السودانيون أصل العرب والعروبة – كتبه عبد الله ماهر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-29-2024, 05:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-14-2022, 12:49 PM

عبدالله ماهر
<aعبدالله ماهر
تاريخ التسجيل: 10-17-2017
مجموع المشاركات: 523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودانيون أصل العرب والعروبة – كتبه عبد الله ماهر

    11:49 AM June, 14 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالله ماهر-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    فإن أهل النوبة الكوشيون السودانيون هم أصل العرب، شعب الله المختار وبنى إسرائيل المكرمين الذين فضلهم الله على كافة العالمين، وهم قوم سيدنا موسى عليه السلام من الذين نزحوا من مصر- السودان إلى الأرض المقدسة - مكة - كما يؤكد هذا القرآن العظيم وأسفار أهل الكتاب اليهود والنصارى والأثر. وهذا الحديث يؤكد بأن العرب أصلهم كوشيين نوبة سودانيين لحديث سيدنا الإمام علي كرم الله وجهه في الطبري والجفري، حيث سئل عن أصل قريش وعرب الجزيرة والأودية وشبه الجزيرة العربية، فقال: "أصلهم من كيث وكيث من كوش وكوش من جنوب الوادي". وإن معنى كوش هو الأسود أو الأزرق. وكلمة (كوش) ذكرت في الكتاب المقدس أربعين مرة، وأن الله تعالى له خاصية وحب مع أهل كوش السودانيين، وأن كل سياق أثيوبيا في القدم والكتب السماوية يُعنى بها أرض كوش - السودان الحالي.

    وقال محمد بن سيرين: سمعت عبيدة يقول: "سمعت عليا (رضي الله عنه) يقول: "من كان سائلا عن نسبتنا فإنا نبط من كوث" - أو كوس - وقال أبو المنصور: "فإنها نبط من كوثي - ولو أراد كوشي مكة لما قاله نبط .وكوثي العراق هي سرة السواد من محل النبط .وإنما أراد علي رضي الله عنه ان يقول: "إن أبانا إبراهيم كان من نبط كوث، ونحو ذلك". قال أيضاً عبدالله ابن عباس: "نحن معاشر قريش حتى من النبط من أهل كوث" - رواه الطبري. هذا يؤكد بوضوح أن قريشا شرف العرب وزينه القبايل العربيه التي قال النبي ﷺ فيها خيار من خيار، هي من إبراهيم الخليل عليه السلام الموشي وزوج المرأه الكوشيه المباركه (هاجر) التي ولدت العرب الأصليين. فهذا إقرار مهم من صحابه رسول الله ﷺ وأهل بيته أن قريشا هي بطن (نبط) من بُطُون كوش (كوث). والنطق الصحيح لكوش هو كوس وتم ابدال السين شينا حسب النطق الإسرائيلي لها لتكتب كما ينطقها العبرانيون ويذكروهم في كتبهم المقدسه في التوراه والإنجيل. وقال المؤرخ الليبي الشهير المرحوم (علي فهمي خشيم) أن (نبط) هي (نبتة) السودانية عاصمة الكوشيين التاريخية، وقال المؤرخ اللبناني الشهير المرحوم (كمال الصليبي) أن كوث هي (كوش) السودانية، وأنها أحد اسماء القرى التي تأسست منها (مكة).

    ويقول الدكتور الباحث التاريخي -عباس الحاج ، كل العلوم في العالم خرجت من الحضارة السودانية: أولا، فاللغة العربية موطنها الأصل هو السودان وخرجت من السودان أولا، وأن هيروديت ذكر عام 848 قبل الميلاد بان النيل ينبع من (بحرالغزال) وبحر الغزال كلمه عربية،والعالم بن سيناء قال بأن أدويته وعقاقيره تأتيه من دار الأبواب بالقرب من بربر وأولها (الصمغ العربي). وكلمة الصمغ العربي كلمه عربية.وكوش الابن الأكبر - سبأ - ذهب الي اليمن بزوجته وأسس مملكة سبأ وأنجب حمير وكهلان. وعرب حمير هُم الذين ألتقوا بأمنا هاجر بمكه وتكلمت معهم بلغتهم العربية. وأمنا هاجر من جبل القرير أقدم حضارة قبل 7.000 سنه وكانت تتكلم اللغه العربية .وثانيا: فالسودان هو موطن علم الفلك، فتوجد نجوم باسماء دارجية سودانيه مثال العناق، وهي السخله التي لم تلد. ونجم قنب الأسد وهي قرية بالقرب من الحصاحيصا جنوب الخرطوم. وعن الأشهر العربية،فإن أرسطو ذكر عام 382 قبل الميلاد، بأنه أخذها من نبينا إدريس عليه السلام، وكانو يتعاملون بها. وأن السودان قديما كان يتعامل بالشهور العربية.

    وأثبت الباحثون المعاصرون بأن اللغه العربية بدأت من السودان - واللغه الحميرية، لغة حميروهو الابن الأكبر لسبأ بن كوش السوداني، وهي لغه مشتقه من اللغه السبئيه من سبأ بن كوش الابن الأكبر الذي أسس مملكة سبأ باليمن. وتعتبر اللغه العربية لغة مملكة كوش التي إمتدت حتي الحبشة واليمن، ومنها اللغه الجعزعية، لغة أهلنا الحباب وبني عامر بالشرق، واللغه العفرية لغة أهلنا الدناقلة أهل مصر الحقيقية المذكورة في القرآن العظيم وكل اسفار أهل الكتاب، وأن استاذنا البروفسير عبدالله الطيب، رحمة الله عليه قد كان علي حق في تحليله بأن السودان هو أرض العروبة. والدكتور عباس الحاج في كل كتاباته أوضح بأن السودان هو موطن اللغه العربية وأصل البشرية.


    ولقد درسونا في التاريخ الزائف المغلوط بأن اللغة العربية دخلت إلى السودان عندما وقع عبد الله بن سعد بن أبي السرح - والي مصر من قبل الخليفة عثمان بن عفان - عندما وقع اتفاقية مع ملك النوبة، المعروفة باسم [اتفاقية البقط] سنة 23 هـ. أي قبل 1400 سنة. وقال رسول الله ﷺ: "يا أيها الناس، إن الرب رب واحد، وإن الدين دين واحد، وليست العربية بأحدكم من أب ولا أم، فإنما هي اللسان، فمن تكلم بالعربية فهو عربي}.

    هناك دلائل وبراهين في تاريخ ما قبل الميلاد القديم، تؤكد بأن أهل السودان في مملكة [نبتا - مروي] كانوا عربا، وسموا بالعرب من قِبل المؤرخين الإغريق القدماء. يقول أستاذنا الجليل العلامة البروفسور عبد الله الطيب في كتابه: "لقد أراد الروم غزو هذه البلاد (السودان) في سنة 42 قبل الميلاد، واستدرجهم أهل هذه البلاد إلى صحراء ووجدوا فيها عسرا، ومن الغريب في أخبارهم - هذا ظهر في بعض ما كتبه بروفسير شيني عن هذه المنطقة (السودان) - أنهم ذكروا عربا لاقوهم وقتلوهم في هذه الصحراء وليست هذه أول مرة يُذكر فيها العرب في هذه البلاد (السودان). وقد ذكر هيرودتس أن عربا جاؤوا من البلد الواقع جنوبي مصر وحاربوا مع الملك دارا الأول الفرسي في حربه مع اليونان وهزموهم، وهذا خبر قديم جدا يؤكد بأن وجود العرب فى السودان منذ القدم وينفي دخول العرب واللغة العربية للسودان في زمن عبدالله بن أبي السرح سنة 23 هـ.

    وإن المصادر الوحيدة لوجود العرب في مروي، مُعلن من خلال كتابات المورخين الكلاسيكين اليونانيين القدامى، أمثال: - بيون وبطليموس واراتوثينس وجوبا والمؤرخ الروماني بليني الأكبر وغيرهم. وكل من هؤلاء، أورد وصفيات تتعلق بالعرب في مروي. نسب بليني الأكبر إلى جوبا قوله إن سكان ضفتي النيل من سيني (إسوان) إلى مروي (ليسوا إثيوبيين - بل قبائل عربية). ويقول بليني الأكبر نقلاً عن جوبا: إن مدينة الشمس، وهي نفسها (مدينة عين شمس) التي لا تبعد كثيرا عن (ممفيس)، قد عمرتها أرومة عربية .أما الجغرافي الكلاسيكي اليوناني كلود بطليموس، فإنه يورد من خلال وصفه الطريق مما يطلق عليه (الشلال الصغير) في إقليم الدود - كاشيون وحتى مروي منطقة سكانها يقول إنهم من العرب، بعد ذلك الدود-كاسخيوي، يوجد شرق النيل العرب المعروفين باسم (أديوي)والكاتب جوبا يقول: هنالك مدينة محصنة اسمها (الحائط العظيم) وأن اسمها العربي هو (مير سيوس) ويصف موضعها بأنه بين مصر وأثيوبيا [كوش] ويبدو حسب وصفه الجغرافي أنها تقع في شمال السودان .

    وكذلك نجد الكثير من الاسماء العربية توجد في السودان منذ الأزل مثل: كريمة، الخرطوم، الزورات، ود نميري، بحر العرب وبحر الغزال في أقصى جنوب غرب السودان والصمغ العربى وهلمجرا. فهل أتى عربي من جزيرة العرب وسمى هذه التسميات بالعربية في السودان؟ كلا ثم كلا، فهذا دليل علمي يؤكد بأن السودان هو بلد عربي أزلي قديم جدا من قبل الجزيرة العربية. وكذلك نرى مليا بأن وسط السودان كله يتكلم اللغة العربية الفصحى فقط وكل من حوله يتكلم لغات غير العربية، فمن أين أتت اللغة العربية إلى كل وسط السودان؟ ومعروف بأن هناك قبائل جُهينة العربية في دارفور بغرب السودان تتحدث اللغة العربية الكلاسيكية، لغة عنترة وزهير منذ زمن آدم!

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 13 2022
  • الاستئناف تأمر بالقبض على “كبر”
  • “الغنجة”.. سلاح جديد باحتجاجات السودان
  • مريم الصادق تنفي استقالة نائب رئيس حزب الامة القومي
  • أوضاع مأسوية وتجلط الدم وسط مرضى الفشل الكلوي لقطوعات الكهرباء
  • استطلاع حول مواقف القوى المدنية والعسكرية والحركات المسلحة تجاه الأزمة السودانية
  • 111 قتيل في اشتباكات قبلية دامية بولاية غرب دارفور
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 13 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • الجمعية السودانية لحماية البيئة تقيم ندوة بالخرطوم بعنوان التعديات علي موارد الغابات
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 13 2022


