احتمالات تقرير مصير جنوب كردفان بقلم صلاح شعيب

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-21-2017, 01:06 PM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 278

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
احتمالات تقرير مصير جنوب كردفان بقلم صلاح شعيب

    01:06 PM April, 21 2017

    سودانيز اون لاين
    صلاح شعيب -واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر





    تجدد الجدل حول موضوع تقرير المصير عقب استقالة الأستاذ عبد العزيز الحلو عن مسؤولياته القيادية في الحركة الشعبية. وكان هو قد دعا إلى ضرورة تضمين الموضوع في التفاوض بالنسبة لشعب النوبة. وخطوة الحلو أتت انطلاقا من التحديات الجمة التي واجهت مشروع السودان الجديد عقب تحقيق اتفاقية نيفاشا التي قصد بها السلام الشامل وانتهت إلى دولة منهارة في الجنوب، وتخلق هلال من الحرب في الدولة الأم يشمل دارفور، وجنوب كردفان، والنيل الأزرق، وتضعضع العمل القيادي في الحركة الشعبية مؤخرا. ويبدو أن الحلو، وبعض رفاقه، لم يعتبروا من مأساة الدولة الوليدة التي رأت في تقرير المصير حلا للنزاع التاريخي الذي نشأ قبل الاستقلال واستمر نحو نصف قرن. وبقراءة حال جنوب السودان اليوم يتضح لنا أن القادة الجنوبيين لم يمتلكوا القدرة على ترجمة مشروع السودان الجديد إلى واقع محسوس. وبدا كما لو أنهم ورثة لأدوات، وتركة، السودان القديم، إذ تأسست الديموقراطية عندهم بشكلانيتها، وتغيبت عنهم المؤسسية في إدارة أزمات البلاد، وقصر نظرهم حيال التعاطي مع بناء الدولة، وفشلوا في خلق ماكنيزم خلاق للتبادل السلمي للسلطة. والحقيقة هي أن تصويت الإخوة الجنوبيين لاستفتاء تقرير مصير الجنوب، والذي أملته أحلامهم العريضة في مقابل إصرار الإسلاميين على ربط جهاز الدولة بخزعبلاتهم الدينية، لم يكن شيئا ممقوتا من الناحية النظرية في تقديرنا.
    فلا وصاية على إرادة الشعوب في حال إحساسها بضرورة امتلاك قرارها في ظل تعرضها للاحتيال المركزي المتواصل، كما هو شأن العلاقة التاريخية بين الدولة السودانية وبين مكوناتها الطرفية. ولكن المشكلة أن تقرير المصير نفسه قد انبنى في أوضاع انتقال أورثت الجنوبيين جغرافيا منهارة، وغيابا تاما للوضوح النظري في كيفية تحقيق الانتقال السلس للمحاربين من أوضاع الغابة المحكومة بقوانينها المعروفة إلى أوضاع الديموقراطية والحرية بأعرافها المطلوبة التي توجب قدرا من شفافية التعامل في بناء الدولة. فإدارة الحرب كما يقول خبراء في فض النزاعات أسهل من إدارة، وخلق، ثقافة السلام، ومساعي تعزيز التسامح وسط المكونات الاجتماعية المتصارعة. مثلما أن بناء الدولة في مجتمع التعدد الإثني أصعب من توحيد هذا التعدد لضرورات الحشد العسكري في ذلك الوقت الذي كانت فيه القضية الجنوبية تفرض تحالفا بين كل المنتمين لذلك الجزء المتضام مع سودان ما قبل الاستفتاء.
    إذن لا خلاف مع كل القوميات السودانية الداعية إلى تقرير مصيرها عبر العرنوبية، أو الكوشية، أو السنارية، خصوصا أن لا أحد يملك الحق في كبت هذه الدعوات إذا انطرحت بأسانيد معرفية في فضاء التفكير السياسي. بل إن محاولة تخوين الذين يدعون إلى تقرير المصير تمثل استعلاءً ينبغي أن يلجم في حده. فالنقاش الموضوعي حول تقرير المصير، وتلك الدعوات الأخرى، ينبغي أن يسود بالشكل الذي يحفظ لكل الداعين إليها ومعارضيها قدرا من الاحترام ودون أن نمارس اتهامات متبادلة بالعنصرية هنا وهناك. والحقيقة أن لا فائدة لوحدة تنبني على قمع رأي واحد بينما يلوذ الرأي الآخر لحمل السلاح، أو دعم الحكومات القاتلة، وبالتالي يبلغ الضرر مداه في كل البلاد. وقد تابعنا ملابسات هضم حقوق الجنوبيين في الفيدرالية غداة الاستقلال، وما لبث أن تتطور حق المطالبة إلى نشدان تقرير المصير. ولكن بعد أن فقدت الدولة المركزية كل مواردها في مهرقة الجنوب، مع أهدار الملايين من الدماء من الجانبين. وقد دفع شعب السودان ثمنا باهظا إلى أن تم التوصل إلى سلام نيفاشا، وما هو بسلام.
    فليخرج بعض الداعين إلى تقرير مصير الشعوب السودانية بأي تصور كان في الهواء الطلق، وليكن السجال معهم بالشكل الذي يساعدنا على فهم منهجيتهم، ومبرراتهم الموضوعية، على أن نقابلهم بما لدينا من مبررات عقلانية. بل يتمنى المرء أن يفتح السودانيون منابرهم في الخارج والداخل بكل شجاعة لمحاورة الداعين إلى تقرير المصير، أو العرنوبية، حتى نبني تراثا من الجدل الوطني الذي يفيدنا في مستقبل التغيير المنشود. وهذا أنفع لنا من أن تبقى هناك دعوات تقرير مصير مكبوتة في الأنفس بالشكل التكتيكي لقادة هذه الحركة المسلحة، أو التيار السياسي، أو الجماعة السياسية، أو الحكومة نفسها، إذ كان فصل الجنوب ضمن خيارات الجبهة الإسلامية القومية قبل تمكنها في السلطة. وبالتالي ينبغي أن ننظف آذاننا لسماع هذه الدعوات حتى لا تظهر يوما في السطح وتحرج المتحالفين معها، أو تعرقل المشاريع السياسية المتحالفة من الوصول إلى دولة الوحدة. ولعل توصل الجنوبيين إلى تقرير المصير عبر الاتكاء على تحالفات سياسية مع أحزاب، ورموز وطنية، في الشمال أدى إلى غبن كبير . وقد تبخرت كل مجهودات التجمع الوطني للتحالف مع الحركة الشعبية حين أخرجت كرت تقرير المصير في اللحظات الأخيرة، وما يزال هناك سياسيون نادمين على تحالفهم السابق مع الحركة الجنوبية، وبعضهم يظن أنها تركتهم في منتصف الطريق ووقعت نيفاشا التي وثقت حق الاستفتاء.
    إذا أخذنا نموذج دول إريتريا، وجنوب السودان، وإلى حد ما اليمن الجنوبي، نلاحظ أن القاسم المشترك بينهم هو انسداد الأفق السياسي لنخب هذه الدول الوليدة. ففكرة تقرير المصير لن تكون حلا لبعض دول العالم الثالث في ظل أنانية نخبها. وإذا كانت الدولة الأم التي تملك كل مقومات التطور من موقع إستراتيجي، وقدرات إدارية، وعلاقات دولية، ودرجات وعي سياسي، ونخب متعلمة في كل المجالات، قد فشلت في تحقيق نهضتها، فكيف للدولة الوليدة التي ترثها النخب نفسها من تحقيق الاختلاف؟. ففي حالة إريتريا، وجنوب السودان، فإن الذين ورثوا الدولة كانوا قد تشبعوا بغياب الشفافية في بيئاتهم النضالية، ولذلك لم يكن ليمتلكوا القدرة على صنع شئ بديع للحاضر، والمستقبل. وهذا ما نخشاه للإخوة في الحركة الشعبية المطالبين بتقرير المصير. فبخلاف أنهم دون غيرهم هم الذين سيرثون الوضع الانتقالي لجنوب كردفان إذا تمكنوا من الحصول على هذا الحق، فإن لدى الدولة المركزية كامل القدرات اللوجستية لتكرار تجارب حربها الخفية لجنوب السودان الوليدة، والاستفادة من فكرة ضرب وحدة الحركات المسلحة في دارفور، لتمزيق عموم المكون الإثني في جنوب كردفان. ففسيفساء المكون المجتمعي في المنطقة هو التعدد بعينه في أرض النوبة التاريخية، ولا بد أن الحكومة لديها جيوبها هناك ما يسهل تحريكهم حتى تنتهي جنوب كردفان إلى مهرقة جديدة ربما تكون فتنة الحرب فيها أفظع مما حدث في دارفور، وجنوب كردفان، ولاحقا جنوب السودان.
