الامتحان الذي يواجه القوى المدنية بقلم:اسماعيل عبد الله

الامتحان الذي يواجه القوى المدنية بقلم:اسماعيل عبد الله


10-07-2021, 10:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633643974&rn=0


Post: #1
Title: الامتحان الذي يواجه القوى المدنية بقلم:اسماعيل عبد الله
Author: اسماعيل عبد الله
Date: 10-07-2021, 10:59 PM

09:59 PM October, 07 2021

سودانيز اون لاين
اسماعيل عبد الله-الامارات
مكتبتى
رابط مختصر



القوى السياسية المدنية تمر بأصعب الاختبارات وتواجه اقسى الامتحانات، وتخوض غمار معركة تاريخية فاصلة، إما أن تكون فيها وتفي بما عهد به إليها الشعب، وإما أن تفشل وتسلم رقاب الناس للعسكر وترهن مصير البلاد للمرة الرابعة لأقلية من بعض ضباط الجيش المغامرين والقادة العسكريين المحبطين المتواجدين بالوحدات العسكرية، ليفعلوا بالوطن ما يشاؤون، ولن يجدي هذه القوى المدنية الانقسام الى نسخة او نسختين او ثلاث، فالمواطن لا ينتظر مخرجات صراعات قحت (الكيزانية)، وهي متسافهة تحت الظلال الوارفة لقاعة الصداقة مع غريمتها الرباعية القابعة تحت بهو مكيفات قاعات وصالات القصور، إنّه (المواطن) الفاقد للبنت والولد بالمواكب الشعبية الثائرة يوم التقاء الجمعين، فهذه الثورة الديسمبرية مختلفة كماً ونوعاً وحجماً ووعياً عن سابقاتها، لقد وثّق لها التشكيليون والفنانون والموسيقيون والكتّاب الصحفيون وغرسوها بذرةً طيبةً في النفوس، ونسخوها نصاً مكتوباً على صفحات المنصات الرقمية العالمية، هذا الامتياز لم تحظ به اكتوبر العظمى ولا ابريل الكبرى، لكن امتازت به ابريل الثانية الأخرى، فرصدت كاميرات القنوات العالمية كل شيء، حتّى قمع الثوار الآمنين النائمين داخل خيامهم والمستبشرين خيراً بصباح يوم عيد ثوري مجيد.
أولى الهزائم التي منيت بها القوى المدنية جاءت من تلك الطعنات النجلاء التي سددتها سهام الجماعة المختبئة وراء ستار المسجد الضرار المتواري خجلاً خلف دهاليز قاعة الصداقة، إلى صدر رصيفتها الممثلة للحاضن المدني المحتوي للسلطة التنفيذية الانتقالية، ومهما كانت الأسباب والمبررات التنافسية بين الحاضنتين إلّا أن السقف الاخلاقي يجب أن يكون حاضراً بين المدني المتطرف والمدني الانتهازي، وإلّا سيجد العسكر ضالتهم في ازكاء توهج نار الحقد الدفين بين المكوّنات والفعاليات السياسية، وما الانقاذ التي اكلت الأخضر واليابس إلّا نتاج لنفس هذا الصراع المدني - المدني الخاسر دوماً وأبداً، هذا القتال العبثي القاسي الذي تكون محصلته النهائية الاحتكام الى محكمة العسكر، وتنتهي مهزلته بكسر (الجبيرة) التي اوشكت على الاستشفاء والاستبراء من الداء اللعين، وبكل حزن وأسى يعيد قطار الدكتاتورية مسيرته ابتداءًا من المحطة الأولى، وبذلك نكون قد فرضنا جبراً وقسراً على أجيال بريئة معاصرة مخازينا واعطابنا واعطالنا ومآسينا، لتستمر مسيرة الفشل الذي حتماً سيولد الفشل، وترجع الرحلة والتجارة الشتائية والصيفية لزيد وأبيه للخسارة والخسران المبين.
فالتاريخ لن يرحم قحت الأولى في ذلك التقصير الذي حاق بها جراء عدم استخدامها للسيف البتّار خير الاستخدام و جميل (الاستغلال) في بتر شأفة السرطان المقيم، بمحاولاتها الصبيانية في الاهمال والاستهتار والضحك والاستسهال لخطورة ذلك السيف البتّار الذي اذا ما وقع في ايدي الآخرين سيفعل الأفاعيل ، وقد كان، فقد رأينا بأم أعيننا وسمعنا بآذننا التي لم يهجم عليها النمل ولم ينتهك بيتها العنكبوت، فمثُل أمام مؤسسات الانتقال من يجاهر بدعوة الفلول للمشاركة في عرس الثورة، والتماهي مع المسيرة الظافرة للثوار الذين وهبوا المهجة رخيصة لتعبيد طريق الحرية والسلام والعدالة، فتفطّرت قلوب أمهات الشهداء وهن يتلقين كل صباح تصريح لأحد الذين تسنم الكرسي وغرس ارجله على جثث فلذات اكبادهن، متبجحاً بتعظيم القتلة وتمجيد المجرمين، بل والأكثر من ذلك دعوتهم لحضور عرس شهداء ثورة ديسمبر المجيدة، هكذا جاء نتاج عصارة فكر مفكري قحت الأولى بأن سعوا لحتفهم بظلفهم باسقاط السيف البتّار و(المقص الحلّاق) من يدهم، وتركه لقمة سائغة للجار الغربي ليلتقطه فرحاً مسروراً ليحلق به تلك الرؤوس المشعسة المغبرة، التي صعبت عليه اعواماً وسنين عددا.
اخطاء ومثالب النخبة السودانية على مر السنوات التي اعقبت خروج البريطانيين، ظلت تعيد السيناريو تلو السيناريو على الرغم من أن العالم قد مرّت تحت جسوره تحولات نووية وانسانية ولا انسانية كبرى، ادت لوصول الصين الشعبية الشيوعية التي كانت ذليلة مقهورة إبان الحرب الباردة الدائرة بين السوفيت والأمريكان، إلى موقع المنافس الأوحد لليانكي الأمريكي وللغربيين اجمعين، هكذا يكون المجد الوطني المسنود بالإرادة الوطنية الحقّة لا المشاعر الرومانسية والعاطفية العابرة، والمدنيون بكل اطيافهم، الكفاحيين المسلحين والمسالمين عليهم الوقوف صفاً واحداً، وأن يكونوا سداً منيعاً أمام تيار عودة العسكر للاستحواذ على القرار السياسي، إن لم يفلعوا ولن يفعلوا فليهنأ الجميع بالمثول والرضوخ والتمدد روحاً وجسداً تحت وطأة الحذاء العسكري، ومن اراد أن يعلم بمآلات قبول او عدم قبول العسكر داخل الكيانات المدنية فليسأل عبد الخالق محجوب وليستخبر حسن الترابي، فعند الرجلين الخبر اليقين.

اسماعيل عبد الله
[email protected]
8 اكتوبر 2021

مواضيع سابقة كتبها محمد نور عودو فى سودانيز اون لاين
  • قوي الحرية والتغيير العودة الي منصة التاسيس حدث تاريخي شهدته قاعة الصداقة.
  • الاحتفالات تعم مدن دارفور لاستقبال حاكم دارفور القائد مني اركو مناوي. بقلم:محمد نور عودو
  • لمن يريدون تزييف التاريخ في منطقة كولقي بقلم:محمدنور عودو
  • كل البلد شرق السودان يا شرقنا الحبيب بقلم:محمد نور عودو
  • قرارات وزارة المالية مؤلمة لكن تؤتي ثمارها قريبا بقلم:محمد نور عودو
  • الحملة الشعواء ضد دكتور جبريل .محاولات بائسة ومصيرها الفشل. بقلم:محمد نور عودو
  • اوقفوا الفوضي والانفلات الأمني قبل أن يستفحل بقلم:محمد نور عودو
  • السودان رفع الدعم عن المحروقات يحتاج دعم . بقلم:محمد نور عودو
  • الفريق حميدتي .ظالم أم مظلوم ؟ بقلم:محمد نور عودو
  • نفير تنمية مذبد وفاء لأهل العطاء. بقلم:محمد نور عودو
  • الرئيس التشادي المارشال إدريس ديبي عاش بطلا ومات شهيدا بقلم:محمد نور عودو
  • نداء عاجل لوقف العنف في الجنينة والسريف بني حسين بقلم:محمد نور عودو
  • قرار مصادرة عربات البوكو بهذه الطريقة قرار مجحف وظالم. بقلم :محمد نور عودو
  • أطراف سلام جوبا والتمثيل في وزارتي الدفاع والداخلية بقلم:محمد نور عودو
  • خطاب تاريخي لدكتور جبريل ابراهيم رئيس الحركة العدل والمساواة السودانية بقلم:محمد نور عودو
  • الخرطوم استعدت لاستقبال ابطال السلام بالفرحة والزغاريد بقلم:محمد نور عودو
  • اكتب أجمل سيرة واخرج في المسيرة لاستقبال ابطال السلام بقلم:محمد نور عودو
  • من يرفض سلام جوبا لا اعتقد يقبل باي سلام آخر بقلم:محمد نور عودو
  • رسالة الي الاثيوبيين لماذا تتقاتلون فيما بينكم؟ اوقفوا هذه الحرب بقلم :محمد نور عودو
  • حذاري من استغلال حبس موسي هلال لإعادة تدوير الصراع في دارفور بقلم:محمد نور عودو
  • لقاء حميدتي والحلو وكسر الجمود لتكملة السلام بقلم:محمد نور عودو
  • اتفاقية سلام جوبا ليست كسابقاتها كما يظنها البعض بقلم:محمد نور عودو
  • مبروك للشعب السوداني التوقيع علي اتفاق السلام بقلم:محمد نور عودو
  • من جوبا سلام جاءكم بقلم:محمد نور عودو
  • مناشدة عاجلة لتسوية أوضاع اللاجئين السودانيين في النيجر بقلم:محمد نور عودو
  • علي وفد المقدمة للجبهة الثورية التوجه الي مناطق متضرري الفيضانات اولا بقلم:محمد نور عودو
  • أدركوا متضرري السيول والفيضانات قبل انتشار الأوبئة والأمراض.. بقلم:محمد نور عودو
  • نداء عاجل لإغاثة متضرري السيول و الفيضانات في السودان. بقلم:محمد نور عودو
  • Re: نداء عاجل لإغاثة متضرري السيول و الفيضانا
  • رد.لي الطيب مصطفي خال المخلوع. سلام منقوص خير من حرب مستمرة بقلم:محمد نور عودو
  • ترحيب دولي ومحلي لاتفاق سلام جوبا بقلم:محمد نور عودو
  • سلام جوبا كن سلاما وخيرا علي السودان بقلم:محمد نور عودو
  • من جوبا وداعا أيتها الحرب اللعينة ومرحب بالسلام بقلم: محمد نور عودو
  • اوقفوا العنف الدائر في شرق السودان. بقلم:محمد نور عودو
  • احذروا أكاذيب وا شاعات اعداء السلام لإفشال الحكومة الانتقالية بقلم:محمد نور عودو
  • الحلو كسر للناس الحربة في نص الدواس بقلم:محمد نور عودو
  • جوبا تستعد لتوقيع السلام بين فرقاء السودانيين بقلم:محمد نور عودو
  • عشتم اخوة كرام وتعيشون اخوة كرام يا أهل حلفا بقلم محمد نور عودو
  • ما تعرض له كباشي في الحتانة يعتبر قمة العنصرية والاهانة بقلم محمد نور عودو
  • علي الشعب السوداني ان لا يحلم بوطن سعيد اذا لم يستقر دارفور بقلم محمد نور عودو
  • استمرار اعتصام متضرري أحداث منطقة ابودليك رغم الظروف الصعبة بقلم محمد نور عودو
  • تاخر توقيع السلام وراء الأحداث الدامية التي يشهدها السودان بقلم محمد نور عودو
  • الشعب يطالب باسراع توقيع السلام ياحمدوك بقلم محمد نور عودو
  • تأخر التوقيع علي السلام لكن السلام قادم حتما. بقلم محمد نور عودو
  • علي الحكومة الانتقالية الإسراع لوقف أعمال العنف في كتم وفتابرنو بقلم محمد نور عودو
  • أهالي نيرتتي الصناديد واعتصامات الصمود بقلم محمد نور عودو
  • تقد وابونمو في الخرطوم لتسريع السلام بقلم محمد نور عودو
  • لا تنسوا استعدادات الخريف. بقلم محمد نور عودو
  • Re: لا تنسوا استعدادات الخريف. بقلم محمد نور �
  • جريمة بشعة في معسكر كلمة متي يتوقف القتل في دارفور؟ بقلم محمد نور عودو
  • ما المطلوب بعد القبض علي كوشيب؟ بقلم محمد نور عودو
  • فرحة عارمة وارتياح وسط الضحايا بنقل كوشيب الي لاهاي بقلم محمد نور عودو
  • كارثة الفاشر لا تحتاج زيارات بل تحتاج عمل يا وفد الحكومة بقلم محمد نور عودو
  • الفاشر تنزف وتحتضر انقذوها من المرض اللعين بقلم محمد نور عودو
  • Re: الفاشر تنزف وتحتضر انقذوها من المرض اللع
  • لماذا كل هذا التكتم والتراخي للحكومة الانتقالية عن الكارثة الصحية في الفاشر ؟ بقلم محمد نور عودو
  • الفاشر مدينة تحاصرها الموت والمرض اين وزارة الصحة ؟ بقلم محمد نور عودو
  • د.جبريل ابراهيم. الجبهة الثورية حريصة علي السلام ويقترح آلية مشتركة لتعيين الولاة بقلم محمد نور عود
  • خطوات وإجراءات وقائية لتفادي فوضي المجاعة في فترة الحجر الصحي بسبب الكورونا
  • لماذا يرفض البعض مشاركة حركات الكفاح المسلحة السودانية في الحكومة الانتقالية؟ بقلم محمد نور عودو
  • فيروس كورونا هل سيكون الخطر القادم لأفريقيا ببطء ؟ بقلم محمد نور عودو
  • Re: فيروس كورونا هل سيكون الخطر القادم لأفري�
  • ابشروا يا شعب السوداني منبر جوبا سيحقق السلام الشامل. بقلم ⁨محمد نور عودو
  • اوقفوا ممارسات العنصرية ضد أهل الكنابي بقلم محمد نور عودو
  • ايادي خفية للنظام الإنقاذ البائد تعرقل ملف الاسري بقلم محمد نور عودو
  • نداء للمنظمات المحلية والدولية لمساعدة أهالي الجنينة بقلم محمد نور عودو
  • اين حكومة الولاية من مجزرة الجنينة ؟ بقلم محمد نور عودو
  • ماذا يجري بين مدينتي الطينة السودانية والجنينة؟ بقلم محمد نور عودو
  • ما صحة خبر إضراب الأطباء في الفاشر بعد زيارة حمدوك؟ بقلم محمد نور عودو
  • بعد الزيارة من رأي ليس كمن سمع يا حمدوك بقلم محمد نور عودو
  • مرحبا حمدوك الفاشر السلطان ترحب بك بقلم محمد نور عودو
  • حذاري من تكرار سيناريو منبر الدوحة في جوبا بقلم محمد نور عودو
  • جوبا. تحتضن أبناءها لاحلال السلام في السودان بقلم محمد نور عودو
  • الفاشر مدينة منكوبة بالملاريا اين وزارة الصحة الاتحادية؟ بقلم محمد نور عودو
  • Re: الفاشر مدينة منكوبة بالملاريا اين وزارة �
  • نداء لرافضي منبر جوبا ومنتقدي الجبهة الثورية السودانية بقلم محمد نور عودو
  • أطلقوا سراح الشيخ موسى هلال رئيس مجلس الصحوة وبقية الاسري بقلم محمد نور عودو
  • خطاب مبشر ياحمدوك ومبروك يا الشعب السوداني. بقلم محمد نور عودو
  • تحميل وفد ق.ح.ت. مسؤلية أحداث الفاشر لحركتي العدل والمساواة وجيش التحرير يعتبر تحريض.
  • من الفاشر السلطان جاء الرد لتجمع قوي الحرية والتغيير بقلم محمد نور عودو
  • برافو يا أهل دارفور لقد لقنتم وفد قوي الحرية والتغيير درسا بقلم محمد نور عودو
  • Re: برافو يا أهل دارفور لقد لقنتم وفد قوي الحر
  • رد علي مقال المدعو حيدر ابراهيم علي. بقلم محمد نور عودو
  • Re: رد علي مقال المدعو حيدر ابراهيم علي. بقلم
  • اتفاق أديس أبابا لم يلبي مطلوبات الشارع السوداني. بقلم محمد نور عودو
  • تحيا الجزائر. محرز ومبولحي علي موعد مع التاريخ بقلم محمد نور عودو
  • Re: تحيا الجزائر. محرز ومبولحي علي موعد مع الت
  • Re: تحيا الجزائر. محرز ومبولحي علي موعد مع الت
  • فرحة منقوصة اين بقية الاسري ؟ بقلم محمد نور عودو
  • من يقف وراء إختطاف الماظ وطلب خروج عرمان من السودان؟ بقلم محمد نور عودو
  • حميدتي رئيسا لدارفور بقلم محمد نور عودو
  • رسالة للاستاذ عبد الواحد ورفاقه في حركة جيش تحرير السودان بقلم محمد نور عودو
  • اين اسري الحرب والمفقودين والمعتقلين لحركات القوي الثورية؟ بقلم محمد نور عودو
  • اهل دارفور يرفضون إبعاد الحركات الثورية الدارفورية من المشاركة في الحكومة الانتقالية بقلم محمد نور
  • المجلس العسكري الانتقالي لماذا لم يطلق سراح الاسري والمعتقلين؟ بقلم محمد نور عودو
  • سقط عمر البشير لكن الشعب السوداني لن يقبل استبدال مجرم بمحرم بقلم محمد نور عودو
  • تسقط بس واي كوز ندوسو دوس شعارات ارقت حكومة الإنقاذ بقلم محمد نور عودو
  • خروج الجيش والشرطة من حكومة الإنقاذ وانضمامهم للثورة السودانية بقلم محمد نور عودو
  • ثورة أبريل وليست كذبة أبريل ما اروعك يا شعب بقلم محمد نور عودو
  • واهم من ظن ان عمر البشير يترك السلطة بالتنحي او بالاستقالة بقلم محمد نور عودو
  • العالم يدين جريمة الاغتصاب الجماعي لنازحات معسكر زمزم ويطالب بمحاكمة المجرمين بقلم محمد نور عودو
  • اغتصاب جماعي واعتداءت جسيمة لنساء معسكر زمزم في الفاشر بقلم محمد نور عودو
  • الاعلام العربي والتغطية السلبية للثورة السودانية بقلم محمد نور عودو
  • خفايا واسرار وراء زيارة عمر البشير لمدينة نيالا بقلم محمد نور عودو
  • حكومة الانقاذ تسقط بس يا انقاذيين وتبكوا بس بقلم محمد نور عودو
  • لا سبيل لشعب السوداني الا الاستمرار في المظاهرات لاسقاط حكومة الانقاذ بقلم محمد نور عودو
  • Re: لا سبيل لشعب السوداني الا الاستمرار في ال�
  • Re: لا سبيل لشعب السوداني الا الاستمرار في ال�
  • Re: لا سبيل لشعب السوداني الا الاستمرار في ال�
  • Re: لا سبيل لشعب السوداني الا الاستمرار في ال�
  • عنصرية حكومة الانقاذ تجاه ابناء دارفور وحد الشعب وزادت الثورة قوة بقلم محمد نور عودو
  • Re: عنصرية حكومة الانقاذ تجاه ابناء دارفور وح
  • طرق ووسائل بسيطة لدعم الانتفاضة والثورة السودانية بقلم محمد نور عودو
  • الاستمرار في المظاهرات السلمية هي التي تسقط نظام الانقاذ بقلم محمد نور عودو
  • أصمد يا شعب يا منتفض النصر حليفك بقلم محمد نور عودو
  • توقيع اتفاق ما قبل التفاوض في برلين اول الغيث قطرة بقلم محمد نور عودو
  • حكومة المؤتمر الوطني تشن حرب عنصرية ضد اثنية الهوسا في شرق السودان بقلم محمد نور عودو
  • من وصل الي السلطة عبر انقلاب لا يترك السلطة الا بالثورة يا الشعب السوداني بقلم محمد نور عودو
  • لا لسحب قوات اليوناميد من دارفور قبل احلال السلام في دارفور بقلم محمد نور عودو
  • هل كشف حكومة المؤتمر الوطني الوجه الاخر لشعب السوداني؟ بقلم محمد نور عودو
  • خطاب غندورفي البرلمان يدل علي اافلاس الدولة وافلاس غندور والغريق قدام بقلم محمد نور عودو
  • الافارقة بين الرق والعبودية في ليبيا والغرق في البحر المتوسط من المسؤل؟ بقلم محمد نور عودو
  • قناة حركة العدل والمساواة صوت المعارضة السودانية يجب دعمها بقلم محمد نور عودو
  • Re: قناة حركة العدل والمساواة صوت المعارضة ا
  • حكومية السودانية تقتل اتفاقية الدوحة بارتكاب جرائم في تابت وكلما وارتالا بقلم محمد نور عودو
  • جريمة قرية ارتالا لا يمكن السكوت عنها بقلم محمد نور عودو
  • Re: جريمة قرية ارتالا لا يمكن السكوت عنها بقل�
  • Re: جريمة قرية ارتالا لا يمكن السكوت عنها بقل�
  • Re: جريمة قرية ارتالا لا يمكن السكوت عنها بقل�
  • Re: جريمة قرية ارتالا لا يمكن السكوت عنها بقل�
  • رسالة الي اهل دارفور عرب وغير العرب امنعوا ابناءكم من التجنيد في الدعم السريع بقلم محمد نور عودو
  • علي حركة العدل والمساواة السودانية ملاحقة كل من يتهمه بالمشاركة في احداث ليبيا
  • نداء عاجل للعالم اجمع انقذوا السودانيين والافارقة من جحيم ليبيا بقلم محمد نور عودو
  • Re: يا لعارك يا ليبيا بقلم محمد نور عودو
  • ثور وانتفض لا تخف من البديل انت البديل يا الشعب السوداني. بقلم محمد نور عودو
  • Re: ثور وانتفض لا تخف من البديل انت البديل يا �
  • Re: ثور وانتفض لا تخف من البديل انت البديل يا �
  • Re: ثور وانتفض لا تخف من البديل انت البديل يا �
  • Re: الشهيد، د. خليل إبراهيم بقلم الطيب الزين
  • Re: خليل إبراهيم .. وفي الليلة الظلماء يفتقد ا�
  • مليشيات الجنجويد يرتكبون مجزرة بشعة ضد مدنيين تشاديين داخل الاراضي التشادية بقلم محمد نور عودو
  • نزاهة الديموقراطية والتداول السلمي للسلطة في الجبهة الثورية السودانية بقلم محمد نور عودو

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/07/2021



    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/07/2021

  • كرهتنا العسكر اكتر واكتر يا الخبير العسكري عبد الهادي
  • ***** لمن إمتهن الكذب و التزوير مهنة *****
  • عشة الجبل : انا نمبر ون !!
  • بعد الغياب،،، المحبه،،،
  • عضو لجنة إزالة التمكين بجنوب كردفان ... في فتيل!
  • القضاة الوطنيون: لا لإعادة القضاة الامنجيه وقضاة الدفاع الشعبى للسلطه القضائيه
  • صدور كتاب: أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية: التنمية حرية: محمود محمد طه وأمارتيا كومار سن (مقاربة
  • ملأى السنابل تنحني بتواضع ** والفارغات رؤوسهن شوامخ . يا استاذ الخواض أرجو أن تعلمنا عن المتنبي
  • عمر الشنقيطي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس 7 اكتوبر 2021م
  • عميل مخابرات مصرية يطالب بفض الشراكة مع المكون المدنى وان يستلم الجيش السلطة لسبعة سنوات
  • مجلس نظارات البجا يوافق على لقاء حمدوك بشروط ..
  • أموال السودان المنهوبة في الخارج كم تبلغ وكيف نستردها ؟ الصحفي الاستقصائي عبدالرحمن الأمين
  • البرهان رفض الجلوس مع وزراء قحت واجتماع مع حمدوك فقط
  • الخيانة هي من أنقذ اسرائيل في الحرب:بعد الكشف عنها
  • مقال ليس للقراءة فقط. بل أنصح الجميع الإحتفاظ به
  • عمسيب
  • من هو الأصلح لرئاسة المجلس السيادي بعد البرهان، من قيادات الشريك الثالث؟
  • مراهق سوداني يتسبب في مقتل ثلاثة بهيوستن - تكساس
  • ظهور بايع تمباك جبرة في القنوات العالمية لحظة الاشتباكات مع الدواعش
  • بيانات تعجب الفلول وآخرين خخخخ
  • وزارة الداخلية : 8 ملايين أجنبي في السودان
  • هذا الصوت القادم من الجنة .. عبد الباسط عبد الصمد.
  • تدخين
  • تعليقاً على نكتة طرد الفكي من السيادي !! .. بقلم عزالدين صغيرون
  • تراجي: الكيزان أكثر تعليماً وإلتزاماً مقارنة بالآخرين (فقط أنظروا لجالية واشنطن)

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/07/2021

  • الحرية والتغيير العودة الي منصة التاسيس حركت المياة الراكدة وصوت الشارع الآن.
  • نور الدين مدني:نحتفي به لأننا نحبه
  • موفق السباعي:أطوارُ الثورةِ السوريةِ
  • المسؤول الجهول …. خربشات علي جدار الزمن
  • إضفاء الطابع اللامركزي التصاعدي على قطاع الطاقات المتجددة في المغرب
  • رداً علي سكرتير الشيّوعِي السياسِي .. ( الخطيب يجمع بين المُتناقِضات )..
  • الغباء السياسي هو ما أجهض الثورة يااااااا وجدي...!
  • أزمة الجواز الإلكتروني كتب محمدعثمان الرضى
  • قصيدة في حب البرهان (عظمة الزعيم تلهم الشعر)
  • أصل وتكوين الهكسوس من العموريين والتركمنغول
  • تسعة نقيرز والدواعش
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 07 اكتوبر 2021
  • يسلخون جلودهم! بقلم:د.أنور شمبال
  • هل يسد السوباط الباب البجيب الريح..!!
  • مابين السنابل والامه...كوارث قحت...واضاعة الفرص
  • الفاتح جبرا:بكانا وين..؟
  • من يفشل يرحل يا محمود عباس، ورحم الله الشقيري
  • لجنة تفكيك التمكين خط بمبي..
  • التفكير الأخرق و التخطيط لبقاء المكون العسكري في السلطة !
  • حين ينقلب القاضي خصماً, يكون أجْوَرُ مِنْ قاضِي سَدُوم
  • ياسر الفادني يكتب ياحمامة..... مع السلامة !
  • لجنة التفكيك تحمي الكيزان وتحصنهم مستقبلياً
  • لقد أطلت ملامح ( داعش بدولة السودان ) مـــرة أخرى !!بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • جبهة الهيئات (١٩٦٤): كشلك كشلك (٢)
  • عادل هلال:كدا غلط !!..
  • هيثم الفضل:لن يمُر مرور الكرام ..!
  • التطرف والفوضى صناعة اخوانیة!! بثینة تروس
  • قريبا سيعلن العسكر تعطيل العمل بالوثيقة الدستورية..
  • بتعزيزها وليس بالإنقلاب عليها
  • إذا استجاب حمدوك لضغوط المكون العسكري لاستبعاد بعض الوزراء من حكومته -فليذهب هو أولا..
  • التحدي الجديد للإعلام الرقمي على المستوي العربي بقلم:سري القدوة