حول الصراع الذي نشب في الشرق.. بسبب مسار الشرق الملعون في منبر جوبا..بقلم آمنة أحمد مختار أيرا

حول الصراع الذي نشب في الشرق.. بسبب مسار الشرق الملعون في منبر جوبا..بقلم آمنة أحمد مختار أيرا


02-13-2020, 04:18 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1581607120&rn=0


Post: #1
Title: حول الصراع الذي نشب في الشرق.. بسبب مسار الشرق الملعون في منبر جوبا..بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
Author: آمنة أحمد مختار
Date: 02-13-2020, 04:18 PM

03:18 PM February, 13 2020

سودانيز اون لاين
آمنة أحمد مختار-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر




وفي هذا المقام التاريخي
لا يسعنا إلا أن نقول :
شكرا ياسر(حيران).. وتوابعه من فلول الحركة شعبية شمال( جناح عقار وعرمان ) في شرق السودان.. وتوابعهم في الشرق هم قلة تعد بأصابع اليد الواحدة..(وأتحداهم)..
وأبرزهم تابع عرمان المطيع الانتهازي المدعو/ أسامة سعيد وهبي ..

وكذلك شكرا لبقايا الجهاد الأريتري ممن تقطعت بهم السبل..
وطردوا من قبل (أب شنب) الدكتاتور أسياس أفورقي.. بعدما استنفذ أغراض تحالفهم الطارئ ضد الأحباش.. في حربهم التحريرية ضد الحبشة وليس (أثيوبيا) ، والتي دعمهم فيها البجا والسودانيين خير دعم..وفتحوا لهم أرضهم وضموهم وأنقذوهم حرفيا من الموت.

وعصابة الجهاد الأريتري هؤلاء الذين تسللوا إلى الجبهة الثورية عبر الجبهة الشعبية المتحدة التي أسسها أصلا بجا.. وهم د. زينب كباشي عيسى وسيد أبو آمنة..
ثم اختطفت عصابة الجهاد هذا التنظيم من مؤسسيه..
ولا عزاء للمؤسسين لأنهم ساهموا في إدخال هذا العميل الأريتري المزدوج إلى الجبهة الثورية ..دون التحري عنه وعن ماضيه.

* لماذا نقول شكرا لهؤلاء الجهاديبن الأريتريين :
فقد أيقظ هؤلاء الثلة من الأرزقية والمنتفعين وفاقدي وطنهم..
واللذي لا يريدون العودة لتحريره خوفا من أسياس.
وبعد أن إخترعوا لهم وطن وتاريخ بديل في شرق السودان..
رغم عدم إمتلاكهم الأرض تاريخيا.. فكل أرض البجا لها ملاك تاريخيين.

أيقظ هؤلاء الطامعين كل أهل الشرق.. من البجا السكان الأصليين..
وكذلك أيقظوا بقية السودانيين المقيمين في الشرق.. إلى ما يحاك ضدهم من أجندة قذرة.. برعاية المحاور وعملائها ممن دأبوا الحج إلى عواصمها حجا غيرا مبرور..
...

وكذلك لا ننسى أن نشكر على وجه الخصوص (ديك العدة) الأريتري المتجنس المدعو الأمين (داود) ..الذي نبهنا بخطاباته العنترية والرعناء والمستخفة بالبجا أصحاب الشرق التاريخيين للخطر الذي الذي يواجه السودان من اللاجئين الأريتريين وغيرهم ، هذا الخطر الذي يجب أن يصنف (كقضية أمن قومي) .

وكذلك نشكر الأمنجي كادر الجهاد الأريتري المدعو (عبد الوهاب جميل ) الذي تبجح على الملأ في حشدهم في كسلا (بأن من حقهم الحصول على الهوية الأريترية والجنسية السودانية.. وحذر المركز وحكومة الثورة من التدخل ..معقبا على خطاب الأمين داود الذي هدد حكومة الثورة بالإسقاط ما لم تستجب لمطالبهم (ومطالبهم طبعا تحويل ولاية كسلا وبقية ولايات الشرق إلى ( مستوطنة) أريترية للصهاينة الجدد..!!

ولكن هيهات.

ولقد لم يألوا جهدا هذا المدعو الأمين داود عبر عنتريته الجوفاء منذ هبوطه مطار الخرطوم.. وكذلك في الاستقبال والحشد الذي قوبل به في مطار الخرطوم وكسلا.. ومن ثم لقاء بورتسودان (الدامي)..
هذه الحشود التي ضمت مجموعة كبيرة من ضمن إثنين ونصف لاجئ أريتري.. جنستهم الإنقاذ في صفقة مع إسياس أفورقي.. ومفوضية اللاجئين..

وكل له أجندته بالطبع :
1-أسياس : التخلص من المسلمين سكان المنخفضات الأريترية.. لا سيما الجهاديين منهم الذين يهددوا حكمه ، وإحلال مسيحيين في أرضهم. ورفضه عودة اللاجئين ( وهذا تقرير موثق من قبل اللاجئين أنفسهم ، ووكذلك في فيديو شهير للزعيم المعارض الأريتري عمر جابر في مدينة ملبورن الإسترالية).
2-الإنقاذ : ثقل إنتخابي وجهادي يخدمها في حروبها في الجنوب والغرب (وتوجد تسجيلات لجهاديين أريتريين توثق لمشاركتهم في حرب الجنوب ودارفور).
3- مفوضية اللاجئين وسياسة توطين اللاجئين في شرق السودان وفي السودان عموما (توجد وثائق وتسجيلات توثق لهذا الأمر).

* أحلام الفتى الطائر :
والفتى الطائر الأمين (داود) الذى أتى الشرق زاعما أنه أتى مبشرا بالسلام ، استخفته الفرحة والأمل.. هو وإثنين ونصف مليون لاجئ أريتري (حسب إحصائية وردت في دراسة أعدوها هم بأنفسهم ، تجدونها مبذولة على قوقل ..بعنوان :الشعب الأريتري في السودان).
استخفت فرحة النصر الوهمي به وبحشوده التي حشدها في مطار الخرطوم.. ومن ثم ولايتي كسلا والبحر الأحمر.
وقد إستقوى الجمع بحشدهم.. وحولوه إلى (نصر قبلي) حسب زعمهم..!!
ونسوا ..أو تناسوا.. أن زعيم الغفلة.. أتى مفوضا من قبل الجبهة الثورية السودانية.. نعم السودانية..
للتبشير بسلام في الشرق.. كل الشرق وليس لقبيلتهم فقط ..رغم أن الشرق قبل قدومهم المشؤوم لم يكن يفتقد للسلام بعد إتفاقية الشرق الشهيرة.

عدا بعض المناوشات التي حدثت بين البني عامر والنوبة.
والتي أهملها تماما هذا الأمين داود.. فبدلا أن يعالجها.. إلا أنه ركز على الإساءة للبجا والتقليل من قدرهم..
رغم دور زعامات البجا المعروف في حل النزاع بين النوبة والبني عامر.. !!

* كناطح صخرة يوما ليوهنها.. وأوهى قرنه الوعل :

وعندما نقول شكرا الأمين داود وجماعته.. فقد أسدوا لنا خدمة تاريخية ..كشفوا لنا دون أن يدروا.. أطماعهم في شرقنا وأرضنا.
فقد تنبهت كل قومية البجا بنظاراتهم وسياسييهم ومنظمات مجتمعهم المدني وقوى الحرية والتغيير في الولايات الثلاث.. وكل المواطنين.

وبعد الوقفة القوية التي وقفها البجا ضد هذا المسار الوهمي.. الذي كان يراد له أن يجعل هؤلاء الأجانب والجهاديين هم الذين يقودون مسار الشرق المصنوع صناعة (تايوانية).. من قبل بعض قيادات الجبهة الثورية في سعيها لتكبير كومها.. وذلك عبر ضمها لمفاوضات السلام ولايات لا تعاني من الحرب.. وليس لها جيوش معارضة مسلحة حاليا..!!
فصار الأمر كأنما الشعب في هذه الولايات يفاوض حكومة ثورته عبر وسطاء.. !!
واختلط الحابل بالنابل..
فإذا كان كل الشعب يفاوض حكومة الفترة الانتقالية.. فمن الذي ثار إذن ضد حكومة الإنقاذ ؟!!
ومن الذي أتى بحكومة الثورة ؟!!

