الانتخابات البلدية الفلسطينية بين المهنية والسياسية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 06:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-02-2016, 00:48 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانتخابات البلدية الفلسطينية بين المهنية والسياسية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    00:48 AM August, 02 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أكثر المتحدثون باسم القوى والتنظيمات الفلسطينية، والأمناء العامون وأعضاء ورؤساء المكاتب السياسية من مختلف القوى والتوجهات، من التصريحات الإعلامية والتعليمات التنظيمية الداخلية والخارجية، التي أكدوا فيها عزمهم على خوض الانتخابات البلدية على أساسٍ مهنيٍ صرفٍ، وأنه لن تكون هناك قوائمٌ حزبية، ولا مرشحون سياسيون أو وفق برامج سياسيةٍ، وأن قوائمها ستعتمد الكفاءة والمهنية، لا الولاءات والانتماءات الحزبية، وأن مرشحيها سيكونون أصحاب أيادي بيضاء وطنية، من المشهود لهم بالصدقية والكفاءة، والنزاهة والعفاف، والخبرة والتجربة وعموم المعرفة، الذين يفيدون وينفعون، ويخدمون ويعملون، ويدركون حاجات المواطنين ويحسون بأوجاعهم، ويألمون لآلامهم، ويتمنون أن يكونوا في خدمتهم، وأن يسخروا من أجلهم طاقاتهم، وأن يكونوا عوناً لهم لا عليهم، ويداً معهم لا ضدهم.

    ذلك هو الشعار المرفوع اليوم، وهو الأكثر شيوعاً ورواجاً، يتغنى به المسؤولون بفخرٍ، ويكرر المعنيون بالأمر إعلانه بشفافيةٍ من وقتٍ إلى آخر، وكأنهم بهذا يدينون التجارب السابقة، ويلعنون نتائج الانتخابات الأخيرة، التي قامت على أساسٍ حزبي، ونظمت على قواعد سياسية، فجاءت بالمنتمين حزبياً، والموالين سياسياً، وهم الأعلى صوتاً، والأكثر قرباً وولاءاً، الذين يفتقرون إلى الخبرة والكفاءة، ولم يكن لديهم سابق تجربة أو معرفة، اللهم إلا تأييد أحزابهم، والهتاف باسم وحياة قادتهم، الذين حملوهم إلى هذه المناصب، وأجلسوهم على هذه المقاعد، وجعلوهم سادةً يتصدرون، وأعياناً يتقدمون، ووجهاء يحترمون، في الوقت الذي نسوا فيه الواجب الذي من أجله انتخبوا، وتخلوا عن البرامج التي رفعوها وخاضوا الانتخابات على أساسها، ولكن حلاوة المناصب أسكرتهم، وسطوة السلطة أغرتهم.

    يرحب الفلسطينيون بهذا الشعار ويتمنونه حقيقةً لا خيالاً، وواقعاً لا شعاراً، ودائماً لا مؤقتاً، وثابتاً لا متغيراً، وبرنامج عملٍ لا داعية انتخاباتٍ، ويأملون ألا يتقدم ليرشح نفسه لهذه الانتخابات الخدمية إلا من كان كفؤاً لهذا المنصب وجديراً به، وأنه فعلاً في قرارة نفسه وبشهادة غيره، ينفع ويخدم، ويضحي ويعطي، ويجتهد ويثابر، وأنه لن يحابي قريباً ولن يظلم غريباً، وأنه لن ينصر قوياً ولن يقصر في نصرة ضعيفٍ، ولن يقف مع الغني ويدير ظهره للفقير، وأنه لن يرشي ولن يرتشي، ولن يكون خادماً للمسؤولين وشرطياً على المواطنين، ولا حارساً لمصالح الحزب على حساب الوطن، ولا مسيراً لشؤون جماعته على حساب مصالح شعبه، ذلك أنهم عانوا الكثير من التجارب السابقة، التي زادت معاناتهم، وعمقت أزمتهم، وضاعفت من مشاكلهم، فكانت عليهم وبالاً، زادتهم رهقاً وتعباً، وأورثتهم ذلاً ومهانةً، وحقداً وكرهاً.

    الفلسطينيون يستحقون أن يتولى عليهم خيارهم، وأن يتقدمهم أصفياؤهم، وأن يحمل أمانتهم أمناؤهم، وأن يتصدى للمهام الصعبة التي تواجههم أقوياؤهم، وأن ينبري للدفاع عن حقوقهم أخلصهم، وأن يكون في خدمتهم من ذاق المر مثلهم، ومن عانى صنوف العذاب معهم، ممن يعيشون بينهم، ويسكنون في مخيماتهم وبلداتهم، ويعرفون كيف تجتاح مياه الأمطار بيوتهم، وكيف يحرق قيظ الصيف وجوههم وأجسامهم، ممن يعدون الساعات الطويلةِ في انتظار التيار الكهربائي، ويؤجلون أعمالهم لينجزوها في ساعات الوصل المحدودة.

    الفلسطينيون في حاجةٍ إلى منتخبين لإدارة مجالسهم البلدية، ممن يمشون في الشوارع فتغبر ثيابهم، وتسوخ في الأرض أقدامهم، وتتعثر عليها خطواتهم، الذين يشعرون بمعاناة المواطنين من الشوارع الترابية، المليئة بالحفر، التي لا تستطيع السيارات اجتيازها، ولا يرتاح المشاة في عبورها، والتي يشكوا الناس جميعاً من تكدس القمامة على جنباتها، مسفوحةً بلا حاويات، ومكشوفةً بلا أكياس، فتفوح منها روائح عفنةٌ منتنةٌ، تزيد من نتنها حرارة الشمس اللاهبة في فصول الصيف الحارقة.

    الفلسطينيون في حاجةٍ إلى رجال بلديةٍ مخلصين صادقين، ينظمون الشوارع والطرقات، وينيرونها ليلاً إن توفرت الكهرباء، ويغرسون على جوانبها الأشجار الخضراء، ويزيلون منها الردم وحديد السيارات الخربة، ويتخلصون بسرعةٍ من كل ما يؤذي الأنوف وتعافه النفوس الكريمة، وتكره أن تقع عليه العيون الجميلة، دون أن يكرهوا مواطناً على إزالة ما قصرت عن إزالته البلدية، وتأخر عن القيام بها عمالها والمكلفون بها، ولا يريدون موظفين يحسنون جمع الضرائب وفرض العقوبات وصرف المخالفات، ممن يتفننون في مخالفة المحال التجارية، وأصحاب البسطات والعربات الصغيرة، ولكن عيونهم تعمى وأيديهم تقصر إن أكرمهم وأغدق عليهم المخالفون.

    الفلسطينيون في حاجةٍ إلى بلدياتٍ إنسانيةٍ، تهتم بالمواطن الفلسطيني، وتسعى للتخفيف عنه والوقوف إلى جانبه في أزماته وملماته، تبني المساكن الشعبية، وتؤسس للمشاريع السكنية، وتضمن عدالة التوزيع ونزاهة القرعة والتقسيم، وتكون أمينةً على المساعدات والمعونات والهبات، لتصل الحقوق إلى أصحابها، ولا يحرم منها أهلها، ويسكن البيوت الجديدة مستحقوها من الأزواج الشباب أولاً، وممن هدمت بيوتهم ودمرت بسبب الحروب والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المناطق الفلسطينية، أو بسبب قرارات الهدم والنسف التي تقوم بها سلطات الاحتلال العسكرية.

    الفلسطينيون في حاجةٍ إلى مجالس بلديةٍ تطور بلداتهم، وتحسن الخدمات العامة فيها، وترفع من مستوى المواطنين والسكان، وتجمل البلدات وتنظفها، وتزينها وتحسن من مظهرها، وتعمل على خلق مساحاتٍ خضراء يرتاح فيها المواطنون، ويلجأ إليها الناس في أوقات راحتهم، وتجهد نفسها في الاهتمام بالأطفال والأجيال الطالعة، فتنبني لهم الملاعب ورياض الأطفال، والحدائق والمنتزهات، والمدارس والملاهي والأندية الرياضية والثقافية، وغير ذلك مما يساعد على نشئ الجيل وحسن تربيته.

    هل ينجح الفلسطينيون هذه المرة في انتخاب من ينفعهم، واختيار من يقوم على خدمتهم والنهوض بهم، فيكونون أقوياء في قرارهم، ومستقلين في اختياراتهم، أم أنهم يدركون أن هذه الدعوات ليست إلا شعارات انتخابية جوفاء، سرعان ما تتبخر عند فتح أول صندوقٍ انتخابي وظهور أولى النتائج، وأن الداعين إليها كاذبين منافقين، ومخادعين ومزورين، همهم المقعد، وحلمهم المنصب، وغايتهم السلطة، وعيونهم على الحزب، وقلوبهم على الجماعة، بينما الوطن آخر همهم، والشعب خارج كل حساباتهم.

    بيروت في 2/8/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • الحركة الشعبية غير معنية بالمؤتمر العام لحوار الوثبة في 6 أغسطس الجاري ومعنية بالحوار المتكافئ
  • رسالة من حشد الوحدوي إلى الحزب الشيوعي السوداني
  • المؤتمر العام للحزب الشيوعي السودانى يرفض إعادة المفصولين
  • الحزب الشيوعي السوداني:خرجنا من المؤتمر السادس موحدين سياسياً وفكرياً وتنظيمياً
  • تصريح صحفي من الرفيقة ميسون مساعد الناطقة الرسمية باسم الحزب الديمقراطي الليبرالي
  • الرئاسة المصرية تُوجِّه الشركات بالاستثمار في السودان
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان بشأن التشقق في بنية المعارضة وضرورة سياسة جديدة
  • رسالة من رئيس حركة العدل والمساواة للمؤتمر العام السادس للحزب الشيوعي السوداني
  • ارتفاع لاجئي جنوب السودان بمعسكر غرب الضعين إلى 4 آلاف
  • مؤتمر الشـيوعي السودانى... صورة من قـريب
  • اليونسيف:نصف الاطفال في مناطق النزاع خارج التعليم
  • الحزب الليبرالي - بيان هام الى جماهير الشعب السوداني
  • واشنطن: مجرمو الحرب في جنوب السودان سيُحاكمون
  • تضارب الأنباء حول انتخاب الخطيب سكرتيراً سياسياً للحزب الشيوعي
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 أغسطس 2016 للفنان ود ابو بعنوان سيك سيك معلق فيك...!!!


اراء و مقالات

  • السُّودَان سَنَة 2100 الْجِيرَان بورْت بقلم محمد عبد الرحيم سيد أحمد
  • الحزب الشيوعي السوداني و أسحاق احمد فضل الله بقلم عبد القادر إسماعيل
  • اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة الحلقة الثانية بقلم زينب مالك
  • احترام الآخر في الدعاية الانتخابية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • فخامة المشير شربوه مقلبين بقلم محمد صالح
  • حامد فضل الله في ثمانينيته بقلم كاظم حبيب (العراق)
  • من أين لك هذا يا أسامة داؤود‎ الخليفة ؟ و من أين أتيت؟ بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • فساد أرزقية المؤتمر الوطني ومشروع تعمير جبل مرة بقلم ود باسي
  • اللغات السودانية القديمة: اللغة الكوشية 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • تقرير المراجع العام.. مضحك بقلم نور الدين عثمان
  • محطات في الفن والسياسة والمجتمع بقلم صلاح الباشا
  • الحوار والتسوية (2) حوار مع محمّد فول وعرمان بقلم فيصل محمد صالح
  • الـ (لاءات) الثلاثة.. بقلم عثمان ميرغني
  • مفاجآت الرئيس عباس ! بقلم سميح خلف
  • مبيد فعًال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مذكرة الشعبي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وفي سرية تامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فضيحتنا !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقتص لنا من بريطانيا؟(1-2) بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعي :المزارعون يغرقون !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أفراح الرئيس... دموع الشعب!! بقلم بثينة تروس
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ احمد منصور و ( الحركة الإسلامية) شاهد من أهلها
  • الْمَيْزُ العنصرى بقلم طارق مصباح يوسف
  • التركي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حول وملأت شادية شباكها بالإبتسامات بقلم بدرالدين حسن علي
  • الاتحاد الاوروبى والسيادة البريطانية .. قلب السياسة وطي الصحائف (3-3) *بقلم نجم الدين موسى عبد ال
  • الدولة الوطنية وواقع الصراع الدولي بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • جيزيل خوري
  • جهاز الامن والشرطة يطارد بص سيرة ويعتقل جميع ركابه!
  • موسى هلال و البشير و شارع اوماك ..
  • التحية لزميلة البورد .. دكتوره داليا كباشي (رفعتى راسنا)
  • لم لا يستنفر الجيش و الدفاع الشعبي و القوات النظامية لتصريف المياه و تنظيف (العاصمة)!
  • يااخوانا الداير جنسية مصرية يتفضل بي جاي ....
  • لولي الحبشيه من سكان ابو صليب كانت تلبس عباية بشة
  • المثقفون والادباء يهربون ويبقى السياسيون
  • الحزب الشيوعي يدخل مرحلة التوارث مثل حزب الامة والاتحادي
  • Re: الحزب الشيوعي يدخل مرحلة التوارث مثل حزب �
  • المصارف السعودية تطلب المساعدة
  • اسماء اللجنة المركزية المنتخبة من المؤتمر السادس
  • هل هذا التصريح حقيقي؟ بوتين يقسم بالقضاء على المسلمين في نصف ساعة اذا هاجمت داعش روسيا
  • عباية لولـــــــــــــــــــى الحبشية(صور)
  • صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم
  • حول (مرض السلطة)..
  • تداعيات الترابي .. سيل اعترافات الجميع .. احمد كرمنو يستفرغ
  • قراءة مغايرة .. لمصلحة من تمسيك الرئيس ضنب الككو
  • حول (مرض السلطة)
  • بعرف لي طريقة تسقط دونالد ترمب في الانتخابات (حد يشترى؟)
  • مكاتب التأمين هي آفة السياسة الراشدة في السودان ..
  • صبح على الرئيس بدولار من أجل تنصيبه بجائزة جزمة فرعون القارات
  • قباني!
  • وزارة الصحة: إنتشار مرض التهاب الكبد الوبائي بالسودان!!
  • توقيف مسلح في شارع العرضة - صور
  • أصول البرطعة في نظرية الحمار والبردعة
  • ☎ قميص آخر برسم البيع ☏
  • توب ميسي (صورة)
  • توب ميسي (صورة)
  • وأرتدت الخرطوم لون أحمر فإقع يسر الناظرين
  • غايتو عليك جنس خفة يالبشير : قصة المرأة التي خدعت الرئيس السوداني بسبب نجم برشلونة ميسي
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج16 (الحلقة الآخيرة)
  • حتي انت يا اوباما
  • ► زيارة اخرى للتاريخ ◄
  • أين نرسو في عوالم الخيال والتحديق باللامعقول أم نحن الهائمون مدي الدهر
  • "هند" حارسة شخصية في مصر ترغب في حماية السيسي
  • الهند ترسل الغذاء لآلاف العمال الجوعى في السعودية
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 يوليو 201
  • الفنى فى البرهه القليله
  • فيديو لشعار برنامج جريدة المساء في التمنينات واغنية منوعات العاشرة في التسعينات
  • الهند "ترسل الغذاء لآلاف من العمال يتضورون جوعا" في السعودية بعد ان فقدوا وظائفهم
  • ميسي ينفي اهداء قميصه للرئيس السوداني عمر البشير
  • عاجل:إعتقال السيدة التى إدعت إنها وكيلة ميسي قبل قليل

    Latest News

  • EU, UNDP and UNAMID to join hands to increase local ownership of peace dialogue in Darfur
  • Entire villages flooded in eastern Sudan
  • Minister of Defence Calls for Introduction of African Dignity Order to Honor Supporters of Sudan
  • Inferno destroys orchards in Sudan’s Northern State
  • Joint mechanism on South Sudan concludes session and issues recommendations
  • Sudan security gags Akhir Lahza newspaper

    ArticlesandAnalysis

  • UNMISS MUST BE SHOWN EXIT OR WE BE PREPARED FOR THE WORST TO HAPPEN BY: MARIAK CHOL MAJOK KUOT
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de