ارحل يا حمدوك فلا انت سيدنا يوسف ولا عمر بن الخطاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 03:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-14-2021, 01:22 PM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ارحل يا حمدوك فلا انت سيدنا يوسف ولا عمر بن الخطاب

    12:22 PM October, 14 2021

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    المتاريس

    [email protected]



    من يقنع هولاء بان السيد حمدوك رجل غير موفق فالسلطة هبة من الله سبحانة وتعالي يمنحها لمن ياشاء
    حيث يقول تعالي
    ( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء ۖ بيدك الخير ۖ إنك على كل شيء قدير)
    صدق الله العظيم
    ويمكن ان ينجح زيد من الناس في مهمة ويفشل في اخري اذا فمن يتشدقون بالمناصب التي حصل عليها حمدوك في المنظمات الدولية لاجل ان يستمر رئيس علي السودان حتي ولو لم ينجح في حل الازمة الاقتصادية فان هولاء متجبرون في الارض فهناك اصوات تنادي بحل الحكومة الحالية وتشكيل اخري برئاسة السيد حمدوك فانها بذلك تعيد تكرار الفشل فلايعقل ان يتحمل جميع الوزراء السابقين والحاليين فشل الاداء الحكومي ويكون حمدوك منزه عن الأخطاء والصحيح ان السيد حمدوك يتحمل نسبة 75 % من فشل الاداء الحكومي و يرجع الي عدم الحسم والمتابعة الميدانية فان من مهام رئيس الوزراء متابعة معاش المواطن بنفسه بالتواجد في المواقع الخدمية بتسجيل زيارات ميدانية فالسودان ليس مثل دول الغرب فهناك يكتفي الرئيس باستلام التقارير من الوزراء فنحن دولة في طور البناء وتحتاج الي الحزم والتعامل القاسي مع قضايا الفساد والتقاعس ومعرفة احوال الناس ومعاشهم يتطالب التفاعل مع الاحداث بالنزول الي الشارع والاستماع الي العامة بدون حجاب

    في العام الثامن عشر للهجرة، حدثت مجاعة بالغة القسوة حتى سمي ذلك العام بعام الرمادة، لأن الريح كانت تذرو تراباً كالرماد، ووقتها اشتد القحط والجوع حتى إن الوحوش كانت تأوى إلى الإنس، وكانت المواشي تنفق جوعاً، وإذا ذبحت شاة كان الرجل يعافها من قبحها . . وفيما يلي موجز لكيفية تعامل عمر بن الخطاب مع تلك الأزمة الكؤود وهو التعامل الذي تتجلى فيه عبقريته:
    - كان حريصاً على التعامل مع الأزمة ومع الناس بحزم شديد، حرصاً على عدم حدوث حوادث شغب أو بلبلة بين الناس، وذلك مع تفعيل الدور الرقابي الصارم من قِبل المسؤولين .
    - استنهاض همم المسؤولين للتعاون التكافلي، مع إعادة توزيع المتاح من الطعام بنقله من أماكن الوفرة إلى أماكن حدوث الشح الكامل، ودعا الأغنياء لتقديم الفوائض لديهم من أجل إعادة توزيعها على المنكوبين .
    - ضرب من نفسه قدوة، حيث حلف ألا يذوق لحماً ولا سمناً حتى تتحسن أحوال الناس، ولقد أجمع الرواة على أن عمر كان صارماً في الوفاء بذلك القسم .
    - إعداد معسكرات لاستقبال اللاجئين الذين يعانون المجاعات، وتعيين كوادر وظيفية مختلفة لإدارة تلك المعسكرات ولتقديم الخدمات الكافية إلى الفئات المستهدفة، فمنهم من يعملون العصائد والأطعمة اللازمة، ومنهم من يوزعونها .
    - التوسع في "دار الدقيق" وخدماتها، وهي مؤسسة اقتصادية كان عمر بن الخطاب قد أسسها لتوفير الدقيق والسويق والتمر والزبيب للفقراء والمسافرين .
    كان عمر بن الخطاب يشارك بنفسه في تفقد أحوال الناس مع الأمراء والعمال الذين كلفهم بذلك، وكان يشاركهم أيضاً في حمل المؤن إلى المحتاجين من خبز وزيت وغيرهما مما يتيسر توافره .
    - لم يكتف بمجرد توزيع المؤن هو ومن معه من مسؤولين، بل كان يعلمهم كيف يرشدون الناس إلى كيفية الاستغلال الأمثل لما يحصلون عليه من مساعدات لزيادة الاستفادة منها بأكبر قدر ممكن، بل وكان يعلِم النساء كيفية الطهو الاقتصادي الصحيح .
    - الاستعانة بأهل الأمصار: في مصر وبلاد الشام والعراق وفارس، وتشكيل لجان لاستقبال تلك الإعانات من هذه الأمصار، ثم توزيعها على القبائل في أماكنهم الأقرب إلى الجهات المتطوعة .
    - وفي ذلك العام قام عمر بن الخطاب بوقف حد السرقة، حيث اعتبر أن الذي يأكل ما هو ملك للغير نتيجة شدة الجوع والعجز عن تدبير الطعام هو شخص مجبر أو مضطر لا يقصد السرقة بما يفعله، وقد تأثر الفقهاء بما فعله عمر هنا فظهرت القواعد الفقهية "لا قطع في المجاعة" (أي أن المحتاج إذا سرق ما يأكله فلا يوجب عليه قطع يده لأنه مضطر)، وذلك أسوة بما قرره عمر .
    - تأخير دفع الزكاة في عام الرمادة لتلك الظروف الاستثنائية القاسية، ولما انتهت المجاعة وخصبت الأرض تم جمع الزكاة المتأخرة عن ذلك العام، حيث اعتبرت ديناً على القادرين حتى يسد العجز لدى المحتاجين
    وهنا نجد كيف استطاع سيدنا عمر بن الخطاب ان يتعامل مع ازمة نقص الغذاء بالحكمة واذا وضعنا الاثنين في مقارنة ( سيدنا عمر وحمدوك) نجد ان سيدنا عمر بن الخطاب هو الذي يستحق لقب الدكتور الخبير الاقتصادي بالرغم من انه لم يرتاد جامعة مرموقة ولكن ايمانه بالانسانية جعله يتصرف بهذه العبقرية
    والسيد حمدوك فشل في ترجمة اهداف الثورة بالنسبة للمواطن السوداني البسيط الذي يعاني من الفقر والبطالة فسياسة رفع الدعم اتت في توقيت صعب فكان بالامكان تاخير تلك الخطوة حتي يشتد عود المواطن ولكن معالجة مشكلة اقتصادية بمشكلة اخري فان ذلك لن يجلب الاستقرار للبلاد وهذا ما ظهر هذه الايام من انفلات امني بات يهدد وحدة واستقرار البلاد واذا رجعنا الي التاريخ مره اخري نجد كيف تصرف شاب صغير في السجن بحكمة وعمل علي انقاذ مصر من خطر الجوع وذلك باتباع استراتجية زراعية اشرف هو عليها بنفسه وذلكم الشاب السجين هو سيدنا يوسف بن يعقوب حيث أرسل له الملك من يقول له

    (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إلى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ، قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَ) يوسف 46- 47
    صدق الله العظيم

    كم كان تعبير يوسف لهذه الرؤيا دقيقاً ومحسوباً، حيث كانت البقرة في الأساطير القديمة مظهر النعمة والغنى.. وكون البقرات سماناً دليل على كثرة النعمة، وكونها عجافاً دليل على الجفاف والقحط، وهجوم السبع العجاف على السبع السّمان كان دليلا على أن يُستفاد من ذخائر السنوات السابقة. وسبع سنبلات خضر وقد أحاطت بها سبع سنبلات يابسات تأكيد آخر على هاتين الفترتين فترة النعمة وفترة الشدّة، إضافة إلى انّه أكّد له على هذه المسألة الدقيقة، وهي خزن المحاصيل في سنابلها لئلاّ تفسد بسرعة وليكون حفظها إلى سبع سنوات ممكناً وكون عدد البقرات العجاف والسنابل اليابسات لم يتجاوز السبع لكلّ منهما دليل آخر على انتهاء الجفاف والشدّة مع انتهاء تلك السنوات السبع.. وبالطبع فإنّ سنةً ستأتي بعد هذه السنوات مليئة بالخيرات والأمطار، فلابدّ من التفكير للبذر في تلك السنة وأن يحتفظوا بشيء ممّا يخزن لها وكان سبباً لإنقاذ أهل مصر من القحط القاتل من جهة، ولكن عليكم أن تحذروا من استهلاك الطعام (إلاّ قليلا ممّا تحصنون) وإذا واظبتم على هذه الخطّة فحينئذ لا خطر يهدّدكم لأنّه (ثمّ يأتي من بعد ذلك عام فيه يُغاث الناس). و (يغاث الناس) أي يدركهم الغيث فتكثر خيراتهم، وليس هذا فحسب، بل (فيه يعصرون) المحاصيل لاستخراج الدهن والفاكهة لشراب عصيرها.
    وبكل حكمة تمكن ذلك الشاب النبي العبري سيدنا يوسف ان يضمن الامن الغذائي لمصر لفترة سبعة سنوات قادمة وحمدوك عجز عن ضمان توفير دقيق الخبز لفترة عام واحد بدون ان يرتفع سعره فسياسة رفع الدعم عن الوقود التي اتبعها السيد حمدوك كانت قاصمة الظهر تسببت في ارتفاع كل شي وحتي اموال مشروع ثمرات كان يمكن توظيفها في انشاء مشاريع للامن الغذائي لتحارب التجار الجشعين ولتضمن توفر المواد الغذائية لكافة مواطني البلاد
    اتمني ان يقع الاختيار بتشكيل الحكومة القاد علي شخصية اخري خلاف السيد حمدوك يكون خير البلاد والعباد علي يديها ولكن استمرار السيد حمدوك لفترة ثالثة لن يجلب الا مزيد من المشاكل والازمات للبلاد


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/13/2021
  • الجيش الأبيض يعلن مشاركته في مليونية 21 أكتوبر للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة مصابي ثورة ديسمبر تكشف تفاصيل لقائها بحمدوك
  • صالح عمار: المجموعة التي تغلق الميناء مدعومة من اللجنة الأمنية بالبحر الأحمر
  • الحرية والتغيير ترهن حلّ الحكومة بتحقيق 5 شروط
  • النيابة العامة: زيارة وكلاء نيابة إزالة التمكين للحراسات إجراء روتيني...
  • الشيوعي يرحب بإسقاط الحكومة الانتقالية وامريكا تحدد من سيحكم السودان

  • كاركاتير اليوم الموافق 13 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • التحالف الاقتصادي لثورة ديسمبر يطالب بالضغط لتسليم الشركات لولاية المال العام
  • لجنة المعلمين: قبول مكافأة حميدتي خيانة لدمّ الشهيد أحمد الخير
  • رئاسة الوزراء تدعم صيانة داخليات جامعة الخرطوم
  • إثيوبيا تبدأ التجهيز لـ الملء الثالث لسد النهضة

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/13/2021
  • الأستاذ محمود محمد طه: ع عبدالعاطي يرد على ساخاروف (١)
  • صراع الشفع حا يضيعوا السودان .. و الديكتاتورية محمداكم
  • مبارك الفاضل شايفو الايام دي مركب مكنة ترس كتب سيد الطيب
  • مجموعة مناوي تطرح على حمدوك حل الحكومة دون المساس بحصص اتفاق السلام
  • عرمان يطلب تفسيرات حول دعوات كثيفة لحل الحكومة وتوسعة المشاركة
  • مباحثات سودانية إسرائيلية بالامارات وسط امتعاض الخارجية في الخرطوم
  • حميتي في الطريق ليكون ملك للسودان
  • خسائرُ بقيمةِ خمسةٍ وستين مليونَ دولارٍ يومياً بسببِ إغلاقِ الموانئِ...
  • التيار - المحكمةُ العليا تُبطلُ قراراتٍ للجنةِ إزالةِ التمكين بالخارجية - مانشيتات سودانية
  • معرض الكاريكاتير الاسفيري
  • تمهيدًا لإطلاق سراحهم.. وكلاء نيابات يلتقون بمعتقلين من النظام السابق
  • بيان إلى الشعب السوداني المخدوع ....
  • يمهل ولا يُهمل الإمارات تضع مستشارها الأمني محمد دحلان تحت الإقامة الجبرية
  • بوست للاستفسار و ليس للحوار. جينات الرجل الاسود
  • خطاب لحمدوك وقوى الحرية والتغيير ..
  • كاتب في التكتك. كبرتها يا ترك التليفة نعجة بت خليفة
  • هذا الخنوع حتماً سيؤدي إلى عودة الكيزان
  • ٢ مليار دولار ميزانية لإسكان قوات الدعم السريع في الخرطوم..
  • مخصصات الدعم السريع تفوق ميزانية الوزارات الاقتصادية والخدمية مجتمعة
  • برنامج بيوت الاشباح تقديم عبدالرحمن فؤاد وضيف الحلقة عميد ركن بحري معتصم عبدالله العجب - 12-10-2021
  • وجدي صالح
  • بورتسودان بعيون عايد للخرطوم عن طريق كسلا
  • في بيتنا ( بوي فريند سغنتوتي) ما الحل؟!
  • وصول بواخر من الموانئ المصرية خلال أيام ومخزون القمح يكفي لأسبوع
  • الخارجية الماليزية تستدعي دبلوماسي سوداني للاحتجاج على مصادرة (بتروناس)
  • نصر الدين عبد الباري وزير العدل يلتقي وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي في أبوظبي
  • مواطنون يلجأون لوجبات بديلة للرغيف
  • عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاربعاء 13 اكتوبر 2021
  • معليش،،،،
  • لم ولن نراهم إنهم خفافيش!!
  • جذوة التأويل...تحليل الراهن السياسي
  • القمح من مخزون الشمالية الاستراتيجي الى الخرطوم.. من أمس بدأت الشاحنات
  • هل يمتلك البرهان صلاحيات حل الحكومة الانتقالية؟
  • هذا التسريب ليس جديدا ولكن يحسن التذكير به
  • الحلو مستعد للتفاوض مع الحكومة في منتصف نوفمبر المقبل
  • انعقاد مجلس السيادة بحضور حمدوك ومن غير الاعضاء المدنيين ..
  • مصرع شرطي وسط الخرطوم إثر طعنة من أجانب إحدى دول الجوار الأفريقي أمام صيدلية كمبال
  • ++ يعني في زول ما كان عارف!؟ ++
  • هل كان حل الحكومة الحالية اخر كروت لجنة البشير الأمنية؟؟
  • لو الناظر ترك يريد أن يتعامل مع المخابرات المصرية فلا (فيديو)

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/13/2021
  • حميدتي نائبا للرئيس, و ذاك تِرِك و امثالهما, فأيّ كفاءة يطلبون ؟
  • هيثم الفضل:دعوة للتأمُّل و(الإنحياز) ..!
  • آن أوان رحيل هذه الحكومة بقلم : تاج السر عثمان
  • الحكومة المعطوبة بقلم : سعيد أبو كمبال
  • التعليم في السودان ..رؤى وتجارب
  • من يحكم مطار الخرطوم،ذهب يهرب وقوائم منع سفر لدستوريين!!!
  • يحدث في فلسطين فقط .. !! بقلم:سري القدوة
  • في يوم المعلم انصف الجنرال حميدتي المعلم
  • بالدارجي كده !!! مية الف حميدتي كسرت فهم القلم
  • هل القضائية ممن يزيل عواره مؤسسياً: وحدها نميري وحده
  • البرهان لِتِرِك ليس بعد يا ( سمسم )
  • بؤس الدفاع اليساري عن الجمهوريين (1 من 3) في الرد على المهندس معاذ عبد الله (مازن ساخاروف)
  • لا خروج من المأزق الراهن الا بذهاب اللجنة الامنية من المجلس العسكري
  • حماية الاستعمار والجريمة والفساد في نيجيريا باستخدام الخداع الفولاني
  • العلاقات المصرية مع جنوب السودان بقلم: أ.د. عادل السعدني
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 13 اكتوبر 2021
  • ماذا يدور في خلد البرهان؟:نداء النجوم
  • عادل هلال :ماذا كانت النتيجة؟!..
  • اصحاب الجوازات:محمد ادم فاشر
  • تصريحات البرهان:بداية المعركة الحاسمة بين الثورة والثورة المضادة
  • شرق السودان وامكانية نشوء نزاع مسلح
  • المؤتمر الدولي الرابع تحديات علاج الأدمان
  • ياسر الفادني:لم يعد للعشر شوكا !
  • الرأسمالية الانتهازية من عنبر جودة إلى اعتصام القيادة!!!
  • تعرف على الوحش بخمسة رؤ س نارية الذي يزرع الهلع في قلبي حميتي والبرهان ؟ 2/3
  • توجد وظائف شاغرة:حسن الجزولي
  • تنفيذ المؤامره خلال ايام معدوده ( حكم العسكر من جديد)
  • أمل أحمد تبيدي:أزمة ضمير (١)
  • حميدتي أستاذ ومعلم..!!:كمال الهِدَي
  • الجغرافيا والدين د.أمل الكردفاني
  • رقصتُها .. أجنحةُ الروحِ إلى المُبتَغَى
  • الصدق ، الوضوح ، المواجهة .......والغير مطلوب
  • السودان عملاقٌ يحكمه عملاء! عثمان محمد حسن
  • والله العظيم العسكر الطف، و ارق من شموليتنا، اقصد مدنيتنا الكذوبة..
  • لتأمين صحة الناشئة البدنية والنفسية والعقلية
  • كلام النمل (5-10) رسالة عاجلة لقيادة المجلس العسكري الانتقالي وقوى اعلان الحرية والتغيير و رئيس الو
























  •                   

    10-14-2021, 07:12 PM

    Hassan Farah
    <aHassan Farah
    تاريخ التسجيل: 08-29-2016
    مجموع المشاركات: 9173

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ارحل يا حمدوك فلا انت سيدنا يوسف ولا عمر ب� (Re: علاء الدين محمد ابكر)

      وماذا عن بطلكم حميدتى؟ هل هو سيدنا يوسف ام عمر بن الخطاب؟
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de