وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اج" />
الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم إسحق فضل الله الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم إسحق فضل الله
> وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية. > لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله. > وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اجتماع أم درمان مساء الأسبوع الأسبق خلف مستشفى التيجانى الماحي (اجتماع المخابرات المصرية) يجعل للأسماء وحوارها معنى. > فالسيد عبد المنعم كان هو من يحدث عن ضرورة (القيام بشيء) يفسد العلاقات السعودية مع السودان. > وعلاء الدين الذي يدير مكتب عبد الواحد في مصر له حكاية. > وأحدهم ــ وكان مسؤولاً في الإنقاذ ــ والذي يجوب الخرطوم الآن هو من يدير إرسال المجندين إلى حفتر.. للمشروع القادم ضد الخرطوم. > وثري (خليجي) يرسل عشرين عربة (صحرائية) إلى حفتر.. وحكاية. > و (معروف) الذي يدير أسطول عربات النقل في الخرطوم (مائة عربة تعمل في مخابرات عرمان) له حكاية. > والآخر الذي يعمل مع الحلو له حكاية. > والآخر الذي يحدث أن عقار مريض جداً الآن هو من يحدث رجاله في أبو جبيهة، والرجال هؤلاء يحملون الأموال المصرية الى ليبيا. > ومعسكرات بحر الغزال والحركات المسلحة ــ ومعسكرات أخرى كلها يرسل رجاله إلى حفتر لتدريب حديث بأسلحة مصرية ــ تمهيداً لعمل قادم (قبل أن يجذب السودان أنفاسه). > والسيدة (......) في محلية تعمل في إصحاح البيئة. > وسيد آخر في المرفق نفسه. > والسيدة الصحفية التى تكثر الرحلات للجنوب. > والسيد الذي يعمل في (أمن) الدفاع الشعبي. > و.. و.. كلهم ينشط الآن ويشترك في رقصة مخابرات مصر التي تسابق الزمن حتى لا يجذب السودان أنفاسه. > وسيارة الهايس الجديدة التى تستبدل أرقامها كل يوم تقوم بالتنسيق.. ومجندون من الشرطة والحركات المسلحة ومجموعة (أ) و(ق) ومجموعة إبراهيم تنسق مع المجموعات الأخرى بإدارة مصرية.. للعمل في الخرطوم. > وبعض المحلات التى لها صلة بالسفر تصبح معابر للتمويل. > والدفعة الأخيرة لتمويل الخلايا هذه كانت تسلم أمس الأول. > وابن أخت رئيس لدولة مجاورة (كان يعمل في الأمن) يقوم بمهمة (عاجلة)... والرجل الذي كان قائداً ميدانياً لحركة متمردة ينطلق الآن في المهمة التي ترسمها مخابرات مصر.. > والأسماء هذه التي تبدو ولا معنى لها ومئات أخرى كلها ينطلق الآن للعمل.. ورفع الحصار يصيب البعض بالجنون. > وتوصيات لقاء مخابرات مصر ببيت أم درمان الأسبوع الماضي كانت تطلب القيام بعمل من الداخل ــ يسبق عملاً من الخارج ــ يرتب.. كان هذا قبل رفع الحصار. > والآن ــ رفع الحصار يجعل العمل (الآن) ضرورة عاجلة قبل أن يستفيد السودان من رفع الحصار. (2) > والحديث عن خلايا التنصير التى تعمل منذ زمان... > وحديث المعسكرات في الجنوب وليبيا... > وحديث (تخريب) الخدمة المدنية الذي (يُدار) بدقة.... > وغيرها.... > حلقات نفتحها الآن لأن الدولة تتحول الآن الى (عصر) الدمامل كلها. > ونحدث ــ وبالاسم.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة