صهر الرئيس الامريكي المعزول دونالد ترامب يتطاول علي تاريخ ومواقف السودانيين كتبه محمد فضل علي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 10:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-30-2022, 04:45 AM

محمد فضل علي
<aمحمد فضل علي
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 774

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صهر الرئيس الامريكي المعزول دونالد ترامب يتطاول علي تاريخ ومواقف السودانيين كتبه محمد فضل علي

    03:45 AM August, 30 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد فضل علي-ادمنتون كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر





    .. كندا

    التاريخ كما لايجب ان يكون
    بالامس تدوالت بعض وسائل الاعلام والصحافة الدولية تحت عنوان :
    " مذكرات كوشنر .. كواليس التطبيع بين السودان واسرائيل "
    افادات ادلي بها صهر الرئيس الامريكي المعزول دونالد ترامب وعراب ماتعرف باسم الاتفاقية الابراهيمية الوهمية التي لاتساوي ثمن الحبر الذي كتبت به وهو يتطاول علي تاريخ ومواقف الامة السودانية والعربية و يصف مقررات قمة الخرطوم العربية التاريخية التي انعقدت في اعقاب الخسارة المباغتة للجيش المصري للحرب بدون معركة في 1967 وقرار قمة الخرطوم بمقاطعة اسرائيل بالسيئ السمعة ويقول :

    " حمل انضمام السودان إلى الاتفاقية الإبراهيمية قيمة رمزية أيضًا.
    في عام 1967 ، بعد انتصار إسرائيل في حرب الأيام الستة، اجتمعت جامعة الدول العربية في العاصمة السودانية وأصدرت قرار الخرطوم سيئ السمعة. كانت هذه الوثيقة البغيضة قد أعلنت ’اللاءات الثلاثة‘ لا سلام مع إسرائيل، ولا اعتراف بإسرائيل، ولا مفاوضات مع إسرائيل "
    هكذا تحدث هذا الكائن المغمور والغير معروف علي اي مستوي وعلي اي صعيد او انجاز غير انه صهر الرئيس الامريكي السابق الذي تطاردة اجهزة العدالة داخل بلاد اليوم ليصف واحدة من انصع الصفحات في تاريخ الامة السودانية ومقررات قمة الخرطوم العربية الشهيرة بالوثيقة
    " البغيضة "
    لقد انجزت نتائج قمة الخرطوم المشار اليها اعمال خالدة واثمرت عن مصالحة عربية تاريخية وساهمت عمليا في تجاوز القوات المسلحة المصرية والعربية اثار الهزيمة المباغتة التي حدثت دون وقوع اي معركة تذكر بين الجيش الاسرائيلي والقوات المسلحة المصرية التي خسرت لاسباب معروفة ليس من بينها علي الاطلاق وهن او ضعف او تخاذل في صفوف الجندية المصرية واحتياطي الجيوش العربية التي كانت ترابط علي ضفاف قنال السويس وتقوم بحماية وتامين بعض المرافق الاستراتيجية ومن بينها قوات سودانية عندما كان للسودان جيش وقوات مسلحة قومية ومهنية .
    ولكن التاريخ كما يجب ان يكون مع الاعتذار لقصة المسلسل العربي الشهير تمت كتابته بالفعل في السادس من اكتوبر 1973 وكما شاهدة العالم كله وكما تم تدوينه في تاريخ العسكرية العالمية بطريقة علمية تراعي الدقة والامانة تحدث عن اعظم قصص البطولة والتضحية والبسالة بواسطة الجيش المصري من خلال العبور العبقري العظيم وتحطيم السواتر الترابية وسقوط خط بارليف واسطورة الجيش الذي لايقهر التي حطمتها العسكرية المصرية بعد ان تجاوزت جراحها في حرب الساعات الستة لقد ساهمت قمة الخرطوم التي وصفها هذا الكائن المفتري علي التاريخ بالبغيضة بقدر كبير في جعل تلك الصفحات الناصعة والتاريخ الحقيقي لوقائع حقيقية وليست من صنع الخيال امر واقع وممكن.
    ولكن لايلام هذا الكائن الغريب الذي توهم القدرة علي كتابة التاريخ وهو يوثق لاكبر انتكاسة للسياسة الخارجية السودانية في تاريخ السودان في اعقاب سقوط النظام السابق في 2019 عن طريق واحدة من اعظم الثورات الشعبية في تاريخ العالم المعاصر .
    لقد فرضت الادارة الامريكية السابقة علي عهد صهر المشار اليه الرئيس الامريكي المعزول دونالد ترامب نفسها علي ثورة وانتفاضة الشعب السوداني التي لم يتفضل بدعمها بكلمة واحدة وانما كان يسابق الزمن لادانة الامة السودانية باثر رجعي ومحاسبتها علي جرائم هي اول من تضرر منها ويقوم بفرض غرامة مالية غير قانونية علي ثورة السودان الظافرة التي انتصرت علي الارهاب واربك تدخل الادارة الامريكية السابقة المشهد كله وفرضت ماتريد من اجندات واولويات من تطبيع وهمي بين السودان واسرائيل لم ولن يكون له اي وجود او اثر بطريقة تسهم في تحقيق الامن والاستقرار علي صعيد الامن الاقليمي والعالمي.
    لان الاتفاقية الابراهيمية عبارة عن نوع من اعمال العلاقات العامة والمراسيم الاحتفالية المعدومة الاثر والتاثير في ظل الواقع العربي الراهن علي الارض في ظل الاختلالات الاستراتيجية المخيفة في سوريا ولبنان وليبيا والسودان واليمن والهمينة الايرانية التامة علي العراق مما يجعل من الاتفاقية المشار اليها نوع من الاحتيال والتضليل المنهجي للعالم والضمير الانساني وكذبة كبري تريد ان تضع نهاية للصراع العربي الاسرائيلي بابعادة التاريخية والعقائدية المعروفة والواقع الاستراتيجي الراهن واحتمال الحرب بين ايران واسرائيل التي تجعل من تلك القضية المهدد الاول للامن والسلم العالمي وللبشرية والحضارة الانسانية فكيف تتم السيطرة علي مثل هذا الواقع عن طريق بعض المراسيم الاحتفالية التي شاهدها العالم وتورط بعض الجهات السودانية الانتقالية السابقة في تلك المهزلة بدون اي تفويض من الامة السودانية .
    نحن في السودان الراهن لسنا دولة مواجهة مع اسرائيل وليست لدينا عدواة تاريخية او نعاني من عقدة ذنب من التورط في قتل وابادة وتعذيب اتباع الطائفة اليهودية الذين عاشوا امنين في عدد كبير من البلاد العربية والاسلامية من بينها السودان علي وجه التحديد عندما تعرضوا الي الابادة والقتل الجماعي في اجزاء اخري من العالم .
    ولكن لدينا تحفظات مشروعة علي ممارسات دولة اسرائيل وانتهاكاتها المريعة للقوانين الدولية والانسانية وتهديدها للامن الاقليمي والعالمي والخوف كل الخوف ان تصبح حرب السادس من اكتوبر 1973 اخر حرب بين جيوش نظامية اذا اندلعت شرارة حرب اخري واذا كانت هذه الحرب بين ايران واسرائيل علي وجه التحديد ستكون حينها سلسلة من الحروب الجهادية الانتحارية وستنهار الحدود ولن يكون هناك منتصر وسيتوحد العقلاء والمجانين في العالم العربي والاسلامي ضد اسرائيل وستصبح اجزاء واسعة من اقليم الشرق الاوسط والمنطقة العربية وبقية اقاليم العالم ارض محروقة غير صالحة للعيش الادمي بطريقة قد تقود الي نهاية العالم والحضارة الانسانية بطريقة تدريجية.
    نحن في السودان نملك القدرة الواقعية والقدرات والنخبة الواعية التي يمكن ان تسهم بطريقة فعالة في انقاذ مايمكن انقاذه علي صعيد اوضاعنا الداخلية المنهارة وعلي صعيد الامن والسلم الاقليمي الراهن شريطة ان نستعيد مؤسسات دولتنا القومية السابق وان نعيد بناء جيشنا الوطني وقواتنا المسلحة السودانية وان يحدث مثل ذلك في بلاد عربية اخري ظلت تعاني مما نعاني في سوريا واليمن وليبيا والعراق بسبب التدخلات والوصاية الاجنبية والحروب الغير قانونية المعروفة .
    رابط له علاقة بالموضوع :





    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 29 202
  • تهنئة تنسيقيات لجان مقاومة مدينة الخرطوم لميلاد نقابة الصحفيين السودانيين
  • لجان المقاومة تدعو لبدء التعبئة لمليونية نهاية الشهر
  • جبريل إبراهيم يزور الامارات لبحث إنشاء ميناء “أبو امامة” على البحر الأحمر
  • لجان المقاومة تضع شروطا لإعادة مركز شرطة الانقلاب بالصافية
  • مع اقتراب اتفاق العسكريين مع الاتحادي الأصل.. تيارات في "الأمة" تقاوم قبول الصفقة
  • هاجر سليمان تكتب: ومازال(جبريل) يتمادى
  • وجدي صالح: لا وجود لخلافات .. والفلول وراء ترويج الشائعات
  • الجبهة الثورية السودانية تطرح إعلان سياسي وتقترح مجلس سيادة مدني من 9 أعضاء وتحدد مدة جديدة للفترة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم August, 29 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 29 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 29 2022
  • السودان ياهو ده السودان.. يوجد صور
  • لجنة انتخابات نقابة الصحفيين السودانيين تفتح باب الطعون في نتيجة الانتخابات
  • دكتور عمر القراي يدعو السودانيين الى مقاطعة الاخوان المسلمين اجتماعيا
  • لقاء حميدتي وعلي كرتي
  • التحالف المهني للصحفيين السودانيين
  • شبكة الصحفيين السودانيين -بيان مهم
  • مجموعة مناوئة لـ(تِرك) تعلن تكوين لجان للإعداد لتقرير مصير شرق السودان
  • إعلان نتائج انتخابات مجلس نقابة الصحفيين بأغلبية لـ (قائمة الوحدة)
  • لقاء عاصف بين علي كرتي وحميدتي في كافوري لهجة غير معهوده تحدث بها كرتي مع قائد الدعم السريع
  • جبريل إبراهيم يزور الامارات لبحث إنشاء ميناء “أبو امامة” على البحر الأحمر
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 29 أغسطس 2022
  • تعديلات داخل جهاز المخابرات من شأنها تعزيز نفوذ البرهان
  • الطائرة تليق بك
  • مناوى باركاليو !!!!
  • .🟣 من عجائب الحب لسيدنا النبي صل الله عليه وآله وسلم
  • العاقب المسؤول الأول عن أي نقطة دم في الولاية !!
  • الأخ الفنان عمر دفع الله...والله مبدع شوية عليك
  • حكاوي الجبهجية..
  • الأخ مصطفى والله مشتاقين

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 29 2022
  • لعنة دارفور كتبه محمد ادم فاشر
  • ليبيا والسودان والعراق واليمن ..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • انهاء الاحتلال وانجاز هدف التحرر الوطني كتبه سري القدوة
  • التجريب في المسرح السياسي: الخوف من تبعات الحرية لا يقل خطورة من فقدانها كتبه د.فراج الشيخ الفزار
  • تحذير لسفراء وكيزان امريكا من تدنيس دورتنا الرياضية كتبه اسامة خلف الله
  • بعيدة مهوى القُرط: محمد سعيد العباسي كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • بص وشوف : من عرب ال49 الى عرب ال93!! كتبه د.شكري الهزَّيل
  • البرهان والحلم السراب كتبه عمر الحويج
  • اتحاد الراقصين العرب! كتبه زهير السراج
  • عدم إعتراف (طبيعي) ..! كتبه هيثم الفضل
  • الاغاثة السعودية تشرف بنفسها على توزيع المساعدات للمتضررين في السودان كتبه أحمد الملك
  • الصحافة والتحيز الايديولوجي كتبه أمل أحمد تبيدي
  • شبه الحرب يلوح في الأفق بين السودانيين كتبه الطيب جاده
  • لنشر ثقافة وأعمال المحبة والسلام كتبه نورالدين مدني
  • قراءة مقتضبة لقصة يوسف عزت مساويط الرماد كتبه د.أمل الكردفاني
  • أولويات التنمية في دارفور وفقا لشرعية البونية! كتبه إبراهيم سليمان
  • نجاح درية هو نجاح للثورة !! كتبه حمدالنيل سيف الدين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de