو غير مقتنع الآن بالكفاح المسلح ، وغير مقتنع بالمقاومة ، وغير مقتنع بحركة الجماهير والصدام مع العدو الصهيوني ، وغير مقتنع بالانتفاضة ، فهل كان التحاق مثل هؤلاء هو عملية اختراقية بحتة ؟ ، عندما يتباهى بعضهم بأنه لا يستطيع استخدام مسدس أو بندقية ، وإلا لماذا التحقوا بهذه الثورة التي تعتنق الكفاح المسلح ، وقادتها وكوادرها وعناصرها يحملون أرواحهم على أكفهم ، سؤال واضح الإجابة .
    معركة الكرامة بانتصاراتها التي أدهشت العدو قبل الصديق والتي أتت على أيدي فلسطينية وجيش عربي رفض الهزيمة ، فأذاق العدو طعم الهزيمة المر ، الآن هل تستطيع السلطة أن تحتفل بمعركة الكرامة التي تعودت الجماهير على احيائها ؟ ، وهل تستطيع السلطة المبرمجة والمعبرة بالصورة الواضحة عن قرار فتح وقيادة فتح ورئاسة فتح أن تقيم احتفال بيوم الأرض ؟! ، بالقطع لا .. فقط اختفت تلك الأعياد الوطنية ، أعياد الإنتصارات والشهداء مثلما اختفى انتصار يوم الأرض واختفاء انتصار يوم الكرامة .
    منذ اكثر من عامين استخدم اسم دلال المغربي كوسيلة ضغط بغرض الإبتزاز لموقف صهيوني متساهل مع سلطة رام الله ، بتسمية ميدان باسمها في رام الله ، فما كان من ناتنياهو وحكومة العدو الصهيوني الا أن شددت الخناق على السلطة وهددت بسحب بطاقات الفي آي بي ، وتراجعت السلطة عن هذه التسمية .
    رئاسة حركة فتح ورئاسة السلطة هي معنية الآن بقتل أي انتصار حققته الثورة الفلسطينية ، ولأن النصر ييقظ القلوب والسواعد ، وهذا ما لا تريده السلطة ورئيسها .
    لقد عمل اليمين الإختراقي في داخل حركة فتح منذ السبعينات مع بعض يمين اليسار للوصول إلى النقاط العشر والحل المرحلي .. فلم تعد الثورة الفلسطينية ثورة ، فلقد دخلت في ظل هذا المسلك والسلوك مظاهر البرجوازية التي تضخمت إلى مظاهر البيروقراطية والأرستقراطية التي وصلت إلى حد الإقطاع ، ولم تستخدم الأموال في تنمية قدرات الثورة بقدر ما كانت تستخدم في تحويل الثوار إلى مستزلمين وتيارات ، ومن خلال تلك التيارات والمستزلمين تحولت الثورة إلى جيش من العاطلين الذين تنامت بينهم الصراعات على الموقع والراتب والرتبة ، ولم تعد الكرامة كرامة ، ولم تعد منهجية نسيان الذات التي كان يتصف بها رجال الثورة هي نفس السمات والصفات .
    لقد كانت عملية الحزام الأخضر آخر عمليات الثورة الفلسطينية ومنهجية حرب العصابات ، وخرجت الثورة من عمان ومن أطول شريط حدودي مواجه مع إسرائيل إلى الساحة اللبنانية ، ولم تستغل الظروف الموضعية والوضعية في الساحة اللبنانية استغلالا ثوريا على الجبهة الشمالية ، بل نمت مدرسة الأمن وتحولت الثورة إلى مدرسة أمنية تصارع الآخرين ، ونمت المقاطعات القيادية ومحاولة استيعاب اللاجئين وحركتهم الثورية في المخيمات الفلسطينية ، وفتح لاند لم تعد فتح لاند في الجنوب .
    واطلاق الصواريخ والراجمات من الجنوب اللبناني حسب المعايير الدبلوماسية والسياسية ، فكان يقال اطلق صاروخ واحد أو صاروخين بغرض التحريك ، وبالمناسبة ، ، كان بامكان المقاومة الفلسطينية وامكانياتها وبصواريخها وراجماتها أن تزلزل الشمال الفلسطيني تحت أقدام المغتصبين ، ولكن في ذاك الوقت كان الحوار واللقاءات من تحت الطاولة مع الصهيوني يوري أفنيري وقوى ما يسمى باليسار الصهيوني ، بلا شك أن تكلك القيادة كانت تحكمها أفكار طوباوية تصور لها حلمها لإقامة مملكتها ودويلتها على قطعة قزمية من الأرض الفلسطينية كما يحدث اليوم من مبادرات ومشاريع ، المشاريع هي نفس المشاريع ، نسيان حق اللاجئين وتقاسم القدس ونهب الأرض ، هذا هو السقف السياسي الذي تبنته منظمة التحرير وقيادة منظمة التحرير .
    وتراجع المد الثوري وانحسر في داخل حركة فتح في مجمل مسلكيات وسلوكيات نأت بالعناصر الثورية الشريفة ، اما عن طريق الإغتيالات بتعاون بشكل أو بآخر بين تيار اختراقي في داخل حركة فتح وأمن العدو الصهيوني على الأرجح .
    من المؤلم أن تنسى انتصارات الكرامة ، ومن المؤلم أن تمسح من ذاكرة الشعب الفلسطيني والشعب العربي خوذات الجنود الصهاينة التي تدحرجت في شوارع الملك حسين في قلب العاصمة عمان ، من الصعب أن تنسى الجماهير صورة ومشهد الجنود الصهاينة وهم مقتولون ، ومقيدون بالسلاسل في دباباتهم ، مشاهد تؤدي إلى دروب النصر ورفع الإرادة لدى المواطن الفلسطيني والعربي .. مشاهد مطلوب قتلها .
    الذي حدث لحركة فتح لم يحدث لأي ثورة في العالم بدء من الثورة البلشفية إلى الماوية إلى الفيتنامية .. إلى الجزائرية ، إلى اليمنية ، إلى الكورية ، والكوبية .
    لماذا لم تحقق الثورة الفلسطينية أهدافها ؟ .. الإجابة على هذا السؤال بحجم أهمية وجود الكيان الصهيوني لدى المعسكر الغربي على الأرض الفلسطينية .
    لماذا لم تحقق الثورة الفلسطينية أهدافها في منطقة عربية تحولت فيها الأنظمة الثورية وثوراتها إلى ارتدادات معاكسة أو اجتياح عواصم عربية واغتيال قادة وزعماء قوميين مثل صدام حسين ، ويقال أن عبد الناصر مات مسموما وأصبحت قضية السم هي سمة من سمات سلوك العدو الصهيوني في اغتيال زعامات عربية وعلماء عرب وقيادات فلسطينية ، وآخرهم أبو عمار ، يقال أن العدو الصهيوني قام بتسميم أبو عمار ، فهل حقا أن العدو الصهيوني هو الوحيد صاحب المصلحة في تسميم أبو عمار ؟ .. أم هناك مصالح مشتركة مع قوى فلسطينية تقود هي الآن في حركتها الارتدادية وفي انقلابها على حركة فتح ، وبالرغم من الكثير من التحفظات والمسؤوليات التي تلقى على أبو عمار في تجنح تلك الثورة ، والتاريخ لا يمكن أن ينحني للعاطفة وحبنا للرجل ، وتألمنا للنهاية التي وصل إليها ، ويبقى هو بكل الأخطاء قائدا ورمزا لحركة النضال الوطني الفلسطيني .
    من معركة الكرامة إلى اجندة التنسيق الامني ،و الى قوى التنسيق الأمني التي مازالت تطبق برنامج التحول بكل دقة وأهمية ، لا للثورة ، لا للانتفاضة ، لا لحركة الجماهير لاجتياح الحواجز والدفاع عن القدس ، لا لحركة فتح كبرنامج مقاومة .
    بعض كتاب اليسار الذين يصنفوا بيمين اليسار يقفون الآن لتيارفي حركة فتح ليقولوا لا للانتفاضة ، بل زاد الأمر سوء عندما يشككون في انتفاضة عام 1919 ، ويشككون في اضراب وانتفاضة 1936 ، والانتفاضة الأولى عام 1987 ، وكأن الشعب الفلسطيني وكتاب التاريخ والمحللين عجزوا عن الرد عليهم ، لماذا لم تحقق كل تلك الإنتفاضات أهدافها ؟؟ ،، أهو عجز من الانتفاضة والشعب الفلسطيني ، أم شجاعة الكيان الصهيوني وتفوقه ؟؟ .. شيء غريب ! .. ثورات 1936 ، 1919 أفشلتها السياسة العربية والوفود العربية ووجوه فلسطينية كما يحدث الآن ، وكذلك الحال في انتفاضة 1987 التي أرهقت العدو الصهيوني ، وبناء على انجازاتها وانتصاراتها تحرك اليمين الإختراقي في داخل حركة فتح لينسج من تحت الطاولة اتفاقية أوسلو ، وهي المسمار الغليظ الذي دق في قلب حركة فتح وكوادرها وانتصاراتها.
    انتافضة 2003 هي انتفاضة كان يمكن لها أن تحقق انجازات وطنية ، ولكن قطع عليها الطريق من قرارات سياسية لمؤتمر القمة العربية وتحرك واسع وشامل لقوى مضادة في داخل الضفة الغربية ومتعاونة مع العدو الصهيوني أدت إلى إغتيال القادة الميدانيين لكتائب الأقصى وقادة وكوادر الـ 17 الشرفاء ، وكما هو الحال تم ملاحقة واغتيال القادة الميدانيين للفصائل من القسام إلى سرايا القدس إلى أبو علي مصطفى الذي اتهمته الصهيونية بقتل زائيفي واعتقل سعدات بتواطؤ تلك الأجهزة الإختراقية التي تحمل المنشيت العريض " حركة فتح " ، وكأن المطلوب أن تتم جميع الجرائم باسم حركة تحرر ، وهذا لم يحدث في التاريخ اطلاقا .
    المتغيرات التي حدثت في حركة فتح وتحولت من خلالها من حركة تحرر وطني عمودها الكفاح المسلح وحرب الشعب إلى حركة يقودها تيارا اختراقيا مزمن في داخل قيادة حركة فتح وقيادتها جديرة بالتوقف عندها ووضع دراسات جادة وبشفافية لتقدم للاجيال الفلسطينية والعربية ، كيف تحولت حركة تحرر وطني من ثورة مقاتلة إلى الأجندة التنسيق الامني!

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • حسبو محمد عبدالرحمن يؤكد دعمه للجنة القومية لتكريم الدكتورة تابيتا بطرس
  • مأمون حميدة ينتقد قرار مجلس التخصصات بتجفيف مدارس التمريض
  • الإمام الصادق المهدي: الذين يمشون وراء النظام ترلات
  • سقوط طائرة ركاب واحتراقها بمطار واو
  • غرفة المصدرين بشمال كردفان تؤكد استعدادها لتصدير الصمغ العربي للأسواق الأمريكية
  • إحالات للتقاعد وترقيات وسط ضباط الشرطة
  • مستشفى الذرة : قصور في بعض جراحات "المخ" "الصحة":ارتفاع الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • اجتماع موسع للحركة الشعبية لطي الخلافات في كاودا
  • مأمون حميدة يطالب الشركات ومصانع السجائر بانشاء محارق صديقة للبيئة لتقليل الاضرار على المواطنين
  • الصحة تمنع تدريب طلاب المختبرات بمستشفيات الخرطوم
  • وزير الداخلية عصمت عبد الرحمن المستقيل يعود إلى الخرطوم
  • المؤتمر الشعبي يُلمِّح لاختيار شخصيات قوميَّة ضمن حصته في الحكومة
  • د. حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • 29 شركة أجنبية و36 محلية ودول من كافة أنحاء العالم تشارك فى ملتقي ومعرض السودان الدولي للتعدين
  • جهاز المغتربين: (20) سودانياً موقوفاً بدولة قطر
  • عبد المحمود عبد الحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين للسودان
  • حرب إعلامية سُودانية مصرية بسبب الأهرامات
  • الخرطوم تطالب مصر بكشف ملابسات اعتقال سودانيين بالقاهرة
  • ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • إطلاق سراح متهمي سراميك رأس الخيمة بكفالة (17) مليون جنيه
  • تدشين مبادرة الحركة المستقلة لمناهضة العنصرية
  • جهاز الأمن السوداني يمنع الصحفي (مجاهد عبد الله) من الكتابة في الصحف


اراء و مقالات

  • يوم في الذاكرة (عيد الأم في دار المسنات) بقلم المثني ابراهي بحر
  • أخيراً .. تعترف الشُلَّة الإنتهازية لعرمان وعصابة الحلو الوصولية بأنَّ الخلاف (شئ طبيعي).. .. تبَّا
  • سلام على أمي وعلى كل أم بقلم الإمام الصادق المهدي
  • وجه آخر للمؤامرة على السودان!! بقلم كمال الهِدي
  • وهامش آخر.. على حديث التجاني بقلم إسحق فضل الله
  • ما قبل الأخير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • ضبط النفس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اﻋﺘﺮﺍﻑ ﻣﺼﺮﻱ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية في طور جديد ! بقلم الطيب مصطفى
  • من عبق التاريخ (2) في قرية كيلا إنعقدت البيعه الحاسمه التي مكّنت للسلطان! بقلم الاستاذ الطيب محمد ع
  • هل سيداري اسم أركويت فضيحة الزوادة؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • لماذا نستورد الفراولة والبرتقال والطماطم ولدينا مشروع الجزيرة؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مصر و السودان – و دعارة الاعلام بقلم عمر عثمان
  • الي أمي الحبيبة عطيات سويكت بمناسبة عيد الأم بقلم عبير المجمر-سويكت
  • سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
  • المجلس الوطني و غول الصحافة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • اياكم ... وما يسمى بعيد الأم ......
