الميرغنية السياسية نهاية مشوار أم بدايته بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن

الميرغنية السياسية نهاية مشوار أم بدايته بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن


09-18-2021, 00:14 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1631920483&rn=0


Post: #1
Title: الميرغنية السياسية نهاية مشوار أم بدايته بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
Author: زين العابدين صالح عبد الرحمن
Date: 09-18-2021, 00:14 AM

11:14 PM September, 18 2021

سودانيز اون لاين
زين العابدين صالح عبد الرحمن-استراليا
مكتبتى
رابط مختصر




أن الصراع الدائر الأن بين نجلي السيد محمد عثمان الميرغني " الحسن – جعفر" لقيادة الحزب الاتحادي الديمقراطي، صراع ينبيء أنه بداية أنقسام داخل أسرة الميرغني، و العامل المهم الذي دخل على هذه الأسرة هو " التعليم و متطلباته" أن التعليم في المؤسسات العلمية الحديثة يفرض مناهج جديدة، و طرق تفكير مختلفة عن طريقة تفكير الذين تعلموا تعليما تقليديا محدودا، و حتى الخطاب السياسي يجب أن يتجاوز الخطاب التقليدي الذي كانت تتحكم فيه بيئة تشكل الأمية فيها 90%، و هذه تتحكم فيها أيضا شروط أخرى يفرزها المجتمع الذي يغيب قوانين العمل السياسي لمصلحة شيخ الطريقة، و هو عامل مضر جدا بقضية الديمقراطية الداخلية للحزب. فالتعليم لابد أن تظهر انعكاساته في مسيرة الشخص الذي اكتسب علما جديدا. و قد ظهر ذلك جليا عندما عين السيد محمد عثمان أبنه الحسن في أمانة التنظيم للحزب. و بعد التعين أصدر الحسن قرارا بإقالة أغلبية القيادات التقليدية التي حول والدهم من قيادة الحزب، و أطلق عليهم " محاربة الدواعش" رغم أن كل الإجراءات التي كانت قد أتخذت لم تكن سليمة من الناحية الإجرائية، و لا تمت للديمقراطية بصلة، لكن قرار عزل جميع القيادات التاريخية كان قد طرح العديد من التساؤلات المتعلقة بقضية الإصلاح داخل المؤسسة الحزبية، و الإصلاح بالضرورة سوف يفرض قيادات جديدة مؤمنة به، و مستوعبة له، باعتبار أن الإصلاح سوف يطال البناء التنظيمي و الفكري، و يفرض شروط جديدة للعمل السياسي، و هي شروط لا تتوافق مع العقليات التقيدية.
قبل الدخول في خيارات نجلي الميرغني السياسية، هناك سؤال عند كل المهتمين بالعمل السياسي في السودان. لماذا عين رئيس المهورية عمر البشير في ذلك الوقت جعفر نجل الميرغني مساعدا أولا له، ثم الحسن مرة أخرى في ذات الوظيفة؟