* دواعي مقاطعة البجا وغيرهم من مواطني شرق السودان وكذلك جامعات الشرق وقوى الحرية والتغيير في ولايات الشرق الثلاث، للمؤتمر التشاوري للشرق والذي عقد في الخرطوم بتاريخ 15 يناير 2020م

ببساطة ، الرفض كان رفضا لهذا المسار المشبوه.. وكذلك رفض لقياداته المشبوهة والتي تم إتهام بعضهم بالإخلال بالسلام في الشرق وإيقاد فتنة (الأمين داود) ،وكذلك لتورط أحدهم في نهب لأموال الشعب السوداني هرب على أثرها (خالد شاويش ، وكذلك
إتهام بعضهم بأنه كان أمنجي جهاد أريتري شارك في تعذيب الثوار السودانيين في المعتقلات (عبد الوهاب جميل).

وطالبت كل فعاليات وزعماء وجامعات الشرق هذه أن يقام مؤتمر جامع يناقش قضايا الشرق في جامعة البحر الأحمر .

* صراع الإخوة الطامعين الآن :
وبعد أن أفتضح تماما دور عصابة الجهاد الأريتري التي تسلقت مسار الشرق..
وفي محاولة أخيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.. قام الإخوة الجهاديين المتآمرين.. بالتضحية بزعيمهم (الأمي) الأمين داود.. والذي لا يعرف من السياسة غير الجعجعة والتهديد في تسجيلات الوسائط ..
واحتدم الصراع.. وبدأت حرب البيانات والإقالات..
عبد الوهاب جميل يقيل الأمين داود
داود يرفض الإقالة ويقيل عبد الوهاب جميل
خالد شاويش يتحالف مع أسامة سعيد
كي يقنع له الحكومة والوسيط الجنوبي بقيادة المسار.

فصار حالهم الآن ، كما تقول الآية القرآنية ( فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون).

والأمين داود لا يرضى بالهزيمة ، ويرتب الآن لحشد جديد في كسلا..
كسلا التي بكثرة تدفقهم فيها منذ بداية حربهم في 1967م
ظنوها صارت لهم.. مقاطعة تابعة لأريتريا.

رغم أنهم لا يملكون في كسلا شبرا.

آمنة أحمد مختار أيرا
12 Feb 2020
.........

هوامش أنصح القراء بالعودة إليها :

* فيديو منشور في يوتيوب بعنوان : المرحوم عمر جابر المعارض الأريتري في ندوة بمدينة ملبورن باستراليا.
(والتي حذر فيها من خطر خطة توطين اللاجئين الأريتريين في السودان).

* مقال مبذول في قوقل بعنوان (الشعب الأريتري في السودان).

*مقال لكاتب أريتري نشر في صخيفة الراكوبة ، بعنوان :
الجنسية السودانية وتأثيراتها على واقعنا الإرترى
(تجدونه على قوقل).

* فيديو على يوتيوب بعنوان:
(كادر الجهاد الأريتري ومعذب المعتقلين في السودان. يهدد بأن من حقهم الهوية الأريترية وكذلك الجنسية السودانية)
وهذا الشخص هو الأمنجي الذي تعرف عليه المعتقلين الذين كان قد عذبهم في بيوت أشباح مدينة أبو جبيهة ، وكذلك تعرف عليه أعضاء من حزب البعث كان قد عذبهم وواجهوه بذلك.

* فيديو تجدونه أيضا على يوتيوب للأمين داود يعترف متبجحا فيه بأنهم هزموا إمبراطورية هيلا سيلاسي.. وهو لا يعلم بذلك أنه قد اعترف بأريتريته .

* راديو دبنقا :
مقاطعة واسعة للقاء التشاوري بقاعة الصداقة حول مسار الشرق بمفاوضات جوبا .
رابط الموضوع تجدونه في قوقل بالعنوان أعلاه.

* بيان لثوار أبو جبيهة :
قوي الحرية والتغيير-ابوجبيهه

بيان

- ذاكرة الشعوب لن يمحوها الزمن

- من عذب الشرفاء مكانه السجن وليس قاعات التفاوض

طالعنا في وسائط الإعلام صورة متداولة (للأمنجي عبدالوهاب أدروب) يجلس شمال عرمان في ردهات التفاوض، تلك الصورة تعيد للأذهان ذكريات مريرة ومؤلمة لمن عاشوها واقعاً بمقر جهاز الأمن بمدينة ابوجبيهه علی يد عبدالوهاب أدروب ومدير الجهاز حينها المدعو (عاطف) الذي إقتلع منبر الجامع العتيق عنوة حتی تركه معظم المصلين، وكيف كان ينكل بالشرفاء من ابناء المدينة.

جماهير شعبنا في السودان
قاطبة وفي مدینة أبوجبیهه خصوصاًً:

نعلم تماماً كم قاسيتم علی يد هذا الندل الذي طال تدخله حتی بين المرأة وزوجها، وإن ذاكرتكم تحتفظ له بنابي قوله وفظ تعامله، ونحن في قوی الحرية والتغيير نؤكد إن من تطال يده الآثمة الشرفاء مكانه السجن والزنازين وليس جولات التفاوض حول مصير شعب أذاقه نظامه البائد الذل والمثقبة، وبهذا نؤكد إن بياننا بلاغاً مفتوحاً في مواجهة كادر جهاز الأمن أدروب لإنصاف ضحايا تعذيبه۰

تنسيقية قوی الحرية والتغيير ابوجبيهه
۱۸ دیسمبر ۲۰۱۹م

* إفادات من بعض الرفاق في حزب البعث :

الرجل الذي يجلس شمال ياسر عرمان إسمه عبدالوهاب جميل الشهير بأدروب رقيب أول في جهاز الأمن بابوجبيهه متخصص في تعذيب المناضلين.
الآن عضو وفد التفاوض عن الجبهه الثورية!!

لقد تم طرده من قبل الرفاق مصطفي خليل و محمد ضياء الدين عندما حضر لأحد الإجتماعات برفقة التوم هجو بالدار المركزي لحزب البعث العربي الإشتراكي تقاطع الجمهورية مع المك نمر قبل ٣ شهور.
هذا الشخص هو امنجى كان يتبع لي مكتب أمن أبوجبيهة فى عام 1995/1996/1997/1998 هذا الامنجي هو الذى قام بتعذيب :
1/كمبال عبد الرحمن
2/عبد العليم علي محمد بابكر
3/شوقي خليل
4/عصام لانو
5/يحي يأتي
6/صديق المريود
7/الاستاذ/فيصل حميدان/من ابو كرشولا
8/الاستاذ/عبدالرحمن محمد عبد الرحمن/مظبوط
9/الاستاذ/صالح خليل محمد علي
10/الاستاذ/أحمد مختار
11/مدير بنك الخرطوم/ الاخ فتحي/من أبناء تندلتي


