دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: جريمة : تزويج طفلة عمرها 11 سنة بمدينة الاب� (Re: أحمد محمد عمر)
|
من المناظر الما غادرت ذاكرتي كلو كلو مرة في العيادة الخارجية بتاعة المستشفى العام واحد من ناس القرى البعيدة ديك جاب بيتو بتشبه البت الفوق دي وعمرها 11 سنة برضو بس بطنها كبيرة حامل وعندها صعوبات في الحمل جارينها بالواطة جر مشي ما قادرة تمشي معاها أبوها وأخوها كان المداوم نائب أخصائي شاب نادوهو للبت في العناية المكثفة بعد فحص عليها جاء طالع منهاااار تماماً ودموعه جارية قبل ما أبو البت يسألو الطبيب ثار فيه ثورة خلت الناس دي كلها اتجمعت وبقت تتفرج .. كان بصرخ فيه (بعتها بي كم ؟ أدوك فيها كم عليك الله ؟ قول لي قدام الناس ديل .. إن شاء الله القروش تعوضها ليك) الراجل بقى مدنقر في الواطة والدكتور ببكي وأصلو ما رحمه (ما حتسألني عن حالها موش ؟ ما انت قبضت تمنها خلاص .. عاوز تكتل البت يا مجرم .. القدرها بلعبن بي بت ام لعاب .. اقسم بالله لولا اني ما عارف ظروفكم شنو أشتكيكم اسجنكم كلكم) برغم كلام الدكتور الحار دة والمنافي لكل قواعد الذوق ويمكن اخلاقيات المهنة ذاتو ، إلا إنه لا الأبو ولا الأخو ربنا ما فتح عليهم بنص كلمة بس مدنقرين في الواطة ويتنهدو والدكتور دموعه ما وقفن لحدي ما زملاؤه بقوا يهدو فيه ويقولوا ليه إن شاء الله تتجاوز المرحلة دي واصلو الليلة ما حنفوتها
البتذكرو تماماً رغم حب السودانيين للشمارات والونسة الجانبية إلا إنه انفعال نائب الأخصائي دة خلى الناس دي كلها صابة فيها مطرة .. زول واحد فتح خشمو مافي لحدي ما الدكاترة دخلو الغرفة للبت تاني والولد تكل ابوهو ساقوا بعيد حتى الناس رجعت تتكلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة : تزويج طفلة عمرها 11 سنة بمدينة الاب� (Re: ابراهيم عبد الوهاب)
|
بكون زايغ .. خايفها تموت
من الحاجات الاستغرباها إنه ما معاها امرأة .. في الاوضاع الزي دي مفروض تجي والدتها اختها خالتها ولا أي حرمة عشان تقدر تعتني بيها لكن ما جاء معاها أي زول غير الجوز ديل للأسف ما رجعت المستشفى تاني عشان اعرف الحاصل عليها لكن منظر الطبيب وانفعاله بقول إنها على شفا حفرة من القبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة : تزويج طفلة عمرها 11 سنة بمدينة الاب� (Re: عباس محمود)
|
الاخ ايمن الصادق ظاهرة الزواج بالطفلات ليست ظاهرة تختص بها المجتمعات الاسلامية فقط هي ظاهرة منتشرة في كل البقاع كالهند واجزاء من افريقيا,,لكن الفرق بينها وبين مجتمعاتنا الاسلامية ان تلك المجتمعات تعاملت مع هذه الظاهرة بأسس انسانية بعد ان رأت اثرها الفظيع علي صغار الاناث بدون لجوء للاستدلال من كتاب مقدس,اما هنا-خاصة اليمن-فكثير من المبررين ارتكزوا علي مسألة زواج النبي ووضعوا علي المسألة حجابا من القدسية,,لو استنكرت المسألة,فأنت في نظرهم كافر,,وان لم تستنكرها عليك القبول بالوفيات وحجم معاناة الصغيرات اثناء الحمل,,, للاسف نحن امة تربت علي الرعب,لذا نرتجف عند طرح الاسئلة,لان الطفل يتم تخويفه بالنار وغضب الله منذ سن الرابعة
| |
|
|
|
|
|
|
|