بعد انتخابات 1986م فاز الحزب الاتحادي الديمقراطي ب " 63دائرة" كانت نسبة العناصر الاتحادية الفائزة في الانتخابات 46 نائبا و البقية لها ولاء للسيد الميرغني. في أجتماع اللجنة الخماسية التي كانت تتكون من " محمد عثمان الميرغني- الشريف زين العابدين الهندي – محمد الحسن عبد الله يسن – سيد أحمد الحسين – أحمد السيد حمد" و هذه اللجنة يتم فيها الاتفاق ثم ينقل إلي المكتب السياسي، و اللجنة كانت مقترحا قدمه السيد الميرغني، باعتبار أنه يستطيع أن يقدم مطالبه في الدائرة المغلقة و يصل فيها لاتفاق ثم يترك للجنة إقناع الأخرين. طرح الميرغني أن يتولى أحمد الميرغني منصب رئيس مجلس السيادة، و قال سوف لن يكون له علاقة ببقية التشكيل الوزاري. اقتنع الحاضرون باعتبار أن منصب رئيس مجلس السيادة منصبا تشريفيا ليس له علاقة بالعمل التنفيذي اليومي. ذكرته هذه القضية لأنها هي نفسها التي كان قد طرحها الميرغني عندما بدأت هيكلة " التجمع الوطني الديمقراطي" في عام 1994م في القاهرة. حيث كانت على قمة التجمع " لجنة تسيير" برئاسة محمد الحسن عبد الله يسن. طلب الميرغني منصب رئيس التجمع. و أصبح أيضا تشريفيا عجز أن يدير الأزمة بالصورة المطلوبة، و ذلك يرجع لاعتبارات عديدة، أولها أن ضعف التعليم يجعل الخيال محصورا في أضيق نطاق. الثاني أختياره للعناصر التي تكون بقربه و إدارة الحزب من العاملين معه في بيت ضيافته، و هؤلاء أيضا خبرتهم السياسية محدودة. ثالثا أن المنصب ربما لا يكون فاعلا في العمل السياسي، لكنه سوف يفتح له أبوابا لانجاز مهام أخرى تتعلق به شخصيا و أسرته، و كانت هناك زيارات عديدة نفذها الميرغني لدول الخليج باعتباره رئيسا للتجمع الوطني الديمقراطي، و عندما سئل في التجمع قال إنها زيارات تخص الحزب الاتحادي الديمقراطي، و عندما تكررت ذات الأسئلة في الحزب الاتحادي قال أن الزيارات تخص الطريقة الختمية، و لا أحد يسائل شيخ الطريقة. خلط هذه الأوراق ضرورية بالنسبة للميرغني.
بعد انفصال الجنوب كونت القوى السياسية تجمعا سياسيا " الاجماع الوطني" فضل الميرغني الدخول في شراكة مع المؤتمر الوطني، و هي شراكة صورية ترضي الميرغني و لا ترضي قاعدة الحزب، لكنه أصر عليها، باعتبار أن الدخول سوف يجعله يحافظ على موقعه السياسي لخدمة مهام أخرى. دون الدخول في أي مناكفات مع أي قوى أخرى. و عندما بدأ الناس يتحدثون أن الحزب الاتحادي الديمقراطي مقطور في قاطرة المؤتمر الوطني، الأمر الذي دفع الميرغني يطلب من البشير تعين أبنه أن يكون نائبا لرئيس الجمهورية. قال البشير له: إذا أنت سوف تشغل المنصب لا مانع، و إذا كنت تريد فقط أن يتم تعين أبنك سوف أعينه مستشارا لرئيس الجمهورية. قال الميرغني أجعله مستشار أول. و تم تعين جعفر. و لماذا جعفر و ليس الحسن؟ الحسن هو أقرب في العلاقة للسيد محمد سر الختم الميرغني الذي كان عضوا في المكتب السياسي للحزب الاتحادي الديمقراطي، ثم أنضم للمؤتمر الوطني حتى يحافظ على مكانته في شرق السودان. و إذا تم تعين الحسن في هذا المنصب سوف ينسب ذلك لاجتهاد قام به السيد محمد سرالختم الميرغني، لذلك فضل أن يكون جعفر هو الذي يتولى المنصب على أن يساعده حسن مساعد الذي عين معه في القصر.