مقالات سابقة للكاتب


  • في الرد على الأريتريين المنتحلين لتاريخ البجا بقلم آمنة أحمد مختار
  • إحذروا: إستراتيجية صناعة الفوضى بقلم آمنة مختار
  • في الرد على الكاتب/ محمد جميل أحمد حول مقاله الأخير: (مؤتمر شرق السودان... من يقول ماذا ؟)
  • إنتحال تاريخ وتراث البجا من قبل البني عامر والمجموعات الأريترية التي إلتحقت بهم .. بقلم آمنة أحمد م
  • الرد على إدعاء بعض مستجدي السودنة بأن قبيلة الأمرآر البجاوية كانوا عبيدا للكواهلة.. بقلم آمنة أيرا
  • زول يوقع عريضة.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أصاب د. الباقر العفيف.. ولكنه أخطأ من حيث أصاب بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • رسالة /إلى السيدات والسادة أعضاء وعضوات الحكومة الانتقالية بقلم آمنة أحمد مختار
  • الحكم المدني والديمقراطي بقلم آمنة مختار
  • عيدهم بقلم آمنة أحمد مختار
  • إلى صناع الأفلام الوثائقية عن ثورة ديسمبر ..شرارة ( ثورة المدن) إنطلقت بداياتها من ولايتي سنار والن
  • الضفاف مضجعي بقلم آمنة مختار
  • الرجل والسلاح..Arms and the Man بقلم آمنة أحمد مختار
  • حميدتي.. و(شواطينه).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار
  • لمن يهمه الأمر.. بقلم آمنة أحمد مختار
  • إبتسامة الفتى المجندل بقلم آمنة مختار
  • الجنجاويد.. (أولئك البعاعيت.. الملثمون القادمون من الغرب..).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • هل كان حقا محمد مرسي العياط شهيدا للديمقراطية ؟ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أين كتائب الظل؟!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • الحق الحق أقول لكم: بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • وفضحهم النيل ..سليل الفراديس بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • قصة موت معلن بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • الطيب، والشرس ،والقبيح.. بقلم آمنة أحمد مختار أير
  • حميدتي، وقومه.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • معاهدة فى الغابة إتفاق لا يدوم بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • الثورة السودانية: صراع الإرادات..والمتاريس بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • اللا عنف: العصيان المدني والإضراب العام بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • شق صف بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • مفاكرة حول الراهن الثوري بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • يا لجمال الثورات ! بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • لو كنت مكان تجمع المهنيين السودانيين بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • ليس هذا بتقديس لبيانات تجمع المهنيين ، ولكن! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • قروب(منبر شات) الشهير (زيته وزيتونه.. جبنته ووقايته).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • القصاص بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • ألف باء كل شئ بقلم آمنة أحمد أيرا
  • مع هبوب هبباي ديسمبر الأغر 2018 بقلم آمنة أحمد مختار
  • حول ما يسمى بإئتلاف شباب الثورة بقلم آمنة مختار
  • رجاء عدم الوقوع في فخ التخوين المجاني فالشارع يسع الجميع بقلم آمنة مختار
  • للنقد أوقات.. وللعمل مثلها بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كلمة لابد منها بقلم آمنة مختار
  • القصاص، أحلال عليكم حرام علينا.. بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • الحرية كغريزة أساسية بقلم آمنة أحمد مختار
  • ما بين (فاتيات السياسة)..و(حفرة الدخان) و (البوخة) ..!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • التجريف المتعمد للبيئة البحرية السودانية ، لمصلحة من؟ ومن المسؤول؟! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • حول ظاهرة التقارب بين أحزاب الخضر اليسارية وتنظيمات الليبراليين الاجتماعي بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • اللات ، ليليتو ، ليليث ، ليل ، لولية ، ليلى.. بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • الإيمان الصاخب.. الإيمان الضاج!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • من قد يربي إبنك معك دون أن تدري؟ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • تحويل مسألة الهوية إلى مشكلة هو بحد ذاته مشكلة بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أصاب د. الباقر العفيف ، ولكنه أخطأ من حيث أصاب بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • السودانيون ، وموسى وقومه ، ومعطيات التاريخ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • روح القانون ، وروح الزواج ، وروح نورا بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • موت شاعر : محمود علي فلج من بطولات الشعب السوداني الخالدة بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • دقة زار بقلم آمنة أحمد مختار
  • في الرد علي صاحب مقالات ( فتيات الشنطة على الكتف..) بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • التسريبات ، سرب.. يسرب تسريييبا بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • في عرين الرجال.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • دعارة سلطة.. أم دعارة مواطن ؟! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كما تدين تدان .. Don't judge بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • Sugar daddy ..والخالة الما بتقول لا لا بقلم آمنة احمد مختار أيرا
  • الشوفينية .. والتاريخ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا