الإنتقال من وهم الأشفاء إلى واقع الجوار الحدودي بقلم مصعب المشـرّف

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 02:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-22-2017, 05:19 AM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإنتقال من وهم الأشفاء إلى واقع الجوار الحدودي بقلم مصعب المشـرّف

    05:19 AM April, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الإنتقال من وهم الأشفاء إلى واقع الجوار الحدودي بقلم مصعب المشـرّف
    زيارة وزير خارجية الجارة جمهورية مصر العربية إلى جارة بلاده جمهورية السودان وإن كانت تصادف إهتماما إعلاميا . إلا أنها تأتي هذه المرة بمواجهة قناعات وأسس جديدة في مجال العلاقات بين البلدين بعد أن آمن الشعب السوداني قاطبة أن مرحلة التعامل الرسمي والشعبي بين البلدين الجارين قد خرجت اليوم من أطر ومقولات الشعبين "الشقيقين" لتستوعبها مرحلة تاريخية جديدة تحكمها العلاقة بين دول الجوار ...... و ( نشكر) الإعلام المصري الذي كان له القدح المعلى في تأطير هذا الواقع الجديد لطبيعة العلاقة بين البلدين.
    وزير خارجية جمهورية مصر يظن بالطبع أن مجرد معانقته لوزير الخارجية السوداني وتبويس اللحى ؛ سيكون كافيا لحل المشاكل الملحة العميقة العالقة بين البلدين ...
    ووزير الخارجية المصري يظن واهما أن تلويحه ببلطاقة (أبواق) الإعلام المصري وأنه سيعطي التوجيهات اللازمة لهذا الإعلام بوقف هجومه وتهكمه على السودان وشعبه ... يظن أن هذا سيكون كافيا إلى حيازة رضا النظام الحاكم في السودان والشعب السوداني .....
    نحن اليوم لم نعد بحاجة إلى جني الإطراء من الإعلام المصري أو نخشى هجومه علينا . فقد خرج الإنسان السوداني بنفسه إلى العالم أجمع . وحصد بنزاهته وأخلاقه إعجاب وتقدير كافة الشعوب التي تعايش معها في بلدانها ... ويكفيه فخراً أن حصل على الرتبة الأولى في درجة النزاهة بين شعوب الدول العربية والأفريقية .. كما حصل على المركز الثاني من حيث النزاهة بين شعوب العالم كافة بعد الشعب الإيرلندي ..... وحتما لو كان السودان قد إلتزم بمنح جوازات السفر والأوراق الثبوتية للمواطن السوداني وحده ولم يخلط ذلك بمنح مئات الآلاف من الشعوب الأخرى جوازات سفر وأوراق ثبوتية سودانية ... لكان السوداني قد تربه على المرتبة الأولى بجدارة ، وفارق فلكي على كافة شعوب العالم الأخرى.
    وفي جانب تلويح وزير الحارجية المصري بورقة الإعلام المصري . يهمنا هنا تذكيره بأن تأثير الإعلام المصري الذي كان على عهد جمال عبد الناصر وجزءا من حقبة حكم السادات قد أصبح في خبر كان ... وبالتالي إحترقت ورقة المساومة بالإعلام المصري وذابت في الماء . وأصبحت عجينة بعد تفشي ثورة المعلوماتية وإمتلاك السودان والدول العربية فضائيات خاصة بها وأقمار صناعية ... وأن إذاعة صوت العرب قد أصبحت شييهة بموميات الفراعنة المحنطة .. وأن الصحف والمجلات من قبيل الأهرام والأخبار والمصور وآخر ساعة قد تحولت حتى داخل مصر نفسها إلى صحف ومجلات حائط . وأتحدى أن تجري مؤسسات إستطلاع متخصصة دراسة وسط الشباب العربي المولود في عام 1975 وحتى تاريخه لمعرفة ما إذا كانوا يعرفون أو سمعوا بأسماء هذه الصحف والمجلات المصرية والإذاعات أو أنهم يحرصون على مشاهدة القنوات الفضائية المصرية بإنتظام وشغف وإهتمام.
    قديما كان التطويق الإستخباراتي المصري للإعلام السوداني سهلا (زهيد التكلفة) بسبب بساطة الهيكل الإداري للدولة ، وقلة عدد الصحف وتبعية الإذاعة والتلفزيون للحكومة .. ولكنه أصبح اليوم من ضروب المحال ، بعد أن تعددت الصحف والقنوات الخاصة ، وبروز المواقع الألكترونية والفيس بوك واليوتيوب .. إلخ. ووسائل عرض إعلامي وتواصل إجتماعي باتت جميعها تستقطب قراء ومعلقين أضعافا مضاعفة عن تلك التي تستقطب وتجتذبها الصحافة الورقية والشاشات الفضائية التقليدية ووسائل التواصل الألكتروني
    وفي الجانب الإستخباراتي الذي كانت تميل فيه كفة الميزان لمصلحة مصر . فإن أكثر ما فقدته مصر من أسلحة إستخباراتية عميقة إستراتيجية في داخل السودان جراء إمتداد فترة حكم الإنقاذ الأطول اليوم من نوعها في القارة الأفريقية .. أكثر ما فقدته هو تلك "الرموز" العميلة و "الموالية" لمصر في السودان أو ما كان يطلق عليه قبل 28 سنة مسمى الطابور المصري الخامس في السودان. .... وهو الطابور الذي تشكل من أصحاب الحنسية المزدوجة بين البلدين و ساسة فاسدون ومسئولين مرتشون ورجال أعمال إنتهازيون .. وناشطين إجتماعيين ومدراء في الخدمة العامة ورؤساء تحرير وصحفيين وإعلاميين والقائمة تمتد وتطول من أولئك الصنف الرخيص الذي تغريه وتنحرف به اللقمة واللقمتان . ويفرح بتذكرة سفر مرجعة مجانية على متن خطوط مصر للطيران لقضاء إجازة حميمية في القاهرة والأسكندرية.... وهي قد تكون للأسف تحت رقابة وتدبير جهاز الإستخبارات المصري الذي يقوم بتصوير أفلام لهذه اللقاءات الحميمية التي يتورط بها البعض وتصبح مجالاً للمساومة ووسيلة للإبتزاز على أعلى المستويات.
    وقد كنت ولا أزال على الرأي بأن تفكيك هذه المنظومة الإستخباراتية المصرية التي تجذرت منذ إحتلال محمد أغا إبراهيم القوللي (محمد علي باشا) السودان عام 1821م بإسم الباب العالي في الإستانة ..... يعود الفضل في تفكيك هذه المنظومة وتقليل تأثيرها إلى الراحل الدكتور حسن الترابي ؛ بما كان يمتلكه من دهاء إستثنائي وغايات تبرر الوسائل ؛ مكنته من وضع يده على الشيفرة السرية التي فتحت له أبجديات الملف الأمني الذي ظل يلتزم به المخطط الإستراتيجي الإستخباراتي المصري في العلاقة مع الجار السودان.
    وقد ساعد الترابي في هذا التفكيك إبتداع نظام الحكم الولائي وتعدد القنوات الفضائية وكثرة الصحف السودانية .... وترهل الهيكل الإداري للدولة ، وإزدواجية وتعدد مراكز إتخاذ القرار ؛ مما جعل من الصعب على الإستخبارات المصرية تشكيل خلايا موالية لها بسهولة .. لاسيما إذا أخذنا في الإعتبار أن أجهزة الأمن والإستخبارات في السودان قد تطورت نوعيا وكمياً بالمقارنة مع الماضي .
    قدرات ورغبات مصر في مساعدة السودان هي من قبيل الوهم الكبير .. لا بل قد أثبتت شفافية المعلوماتية الحديثة حرص حكومة السيسي على لإبقاء العقوبات الأمريكية في حق السودان ... وتبنيها للحركة الشعبية بقيادة جون قرنق ثم وللحركة الشعبية قطاع الشمال ... لا بل كانت ولا تزال تستضيف أقطاب حزب الأمة ما دام هؤلاء في صفوف المعارضة لنظام حكم قائم في الخرطوم .. وهكذا يمضي من جهتهم الحال والمنوال.... وغداً لو وصلت الحركة الشعبية قطاع الشمال إلى السلطة ؛ لعجلوا بإيواء وإستيعاب ودعم معارضيها وخصومها....
    في برنامج (نادي الإعترافات) الذي تقدمه قناة أمدرمان الفضائية الخاصة .. وفي لقاء مع الدكتور شريف التهامي الذي شغل منصب وزير الطاقة خلال عهد الرئيس نميري ... تحدث التهامي بشفافية عن العلاقة بين السودان و مصر فأكد أن قناعات معظم أهل السودان بأن مصر ترغب أو لديها الإستعداد لمساعدة السودان ليست سوى أوهام كبرى ... وكان من ضمن شهادته تلك أنه عند تفاقم أزمة شح البوقود في السودان على عهد نميري . وجهه نميري بالسفر إلى مصر لطلب تموين السودان بالوقود على نحو عاجل ..... وواصل قوله أنه أصيب بالذهول حين صرح له المسئولين المصريين بأنهم لا يعطون شي دون مقابل .. ... وهكذا كان دأبهم حتى في منح البعثات التعليمية التي كان السودان يخصم تكاليفها من مديونية مصر السنوية من مياه النيل التي يمنحها لها السودان سلفة وتبلغ 6 مليار متر مكعب سنويا.
    ولكن الشاهد أن الانظمة الحاكمة في الخرطوم طوال السابق كانت تتعاطى مع القاهرة بقدر تكتيكي من التكتم وعدم الشفافية ليس حبا فيها ؛ ولكن لإستخدام تقاربها (الوهمي) مع القاهرة للإستهلاك السياسي المحلي . وبما يعزز موقفها وبما يعطي الإنطباع (الكاذب) للمواطن السوداني أن مصر تقف مع هذا النظام وذاك. ....... وهذا كل ما في الأمر.
    على أية حال ؛ فإن مخرجات الزيارة التي قام بها وزير خارجية جمهورية مصر إلى الجارة الحدودية جمهورية السودان جاءت لتؤكد أن الحكومة المصرية ليست جادة في الخوض بلمفات المشاكل الحقيقية العالقة بين البلدين..... وأنها (مصر) لايهمها سوى مصلحتها هي وحدها. والشيء الجديد أن هذه الزيارة قد أتت في ظرف وزمان ليس مواتيان بالنسبة للحكومة المصرية التي تبتعد يوما إثر يوم عن الإجماع العـربي بقيادة السعودية .. وعن الساحة الأفريقية التي تمثل فيها أثيوبيا موقع القلب .
    من مخرجات هذه الزيارة كان الآتي:
    ترغب مصر أن يعيد السودان إستيراد المنتجات الغذائية المصرية رغم شهادة شهود من أهلها بأنها فاسدة وملوثة . وتؤدي إلى الإصابة بالسرطان والكبد الوبائي .. ولا تجد لها اليوم أسواقا ترضى بها في كافة أنحاء العالم ..... وهو ما يعيدنا إلى المربع رقم (1) حيث تعشعش في الذهنية المصرية أن السودان حديقتها الخلفية ومزبلتها الطبيعية.
    بقي ملف سد النهضة الأثيوبي عصيا على التوافق ما بين السودان ومصر .... فالسودان يطمح إلى إيجاد حلول جذرية لأزمة نقص الطاقة لديه ... ويأمل أن يؤدي سد النهضة الأثيوبي إلى تحويل شرق السودان والبطانة إلى حنة عدن أفريقية .... وبما يمكن من توجيه المزيد من الطاقة إلى كردفان ودارفور على نحو يحقق أحلامنا في تحويلهما إلى أستراليا أفريقية ......
    إمكانات السودان بوصفه سلة غذاء عالمية موعودة لن تثمر واقعاً إلا بطاقة كهربائية كافية لتلبية متطلبات الزراعة الآلية وتوطين الرعاة . وإنشاء الصوامع والثلاجات المبردة . ووسائل النقل السريع المتعددة.....
    لأجل كل هذا وبعضه فلا أفضل من أقتباس تجربة الإتحاد الأوروبي في العلاقة بيننا وبين أثيوبيا وأرتريا على أقل تقدير.
    إحالة ملف إحتلال مصر لمثلث حلايب وشلاتين ، و فرس السودانية إلى الرئاسة في كلا البلدين يعني في العرف الدبلوماسي تحنيط هذا الملف والصحك على النفس .. وأفضل ما يمكن أن يرشح من مقترحات هو جعل هذا المثلث السوداني منطقة تكامل .. تكامل أثبت فشله الذريع عبر العصور بسبب أن شريان الماء الذي يمتد من السودان إلى مصر كان ولا يزال يشكل الهاجس الأكبر لمصر .. والذي يحرص بسببه مخططها الإستراتيجي على الحفاظ بدرجة العلاقة مع السودان ضمن إطار الملف الأمني ؛ الذي يقلقه ويزعجه نمو الإقتصاد السوداني وإنفتاحه سياسيا وثقافيا على الغير.
    وفي مجال العلاقة بين البلدين . فالحقيقة أنه ليس بيننا مصالح مشتركة ..... والواقع أنه على العكس من ذلك ؛ مصالحنا متضاربة من الألف إلى الياء ... فأنتعاش السودان هو إنكماش لمصر ... وإنتعاش مصر هو إنكماش للسودان ..... وبالتالي فلا أقل من الإعتراف ، بأن المطلوب اليوم هو إيجاد صيغة مقبولة للتعايش السلمي بين الدولتين الحارتين ليس إلاّ .... ولكم دينكم ولي ديــن.
    ومن ثم ؛ فإن الأفضل اليوم للسودان هو الآتي:
    1) نعديل إستراتيجية العلاقة مع مصر لتصبح علاقة جوار قائمة على تقديم السودان لمصالحه ووفق ما تمليه عليه هذه المصالح. وفي إطار المعاملة بالمثل.
    2) الإلتفات إستراتيجيا إلى العمق الأفريقي ، وتطوير علاقات تكامل إقتصادي مع دول منتبع النيل.
    3) تعزيز العلاقات الثنائبة مع الجارة أثيوبيا . وتطويرها على النحو الذي يرفع من درجة إتفاقية التكامل العسكري والأمني التي وقعت مؤخراً لتصبح إتفاقية دفاع مشترك.
    4) تطوير مراكز دراسات إستراتيجية ؛ توكل إدارته لخبير برنبة أو درجة مستشار لرئيس الجمهورية.
    5) البحث بجدية في مخطط لملء الفراغ السكاني في أقصى شمال السودان . خاصة في المناطق الحدودية المتاخم لمصر .. وهو الفراغ الذي نجم عن تفريغ تلك المنطقة من سكانها وتهجيرهم إلى خشم القربة .






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • السودان ودول الخليج...افاق رحبة للشراكة والتكامل
  • وزارة التعليم السعودية تكرم الطالبة ألاء محكر
  • نافع علي نافع: الحرس القديم لن يعود لـقيادة الوطني مجدداً
  • السودان يدين الهجوم الإرهابي الذي وقع بالعاصمة الفرنسية باريس
  • وفد سوداني يشارك اجتماعات صندوقي النقد والبنك الدوليين بواشنطن
  • وصول ثلاثة آلاف طن من الفول السوداني النقاوة إلى بورصة أسواق المحاصيل بالأبيض
  • مقتل (28) من منسوبي الأمم المتحدة في جنوب السودان الجيش الشعبي يستعيد عاصمة ولاية بييه من قوات مشار
  • توقيع مذكرة تفاهم للتعاون المشترك بين الاتحاد العربي و اتحاد رجال الاعمال بتركيا
  • السودان يُدخِل (حلايب) ضمن حدوده البحرية
  • شيخ الطريقة الإدريسية يدعو الحكومتين السودانية والمصرية إلى درء الفتنة بينهما
  • دعا للمضي بملف حلايب إلى التحكيم الدولي الطيب مصطفى: مخرجات لقاء غندور وشكري حبر على ورق


اراء و مقالات

  • في دولة الجنجويد(السودان):قانون الغابة يتحدّث) بقلم حسين بشير هرون آدم
  • سؤال مهم إلى حركة حماس علها تجيب عنه: أتعتذرون لمن تصفونه بـمنتهي الولاية؟! بقلم دأيوب عثمان
  • برافو شيخ الزبير!!!! بقلم كنان محمد الحسين
  • فظائع دارفور بلسان بعض شهود العيان من اهل السودان والاقليم بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • تقديم من يطعن في الصحابة إلى محاكمات جنائية بقلم د. عارف الركابي
  • فيثاغورسية توازن الرعب والشرق الاوسط والسلام العالمي بقلم سميح خلف
  • ونحن الدنيا الما مسكنا.. يا المحبوب! بقلم البراق النذير الوراق
  • الضوء المظلم؛ هل اللجوء السياسي يفتح مخرجا لمجرمي الحرب والابادة في دارفور للهروب بقلم ابراهيم ا
  • فرشة المنكير وجسر المك نمر! وموقف الشهداء!! بقلم رندا عطية
  • أبي رحل حسين ولي من الفانية إلي دار البقاء أقيموا بقلم ابراهيم طه ابراهيم محمد بليه
  • سنة أولى وزارة بقلم عبدالباقي الظافر
  • الغُلُوُّ والتَّطَرُّف.. حدود المفهوم وضوابطه 2 بقلم الطيب مصطفى
  • و.....(نانسي)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • احتمالات تقرير مصير جنوب كردفان بقلم صلاح شعيب
  • مسرح دارفور..كيف تدار حرب الوكالة؟ )2-3 (. بقلم حسين اركو مناوى
  • الحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنذار حريق بقلم ماهر طلبه
  • الابداع السنغافوري في حل مشكلة السكن بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • قنوات أنغام آفاق التحدي . بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كيف استهل التاج بانقا مشواره بالخيانة؟2/10 أبو بكر الصديق
  • ضحايا التعذيب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني ( 1 ) أعداد هلال زاهر الساداتي
  • الإتفاق على التخلي عن استخدام القوة لإسقاط النظام خيانة عظمى!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • العلاقات السودانية المصرية:لماذا تصمت مصر الرسمية على تهريج وغوغائية وإستخفاف إعلامها بالشعب السودا

    المنبر العام

  • انضمام السودان لأفريكوم خطوة لاعتبار الحركة الشعبية قطاع الشمال "مجموعة إرهابية"
  • انضمام السودان لأفريكوم خطوة متقدمة لاعتبار الحركة الشعبية قطاع الشمال "مجموعة إرهابية"
  • (بالصور).. الآن ....احتفال دار السودان بالقاهرة بيوم اليتيم
  • شيخ الطريقة الإدريسية يدعو الحكومتين السودانية والمصرية إلى درء الفتنة بينهما
  • توجيه تهمة نسف الأمن الصحي لرئيس لجنة اطباء السودان المركزية (السابق )
  • الحزب الشيوعي يدعو للعصيان مرة أخرى !!
  • جقود .. يفشل في إعتقال نائب رئيس مجلس تحرير النوبة -صورللقيادية نجلاءعبد الواحد
  • لحلو : بيان “عقار” ملئ بالتناقضات و تجاوز أعراف و تقاليد عمل الحركات الثورية
  • عاااااااااااااااااجل هاااااااام بشرى للشعب السودانى ((صور))
  • السودان الوطن الذي اصبح مستباح بكل ما فيه !!! اينك يا شعب ؟
  • مصرتعلن عن وصول معدات المعدنين منذشهروالسودان ينفي علمه
  • العميد ارباب أبو كيف يعترف بارتكابه جرائم ضد الإنسانية في دارفور
  • تم الاتفاق على تاسيس مبادرة ( السودان ومصر يد واحدة )
  • ثلاث بلحات -بقلم سهير عبد الرحيم
  • الصلاة المسروقة --- الصادق النيهوم --- موضوع منقول
  • بعثة مركز الرحمن لذوي الاحتياجات الخاصة تصل القاهرة ويستقبلها سعادة السفير
  • أتوقع فوز اليوفي باللقب الأوربي وأتمناه ملكي
  • (عوالم) الخرطوم رفيقات كوتشوك هانم اين ذهبن ..؟
  • فيديو قوي: رد اللواء يونس محمود علي الاعلام المصري والمصريين والمتمصرنين
  • مستقبل العلاقات السودانية المصرية (بين العابر والاستراتيجي) ..
  • الليمبي 3
  • هى زوجتى .. وعشيقتى .. وحبيبتى .. وصديقتى .
  • مأساة الصحافة “الورقية” السودانية: المأزق والمخرج!
  • توقعات بإرتفاع كبير فى اسعار الدولار حال عدم وصول ودائع خليجية
  • غندور وشكرى يتبادلان الإتهامات بالتسبب فى قرار وقف استيراد “المنتجات المصرية”
  • السودان يحتج رسمياً لدى الأمم المتحدة على مرسوم مصري يضم مثلث “حلايب” السوداني لمصر
  • خبير استراتيجي: زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري للسودان خاسرة ورجع بخفي حنين
  • شرطة كااافرة عديمة شغل ومشغلة(صور)
  • أمن مصر من أمن السودان
  • عقوبة الردة أخروية لا دنيوية: ثلاثون ملاحظة
  • لجنة المشاورات السياسية السودانية المصرية تتفق على توقيع ميثاق شرف إعلامى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de