أن جعفر الميرغني الذي كان قد عين مستشارا أول لرئيس الجمهورية لم يعمل عملا سياسيا أو إداريا في حياته، و أول وظيفة له كانت مستشار أول لرئيس الجمهورية، فكان لابد أن يفشل في أداء الوظيفة، و يجعل الغياب الكامل عن الوظيف خارج البلاد تريرا له. و تعين جعفر أثبت للمتابعين الشأن السياسي، أن الميرغني هو الذي يدير الشأن لوحده دون تدخل من أخرين في الأسرة. كان الحسن قد داخل الصراع السياسي بقوة من خلال قراره عزل العديد من القيادات التي كان يسميها "الدواعش" و رفض حتى القيادات التي جاء بها والده من بيت ضيافته، و كان قد وضعها في مناصب قيادية في الحزب و في الدولة. و ظل هو ينافح في الصراع، و كان يريد أن يجمع حوله أكبر قاعدة من الشباب، و هؤلاء الذين يجب أن يقع عليهم عبء العملية الإصلاحية في الحزب. لكن الثورة فاجأت الجميع و أصبح الكل من معية النظام السابق. بعد الثورة تجمد الفعل الميرغني تماما، حيث كانت شعارات الثوار مزروعة في كل مكان و لا يمكن تجاوزها، و أصبح إعادة البيت الميرغني للحياة السياسية تحتاج لسنادات أخرى، و هذه السنادات يجب أن تكون جزءا من العملية السياسية بعد الثورة. لذلك كان اللقاء في القاهرة مع الحلو تحت إحياء " علاقة الميرغني بالدكتور جون قرنق" و بعد مؤتمر جوبا، أيضا اللقاء مع مني أركو مناوي، و زيارة حميدتي للقاهرة و مقابلة الميرغني و بعدها زيارة البرهان و مقابلته للميرغني. هي جميعها مقابلات مصنوعة صناعة، و معروف أن الذي يعرف الميرغني هو رجل ملحاح في طلاباته و لا يهدأ له بال إلا بإنجازها، كما أن الصراع بين الحركات المسلحة و قوى الحرية و التغيير كان له أثرا إيجابيا لبيت الميرغني لكي يتنفس الصعداء.
عاد الحسن للبلاد مرة أخرى لكي يحي دور الحزب الاتحادي الديمقراطي في الساحة السياسية، و هذه المرة غير مرتبط باعمال وظيفية في الدولة، حيث أصبح متفرغ بشكل كامل للعمل السياسي، و قرر أن يواصل مشواره من خلال عناصر جديدة في الحزب، رغم أنه قبل إرجاع بعضها بسبب دورهم الفاعل في الحراك السياسي أثناء الثورة و بعدها. لكن مجموعة القيادات القديمة و التي ارتبطت بالنظام السابق إلي جانب بعض الخلفاء للطريقة الختمية و الذين يريدون حماية ممتلكاتهم الخاصة و التجارية، وصلوا إلي قناعة أن الحسن غير مفيد لهم في هذه المرحلة، لذلك ذهبوا إلي القاهرة و اقنعوا الميرغني أن يجعل جعفر نائبا لرئيس الحزب، و من خلاله يستطيعون صراع الحسن. سارع الحسن بزيارته لمعاقل الطريقة الختمية في السودان و خارج السودان لكي يكسب قاعدة عريضة من اتباعها. هذا الصراع يدور داخل بيت الميرغني، و هذا الصراع ليس محدودا و لن يقف في نقطة معينة، خاصة أن السيد محمد عثمان لا يستطيع أن يمنع الصراع و لا يحد منه، باعتبار أن سن الرجل لا تسمح بذلك و الأبناء الأخرين لن يكونوا متفرجين على طول الخط، بل الكل سوف يحاول الدفاع عن مصالحه.
هذا الصراع يؤكد أن وصايا السيد علي السياسية " و الوصايا التي كانت مرتبطة بالسياسة، و ليس بالطريقة الختمية، و يجب أن لا يحدث الخلط. أولها ترجعنا إلي قول يحي الفضلي لا قداسة مع السياسية. أن تقليص النسبة المائوية للأمية بالضرورة سوف تؤثر على مبدأ القداسة الذي حاول أن يطفيه السيد علي على الأسرة في تعاملاتها السياسية، و بالتالي التمسك به سوف يضر بيت الميرغني يجب أن يتعاملوا في السياسية بقوانين و شروط السياسية، و ليس لقداسة؛ و في هذه المرحلة التاريخية لا تستطيع أن تدافع القداسة عن ذاتها. الثاني أن الابتعاد عن الشارع و حياة الناس و عدم الاختلاط معهم سوف يشكل قناعات سالبة ضد بيت الميرغني. ثالثا لابد من الحديث مع الناس و الحديث لأجهزة الإعلام و الصحافة لتعريف الناس برؤيتك السياسية.
أن التغيير الذي حدث في المجتمع، و التحولات الديموغرافية، و أثر التعليم، و الوعي السياسي، و مشاركة الجماهير بأرائهم من خلال أدواتهم " التلفونات الذكية" جميعها تتطلب من المؤسسة الحزبية و أيضا القيادات أن تضعها في بالها، و هي تحاول أن تصنع واقعا جديدا، لقد سقط الموروث الثقافي السياسي التقليدي، و يحتاج الواقع لمشاريع سياسية تستوعب كل تلك التغييرات، خاصة الذين جاءوا من البناءات التقليدية، فالسلطة التي كانت ممنوحة من ثقافة تقليدية ماعدات مقنعة للأجيال الجديدة، كما أن هؤلاء يريدون المشاركة الفعلية في عملية البناء، و جزئية الديمقراطية و محدودية مواعين الديمقراطية سببا كافيا أن تجعل الشباب لا يطرقون أبواب الأحزاب التقليدية. فالسؤال المطروح: هل الحسن الميرغني مستوعب لكل تلك التحولات، أم مايزال يصلرع لكي يرخي آذنيه إلي أفواه لا تعرف غير الهمس و حديث العبارات المفلسة؟ أن الذي يريد أن تنجح شعارات الثورة المتمثلة في " حرية - سلام و عدالة" يجب عليه أن يبعد عن الذين حولوه و لا يعرفون غير الهتاف و مسخ الجوخ و علق الأحذية. نواصل.

Post: #2
Title: زين العابدين صالح عبد الرحمن
Author: بكرى ابوبكر
Date: 09-18-2021, 00:16 AM
Parent: #1

  • البرهان يحدث صدمة للعقل السياسي السوداني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تحالف الانتخابات يكسر شعار الإقصاء بقلم ⁨زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النفوذ الخارجي و منقصات الثورة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المثقفون السودانيون و أختبارات السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مآلات أحداث إطلاق النار علي العسكريين و المدنيين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حقائق للتاريخ يجب معرفتها عن ثلاث قضايا كاودا و الإعلام و الحزب الشيوعي بقلم زين العابدين صالح عبد
  • المسارات طريق آخر للصراع السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المهدي و تحديد آطار المراجعات الفكرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حمدوك و المساومة السياسية أكتمالا للوعي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السلام تهزمه الرغبات الخاصة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البرهان و القوى السياسية و لعبة الروليت بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تعينات وزارة النفط تثير العاملين فيها بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة السودانية و التأرجح بين الشعار و الواقع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاتحاديون و مستقبل علي مفترق الطرق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأحزاب و المراجعات الفكرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • خلافات الرؤى بين الجيل الجديد و الأحزاب بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قانون تفكيك الإنقاذ و المساومة السياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المناهج و السلم التعليمي و الصراع الأيديولوجي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة السودانية و جدلية التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • و كيل وزارة الإعلام بين الأيديولوجية و الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العقل و المساومة التاريخية بهدف التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صراع التضاد بين مكونات السلطة الانتقالية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جديد التحالفات: هل يحدث تغييرا في السلطة الانتقالية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جدل الثورة و الانتفاضة في فكر الصاوى بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الميرغني يتحدى و يكسر حاجز الصمت بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الوحدة الاتحادية سياقات و أفكار متباينة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عمر الدقير: أفصح القول و لا تتردد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأجندات المختلفة و مآزق السلام في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حمدوك و الحركات توهان في الجذور بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المهدي و الشيوعي و مشاكسات علي القيادة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفكر السياسي السوداني بين منزلتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صراع الرؤى و تحييد الجماهير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الجبهة الثورية و مآلات المشاركة و التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطيون الجدد في السودان و مآلات التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصادق المهدي و معارك الرؤى بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة و مستقبل التغيير الديمقراطي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حقائق الصراع السياسي في السودان و انعكاساته بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المجلس العسكري و أسئلة تحتاج لإجابات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مآلات الأتفاق السياسي في مسيرة الثورة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية و العقل الأمني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأتفاق السياسي بين الحلم و الحقيقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ما يريده المجلس العسكري و المسيرة المليونية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام مدخلا لقوى الثورة المضادة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المجلس العسكرى و البحث عن حلول للآزمة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السلطة و مآلات الحل السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة المضادة في الربيع السوداني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و الخيارات الصعبة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و الوصايا الإقليمية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المعارضة تخرج آخر كروت ضغطها بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حميدتي عفوية الحديث و إشارات مليئة المغذى بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام بين الثورة و الفكر بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المجلس العسكري و صراع الرؤى بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حقائق الصراع و الهروب إلي الأمام بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إدارة الصراع و خيارات الحل السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مخطط لصناعة الرئاسة في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة في المؤتمر الصحفي للأمين العام للمؤتمر الشعبي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التاريخ يركع أحتراما لثورة شعب السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة و المخطط الإعلامي المضاد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس و حاشيته و حالة الزعر من المستقبل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الناجي عبد الله و جدل الفكرة و دعوة التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نداء السودان و الثورة و مآلات التغيير الديمقراطي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مبادرات سياسية علي طاولة البحث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حقيقة تشكيل الحكومة و عزلة الرئيس البشير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤرخين و الاجتماعيين السودانيين أمام أسئلة صعبة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس البشير و الحيرة في الأمان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الطاهر حسن التوم بين المهنية و العقائدية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • غياب الرؤى و الخوف يشكلان مستقبل السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البشير و المؤتمر الشعبي أتفاق علي التغيير...! بفلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رئيس البرلمان و الانحياز الحزبي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة في بيان الحزب الشيوعي عن الثورة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القوي السياسية و سيناريوهات الحل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تعلمت من هؤلاء معنى الثورة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ماهية مبادرة أساتذة جامعة الخرطوم بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القوات المسلحة و مقولات خاضعة للتآويل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصراع الأيدلوجي و الثقافي بين عقليتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإنقاذ تبدأ الانهيار من قياداتها الإعلامية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نخبة السلطة بين تغيير الأجندة و أزمة الفكرة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المؤتمر الوطني غياب الرشد عند الأزمة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أليس في هؤلاء رجل رشيد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التفكير من داخل صندوق اجهاز لأمن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحرب الإعلامية بين المعارضة و السلطة بقلم العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة وراء سطور البيانات السياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حرب الاستنزاف بين المعارضة و السلطة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ثورة الجماهير و المعادلات السياسية الجديدة بقلم ⁨زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عودة الصادق و مآلات الثورة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عقليات حائرة أمام سيل الآزمات المتواصل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان يفقد أمل النهضة و علاج أزماته بمسقط بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ألسودان يفقد أمل النهضة و علاج أزماته بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تيار الوسط دعوة جديدة للطبقة الوسطى بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البشير و علي عثمان و رهانات المستقبل الخاسرة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إسلاميو السودان المراجعات و التحديات الفكرية بمناسبة انعقاد مؤتمراتهم القاعدية بقلم زين العابدين صا
  • الانتخابات و فرص خيارات القوي السياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جهاز الأمن يفرض سيطرته علي الصحافة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • فتحي الضو بين الأمن و مآلات التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قانون الانتخابات أنعكاس لديمقراطية صانعيه بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صراع المصالح بين نداء السودان و الأجماع الوطني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حميدتي يورط الحركة الإسلامية في الإغتيالات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس البشير ومآلات باطنية السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مذكرة الاتحاديين مسار بين ثقافتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حيرة الرآي و تناقض القول عند قطبي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحزب الشيوعي و ملفات الإنقسامات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحقائق و الأسرار وراء قرارات الرئيس البشير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدكتور أمين مكي مدني و القوي الحديثة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نداء السودان التغيير و القرار المنسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفريق قوش و فكرة الصعود و التدحرج بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دول الخليج و الرئيس البشير و لعبة الروليت بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصوفية في السودان و آثرها السياسي السلبي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس و جهاز الأمن و خطوطهم الحمراء بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أسئلة مشروعة في الخاطر عن محاربة الفساد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جهاز الأمن و إشكالية الفساد و الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفساد و الديمقراطية و التفكير خارج الصندوق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و إعلان موت التقليدية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القوميون في السودان أزمة فكر أم مؤسسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان أزمة العقل و السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تصفية الحسابات داخل البرلمان السوداني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كيف يفكر الجنرال الحلو في متاهته ؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإشراقات الإعلامية في مواسم الأعياد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفضائيات السودانية وقصة الترفيه و الطبقة الوسطى بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من الذي يصدق المؤتمر الوطني؟ أتفاق الأمة و المؤتمر الوطني علي التغيير و الديمقراطية بقلم زين العابد
  • الرئيس البشير استمراره بين خيارين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المستقبل السياسي لقوي الوسط في السودان المؤتمر السوداني و ما تبقي من الحركة ال بقلم زين العابدين صا
  • الإيديولوجية و صناعة الثنائيات المدمرة رؤية فيما كتب الكتور التجاني عبد القادر بقلم زين العابدين ص
  • الفضائيات السودانية في رمضان الترفيه و الإبداع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام و خياراته بين الإبداع و السياسة الإبداع و البرمجة -1 بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التغيير السياسي بين عقليتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العمل السياسي بين الخيارات و الإبداع ( حزب المؤتمر السوداني نموذجا) بقلم زين العابدين صالح عبد الر
  • الإعلام و الإصلاح الدور و الرؤية الإبداعية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وثيقة مخابرات سعودية توصي بالحذر من السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البعد السياسي للقاء الغريمين علي عثمان و نافع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأحزاب السودانية؛ الإبداع و السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشعبي و الاتحادي لم ينتهي العزاء بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أتحاديون و معارك سياسية دون مرجعية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • غندور و صناعة الديكتاتورية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحركة الإسلامية و حسابات السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشباب و الطلاب بين التغيير و الوعي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أزمات البلاد بين التاريخ و العقل التنفيذي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثقافة و الفكر آدوات النهضة و محاربة الفساد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفريق قوش و الشيوعي و رسائل لم تكتمل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المعارضة و الإنتخابات بين منزلتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قيادة المهدي لنداء السودان و مآلات المستقبل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثقافة و التغيير السياسي في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أفكار الصادق المهدي بين الأحلام و الواقع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الوراق و البحث في الأوراق لمعرفة الذات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إسلاميون ذوي البعد الواحد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الخزي و العار لقيادات سياسية فاقدة الآهلية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إضاءات علي مسارات التاريخ السياسي في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عقل الشمولية و صناعة الأزمات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصراع الخفي الإنتخابات الرئاسة 2020م بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من الذي أقنع الرئيس بعودة الفريق قوش بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • محددات التغيير المجتمعي و تطوره بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البشير و هاجس الانقلاب العسكري بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جدل حول الحركة القومية و إشكالياتها بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قيادات أتحادية و معاناة الإرباك السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان، الفيل و ملك الزمان...! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حزب المؤتمر الشعبي بين منزلتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المعارضة و جهاز الأمن و الرقص علي صفيح ساخن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حقائق حول التحركات العسكرية في المنطقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخب الحاكمة و مناورات رغم فداحة الأحداث بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة و الانتقال السريع من طهران للخرطوم بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • زيارة الرئيس التركي للسودان و أبعادها السياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • انتخابات المحاميين و معركة الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس البشير يقود حملة إعادة إنتخابه بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و تغيير موازين القوة لصالح الثورة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العقل التسلطي سببا في مصادرة الصحف بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس البشير تغير موقف أم إرسال إشارات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الطيب مصطفي و الوقوف علي حافة رؤيتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قانون الصحافة جدل الحرية و الشمولية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحركة الإسلامية بين خيارت التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية المركزية بين واقعين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تساؤلات مشروع حول الصراعات المؤجلة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قراءة في ميلاد ثانئ لرؤية السودان الجديد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التعليم في السودان ضحية النظم السياسية الأيديولوجية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إشكالية المثقفين السودانيين مع الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الجبهة الثورية بين خياري العسكري و السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المثقف اللامنتمي: دوره في الحراك السياسي السوداني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رفع العقوبات الأمريكية و أثرها علي العمل السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدغمائية و التخندق وراء شعارات لا تناسبها بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن


  • Post: #3
    Title: Re: زين العابدين صالح عبد الرحمن
    Author: بكرى ابوبكر
    Date: 09-18-2021, 00:18 AM
    Parent: #2

  • الميرغنية السياسية نهاية مشوار أم بدايته بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صالون ناهد و الوعي التاريخي ( 2-2) بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صالون ناهد و الوعي التاريخي ( 1 – 2) بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية و مآلات تحقيقها بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عرمان و الفيل يا ملك الزمان بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأحزاب و الغياب عن منابر الشباب بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الانتقالية و مآلات الانتقال للانتخابات بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التحليل الثقافي حوار من أجل التفاكر بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حمدوك و الانتقال إلي الديمقراطية المستدامة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التروتسكيون الجدد و التراجع الثوري بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قانوني الصحافة و الإعلام بأفكار شمولية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أمريكا و الأسلاميين و المعادلة السياسية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تحالفات خارج السياق الطبيعي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشيوعي شخبطات علي الكشكول السياسي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الزيلعي و الوقوف في منتصف الطريق بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحزب الشيوعي و مصادرة الديمقراطية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاتحاديون والإعلام و المحنة الكبرى بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حمدوك و مشروع الدولة الديمقراطية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حزب الأمة غياب مفكر أم مؤسسة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة المثقفة و الوعي الزائف بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة المثقفة و الوعي الزائف بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة و حمدوك و خيارات المستقبل بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاتحاديون و منعطفات السياسية و الوحدة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة السودانية لماذا؟ بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رئيس الوزراء حمدوك بين متاهتين بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام السوداني و مآلات التغيير و الإبداع بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام الحكومي و تأسيس الديكتاورية الجديدة بقلم: زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأمارات حقائق و اسرار الصراع في السودان بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • خيارات العسكر و أنقلاب للبيع بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان: الخوف يتحكم في المشهد السياسي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و الأمارات و الشفافية المفقودة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الرئيس أسياس و الصراع الإثيوبي السوداني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل هؤلاء الذين فضوا الاعتصام...!؟ بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الدستور العلماني و فرص الوحدة و السلام في السودان بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أغتيال الرئيس التشادي و نعكاسته علي السودان بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تساؤلات مشروعة حول الحركات و الديمقراطية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشيوعي و الدعوة لإسقاط الحكومة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة الإسلامية و قضايا الديمقراطية و العلمانية بقلم :زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المكايدات السياسية حول إعلان المبادئ بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أمريكا و السودان و قانون الانتقال الديمقراطي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قبول طلاب الجامعات بين السودان و استراليا! بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دردشة عن تأثير الاجتماعي علي الاقتصادي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حمدوك في القاهرة و حديث المصارحة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مريم المهدي و رؤية لعلاقة وادي النيل بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أريتريا و نذير الحرب بين السودان و ثيوبيا بقلم :زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رئيس الوزراء حمدوك و الفرصة الأخير..! بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أركو مناوي رؤى و حقائق للتاريخ بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و مآلات الأيديولوجيا في الصراع السياسي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • النخبة السياسية و إشكاليات التغيير بقلم :زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من الذي يحكم السودان من خلف الكواليس بقلم :زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عبثية الصراع السياسي في الانتقالية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كرار و حميدتي صراع خارج الحلبة بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشيوعيون السودانيون في فرنسا و بلوغ سن الرشد بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صراع المناهج تبين عدم المنهجية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • غياب الفكرة تعيق الانطلاق نحو المستقبل بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحزب الشيوعي و إشكالية الديمقراطية ندوة النرويج بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الكريسماس بين الخيال و جداريات الواقع بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و مسرح العبث السياسي بقلم :زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لجان المقاومة و صراع المتناقضات بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشارع و مالآت الصراع داخل سلطة الانتقالية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأمام الصادق المهدي بين مرحلتين بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قحت و الثورية طريقان متوازيان في الرؤية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ألوان الإنتهازية السياسية و تغيب الديمقراطية بقلم: زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان العبودية و أفاق التحرر 3 – 4 بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان العبودية و أفاق التحرر 4 – 4 بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشعبوية ظاهرة لتدمير الديمقراطية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان العبودية و أفاق التحرر 2 – 4 بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان العبودية و أفاق التحرر 2 – 4 بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان: العبودية و أفاق التحرر 1-4 بقلم: زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البرهان و الأمارات يفرضا طريقة جديدة للتفكير بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البرهان و حمدوك و الرباط الإستراتيجي بينهما بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التنوع الثقافي بين تصوري السياسة و الإبداع بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من منصة الشيوعي نقولها لا للبرهان بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفكر و السياسة في خطاب النخبة السودانية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سلام السودان بين عقليتين متناقضتين بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من الذي أوصل السودان لقرار التطبيع...!؟ بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قضايا تؤثر سلبا و إيجابا علي الانتقالية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاستقطاب السياسي و أنعكاس حالة الضعف بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • اتفاق جوبا: سوف يربك و يغير المشهد السياسي بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التوهان السياسي و غياب الرؤية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحاضنتان و بسط النفوذ علي الانتقالية بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان: أين يقف المثقفون من عملية التغيير بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لجان المقاومة و صراع الماضي و المستقبل بقلم:زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و الديمقراطية المستحيلة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و التجاذب بين رؤيتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاتحاديون بين الدهشة و قسمت النصيب بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المهدي - الشيوعي وحمدوك و الصراع علي المكشوف بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • جامعة الخرطوم تتراجع عن حياديتها الأكاديمية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حمدوك بين مفترق الطرق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة و أفراز عقليتان متصادمتان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مأزق الانكسار و تصحيح المسار بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية جهاز كشف لمضاداتها بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • البرهان و حمدوك و الرهان لنجاح الانتقالية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الاستقطاب السياسي و فرض الخيارات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كشكول السياسة السودانية صراعات و مفارقات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عودة الوعي و مآلات صراع الاتحادين بين رؤيتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الصراع السياسي علي الواجهات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وزارة الإعلام: صراع التطوير و الشمولية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشيوعي: مراجعة أم ضرورة تكتيكية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إشكالية الحرية و الاستنارة ركيزتا البناء الديمقراطي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مجلس السيادة و رعاية الإبداع و الفنون بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • المهدي و قحت و الامتحان الصعب بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الثورة و الوقوف بين مفترقات الطرق بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صاحب فكرة المتاريس فاروق أبو عيسى يترجل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • القومة للسودان بين الفكرة و السياسة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حوارات الغرف المغلقة للوصول لمبادرة وطنية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام و دوره في عملية التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحوار الفكري حول مدارس الاقتصاد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تجمع الاتحاديين و البحث عن تحالف للانتخابات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حزب الأشقاء رؤية جديدة أم زيادة للصراع بقلم ⁨زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حميدتي و القاهرة ما وراء الأكم...؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • السودان و العبور الصعب للديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الإعلام و الديمقراطية و مآلات التغيير بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشيوعي بين نقد الشمولية و حيرة الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشارع و العسكر و أحتدام صراع التوازن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • التجمع الاتحادي: المسارات بوابة لدخول الأصل بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن