دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
انسان الشرق ولؤم المركز ... مصائب سودانية بقلم شوقي بدرى
|
00:41 AM Dec, 01 2015 سودانيز اون لاين شوقي بدرى-السويد مكتبتى رابط مختصر قسم الاسكندنافيون افريقيا بينهم . الغرض هو المساعدة والنهوض بالبشر . وقعنا تحت مظلة الدنمارك . حفروا الآبار والحفائر وبنوا السدود الصغيرة . وبنوا مستشفيات كاملة . واعطوا السودانيين البعثات الدراسية . وبنوا محطأت الكهرباء . وزودوا السودان ب 4 بواخر حديثة لنقل بضائعة .تزوج مجموعة منهم بسودانيات . وتزوجت ممرضة في مستشفي شالا بسوداني . وتعلم بعض الشباب الدنماركي اللهجة السودانية . وصاروا يقدمون الطعام السوداني في بيوتهم ويأكلون باصابعهم . وبعد مشروع المياه الضخم في الجزيرة لمكافحة مرض البلهارسيا وخلافه . اصر زبانية الانقاذ علي تحصيل فلوس علي الماء . ورفض الدنماركيين لان الامر هبة . رفض تماسيح الانقاذ . انسحب الدنماكيون . قام كلب النباح بشتمهم في التلفزيون ووصف الدنمارك ببار للسكاري وماخور للدعارة . في نهاية السبعينات اراد خمسة من الدنماركيين منهم ممرضتان الذهاب الي شرق السودان لبداية حملة للتطعيم ضد مرض السل الذي يفتك بأهل الشرق . وقاموا بشراء معدات من حر مالهم . وتحصلوا علي الامصال من الحكومة الدنماركية، ووعد بإطلاق حملة كاملة بعد نجاح تجربتهم لإسنئصال مرض السل في شرق السودان . واتصلوا بالطبيب الاخصائي في امراض الصدر في مستشفي سانت يوسف في كوينهاجن . وتقرر ان يصاحبهم الي الشرق لمدة 3 اسابيع وهي فترة اجازته .والاخصائي سوداني الجنسية وهو صديقي عبد الرحمن عبد الحميد عثمان طيب الله ثراة . وله اهتمام خاص بمرض السل لانه كان احد ضحاياه وكان معتقلا في سجون الدكتاتورية الاولي في فترة دراسته في مدرسة خور طقت . عندما كان الرجل النبيل وابن الشرق الوالي شاش مسئولا ، كان يرافق الخواجات وينام في العراء ويتابع اعمالهم في حفر الآبار والحفائر . وهذا هو النوع من الاداريين قديما . كانوا يتفانون في خدمة الوطن . كان زميلا لاعظم السودانيين في كلية الادارة منهم اصدقائه مولانا محمد يوسف ومولانا محمد صالح عبد اللطيف وقيع الله . ترك لي عبد الرحمن مهمة التحصل علي تأشيرات دخول للسودان ، لانه كان يعمل خارج الدنمارك . ورفض طلب ذهابهم الي السودان بواسطة السفير عبد اللطيف والقنصل محمد المجذوب . والسبب المعلن . ان الشرق منطقة حساسة امنيا . والحقيقة ان نميري لم يرد ان يعرف العالم معاناة الشرق . فالمركز دائما يهتم بزينته وتسريحته قبل موت الاطراف المهمشة . اليوم قرأت ان 83 من اطفال الشرق يعانون من سوء التغذية . وان 37 قرية في كسلا يتفشي فيها السل . وكسلا احسن حالا من بقية الشرق . اقتباسردا علي الأستاذ شوقي بدريEASTERN SUDAN MARGINALIZATION"تركوا البجا فريسة للسل والمجاعات وليه شرق السودان؟؟!".. مقتطفات وتعليقات.د. ابومحمد ابوامنة.-----------------------------------------mailto:[email protected]@sudanile.com 25 اغسطس, 2007 المقتطفات من مقال للاستاذ شوقي بدري عن ابيي, اخترت منه ما يدور عن شرق السودان. كما يكتب استاذ شوقي عن الميناء والجمارك والجلابة والرشوة وانسان الشرق فقد كتب الشيخ بابكر بدري في مذكراته عن نفس تلك المواضيع, فقط عندما كان يحضر الشيخ بابكر بجماله من اواسط البلاد الي الميناء بساحل البحر الاحمر كانت الميناء في ذلك الوقت هي مدينة سواكن, احدي اجمل وازهر مدينة علي الشاطئ في الازمنة الغابرة والتي تحولت الي ركام من كتل الكورال الان.كما افرد الشيخ بابكر حيزا في مذكراته عن الشرق, وكما افرد الاستاذ شوقي حيزا في مقالاته الرائعة عن الشرق, فقد افردت جامعة الاحفاد حيزا واسعا لابناء البجا للتعليم والمنح المجانية. لقد انفردت الاحفاد لوحدها من بين كل الجامعات بهذا التمييز الايجابي لابناء البجا فلها الشكر والتقدير.مقالات الاستاذ شوقي محطة لابد من الوقوف عندها والنهل منها فهي كنوز معلوماتية قيمة تغذي العقل والوجدان, وذلك الاسلوب المميز والصراحة والوضوح!كتب الاستاذ شوقي بدري يقول:____________________________أذكر فى نهاية السبعينات أن اتصل بى الدكتور عبدالرحمن عبدالحميد لتسهيل اجراءات فيزا لمجموعة من الدنماركيين أحدهم طبيب واثنين من طلبة الطب وثلاثة ممرضات . أرادوا الذهاب الى السودان لفترة ثلاثة شهور لشرق السودان لمكافحة مرض الدرن ( السل) . وكان عندهم وعد من الحكومة الدنماركية بأنه فى حالة نجاح مهمتهم أن تتكفل حكومة الدنمارك باستئصال المرض من شرق السودان بحملة موسعة .بدأت المضايقات بواسطة القنصل ود المجذوب الذى طالب بعشرين جنيه استرلينى على الرأس للفيزا . وعندما قلت له الناس ديل ماشين يساعدوا السودان رده كان ( أول حاجة يساعدونا بحق الفيزا ) فقال عبدالرحمن ( الدنماركيين ما حيفهموا ، أدفع القروش دى يا شوقى وأسكت . لأنو جزء من مصاريفهم هم دافعينو بنفسهم . وأنا خجلت منهم حأمشى معاهم ثلاثة أسابيع من اجازتى.فأرسلت تسعمية كرونة للسفارة ، والتى أعيدت لى بعد رفض السفير عبداللطيف ( من مدنى) ذهاب الفريق . وكلام ود المجذوب القنصل ( وليه شرق السودان ، ما السودان كلو عيان ، والشرق ده منطقة خطر أمنى ما بنسمح لكل الناس يمشوا هناك . ) وأظن الدنماركيين لحدى هسى متحيرين .أذكر فى الثمانينات أن أحد المسئولين تحدث عن جنوح أهل شرق السودان الى التهريب وكانوا يشيرون الى على درة ومجموعته . وأذكر أن شقيقى الشنقيطى رحمة الله عليه كان يقول ( الهدندوة ديل بورتسودان دى ما بلدهم . لاكين الناس الماكلين الميناء ومسيطرين على كل حاجة ما ناس الحكومة الجو من الخرطوم...) .الهدندوة وأهل الشرق كانوا ولا يزالوا يتفرجون على الغرباء من وسط السودان وخارج السودان خاصة من حضرموت يحضرون معدمين . ثم يصيرون مليونيرات وهم لا يزالوا يكافحون بحثا عن لقمة العيش . وعند أقل احتجاج يرد عليهم بالرصاص كما حدث أخيرا يبدو أننا من أنجح الناس فى تحطيم نفسنا وحرق وقتل اخوتنا . ولا يفوقنا فى هذا الغباء الا الصوماليين ، والأثيوبيين والأرتريين الذين يدخلون فى حرب طاحنة للقضاء على القليل الذى توفر لهم . فيا قارعى طبول الحرب فى الخرطوم أتركوا المسيرية والدينكا فى حالهم . ولتدعوا لجان الحدود تعمل فى أمن وسلام . ولنفكر فى حقوق الآخرين بنفس الحمية والنشاط الذى نفكر به فى حقوقنا..."انتهي شوقي ".. .التعليق:____________كما منعت السلطة في السبعينات من القرن الماضي الفريق الطبي الدنماركي من محاربة السل في شرق السودان فهاهي الانقاذ تواصل نفس السياسة حتي اليوم وتعيق كل مجهود يسعي لتطوير الخدمات الصحية بالاقليم, فبينما كان التحضير متواصلا لعقد مؤتمر طبي دولي في مدينة بورتسودان هذا العام وقفت السلطة سدا منيعا وحالتدون انعقاده, مانعة حتي الترخيص بانعقاده, متزرعة بانها لا تريد تسليط الاضواء ولفت انظار العالم الي المعاناة التي لازمت انسان الشرق وجعله دارفور اخري.كان يقوم بالتحضير لانعقاد ذلك المؤتمر نخبة من خيرة الاطباء والخريجين السودانيين المتخصصين قي مختلف مجالات الطب, الوقائي منها والعلاجي, ومنهم خبراء مرموقين في منظمات دولبة .. وقد قامت هذه النخية بكل التحضير اللازم واعدت الاوراق والبرامج واتصلت بالهيئات الطبية الدولية وعلي راسها هيئة الصحة العالمية واليونسيف ومصانع الادوية والمعدات الطبية والمنظمات الانسانية.وقد وعدت كل هذه الجهات بتقديم الدعم اللازم للارتقاء بالخدمات الصحية بالاقليم. الا ان السلطات منعت انعقاد المؤتمر وحرمت الشرق من فرصة نادرة للقضاء علي الاوبئة التي لازمته عبر الدهور. لقد خافت الانقاذ علي سمعتها مضحية بذلك بصحة انسان الشرق وتركه فريسة للسل والانيميا والايدز والملاريا والاسهالات.وضعت الانقاذ سمعتها علي كفة وصحة انسان الشرق علي الكفة الاخري ورجحت كفة سمعتها. هل تركت الانقاذ مجالا لسمعة طيبة بعد الاعمال الاجرامية التي ترتكبها في الغرب والشرق؟ يكفيها تحضير قوات الامم المتحدة بكثافة لم تشهد البشرية مثلها من قبل لكبح اجرام لم تشهد البشرية مثله من قبل.يا للعار قالوا نخاف علي سمعتنا ومنعوا المؤتمر الانساني...هل كان للانقاذ سمعة لتحافظ عليها غير تلك التي لازمتها منذ ان استولت علي الحكم وحتي اليوم؟ ابادة, تطهير عرقي, اغتصاب, حرق الامنين وقراهم, تعذيب, بيوت الاشباح والاعتداء الجنسي علي الرجال, الفساد, الرشوة, الاستيلاء علي موارد الشعب, ضرب المظاهرات السلمية بالرصاص وتقتيل الابرياء, تفتيش المنازل ونشر الرعب وسط البسطاء, سجون ومعتقلات , تشريد, محاربة في الارزاق, الاستيلاء علي ممتلكات الشعب.. انها اعمال الانقاذ, فهل تفكر الانقاذ في سمعتها عندما ترتكب هذه الجرائم الوحشية؟ بينما ابادت الانقاذ انسان الغرب بالطائرات والراجمات والجنجويد فانها تسعي لابادة انسان الشرق بتركه فريسة للمجاعات والسل والايدز والملاريا والاسهالات.انضم لندائك يا شوقي واقول: أحدث المقالات- بيان صحفي ملاحظات وتوصيات أولية المقرر الأممي الخاص المعني بالآثار السلبية للتدابير القسرية الأحادية
- انهيار مباحثات اديس ابابا: الإصرار على الحرب ومنع الغوث الانساني واحتكار الحل السياسي
- قمة باريس..وإنقاذ العالم
- مذكرة قوي الإجماع الوطني الي وزير العدل
- تقرير ورشة الايام العدالة الاجتماعية والحكم المحلي
- منظمة لا للإرهاب تدين الهجمة البربرية البشعة التى إستهدفت فرنسا !
- (3) الآف لاجئ سوداني بالأردن يطالبون بحقوقهم
- جهاز الأمن يمنع المعارضة السودانية من تسليم مذكرة لوزير العدل
- إبراهيم محمود: إسرائيل تستغل قطاع الشمال لإطالة أمد الحرب بجبال النوبة
- محكمة الصحافة تبرئ الميدان في بلاغ حرائق النخيل
- كاركاتير اليوم الموافق 30 نوفمبر 2015 للفنان ودابو عن تصريحات كيمو
العلاقات المصرية السودانية الثوابت والمتغيرات بقلم طيفور مكى-لاجئ مقيم بمصرفي ذكري القائد العمالي علي الماحي السخي بقلم د/ جعفر محمد عمر حسب اللهالهوية السودانية وموقع الفلاتة – الفلانيين فيها من الإعراب !! (3-3) بقلم د. محمد احمد بدينحرام عليكم يا حكام جنوب السودان !!! التكريم للذين يستحقونه بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين-لندن آهات وعاهات بقلم الحاج خليفة جودةبين المقاومة والسلطة.. إطلالة على تفاعل الإعلام الفلسطيني مع انتفاضة القدس بقلم محمد أبو طربوش/ بيرونفاق الأمة الاسلامية المعاصرة يدمرُها.. بقلم عثمان محمد حسنأبشروا بكرة قدم تسكنها الفوضى بقلم محمد الننقةحيوية الحوار الوطني ......... وداعاً !! بقلم صلاح الباشانقوش على قبر العم والصديق الراحل: عبد الإله عباس الملك بقلم أحمد الملكنحو ديمقراطيةٍ مُستدامةً والأملُ في مُستقبلٌ واعد بقلم عائشة حسين شريف - سودانيوزاقتليني، فأنا أعشق رصاصتك بقلم د. فايز أبو شمالةالكيل بالأمزجة ...!! بقلم الطاهر ساتيالقاموس.. تاني بقلم أسحاق احمد فضل اللهغبي !! بقلم صلاح الدين عووضةالنازيون الجدد لا قلب لهم..!! بقلم عبد الباقى الظافرهل هي عودة الوعي؟! بقلم الطيب مصطفىخداع الرئيس وإستحقاق الكاروري للإعدام !! بقلم حيدر احمد خيراللهالهلال.. المغفل النافع بقلم كمال الهِديمحنة الهوية السودانية بقلم شوقي بدرىالانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (48) الانتفاضة تميز بضائع المستوطنات الإسرائيلية بقلم د. مصطفى يThe Failure of the Addis Ababa Talks: Insistence on War, Prevention of Humanitarian Aid and MonopolHeadlines of Khartoum Newspapers on Nov 30Arrest warrants out for two South Sudanese pastorsAl-Watan Party: Features of the National Dialogue Appeared ClearlyImmunity for Sudanese govt. officials should be abolishedPreliminary observations and recommendations of the UN Special Rapporteur on the negative impacts oDr. Obeidalla Receives Ambassador of Australia to KhartoumDozens of students injured, held in Sudan’s El Gezira AbaHassabo Mohammed Abdul-Rahman lauds Sudanese-Kuwaiti relationsSudanese slain, two others injured in Libyan robbery
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: انسان الشرق ولؤم المركز ... مصائب سودانية � (Re: شوقي بدرى)
|
شكرا للشعب الدنماركي،،كنا حينها طلابا في مرحلة الاساس،حين بدأ توزيع الجبن والزبدة الدنماركية كوجبة افطار،كانت علبة الجبن زرقاء وبها بقرة في حقل مخضر،قال لنا معلمنا وكنا في الصف الاول ان هذا الجبن من الدنمارك،،كانت تلك اول مرة في حياتي اتذوق الجبن الاصفر وما زال ذلك الطعم عالق في لساني،،حامد شاش كان حاكما للاقليم عند وصولنا لمرحلة الثانوية،كنا لا نراه كثيرا ولم يك كحكام البشير،يتجول دون حراسة،هادئا وقورا،كان كل شئ نظيف في عهده،،اذكر المجاعة والاف الاثيوبيين الذين التجأوا الي كسلا،،الجفاف ضرب الشرق حينها ولاول مرة رأينا اهل الريف يهيمون علي وجوهههم بحثا عن لقمة ولم يك نميري حينها ومعه الترابي قد اعلنوا الكارثة علي العالم،رأيت الرعاة يبيعون البقرة بعشر ربطة قصب واسعار الاغنام واللحوم قد تدنت الي درجة ان الجزارين في المساء كانوا يمنحونها مجانا،،كنا متحمسين وخرجت مظاهراتنا ونحن نهتف حامد شاش حاكم غشاش لاننا كنا نجهل كل شئ،نجهل ان اعوان نميري النظاف قد اوهموه انها ابتلاء وعلي الناس ان تصبر عليه،،كان اخي حينها يعمل في الصحة،بعد عودة قافلتهم من الريف كان يبكي فالاطفال كانوا يموتون بالعشرات،اما عن معسكرات اللاجئين فقد نصب الموت خيامه وتمدد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انسان الشرق ولؤم المركز ... مصائب سودانية � (Re: شوقي بدرى)
|
فعلا مجرمی الانقاذ يقتلون الشعب بالراجمات والاهمال لايرحمو لايخلوا رحمة ربنل تنزل ...بشة مرة مشی الشرق وجماعتو لملموا ناس الشرق المساكين والاعمی جا شايل المكسر اتخيل فی الخطاب بتاعو قاليهم شنو قال ليهم انتو ناس الخرطوم مااحسن منكم شايلين موبايلات انتو لازم تشيلو موبايلات زيهم وتدخلو النت كمان...عليك الله شفت سرحان بالناس اكتر من كده ده فات ماری انطوانيت غادی ....وللا ايلا يشيل ويلمع فی شوراع بورتسودان وانسان الشرق العطش والسل كاتلو ...نسال الله يرفع عننا البلا دهمرة اثناء تملی فی الخليج جات طفلة بتورم فی الرقبة حولتها قسم الامراض المعدية وكتبت التشخيص المبدای اشتباه درن ليمفاوی كل الاطباء قالو لا ده سرطان ليمفوما ...وفعلا بعد عمل الفحوصات طلع درن ليمفاوی ...تعال شوف قامت الدنيا وقعدت كيف يكون فی حالة درن فی الخليج علی الرغم من برنامج التطعيم المحكم وانا دی مافضل ليهم الا يسوو لی تمثال ...مدير الشؤون الصحية عمل اجتماع خاص وكلفونی بالغاء محاضرة عن السل وقيادة دورات تدريبية للاكتشاف الاكلينيكی للدرن والله تقول اكتشفت ليهم الذرة ...وسالنی مدير الشؤون الصحية قدام الكل انت ليه كنت متاكده انو ده درن ليمفاوی ...طبعا ماخجلت زی النميری وللابشة قلت ليهم لانو شفتو كتير جدا فی السودان فبقت عندی خبرة فی معرفتو من اول نظرة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|