سنفتح اخطر الملفات التي ادت الي تقزم الجيش السوداني كتبه خليل محمد سليمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 01:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-31-2022, 01:35 PM

خليل محمد سليمان
<aخليل محمد سليمان
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1004

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سنفتح اخطر الملفات التي ادت الي تقزم الجيش السوداني كتبه خليل محمد سليمان

    12:35 PM August, 31 2022

    سودانيز اون لاين
    خليل محمد سليمان-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كل ما يرد في الإجابة علي السؤال.. لماذا تقزم الجيش السوداني؟

    يُعتبر عنوان، فما يجب ان نقوم به هو وضع خطة مصحوبة بالدراسات، و البحوث للنهوض بمؤسسة عسكرية قومية مهنية.

    فشلت المؤسسة العسكرية في السودان لسبب رئيسي هو غياب الدولة المدنية الرشيدة، وهي بالضرورة تقوم بصياغة القوانين، و التشريعات في كل مؤسسات الدولة لمصلحة الشعب، و تطلعاته، و الحفاظ علي مقدراته، و صون سيادته، و كرامته.

    في عالمنا اليوم صنعت الدول الكبرى التي تحكمها مؤسسات مدنية محترمة جيوش قوية سادت العالم، و ليس العكس.

    الجيش السوداني تضع قوانينه نخب كل همها الحفاظ علي الإمتيازات، و المخصصات.

    ام المصائب قوانين القوات المسلحة تفصل القيادة عن القاعدة بشكل طبقي، إقطاعي، لا يمكن ان يحدث في جيش محترم في العالم.

    سنعرض في القادمات بالتفصيل للقانون، و كيف يتم تجييره لصالح القادة بعد رتبة الفريق فما فوق، ليعيشوا في ترف، و نعيم بعيداً عن جنودهم، و ضباطهم الذين يُعتبرون افقر فئات المجتمع علي الإطلاق.

    لطالما تُسن القوانين حسب رغبات القادة فمن المستحيل ان ينهض هذا الجيش، فهؤلاء جميعهم يعمل جاهداً لترتيب اوضاعه لما بعد المغادرة.

    لا توجد دولة محترمة علي وجه الارض للجنرالات الحرية في سن القوانين إلا في السودان.

    هل يعلم الشعب السوداني ان رتبة الفريق يُحال بكل مخصصاته، من مرتب، و عربات، و سواقين، و حشم، و خدم، بل و تتم صيانة منازلهم علي نفقة الدولة، و ذلك مدى الحياة، و يتوارثه الابناء من بعد ذلك.

    هل يعلم الشعب السوداني ان بقية الضباط، و الصف، و الجنود من ابناءه معاشهم لا يكفي لسد حاجاتهم لثلاثة ايام، و يقتلهم المرض بسبب إنعدام الرعاية الصحية بشكل تام.

    هل يعلم الشعب السوداني ان الكهنة تجار الدين حشروا لرتبة الفريق المئات، و تظل تحتفظ هذه الرتبة بلقبها، سنعرض تفاصيل القانون، و المخصصات التي تصل لدرجة السطوة، و النفوذ، و ماذا يفعلون بعد الإحالة؟

    اعتقد الخوض في هذا الجانب سيغضب الكثيرين، و لكن لطالما نريد مؤسسة محترمة يجب ان نخلع عباية المصلحة الذاتية، و العبارات الطنانة، و الرنانة.

    تُعتبر القوات المسلحة هي السبب الاول، و الاخير في إنهيار الدولة، و ما وصلنا اليه من إنحطاط.

    واحدة من معضلات هذه البلاد، و جيشها ان تُترك مسألة صياغة القوانين لقادتها، و لهم الحرية في ما يعملون، لذلك غابت المصلحة الوطنية، فضاعت البلاد، و مصالح العباد.

    مثال ليس للحصر، في كل جيوش الدنيا تُنشأ المليشيات بقانون، حسب حاجة الجيوش لأغراض محددة تحكمها الجغرافيا، و تحدها مواقيت، فبعد إستنفاد المهام تُحل المليشيات، اما الدول الغربية تعمل بالوكالات، و هذا جانب سنعرض له بإذن الله، في نظم الجيوش الحديثة.

    في حالة الجيش السوداني الذي تقزم، بسبب قوانينه، التي تلبي مصالح جنرالاته فقط، قد إبتلعته مليشيا قبلية انشأها بقانونه، ثم إبتلعت الدولة بشكل كامل.

    اعتقد واحدة من اهم مشروعات الدولة المدنية المنشودة وضع قانون محترم للقوات المسلحة يسمح لها بالتطور، و التقدم، و يقتلعها من قبضة الطبقية الإقطاعية، و نفوذ الجنرالات.

    واحدة من اكثر مظاهر الدولة المتخلفة هو قانون المعاشات الذي يختلف من مؤسسة لأخرى في السودان حتي داخل المؤسسة الواحدة توجد فروقات كبيرة شوهت الحياة الإجتماعية، و منها المؤسسة العسكرية بوجه الخصوص، التي سنفتح ملف قوانينها امام الرأي العام، و كيف ترزح تحت وطأة الجنرالات الذين حولوها الي مليشيا.

    من يريد ان يقرأ ما نكتب بزاويته الصحيحة فعليه ان ينظر في تاريخ هذه المؤسسة التي اصبحت تتقزم يوماً بعد يوم حتي وصلت الي محطة التلاشي، و هذا بسبب القوانين التي تمنع التطور، و التقدم.

    كسرة..

    اذكر في مؤتمر للقادة في عهد حسان عبد الرحمن تم طرح سؤال جوهري.

    لماذا يحجم الشباب عن التجنيد في القوات المسلحة؟

    طاروا مباشرةً للإجابة بسد الفجوة بالإعتماد علي الخدمة الإلزامية، و فُرضت علي ممتحني الشهادة السودانية بعد الجلوس للإمتحان، و هذه تُعتبر وصمة عار كتبنا عنها في السابق، و سن############ لها للتذكير.

    ثم قالوا عليكم بخداع الشباب بالامن لأنه وجهة مفضلة لهم فتم فتح التجنيد للأمن بالآلاف، و انشأوا كتائب مقاتلة آخرها وحدة العمليات بجهاز الامن، فكانت الغاية توفير مقاتلين بلا مؤسسة محترمة.

    صرفوا المليارات علي المليشيات من دفاع شعبي، و امن شعبي، و شرطة شعبية، و قوات حرس حدود، فبخلوا علي السودان بمؤسسة عسكرية محترمة لا تكلفهم ربع المجهود، و الاموال التي أُهدرت.

    لم يذكر احداً في مؤتمرهم ضعف المرتبات، و بؤس الحياة في هذه المؤسسة، و الفقر الذي جعلها كالاجرب، الذي يفر منه الاصحاء.

    لا احداً ذكر كيف يتم تطوير هذه المؤسسة لتكون جاذبة للشباب، حتي تقوم بدورها الوطني، و لتواكب الجيوش المحترمة حولنا في الإقليم، و العالم.

    نواصل..


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 30 202
  • الإعلان عن تكتل سياسي جديد يوم الخميس
  • البرهان شكّل لجنة لإختيار رئيس وزراء السودان
  • دارفور- تحذيرات من تسرب عناصر قوة حماية المدنيين بسبب نقص الأموال
  • بعد زيارة رسمية لجوبا.. البرهان يعود للبلاد
  • تراجع أعداد طلاب المدارس الخاصة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم August, 30 2022


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 30 2022
  • مخابرات الخديوية وكروت الابتزاز القذرة!
  • برقية تهنئة لنقابة الصحفيين في السودان
  • مكونات في مجلس البجا تتهم السلطات بـالتآمر لإنشاء ميناء إماراتي
  • بالمستندات (الصيحة) تكشف عن شركات وهمية تنصب على المواطنين
  • المحكمة العليا تسلم الداخلية قرار إعادة ضباط للخدمة
  • .نعم لانفصال دارفور نعم لانفصال النيل الازرق هل ده كلام عنصريه ولا كلام منطقى
  • فريق سلة جنوب السودان يهزم مصر ويتقرب للتأهل لنهائيات كأس العالم
  • كركاتير رهيب يا استاذ عمر دفع الله
  • هل تصلح( القطية) كحجرة واحدة لكامل الحياة!
  • ودعاً أيها العلم النبيل المهندس الأديب الموسيقار العبقرى أخى طــــارق ميرغنى
  • الحركة الإسلامية ترد بشأن لقاء بين علي كرتي و حميدتي
  • فيضان الجهالات فى الدول العربيــة
  • والٍ يشكو أردول للبرهان ويطالب بحل شركة الموارد المعدنية
  • مصادر عسكرية.. لم تتم إعادة الفريق الركن (م) عصام كرار للخدمة وتعيينه أمينا عاما بعد التقاعد
  • إقامة ميناء إماراتي في السودان.. ضبابية الموقف
  • منتخب دولة جنوب السودان للسلة يهزم منتخب مصر في تصفيات سلة العالم!
  • الفنان النور الجيلاني في رحمة الله
  • الاربعات 444 المهمة وأقوال خلدها التاريخ
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 30 أغسطس 2022م
  • عسكورى : لا....... لتوصيل المياه لبورتسودان من النيل !!
  • ماذا لو سعينا لجعل قرى متخصصة في انتاج سلع محددة!؟
  • ارتحت كسودانى نفسييا عندما رايت اقتصاد فنزويلا
  • ( تسقط بس) هتاف انتهى مفعوله!
  • الشاعر هاشم صديق - قرنتية
  • اللاوعي الجمعي..... كارل يونج /هل من جديد؟؟
  • مصر السعودية قطر ترسل مساعدات للسودان ...نجيريا، الغابون ولا حتى تضامن
  • ابتكار صيني لرافعة مياه يدوية بسيطة جدا!
  • دعوة الملك سلمان بن عبد العزيز للبرهان لحضور قمة مجلس الدول المطلة علي البحر الأحمر
  • موضوعات شيقة عن تناسخ الارواح!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 30 2022
  • أريحية سعودية ساطعة: 1988، 2020، 2022 كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • مظاهرات الأحياء والتتريس!!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • التضامن العربي ومواجهة مشاريع التهويد والاستيطان كتبه سري القدوة
  • كريم خان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة في السودان من أجل الضغط على السلطات السودانية لتسليم البشير وجما
  • أسامة داؤود وماذا عن مصنع للنفايات ؟ كتبه عواطف عبداللطيف
  • عودة النقابة الحرة كتبه الفاتح جبرا
  • على شرف انتخابات نقابة الصحفيين السودانيين (5 ـ 5) مرتضى الغالي وأطروحته في الصحافة السودانية 1903
  • وِفاق ( في عينَك ) ..! كتبه هيثم الفضل
  • الصحفيون يؤكدون أنهم طليعة البناء الديمقراطي كتبه د. حسين حسن حسين
  • السودان بلد (يحاحي ويشرّك) كتبه علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ ابكر
  • أغتيلت مجلة مريود للأطفال وكذا مشروع الجزيرة كتبه عواطف عبداللطيف
  • تدويرُ صواريخ المقاومة وإعادةُ تصنيعها واجبٌ وطنيٌ وتكليفٌ دينيٌ كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق منور نمر من ورق، قائد إنقاذي فاشل.. كتبه خليل محمد سليمان
  • صهر الرئيس الامريكي المعزول دونالد ترامب يتطاول علي تاريخ ومواقف السودانيين كتبه محمد فضل علي
  • رباطي البيوت تلب !!.. كتبه عادل هلال
  • الذكرى الثالثة للوثيقة الدستورية كتبه تاج السر عثمان























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de