    وأرجو ألا ينشغل الإخوة المنادون بحلم انفصال جنوب كردفان دون مراجعة تلك القدرات اللوجستية لدولة المؤتمر الوطني في تفجير كل اتفاق مع المكونات السياسية الأخرى. بل إن السلطة بطبيعتها تستميل الرفاق، أو تستقطبهم، مهما قضوا سنوات في رفقة زملائهم في الميدان. ولعلنا إذا ألقينا نظرة على الحركات المسلحة فإن الاستقطاب السلطوي جعلها نثارات لا تبقي ولا تذر فيما فقدت الحركات الناشطة الآن الآلاف من كوادرها الذين يغذون قوة السلطة التي حاربوها الآن. وقد أبان حوار الوثبة أن عددا هائلا من القياديين في هذه الحركات تحول إلى أعداء حقيقيين لرفقاء السلاح، وبعضهم حارب ضد رفقاء الأمس ضمن صفوف مليشيات الحكومة. بل إن عددا مقدرا من كوادر الحركة الشعبية قطاع الشمال قد تم استقطابهم من أمثال دانيال كودي، وتابيتا، ولام أكول، ومشار، لصالح تفجير مشروع الحركة الشعبية نفسها. وإذا كان الأمر كذلك فما الذي يمنع من استفادة الدولة المانحة لتقرير المصير عبر اتفاق من تبييت النية لضرب أسفين الوئام وسط رفاق الحركة الشعبية، قطاع الشمال، حال حصولهم على دولتهم الوليدة؟ وهل منعت العلاقات المتينة بين دولة الجنوب الوليدة وبين المجتمع الدولي من أن تتفجر داخليا من خلال تغذية حكومة المؤتمر الوطني للصراعات الإثنية فيها، وتوفير الدعم اللازم لرياك مشار وصحبه لإسقاط سلطة الحركة الشعبية في الجنوب.؟
    مع كل احترامنا وتقديرنا لدعوة تقرير المصير التي نادى بها قطاع عريض من المناضلين بالسلاح من أهلنا النوبة إلا أن الأحلام المشبعة وحدها في محيط مضطرب عرقيا وجواريا لا تجدي. ولعل تعاطفنا مع كل الشعوب المقهورة في بلادنا لا تثنينا من الاختلاف معهم حول رجاحة الدعوات الظاهرة والمستبطنة لتقرير مصير الشعوب. فالحل الوحيد لكل الحالمين بالانفصال في دارفور، وكردفان، والشرق، والشمال، والوسط، يكمن في مواصلة النضال من أجل خلق دولة المواطنة التي تحقق السلام، والاستقرار، والتقدم، والتسامح، والعدالة، وتقتص لكل المظالم. والحقيقة أنه لا يوجد ثمة حل نظري أفضل من دولة المواطنة، بل لا يوجد حل أفضل من أن يجد السوداني الفرصة للعيش في أي منطقة في السودان، والاجتهاد لتطوير نفسه من خلال التوطن فيها. وربما كان الترحال عبر مختلف مناطق السودان حلا عبقريا لكل المواطنين الذين عانوا من غياب التنمية في مناطقهم، فنزحوا إلى الجنوب البعيد حتى، وتزاوجوا وتصاهروا فيه، وتملكوا أيضا، وأثروا من خلال التجارة.
    ولعل كل أهلنا من جبال النوبة اليوم يعيشون في كل مناطق السودان ويمتلكون الأرض مثلما يمتلك الدارفوري في بورتسودان مغلقا، ويتصاهر فيها، ومثلما يتوطن الشايقي أو الدنقلاوي في نيالا وتصبح ذريته من أعيان المدينة، وكما يهاجر الشكري إلى جنوب كردفان ويبقى هناك بأسرته ويصبح شيخا، وهناك من هجر بادية كردفان ليستقر في أمدرمان ليصبح بعض ذريته قادة في الخدمة العامة. وهكذا أبدع المواطنون السودانيون من كل بقاع السودان في تقرير مصيرهم في أرض