التطابق والتحالف بين الأصولية المسيحية واليمين السياسي الأمريكي واللوبيات اليهودية في الصراع العربي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 08:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-25-2017, 04:09 PM

د. غازي حسين
<aد. غازي حسين
تاريخ التسجيل: 10-26-2015
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التطابق والتحالف بين الأصولية المسيحية واليمين السياسي الأمريكي واللوبيات اليهودية في الصراع العربي

    03:09 PM August, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    د. غازي حسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    برر ويبرر رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية ومنهم رونالد ريغان وجورج بوش الابن وبيل كلنتون وأوباما والأنجيليون الأمريكيون واللوبيات اليهودية حروب إسرائيل العدوانية وغاراتها الجوية على فلسطين وسورية ولبنان والسودان وتونس بأكذوبة حقيرة مخالفة لأبسط مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وهي أن إسرائيل المعتدية في حال الدفاع عن النفس، وعلى سبيل المثال أعلن الرئيس بوش الابن بعد الغارة الإسرائيلية على عين الصاحب بالقرب من دمشق بأن «لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وينبغي ألاَّ تشعر بأنها مقيدة» وبالتالي وفرَّ الرئيس بوش الغطاء السياسي للعدوان على سورية، مما يوحيّ بأنه قد أعطى الضوء الأخضر للسفاح شارون للقيام بالغارة الجوية التي شنتها إسرائيل على سورية، وأبدى تأييده لها عندما صرح بأن إسرائيل كانت في حالة الدفاع عن النفس. وانتقد سورية المعتدى عليها لأنها لم تلاحق رجال المقاومة.
    وكان الرئيس ريغان قد أعطى لإسرائيل الضوء الأخضر لغزو لبنان عام 1982 لإخراج منظمة التحرير الفلسطينية ورجال المقاومة الفلسطينية من بيروت ولتحويل منظمة التحرير من حركة تحرر وطني ومقاومة إلى منظمة سياسية.
    وحذا الرئيس أوباما حذو ريغان وبوش وأعلن بعد الغارة الإسرائيلية على جمرايا بالقرب من دمشق أن إسرائيل في حالة الدفاع عن النفس.
    ينطلق رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية في موقفهم المخالف للقانون الدولي والمناهض للمسؤوليات التي تتحملها أمريكا لحفظ الأمن والسلام الدوليين انطلاقاً من واجباتها كعضو دائم العضوية في مجلس الأمن الدولي من أهداف التحالف القائم بين المسيحية الصهيونية واليمين السياسي الأمريكي واللوبيات اليهودية والتحالف الاستراتيجي بين واشنطن وتل أبيب ومن معاداتهم للعروبة والإسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الوطنية.
    ويجسّد موقف رؤساء الولايات المتحدة إعطاء الدور الأخضر لإسرائيل للاستمرار بإشعال الحروب العدوانية وارتكاب المجازر الجماعية وشن الغارات الجوية على البلدان العربية. وجاءت الحروب الإسرائيلية في أعوام 1993 و1996 و2006 على لبنان وفي أعوام 2008 و2012 و2014 على قطاع غزة والغارات الجوية على القنيطرة لمساعدة المجموعات الإرهابية التكفيرية المسلحة في هذا السياق.
    وتبيِّن الحروب والغارات الجوية الإسرائيلية ممارسة إسرائيل لإرهاب الدولة كسياسة رسمية وارتكاب قادتها جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية ووجوب الإسراع في تقديمهم لمحكمة الجزاء الدولية لمحاكمتهم كمجرمي حرب انطلاقاً من المادة السادسة من نظام محكمة نورنبيرغ والمادة الخامسة من نظام محكمة الجزاء الدولية. ويعكس تأييد الإدارات الأمريكية لإسرائيل مهما ارتكبت من حروب وجرائم حرب مدى التماثل والتطابق والتحالف بين أمريكا والعدو الإسرائيلي في الصراع العربي الصهيوني لكسر الإرادات العربية الرسمية وترويضها لتصفية قضية فلسطين وتطبيق الحل الصهيوني للقضية.
    ويجمع الحزبان الكبيران في الولايات المتحدة الجمهوري والديمقراطي على الانحياز للعدو الإسرائيلي ومعاداة العرب والإسلام، ويؤمن قادتهما بالخرافات والأكاذيب والأطماع الواردة في التوراة (العهد القديم) وفي المخططات الصهيونية.
    ويزيد تصاعد تيار الأصولية المسيحية في المجتمع الأمريكي وازدياد قوة اللوبيات اليهودية من الاستمرار في دحض الحقوق الوطنية للشعب العربي الفلسطيني ووضع إسرائيل فوق القانون الدولي والقرارات الدولية ومبادئ القانون الدولي الإنساني.
    وتعتبر الأصولية المسيحية الأمريكية والمحافظون الجدد واليمين السياسي الأمريكي من أكثر الاتجاهات الفكرية والسياسية والثقافية تأييداً لتهويد القدس وكل فلسطين، ويتبنى الانجيليون تدمير المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة وإقامة الهيكل المزعوم على أنقاضهما بذريعة أنها مشيئة الله الواردة في التوراة والإنجيل، وعبّر رئيس التحالف المسيحي بات روبرتسون عام 2002 بوحشية وهمجية منقطعة النظير وقال: «إسرائيل أرض وعد بها الله اليهود وليست ملكاً للمجموعة التي تسمى نفسها فلسطينيين».
    وتستخدم إسرائيل شريعة الغاب لكي تحقق الاستعمار الاستيطاني اليهودي بتوظيف هذه الهلوسات والأكاذيب وتقيم الإمبراطورية الإسرائيلية من النيل إلى الفرات وعاصمتها القدس العربية المحتلة، وتفرض هيمنتها على بقية البلدان العربية والإسلامية بإشعال الفتن الطائفية والمذهبية والعرقية لتفتيتها وإعادة تركيبها لإقامة إسرائيل العظمى الاقتصادية من خلال مشروع الشرق الأوسط الجديد وحكم العالم ألف عام من مدينة القدس حتى لو أدى ذلك إلى إشعال الحرب العالمية الثالثة واستخدام الأسلحة النووية.
    وجاءت الحرب الكونية على سورية بإرسال المجموعات الإرهابية التكفيرية من أكثر من 80 بلداً وباشتراك العدو وبعض الأشقاء العرب لكسر إرادة الدولة الوطنية السورية وتغيير توجهاتها وجعل السعودية تقود المنطقة لتصفية قضية فلسطين وإنهاء الصراع العربي الصهيوني وإقامة الشراكة الأمنية الإسرائيلية السعودية لترسيخ التحالف العضوي بين الإمبريالية والصهيونية والرجعية العربية.
    إن إسرائيل هي أكبر دولة استعمارية وعنصرية وإرهابية وجدت على كوكب الأرض، وأبشع دولة فاشية في العالم فلماذا تمنع الإدارات الأمريكية مجلس الأمن الدولي من إدانتها ومحاسبتها وطردها من عضوية الأمم المتحدة تطبيقاً لمبادئ القانون الدولي والعهود والمواثيق والقرارات الدولية؟
    بدأ الاحتلال الإسرائيلي باستخدام حرب عام 1948 وبالنكبة المستمرة باحتلال حوالي 80% من مساحة فلسطين.
    وتصاعد في حرب حزيران العدوانية عام 1967 وشمل كل فلسطين وصحراء سيناء والجولان وجنوب لبنان.
    ولا يزال مستمراً خلافاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادئ القانون الدولي وسيادة واستقلال البلدان العربية.
    ولا تزال الولايات المتحدة وبقية الدول الغربية تكيل بمكيالين وتطبّق ازدواجية المعايير وتنحاز للجلاد الإسرائيلي ضد الضحية وهو الشعب العربي الفلسطيني والسوري واللبناني.
    لا يجوز أن تؤيد الإدارات الأمريكية النكبة المستمرة والهولوكوست الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني.
    ولا يجوز أن تستغل الدول الغربية الهولوكوست النازي لحل المسألة اليهودية في فلسطين وتبرير الهولوكوست الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، ولا يجوز أن تؤيد واشنطن ترحيل الشعب الفلسطيني من وطنه وإبادته واغتيال قياداته وكوادره وقتل أطفاله ومصادرة أراضيه وتهويدها وتدمير مدنه وقراه وإقامة المستعمرات اليهودية عليها.
    وتعتبر واشنطن فوق ذلك كله أن إسرائيل المعتدية والمجرمة والمغتصبة للأرض والأملاك والمياه والحقوق الفلسطينية في حالة الدفاع عن النفس، وترفض في الوقت نفسه حق الشعب الفلسطيني المشروع في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.
    إن الإرهاب التكفيري والإرهاب الصهيوني وجهان لعملة واحدة، وأصبحت محاربتهما قضية تهم جميع الشعوب والأمم في العالم، وتقتضي التمييز بين المقاومة والإرهاب، وعدم تعليق مبادئ القانون الدولي والعهود والمواثيق الدولية التي تحرّم الإرهاب والإبادة الجماعية والعنصرية والحروب العدوانية إذا كانت جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية ترتكبها إسرائيل أخطر وأحقر دولة على كوكب الأرض.
    إن تبني رؤساء الولايات المتحدة الدفاع عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والتنكر لحق عودة اللاجئين إلى ديارهم والذي يعتبر جوهر قضية فلسطين، ووضع إسرائيل فوق مصالح شعوب المنطقة والعهود والمواثيق والقرارات الدولية يلحق أفدح الأضرار بالأمن الإقليمي والسلام العالمي، وسوف يشعل نيران الحرب العالمية الثالثة إذا استمرت الدول الغربية وأتباعها من حكام الإمارات والممالك العربية التي أقامتها بريطانيا وتحميها أمريكا بالتنكر للحقوق الوطنية الثابتة غير القابلة للتصرف للشعب العربي الفلسطيني وتدعم المجموعات التكفيرية في سورية والعراق.
    لقد ارتبطت إدارة ريغان وبوش بحزب الليكود. وتبنت الإدارتان الاتجاه الليكودي في الصراع العربي الصهيوني، وأخذ السفاح شارون الضوء الأخضر منهما لتدمير وحرق الأخضر واليابس وقتل البشر والشجر والحجر في الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 وفي اجتياح الضفة الغربية عام 2002 بعد ساعة من موافقة قمة بيروت العربية على المبادرة السعودية المشؤومة التي وضع أسسها الصحفي اليهودي توماس فريدمان لإرضاء اللوبيات اليهودية وإدارة بوش. ووافقت عليها القمة وأصبحت تعرف بمبادرة السلام العربية والتي تتضمن شطب حق عودة اللاجئين إلى ديارهم. ووقف الرئيس الأمريكي بوش يدافع عن إبادة الشعب الفلسطيني وقتل الأطفال والنساء والاغتيالات التي ينفذها الجيش الإسرائيلي أوحش وأحقر جيش ظهر في تاريخ البشرية ووصف جرائم الحرب الإسرائيلية بأنها دفاع عن النفس، وأن السفاح شارون رجل سلام. واعتبر مجرم الحرب بوش أن مقاومة الاحتلال الإسرائيلي إرهاب يجب مكافحته والقضاء عليه. وأصبح شارون والليكوديون في الإدارة الأمريكية يوجهون السياسة الخارجية الأمريكية تجاه فلسطين وبقية البلدان العربية والإسلامية.
    ولعبت إسرائيل واللوبيات اليهودية والمحافظون الجدد والأصولية المسيحية الدور الأساسي في حمل مجرم الحرب بوش على شن الحرب العدوانية على العراق بمسلسل من الأكاذيب سوّقه له الموساد وبدعم من اليهود الأمريكيين لاحتلال العراق والإطاحة بالنظام فيه والقضاء على جيشه ومنجزاته وثروته النفطية وإقامة مشروع الشرق الأوسط الجديد.
