الآيس، و لا الكيزان.. كتبه خليل محمد سليمان

الآيس، و لا الكيزان.. كتبه خليل محمد سليمان


01-26-2023, 04:52 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1674705153&rn=0


Post: #1
Title: الآيس، و لا الكيزان.. كتبه خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 01-26-2023, 04:52 AM

03:52 AM January, 25 2023

سودانيز اون لاين
خليل محمد سليمان-مصر
مكتبتى
رابط مختصر




رد صحفية تُدعى ام وضاح في جريدة اخبار اليوم، علي مقال لنا كشفنا فيه خطة الكيزان لضرب الروح المعنوية للشعب السوداني بقيادة الكوز عقيد طبيب طارق الهادي الطبيب الخاص للص المخلوع مستغلاً موضوع المخدرات لإحداث هلع، و حالة خوف، و توجس في المجتمع.

عنوان مقالها في عدد 23 يناير..المخدرات ليست للمساومة السياسية يا سجم الرماد..

قالت : قالوا الجوع، ولا الكيزان، و كاد الكاتب ان يقول الآيس و لا الكيزان ..

لا كاد، و لا يكاد اقولها لكي بشكل وااااضح، و صريح.. الآيس، و لا الكيزان.. آي زي ماسمعتي يا السجمانة، يا الرمدانة..

الآيس، و كل انواع المخدرات هي من صناعة مشروعكم الحماري المسمى زوراً، و بهتاناً بالحضاري..

لا اريد ان اتحدث عن كل ما ذكرتين، فهو عندي عبارة عن هري بلا معني، فالشعب السوداني يعرف الكيزان، و نفاقهم، و لصوصيتهم، فكرههم حد التحريم، فثار عليهم فأسقطهم، و اذلهم، فلا يحتاج لأمثالك ليعرف مناقبهم، و حُسنهم.

اسألي العقيد الكوز طارق الهادي..

لماذا اخفى نفسه، و صفته العسكرية؟

إن كانت صفة طبيب المخلوع الخاص تميّزه لأنه اهلاً لها، و يتشرف بها لماذا لم يذكرها في كل لقاءآته التلفزيونية، و علي منصات السوشال ميديا لتزيدها مصداقية، و بريقاً؟

اعتقد جازماً لو ظهر في برنامج لختان جماعي في عهد المخلوع لأتي الإستديو بكامل زيه العسكري، و علاماته، و نياشينه، و مجروساته، و تاتشراته.

ثم إن كان واثقاً ان صفته طبيباً للص المخلوع شرفاً كما تزعمين، لذكرها، فكيف يجد من الشعب السوداني التقدير، و الشكر، و الثناء؟

للأسف هو نفسه تدارى خجلاً من ان يذكرها، و اخفى انه طبيباً عسكرياً حتى، فكيف بنا ان نثق في ما يقول، و نصدق؟

انتي لم تأتين بجديد.. بالامس فار الفحم عراب نظامكم المتهالك ذكر ان نظامه الافضل علي الإطلاق في تاريخ السودان.

ثم صبي الخديوي عباس كامل باشا، الفكي جبرين ذهب لأبعد من ذلك، حيث قال إتفاق جوبا افضل إتفاق سلام في تاريخ السودان.

لطالما هؤلاء هم مثلك، و قدوتك في الحركة المسيلمية فلم يستغرب احداً حين قلتي بأنه الافضل، و دليلك إختياره طبيباً خاصاً للمخلوع..

المثل البلدي بقول.. “شكارتها دلاكتها”

كسرة..

اظنك من الصحفيات صويحبات الإنوثة الفاخرة من إنتاج المشروع اياه!!!

كسرة، و نص..

اظنك تعلمين ان الشعب السوداني قالها عن قناعة.. الجوع، ولا الكيزان..

الجوع .. يعني الموت يا السجمانة، يا الرمدانة، فإن خُيرنا بين الآيس، و الكيزان، فسنختار الآيس لأنه الموت الاسرع من الجوع..في نهاية الامر الموت واحد إن كان بالجوع، او الآيس.

كسرة، و تلاتة ارباع..

اعتقد الموت بالآيس سيوفر لنا فرصة اخيرة قبل مغادرة الدنيا لنرى ما رآه علي عثمان، و فكي جبرين من حسن، و جمال مشروعيهما المعطوبين، و لو للحظات لنشهد لهم عند مليكٍ مُقتدر، و بئس الشهادة.

اخيراً..

المخدرات مشكلة تُعانى منها كل دول العالم، فتتم محاربتها بمؤسسات الدولة بعيداً عن البروباغاندا، و الخطابات الشعبوية التضليلية لتزييق الحقائق لأغراض، و اجندة خبيثة..

للأسف المؤسسات المنوط بها محاربة المخدرات، و حماية المجتمع هي نفسها التي تُدخلها الي البلاد بالحاويات، و المطارات، و الشاحنات، و الشمس في رابعة النهار، و تحمي اباطرتها، و لورداتها.

مكافحة المخدرات لا تحتاج الي نبيح الكوز طارق الهادي، و عويله، بل تتطلب سقوط كل المنظومة التي تُعتبر أُس البلاء.

اسألي عن فضييحة طائرة مخدرات صافات، و المُتهم فيها دفعة البرهان، و اقرب المقربين له علي الإطلاق..

قال طارق الهادي، قال!!!

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023
  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023
  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023
  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #