نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أشرارا.. بل هم من خيار الخلق!(2 من 10) بقلم محمد وقيع الله

نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أشرارا.. بل هم من خيار الخلق!(2 من 10) بقلم محمد وقيع الله


11-21-2016, 05:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1479747143&rn=2


Post: #1
Title: نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أشرارا.. بل هم من خيار الخلق!(2 من 10) بقلم محمد وقيع الله
Author: محمد وقيع الله
Date: 11-21-2016, 05:52 PM
Parent: #0

04:52 PM November, 21 2016

سودانيز اون لاين
محمد وقيع الله-
مكتبتى
رابط مختصر





جنح الدكتور النور حمد في تعميم غير علمي الطابع إلى تصوير مهنة الرعي على أنها مهنة البدو العصاة المخربين الأشرار.
وصوَّرهم على أنهم معادون بفطرتهم للحداثة، وقال إن عدم انسجامهم مع القانون ومع مؤسسات الدولة:" يصل درجة تبلغ إفساد بنية الدولة نفسها".
وهذا في الواقع تعميم ذميم، غير قويم، وغير قريب من الصواب، وليس فيه أقل إنصاف لهذه المهنة الشريفة، ولا أدنى رعاية لحقوق ممتهنيها؛ الذين لهم ديْن كبير علينا نحن سكان الحواضر.
ومن ناحية عامة فإن مهنة الرعي هي إحدى أشرف المهن وأنبلها، فهي مهنة الأنبياء الذين هم أشرف الخلق وأنبلهم؛ وما منهم من أحد إلا وقد استهلَّ حياته برعي الأغنام، حتى إذا ما جاءته النبوة انصرف إلى رعى الأنام!
وما اختار الله سبحانه تعالى مهنة الرعي لأنبيائه الكرام إلا لتدريبهم على عوائد الصبر، وعلى طبائع الدقة في المراقبة، وحسن المتابعة، وإحكام التقويم والتسديد، ونحو ذلك من الصفات الرفيعة التي تتطلبها قيادة البشر وهدايتهم إلى ما يحقق مهمة وجودهم في الحياة.
ومهنة الرعي امتهنها أكثر البشر في أكثر حقب التاريخ.
وما يزال يعمل بها مئات الملايين من البشر في مختلف القارات.
ولذلك لا يسوغ، ولا يجوز، إطلاق التعميمات الجُزافية الظالمة في حق هذه الأعداد الغفيرة من الرعاة، كما فعل هذا الباحث المتعسف المتسرع المسمى النور حمد.
ومن جانب آخر تتابعتْ في توافق وتناغم ونعاضد شهادات وإفادات كثيرة صدرت عن علماء الاجتماع المعاصرين دلت على أن طوائف الرعاة هم من أمهر البشر على الإفادة من الخيرات القليلة في الأراضي البور، وفي الاقتدار على تسخيرها من أجل الإنتاج الوفير الذي يفيد الناس جميعا، بما يدره عليهم من لبن وما يمدهم به من لحم وشحم ووبر.
ولاحظ هؤلاء العلماء الأجلاء أنه لا يقدر على بذل مثل هذا الجهد المضني المجدي إلا هؤلاء الرعاة البدو الجوالين.
فمن ذا الذي في مكنته أن يصبر على استغلال أراضي الصحراء المجدبة أو أراضي السافنا الفقيرة سوى طوائف الرعاة من دون سائر أصناف البشر؟
فهذه الأراضي التي لا تصلح للزراعة تُستغل أفضل استغلال وأجداه على أيدي الرعاة الجوالين الذين يتنقَّلون بينها في مواسم محسوبة، ووفق خطط مرسومة، فلا يكادون يذرون شيئا من امكاناتها النزر القليلة يضيع هباء.
ومن علماء الأنثروبولوجيا الغربيين المعاصرين المرموقين من تخصص في دراسة إحدى قبائل الرعي في بلاد السودان، وهي قبيلة الكبابيش الماجدة في كردفان.
وهو العالم المفكر الماركسي المعروف الدكتور طلال أسد؛ ابن أستاذنا وشيخنا الروحي والفكري الإسلامي العظيم العلامة محمد أسد؛ من بلاد النمسا.
وقد كتب طلال أطروحة نزيهة انضبطت بأسلوب بحثي متين، لا بأسلوب (مكلفت) متكلف، كالذي أقام عليه النور حمد أطروحته المدعاة.
ولم يكتب طلال أطروحته من برج عاجي كما فعل النور حمد، ولم يتقيد في كتابتها بهوى حزبي مذهبي جامح كما فعل النور حمد، وإنما كتبها من واقع أرض الكبابيش الرحبة التي عاش بها ردحا طويلا من الزمن، وحيِي بها وكأنه واحد من القوم.
وقد حدثني صديقي البروفيسور إبراهيم البشير عثمان الكباشي أنه رأى هذا الباحث الغربي يعيش بربعهم، ويتجول مع قومه في حلهم وظعنهم؛ ويـتأمل أطوار حياتهم، ويستجلي حقائقها، ويستبطن أسرارها، ويحللها تحليلا عميقا دقيقا، وذلك قبل أن يقدم على تسجيلها في بيانه البحثي العلمي الراقي الذي أصدره بعد ذلك في شكل كتاب مرجعي مشهور بعنوان:
(The Kababish Arabs: Power, Authority and Consent in a Nomadic Tribe)
ولم يخرج الأستاذ طلال من دراسته عن أحوال أمة الكبابيش السودانية عن الإطار العام الذي تضع فيه علوم الاجتماع والأنثربولوجيا زمر الرعاة.
وإنما أضاف ببحثه الميداني المتزن دراسة حالة تطبيقية أخرى، أكدت ما قررته النظرية العامة من قبل، ولم تشذ دراسته عن مقررات النظرية المستقرة أو تنأى عنها.
ومن بعد علماء الاجتماع والأنثروبولوجيا لاحظ علماء البيئة الطبيعية أن تجول الرعاة بقطعانهم في أراضي السافنا الفقيرة يسهم إسهاما كبيرا في تخصيبها، وفي تنويع النباتات التي تنمو فيها؛ وذكروا أن من شأن هذا التخصيب والتنويع أن يحمي الأراضي الفقيرة من التدهور البيئي ومن استئثار نوع واحد من النبات بها قد لا يكون مفيدا بالبيئة وقد يضر بها.
ومما لاحظه علماء البيئة أيضا إسهام الرعاة في أثناء تنقلاتهم في أراضي القفار في دعم المجهودات الحضرية الرامية إلى وقف تمدد الصحارى وتوغلها في الأراضي الصالحة للزراعة؛ وذلك عندما يقومون بغرس بعض الأشجار خلال تطوافهم في البراري.
وقد رأيت بأم عيني تجربة حضارية كبرى للرعاة البدو الصينيين (وهم مسلمون) أسهموا بها في رَجْع الصحراء الصينية خمسة أميال إلى الوراء، وقد كتبت عن ذلك فصلا طويلا قبل عشرة أعوام بعنوان (كيف رَجَعَ مسلمو الصين الصحراء القهقرى؟).
ومما يُشهد به للرعاة المتجولين اتصافهم بخلال النجدة والكرم وحسن الضيافة.
وقد كان ذلك من ضمن الصفات الفضلى لعرب الجاهلية الذين كانوا يتسابقون إلى بذل القِرى للأضياف.
وقد جعلوا في عرفهم القبلي أن للضيف حقا في الضيافة والقِرى ثلاثة أيام.
ولما جاء الإسلام أقرَّ هذه العرف القبلي (الرعوي!).
ولعرب البادية الرعاة في موضوع الكرم أشعار شريفة سائرة في الآفاق؛ منها قول القائل:

أضاحكُ ضيفي قبل إنزال رحلِه ويخصُبُ عندي والمحلُّ جديبُ
وما الخصْبُ للأضياف أن يكثُرَ القِرَى ولكنَّما وجهُ الكريمِ خصيبُ!

وقول هذا القائل نفسه:
أوقدْ فإنَّ الليلَ ليل قرَ والرَّيحَ يا مُوقِدُ رِيحٌ صِرُّ
عَسَى يَرَى نارَكَ مَنْ يَمُرُّ إنْ جَلَبَتْ ضَيْفاً فأنْتَ حُرُّ!
وقوله القائل عينه:
كَسَينا صرُوفَ الدّهرِ لِيناً وغِلظَة وكلاً سقاناه بكأسيهما الدهرُ
فما زادنا بأواً على ذي قرابة غِنانا ولا أزرى بأحسابِنا الفقرُ
فقِدْماً عَصَيتُ العاذِلاتِ وسُلِّطتْ على مُصْطفَى مالي أنامِلِيَ العَشْرُ
وما ضَرَّ جاراً يا ابنة القومِ فاعلمي يُجاوِرُني ألاَ يكونَ لهُ سِترُ
بعَيْنيَّ عن جاراتِ قوْميَ غَفْلَة وفي السّمعِ مني عن حَديثِهِمِ وَقْرُ!

وغير ذلك من الأقوال التي تهتز للندى ومكارم الأخلاق.
وقد كان أولى بالنور حمد إن كان باحثا نزيها أن يمجد بمثل هذه الصفات مجتمعات طبقات الرعاة.
لا أن يزري بهم ويتهجم عليهم بمثل ما افترى عليهم من مفتريات!



















أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • بمناسبة انتهاء فترة عمله بالسودان : جهاز المغتربين يكرم سفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم
  • ندوة في لاهاي هولندا لإتحاد ابناء دارفور بهولندا
  • حزب حركة تحرير السودان القومي؛ قيادة مصطفى تيراب يعقد مجلس التحرير القومي غداً
  • الأمم المتحدة: عوامل تهدد جنوب السودان بحرب مخيفة
  • طيران الإمارات: لا اتجاه لزيادة أسعار التذاكر في السودان
  • قطر تُعلن تمويل مشروعات استثمارية للبنى التحتية بالسودان
  • محكمة تدين 4 طلاب في جامعة الخرطوم باحتجاز ضابط شرطة
  • مبارك الفاضل : (الأخوان المسلمون) حركة مأسونية
  • موظَّفون بالبرلمان يحتجون على تسكين أفراد في وظائف قيادية دون وجه حق
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن اكل السودانيين من الكوش
  • بيان من التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة الأمريكية
  • رؤية تحالف قوى التغيير السودانية للانتفاضة والثورة

    اراء و مقالات

  • الشعب يريد حق الحيوان!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • سهير الصحفية .. جاءت شيئا فريا بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • لا لرفع الدعم عن الدواء بقلم سعيد شاهين
  • ليبقي يوسف كره في الخاطر.. رغم المحن (والتحدي!!) .2/ 1. كتب : أ . أنـس كـوكـو
  • السلخ ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • فجيعة.. ركاب الدرجة الأولى.. بقلم عثمان ميرغني
  • أرجوك لا تعطني هذا الدواء! بقلم عبدالباقي الظافر
  • انتظروا !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (2) بقلم الطيب مصطفى
  • هوامش قبل الاستمرار في حديث الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • رفع الدعم عن الفساد ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • الغليان .. وبيع الأخوان!! بقلم بثينة تروس
  • الزول وحبة البندول بقلم عبد المنعم هلال
  • ترامبو فوبيا بقلم سابل سلاطين / واشنطن
  • النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار الروسي بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • معرفة الله بقلم د.آمل الكردفاني
  • الآذان سلاحٌ جديدٌ ووسيلةٌ أخرى للمقاومة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • رسالة من داعية لمهاتير "أطلب منك ان توافق على ادارة السودان لما تبقى من عمرك"
  • مسؤول ماليزي: أموال المسؤولين السودانيين فى ماليزيا قادرة على جعل الجنية السوداني مطابق لقيمة الدول
  • السلطات تتعدى بالضرب والاعتقال على وقفة نسوية احتجاجا على زيادة اسعار الدواء
  • جهاز الامن يطلق شائعة رفع الدعم بالمديا وينكشف الامر
  • بخصوص الفيسبوك
  • المريض المات وماعندو حق العلاج.هل يعتبر شهيد..؟؟
  • مظاهرة جامعة الخرطوم القوية الهادرة اجبرت الامن علي اطلاق سراح المعتقلين(صور+فيديو)
  • فيديو يعبر عن الواقع الأليم
  • عذر الافضل عدم النطق به: الدولة لا تستطيع 400 مليون دولار للدواء؟
  • الحكومة ستعيد النظر في تحرير سعر الصرف للأدوية ، وسيهلل الشعب لها ويكبر
  • لهذا انا مع عودة زاوية الفيس
  • الحرية للأستاذ عمار يوسف عضو المكتب التنفيذي للجنة المعلمين
  • هاشتاقات تضامن مع السودانيين في رفض الاسعار
  • تعلم كيف تضيف نافذة الفيسبوك لبوستك فقط .. دون أن تكون مفعلة في بوستات الأخرين
  • نافذة الفيس .. الثور في مستودع الخزف
  • الحل - برأيي - فيما يتعلق بتعليقات فيس بوك ... مع الإحترام للجميع .( توجد صوره )
  • يا بكري أبو بكر, الإجابة ليست بلا أو نعم....الإجابة الإلتزام بلوائح المنبر
  • عضوات سودانيز رفض تام لنافذة الفيس والكيزان نعم بنسبة مية في المية
  • تورشين كان وطنياً غيوراً إستشهد من اجل وحدة التراب أما البشير فقد فرّط في وحدة السودان ..
  • أتمنى إضافة خيار إظهار نافذة تعليقات الفيسبوك للموضوع
  • قمة الديمقراطية من سيد الحوش ان يطرح موضوع الفيس للتصويت
  • عيب ياخ
  • *** نجاح استخدام بنكرياس صناعي لمرضى السكري ***
  • سيدي الرئيس يقدل ما بين المغرب وغينيا ...
  • #اعيدوا_الدعم_للادوية
  • ترميم
  • تجربتي مع نافذة الفيس بووك:
  • أطالب برفع الدعم عن الديات
  • رسائل بلا عنوان
  • مآسي حكم العسكر و الكيزان في السودان
  • ترومب الرئيس لن يستهدف السعودية! بل الجيش المصري و نيجيريا أولاً!
  • قرد يتحرش بتلميذات ويتسبب في مقتل ١٦ شخص
  • أنشروها في كل مكان: تلفونات أطباء الخرطوم الذين نذروا انفسهم لعلاج الفقراء مجاناً
  • نُطالب بإيقاف اللِستِيّكة ...
  • كلام من محجوب شريف
  • كلام من محجوب شريف
  • اتجاهات الاعضاء للتصويت لنافذة الفيس بوك كيف نقرأها ولما اخترت لا او نعم
  • هل سيتم إعادة مراجعة وعد الأصوات في بعض الولايات الامريكية ؟؟
  • رئيس الوزراء الاسرائيلي يبارك لسوداني تزوج يهودية

  • Post: #2
    Title: Re: نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أ
    Author: بكرى ابوبكر
    Date: 11-22-2016, 07:52 PM
    Parent: #1

  • نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أشرارا.. بل هم من خيار الخلق!(2 من 10) بقلم محمد وقيع الله
  • نقد العقل الرعوي الجمهوري خلل المنهج والتباس المصطلح ودعوى المكابرة والإنكار 1-10 بقلم محمد وقيع ال
  • دروس للمستقبل من ذكرى مجزرة معركة كرري بقلم محمد وقيع الله
  • الانتحال والسرقة الأدبية في خطاب الصادق المهدي في تحية الشيوعيين! بقلم محمد وقيع الله
  • تهافت الدكتور عشاري لإنقاذ الدكتور محمد أحمد محمود من تهمة الإلحاد! بقلم محمد وقيع الله
  • التكرار لن يفيدك شيئا أيها العرَّاب المريب حامد فضل الله! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • التكرار لن يفيدك شيئا أيها العرَّاب المريب حامد فضل الله! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • جواب عن سؤال الأسير في مصيدة الفكر الجمهوري بقلم محمد وقيع الله
  • كيف يتمرَّغ الجمهوريون في مصائد أفكارهم؟! بقلم محمد وقيع الله
  • كيف وقع محمود محمد طه في مصيدة فكرته؟! (4) بقلم محمد وقيع الله
  • لو سكت علي الحاج لكان أفضل! بقلم محمد وقيع الله
  • من الذي وقع في مصيدة الفكرة الجمهورية؟! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • من الذي وقع في مصيدة الفكرة الجمهورية؟! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • من الذي وقع في مصيدة الفكرة الجمهورية؟! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • سوء الأدب الجمهوري (2) بقلم محمد وقيع الله
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (6) بقلم محمد وقيع الله
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (5) بقلم محمد وقيع الله
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (4) بقلم: محمد وقيع الله
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • نقد وتفنيد زعم زعيم الجمهوريين امتزاجه بالإله! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • نقد وتفنيد زعم زعيم الجمهوريين امتزاجه بالإله! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • عودٌ ثانٍ إلى نظرية تطور الإله عند محمود محمد طه! بقلم محمد وقيع الله
  • عود إلى نظرية تطور الإله عند محمود محمد طه! بقلم محمد وقيع الله
  • نماذج من عدوان الجمهوريين على حرية الفكر! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • نماذج من عدوان الجمهوريين على حرية الفكر! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • الحزب الجمهوري والبعوض! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • الحزب الجمهوري والبعوض! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • سوء الأدب الجمهوري (1) بقلم محمد وقيع الله
  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • ألا تستحي أن تقيس شيخك على الله تعالى أيها الجمهوري الضال؟! بقلم محمد وقيع الله
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • من الحكايات الخرافية للعقل الجمعي الأسطوري الجمهوري! بقلم محمد وقيع الله
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • نظرية تطور الإله في الفكر الجمهوري!بقلم محمد وقيع الله
  • من أسباب تأييد الجمهوريين للحكم المايوي بقلم محمد وقيع الله
  • بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محمد وقيع الله
  • موسم الدجل الجمهوري لا موسم البشارة النبوية! بقلم محمد وقيع الله
  • موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وقيع الله
  • منصور خالد: أخيب النخبة وأشدها إدمانا للفشل! بقلم محمد وقيع الله
  • لماذا أساءت صحيفة (الصيحة) إلى الأستاذ محمد طاهر إيلا؟! بقلم محمد وقيع الله
  • حول مزرعة الدكتور الأصم لبيع السرطان بقلم محمد وقيع الله
  • مقالة عظيمة في رِثاء زوجة عظيمة بقلم محمد وقيع الله
  • التسول العلماني على ضريح معاوية محمد نور المحاولات الفاشلة (لأدلجته (11 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (10 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (9 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (8 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (7 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (6 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (5 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (4 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (3 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (2 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (1 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • مصائر الدواعش من طلاب طب مأمون حميدة! تعليق على هامش مقال الأستاذ مصطفى البطل
  • حول فشِّ الغبينة وتخريب المدينة! بقلم محمد وقيع الله
  • أماني علي الحاج بقلم محمد وقيع الله
  • بين سجاح نجد وسجاح السودان! محمد وقيع الله
  • وزير الثروة الحيوانية أهم وزير في الحكومة بقلم: محمد وقيع الله
  • ماذا قصد إمام مسجد بُري أن يقول؟! محمد وقيع الله
  • القارورة والطيب مصطفى
  • سُخريات عمر أبي ريشة من الشِّعر الهُزروف!

  • Post: #3
    Title: Re: نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أ
    Author: بكرى ابوبكر
    Date: 11-22-2016, 08:07 PM

    رد على تعليق الأستاذ محمد وقيع الله نقد العقل الرعوي الجمهوري بقلم اسماعيل حسين عبد الله