    وتحدث المحللون السياسيون في تلك الفترة عن التطابق في الرؤى الأيديولوجية والمواقف السياسية بين الليكود وبين اليمين السياسي الأمريكي الذي حكم الولايات المتحدة، وأكدوا أن الأصولية المسيحية واليمين السياسي الأمريكي أكثر تطرفاً في مساندة حكومة إسرائيل الليكودية من جماعات الضغط اليهودية.
    واستوحى بوش خارطة الطريق من مشروع السفاح شارون ووضعها بالتنسيق والتفاهم الكاملين بينهما، وتضمنت رؤية شارون للتسوية وألبسها بوش لباساً أمريكياً وطرحها على الضحية كتوجه دولي غير قابل للتفاوض على الرغم من أنها تتناقض مع قرارات الشرعية الدولية وتتضمن الحل الصهيوني لقضية فلسطين، إذ أن سايكس ـ بيكو 1 ووعد بلفور ونظام الانتداب البريطاني وقرار التقسيم الاستعماري أقاموا إسرائيل، بينما تستهدف سايكس ــــ بيكو 2 تخليد وجود إسرائيل مئة عام.
    إن الولايات المتحدة الأمريكية لم تضغط ولن تضغط على إسرائيل بل تتبنى مخططاتها وتعمل على تسويقها عن طريق رعايتها للمفاوضات الفلسطينية ـــ الإسرائيلية وبمساعدة أتباعها من الأمراء والملوك العرب ودول الاتحاد الأوروبي واتفاقات الإذعان التي جرى توقيعها في كمب ديفيد وأوسلو ووادي عربة وبسبب تصاعد قوة الأصولية المسيحية وتحالفها مع اليمين السياسي واللوبيات اليهودية الأمريكية وقادة الكيان الصهيوني.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 24 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • ندوة شيخ الأمين عمر الأمين بعنوان التصوف والحداثة في مدينة كارديف وجنوب ويلز
  • بيان صحافي من الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي حول تصريحات مبارك الفاضل للتطبيع مع اسرائيل
  • العريضة المقدمة لإدارة البث الخارجي التابعة للكنونغرس الامريكي لتمكين إذاعة عافية دارفور من الإستمر
  • إن سكوت الحكومة عن قول مبارك المهدي بالتطبيع مع (كيان يهود) وعدم محاسبته ومساءلته جريمة أخرى وخيان
  • تأجيل فعالية أجندة مفتوحة يوم الأحد 27 أغسطس 2017
  • المكتب القيادي لمؤتمر البجا ينعي فقيدة السودان والحركة النسائية فاطمة أحمد ابراهيم
  • إزالة محلات تجارية بالحاج يوسف
  • العثور على جثة السفير الروسي لدى السودان ميتا في مسبح منزله بالخرطوم
  • السودان يعتبر رعايا دولة جنوب السودان بأراضيه لاجئين
  • استمرار إضراب الصيادلة العاملين في القطاع الخاص
  • وفد من فرعية حزب المؤتمر السوداني ببحري يزور متضرري فيضان الحلفايا
  • السودان ودولة جنوب السودان يختتمان المباحثات الفنية المتعلقة بملف النفط
  • فاطمة الشفيع تقر باختلاقها قصة خطفها لتغطية سفرها لأحد الشيوخ بالدويم
  • القبض على دجال أجنبي استولى على (17) ألف دولارمن موظف
  • وفاة السفير الروسي ميرغياس سوفيتش شيرنسكي بالخرطوم
  • البرلمان: (خريج دبلوم الصيدلة يمكن يديك قطرة عيون للأذن)
  • جهاز الأمن يتوعد مروجي الشائعات بالحسم وفق القانون
  • إسرائيل تدعو مبارك الفاضل لزيارتها وهيئة علماء السودان ترفض التطبيع
  • وزيرة التربية: يحق لنا تعديل المناهج دون إملاء من أحد
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني يتعهد بنشر حقائق حول شائعات الاختطاف
  • تأجيل مفاجئ لاجتماعات اللجنة القنصلية بين السودان ومصر
  • قال إن إسرائيل نفذت عبره عبد الله دينق: الجنوب المهدِّد الأول للسودان
  • حماس: تصريحات مبارك الفاضل تحريض ضد الشعب الفلسطيني
  • آدم الفكي: اختفاء السلاح من أسواق جنوب دارفور البشير :جمع السلاح في دارفور أولوية قصوى


اراء و مقالات

  • كمال عمر الكبير أوي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الرزق تلاقيط ! بقلم بدرالدين حسن علي
  • مرحباً بكم في الخرطوم مَعـشَرَ يهـود بقلم مصعب المشرّف
  • حكاية الكوز الذي أحبّ ليلى علوي! بقلم أحمد الملك
  • من يستتيب هيئة علماء السودان بقلم حسن احمد الحسن
  • أبْ صلْعَة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الحاجة الماسة إلى بيان مكانة السنة النبوية بقلم د. عارف الركابي
  • حمى الانتخابات ..! بقلم الصادق الرزيقي
  • السادة الحكام يرجى الانتباه..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • التوجيه لمن؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قرار التربية وأهل التصوف والسلفيين !! بقلم الطيب مصطفى
  • مواصلة إضاعة وطن حتى 2030!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شرُ البليةِ ما يُبكي .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • التعريب: ومدارس كمبردج التي كانت تعاكسنا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السباق إلى الخلف بقلم كوكو موسى
  • آخيل النظام الإيراني بقلم عبدالرحمن مهابادي : كاتب ومحلل سياسي
  • هل بات النازحون في طي النسيان ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • انتحار غامض لضابط اردنى في السودان
  • دويلة مثلث حمدي في مأزق..
  • هل تجوز الضحية لو حجم الخروف في حجم الكديس ؟
  • يا وزارة التربية و التعليم في السودان ،، حصلي التعليم الانترناشيونال
  • المسماري قناع ترتديه مخابرات (شقيقة)
  • تأجيل مفاجئ لاجتماعات اللجنة القنصلية بين السودان ومصر
  • الباحثين عن سكن: الخرطوم اللعنة الحلت فوق الناس السكنت فيها
  • بوست منبثق : حذف بعض المواد من مقررات المدارس السودانية لخطورتها وعونها على التطرف ..
  • العثور على سفير روسيا بالسودان ميتا في منزله
  • مذكرة القوات المسلحة 20 فبراير 1989 و الترابي ( مهم للغايه ) فديو
  • انهيار تحالف صالح مع المتمردين الحوثيين .. قتال بين الطرفين في صنعاء
  • معاناة سيدة سودانية .. تسعي للكسب الشريف داخل وطنها...مؤثر جدا ..
  • أين الرجل الورع الزاهد ، الأخ المجاهد وائل حمزة ؟!
  • وزير العدل القطري السابق ينشق ويغادر قطر الى سنغافورة بعد فرض الإقامة الجبرية عليه ويتحدث عن سجون س
  • على لسان وزير قطري سابق : مواطن سوداني معتقل بالدوحة منذ 20 سنة بدون حكم أو قضية ..!!
  • أورِدةُ الوقتِ
  • شمس الدين السنوسي ... نفتقدك بشدة, فأرحمنا بقيض من فيضك
  • في رأي أن يعطّل المسلمين فريضة الحج ويوقفوا الذهاب للعُمرة ...
  • الإمارات تخصص 8 مليون درهم لدعم وتطوير قطاع نخيل التمر في جمهورية مصر العربية
  • بدايه الحملة الاعلامية القومية لتسجيل الشرائح ببيانات الرقم الوطني
  • هذه حقيقتكم الْيَوْمَ أيها المسلمون بقلم: نجاة النهاري،،

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de