  • غايتو يا الصين حيرتي عقلي معاك وخليتي بيك مشغول ! هههههههههههههههههههههههههه
  • احالة عدد كبير. من قيادات الشرطة السودانية للمعاش
  • حظر أميركي فوري للإلكترونيات على متن طائرات 8 دول
  • يستولون على مصنع سراميك راس الخيمة بقوة السلاح و المحكمة تطلق سراحهم بالضمان
  • أين العدل بين الطلاب في الشهادة السودانية؟؟!!
  • *** بالصور..تعرف على ديانات أبرز المشاهير ***
  • انا لست معارضا
  • موسى وفرعون وأحمد بلآل يحرض بقلم محمد وداعه
  • اتصال هاتفى مابين وزيرا الخارجية السوداني والمصرى ينهى الازمه
  • استقالة مجدي شمس الدين من سكرتارية الاتحاد العام
  • طلب مُساعدة من بورداب (North Carolina (Greensboro وقاطنيها ...
  • مكانة الام في السودان القديم (كوش) ... حلوة الحب
  • لن تفهم داعش إذا لم تعرف تاريخ الوهابية في السعودية.. أرجو أن يطلع عليها المهتمين بخطورة التكفيريين
  • بين مصر والسودان
  • ﺃﻣﻲ : ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪ ﺃﻣﻲ ﺻﻐﻴﺮ، ﻭﺃﺷﻴﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻃﻔﻞ
  • حلوى الغزلُ اليومِيِّ
  • الشعب المصري مهدد بالفناء- مرض غامض يهدد المصريين و نقص شديد فى عدد المقابر
  • لماذا لا توجد عندنا مراكز دراسات think tank معتمدة لاتخاذ القرارات السليمة
  • في عيد الأم - هاشم صديق و يوسف الموصلي - رسالة إلى أمي
  • قيادي بالحركة الشعبية: مجلس التحرير سحب الثقة عن عرمان وعقار والحلو مصدر قوة روحية ف
  • الملتقى السوداني حول الدين والدولة وما قاله الكود- مقال بابكر فيصل بابكر
  • تقرير الـ (CNN)الخرطوم الأكثر ذكاءً#
  • 90% من الرقاة كاذبـــــــــــــــــــــون
  • وبدات الصحافة المصرية تكتب- فشل نظام السودان فى عمليات تجميل صورته.. البشير يفرج عن معت
  • هل يقبل الفريق مالك عقار التضحية بالقائد ياسر عرمان لضمان سحب القائد عبدالعزيز الحلو
  • البوست الاخباري 21مارس 2017
  • الدكتور جون قرنق عن المليشيات القبائلية:- John Garang
  • أليس فيكم أبو عاقلة ؟ بقلم الأستاذ محمد عثمان خطيب
  • البروف الامريكى.. هينرى غيتس فخور باصوله السودانية..فيديو.
  • يا عمر دفع الله .. هذا الكاريكاتير
  • السناتور الأمريكي مكفرن يتراجع عن موقفه ضد السودان...؟
  • صعود (المحبوب)بقلم عزمي عبد الرازق
  • انشقاق 13 ضابطا من حركة العدل والمساواة السودانية بزعامة «جبريل»























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de