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 13 2022
  • لعبة فاغنر واردول-Adli M. Hossain
  • مقال الممثل الخاص للأمم المتحدة فولكر بريتس
    تساؤل-هل سلام جوبا يعني الاستسلام الكامل لواقع الاقليم
  • خلافات داخل كابينة القيادة عقار وعرمان .. الطرق تفترق ببطء
  • عبد الرحيم دقلو: أنا وأخي “بريئين” من دم أي سوداني
  • هيئة شعبية تطالب باقالة اردول بعد حديث عنصري ضد الشماليين
  • توسع رقعة الاحتجاجات في العاصمة السودانية
  • يوم الجمعة ١٦يونيو القادم خرطوم اخرى
  • كتمت في ناس ابوحسين بتاعين الموز ههههه
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 13 يونيو 2022م
  • مقتل أكثر من 100 شخص وحرق 14 قرية بالكامل في اشتباكات قبلية بإقليم دارفور
  • عمل حسابك من أب عراقياً مقدود.
  • إنتبهو مؤامرة!! .مجلس الأمن والدفاع ـ قلعة الإنقلابيين الإخيرة وحصان طروادة قوي الردة !!
  • رصد وتوثيق حراك الثورة السودانية اليوم الاثنين 13 يونيو 2022
  • ▪دروسُ عَصْرٍ للفَسَدَةِ مِنْ(قُوَّادِ)غُوَّاتِ شَغَبِنا المُشَلَّحَةِ
  • π شَوقي ليك في كلِّ المَواسِمِ و الفُصولِ
  • دهفش و ذوابعة
  • عودة الاعلامي الشامل ناصر عوداً حميداً مستطاب فلتعد الحرية الى الشاشات مرة اخرى وموت مقهورا ياسيسي
  • المرجو من الجميع المشاركة في استبيان تجمع وشبكة مهندسي جامعة الخرطوم
  • سوال عن الرقم الوطني في السودان ..

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 13 2022
  • كلبس... حرق... نهب... قتل كتبه أمل أحمد تبيدي
  • عريف شرطة مجلس الامن ! كتبه زهير السراج
  • ساعات قليلة قبيل المفاجأة كتبه محجوب الخليفة
  • السودان وطن تحت التهكير كتبه محجوب الخليفة
  • الحكم المدني الديمقراطية هو الحل كتبه إبراهيم سليمان
  • توحيد النظام السياسي ومستقبل الدولة الفلسطينية كتبه سري القدوة
  • ساعات قليلة قبيل المفاجأة كتبه محجوب الخليفة
  • السودان وطن تحت التهكير كتبه محجوب الخليفة
  • الحكم المدني الديمقراطية هو الحل كتبه إبراهيم سليمان
  • توحيد النظام السياسي ومستقبل الدولة الفلسطينية كتبه سري القدوة
  • The Facilitator ثنائي الوساطة الأمريكي السعودي كتبه الفاضل عباس محمد علي
  • كتب صلاح غريبة : لدى مصر والسودان الحل لإنهاء أزمات العالم
  • ما اتعسك بأن تكون سياسيا في جمهورية السودان الديمقراطية كتبه د.فراج الشيخ الفزاري
  • دولة الجلابة انهارت لابد التعامل معه كواقع كتبه محمد ادم فاشر
  • انتخابات الجبانة الهايصه كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • الطلاق افضل من الزيجات (الحرام)..وهذا ما قصده مبروك!! كتبه محمد الصادق
  • عبث سياسي كتبه الفاتح جبرا
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ محمد مهدي مجذوب والكابلي وليلة المولد
  • إلى متى يهرب إسلاميو السودان من استحقاقات العدالة .!! كتبه خالد ابواحمد
  • التسوية لمواصلة مخطط تصفية الثورة كتبه تاج السر عثمان
  • المجلس المركزي للحرية والتغيير : نصدقكم مرات ولكن لا نصدقكم أكثر المرات كتبه عمر الحويج
  • الجماهير لاتخون .. تماسكوا أكثر كتبه نورالدين مدني
  • ودبدر يجرد لالوب التراضي الوطني! كتبه ياسر الفادني
  • فن الغناء في السودان - ماضٍ باذخ وحاضر بائس كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • الحل بيد برهان وحميدتي... كتبه أمل أحمد تبيدي
  • أهم شئ فى الإسلام ان توحد بالمثل طاعة الله بالقرآن وطاعة احاديث الرسول – كتبه عبدالله ماهر
  • ولولة الكيزان ! كتبه زهير السراج
  • تعرف على الصفقة التي عقدتها موللي مع حميتي ؟ كتبه ثروت قاسم
  • المسح على القدمين في الوضوء: الناس في شنو..ونحن في شنو؟! كتبه محمد الصادق
  • الاستيطان والحرب المدمرة وواقع الاحتلال العنصري كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de