السودان الواسعة وفتح الله عليهم. ويجدر بنا أن نرى إبداع أهلنا النوبة المهمشين سياسيا والناجحين في الرياضة، مثالا. ألم يكن معظم كباتن وأعمدة الهلال والمريخ، والموردة، والفرق الأخرى، والفريق القومي، من أهلنا النوبة ما يؤكد جدارتهم بقيادة السودان في حال وجود دولة مواطنة تحقق العدالة والمساواة، وأي مصير يقرر للسودان كله بدون مجهودات أبناء النوبة التاريخية، والذين ينتشرون في كل ربوع السودان بعطائهم السخي، وهم أكثر القوميات السودانية التي تتملكها روح وطنية يندر أن يماثل؟.
    فليكن بناء السودان الحديث عبر نضالات أبناء النوبة جميعا، وليكن وجودهم متقدما في ظل وطن يعيد لهم حقوقهم المسلوبة بعد النضالات المستمرة التي خاضوها لتحقيق دولة المواطنة. وآمالنا أن تتوحد صفوفهم، ويتجاوزوا خلافاتهم التي يوظفها المؤتمر لتوطيد مشروعه المهزوم. وعلى الإخوة في الحركة الشعبية أن يراعوا لأهمية التوصل لتفاهمات، وتنازلات هنا وهناك، عبر حوار راقٍ يحقق التجانس في قيادتهم. ونأمل أيضا ألا يسهم الخلاف القيادي في الحركة لإضعافها، أو تمزيقها لكيانين. فلا شئ يفرح المؤتمر الوطني أكثر من رؤية دعاة السودان الجديد، وقد تناثروا إلى تيارات ضعيفة كما هو حال مؤسساتنا الحزبية.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • بيان توضيحي من المكتب الخاص للامام الصادق المهدي
  • رابطة خريجي جامعة الخرطوم بالمملكة المتحدة وايرلندا تقيم ندوة بعنوان معقولية القانون والحكم الراشد
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن اهرامات السودان
  • غندور يجدد موقف السودان الثابت على ماتم الإتفاق عليه مع مصر
  • بعثة أميركية تعمل في مجال الآثار في مدافن الكرو
  • القنصل المصري يطالب بقطع الطريق أمام الأكاذيب ملفات ساخنة أمام غندور وشكري اليوم
  • وزير المالية يترأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بنيويورك
  • إطلاق نار من حرس إشراقة سيد محمود بمقر الاتحادي الديمقراطي
  • الخرطوم تتوعد مخالفي نظم التخلص من النفايات الخطرة
  • قدم خطاباً أمام تشريعي غرب دارفور الهجا: الترتيبات الأخيرة أحدثت استقرارًا أمنياً كبيراً
  • (اليونيسفا) تبحث التعاون لإنجاح مراقبة الحدود مع جنوب السودان
  • بريطانيا: التعايش الديني فى السودان لا مثيل له وزير الإرشاد: مؤتمر حول التعايش الديني بين المسلمين
  • لجنة وزارية لمتابعة مشاريع الشراكة السعودية مع الخرطوم
  • المؤتمر الوطني: نحن خدام للناس ولسنا دعاة سلطة
  • عضو برلماني ينادي بعودة العلاقات السودانية المصرية سيرتها الأولى
  • السلطات السويدية توقف سودانياً وتتهمه بقيادة مليشيا في دارفور
  • الرئاسة توجِّه بتحديث دراسة استراتيجية الفقر
  • ترشيح مبارك الفاضل وزيراً للداخلية ونائباً لرئيس الوزراء
  • بريطانيا : السودان ينعم بتعايش ديني لامثيل له في العالم
  • برلماني: الأطفال المتسولون وراء الازدحام المروري
  • بابكر دقنة : ارتفاع بلاغات الاغتصاب والمخدرات بالسودان
  • البرلمان يجيز نقل بعض صلاحيات وزير الداخلية لمدير الشرطة
  • الاصلاح الآن : إذا لم يُعرض علينا حصة تليق بنا فلن نشارك
  • زيادة الاتجار بالبشر والإغتصاب والنهب في دارفور الداخلية: استطلاعات جوية مصرية جديدة في حلايب


اراء و مقالات

  • مسرح دارفور..كيف تدار حرب الوكالة؟ )2-3 (. بقلم حسين اركو مناوى
  • الحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنذار حريق بقلم ماهر طلبه
  • الابداع السنغافوري في حل مشكلة السكن بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • قنوات أنغام آفاق التحدي . بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كيف استهل التاج بانقا مشواره بالخيانة؟2/10 أبو بكر الصديق
  • ضحايا التعذيب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني ( 1 ) أعداد هلال زاهر الساداتي
  • الإتفاق على التخلي عن استخدام القوة لإسقاط النظام خيانة عظمى!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • العلاقات السودانية المصرية:لماذا تصمت مصر الرسمية على تهريج وغوغائية وإستخفاف إعلامها بالشعب السودا

    المنبر العام

  • توجيه تهمة نسف الأمن الصحي لرئيس لجنة اطباء السودان المركزية (السابق )
  • الحزب الشيوعي يدعو للعصيان مرة أخرى !!
  • جقود .. يفشل في إعتقال نائب رئيس مجلس تحرير النوبة -صورللقيادية نجلاءعبد الواحد
  • لحلو : بيان “عقار” ملئ بالتناقضات و تجاوز أعراف و تقاليد عمل الحركات الثورية
  • عاااااااااااااااااجل هاااااااام بشرى للشعب السودانى ((صور))
  • السودان الوطن الذي اصبح مستباح بكل ما فيه !!! اينك يا شعب ؟
  • مصرتعلن عن وصول معدات المعدنين منذشهروالسودان ينفي علمه
  • العميد ارباب أبو كيف يعترف بارتكابه جرائم ضد الإنسانية في دارفور
  • تم الاتفاق على تاسيس مبادرة ( السودان ومصر يد واحدة )
  • ثلاث بلحات -بقلم سهير عبد الرحيم
  • الصلاة المسروقة --- الصادق النيهوم --- موضوع منقول
  • بعثة مركز الرحمن لذوي الاحتياجات الخاصة تصل القاهرة ويستقبلها سعادة السفير
  • أتوقع فوز اليوفي باللقب الأوربي وأتمناه ملكي
  • (عوالم) الخرطوم رفيقات كوتشوك هانم اين ذهبن ..؟
  • فيديو قوي: رد اللواء يونس محمود علي الاعلام المصري والمصريين والمتمصرنين
  • مستقبل العلاقات السودانية المصرية (بين العابر والاستراتيجي) ..
  • الليمبي 3
  • هى زوجتى .. وعشيقتى .. وحبيبتى .. وصديقتى .
  • مأساة الصحافة “الورقية” السودانية: المأزق والمخرج!
  • توقعات بإرتفاع كبير فى اسعار الدولار حال عدم وصول ودائع خليجية
  • غندور وشكرى يتبادلان الإتهامات بالتسبب فى قرار وقف استيراد “المنتجات المصرية”
  • السودان يحتج رسمياً لدى الأمم المتحدة على مرسوم مصري يضم مثلث “حلايب” السوداني لمصر
  • خبير استراتيجي: زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري للسودان خاسرة ورجع بخفي حنين
  • شرطة كااافرة عديمة شغل ومشغلة(صور)
  • أمن مصر من أمن السودان
  • عقوبة الردة أخروية لا دنيوية: ثلاثون ملاحظة
  • لجنة المشاورات السياسية السودانية المصرية تتفق على توقيع ميثاق شرف إعلامى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de