المجلس المركزي للحرية والتغيير : نصدقكم مرات ولكن لا نصدقكم أكثر المرات كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 05:18 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-13-2022, 01:32 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 579

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المجلس المركزي للحرية والتغيير : نصدقكم مرات ولكن لا نصدقكم أكثر المرات كتبه عمر الحويج

    12:32 PM June, 13 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة:- (1)
    مالك عقار: جون قرنق الإنسان من قبره يسألك : هل تعلمت العنصرية من مقعد البرهان الملوث بالخيانة التي حاربناها معاً .
    مالك عقار: جون قرنق الإنسان من قبره يسألك : هل خنت شعارنا الخلاص ونحن ثوار نحارب من أجل سوداننا الجديد معاً.
    مالك عقار : جون قرنق الإنسان من قبره يسألك هل رأيتنا نقتل شعبنا شيباً وشباباً وتلاميذ مدارس ونحن ثوار نحارب من أجله معاً
    جون قرنق الإنسان من قبره يقول :وآه من فجيعتي وخيبة أملي فيك يامالك عقار العار
    كبسولة : (٢)
    المبعوث الأمريكي: سقف الأخلاق أثناء التفاوض صفر عند عسكر السودان
    المبعوث الأمريكي: سقف الأخلاق أثناء التفاوض أعلى الصفر عند الطالبان
    المبعوث الأمريكي: فلماذا تريدون لشعبنا أن يتفاوض مع صفر عسكر السودان
    ***
    -نصدقكم لماذا ..!!
    نصدقكم : "شئنا أم أبينا" ، بأنكم ضد الإنقلاب المندحر عاجلاً وليس آجلاً ، بأمر الثورة .
    نصدقكم : أنكم مع عودة الديمقراطية والحكم المدني ، على الأقل لأنكم لستم حملة سلاح ، فرضت نفسها على الثورة .
    نصدقكم : أنكم مع شعارات الثورة "لا تفاوض لا شراكة لا مساومة" .
    نصدقكم: لأننا نعرف أن الثورة هي التى فرضت عليكم بعنفوانها وليس عنفها ، القبول صاغرين بشعاراتها ، لأنكم كمجلس مركزي تمثلون أحزاب سياسية ، نعرف أنها ضد الحكم الشمولي ، وهى أول من يستهدفها العسكر . وهي موجودة في الساحة مع باقي القوي السياسية ، ونحن ندخر هذه الأحزاب جميعها وما يأتي منها أو ما يتناسل بعدها من أحزاب ، لتكون موجودة بعد إنتهاء المرحلة الإنتقالية ، فلا ديمقراطية بدون أحزاب . وإن كنا نرغب في تحالفات المتقاربين كما سيأتي في حديثي .
    ونصدقكم : لنقول لكم أكثر نحتاج تحالفكم هذا حتى بوجودكم كمجلس مركزي ، أو بمسمى آخر إذا ارتضت بكم أحزابكم التي تمثلونها أو أتت بقيادة أخرى تمثلهم ، فمرحلة الإنتخابات القادمة ، نحتاج لهذا التحالف ، بمسماه أو بغيره ، لأن الأمل كبير ، أن ينتج هذا التحالف الذي يمثل اليمين في الحياة السياسية (الهبوط الناعم دون تجريح لأحد)كتلة متحالفة وليست متخالفة ، وفي مقابله يتكون تحالف آخر وهو في بداياته ، الذي يضم تحالف اليسار العريض بمسماه الذي اقترحوه " تحالف الأقوياء" أو عدلوه سيان . ما يهمنا من وجود هذه التحالفات، ضرورة وحتمية انشائها حسب التصور المستقبلي للسودان ، والذي ستفرضه مجريات ثورة ديسمبر ، بقيمها الجديدة ، التي ستفرض تعديل المشهد السياسي التنافسي الإنتخابي ، فلن نفلح أذا لم تقتصر الإنتخابات على يمين ووسط ويسار ، مثلنا ودول العالم التي أنجحت ديمقراطياتها بهذا التوزيع الحقيقي لطبقات مجتمعاتها ، وها نحن قد أفرزت لنا صراعات ثورة ديسمبر هذين التحالفين أو ثالثهما الآتي من قلب الصراع السلمي ، ولتكن هي بذرة الديمقراطية الجديدة في بلادنا ، ولن تسمح هذه الثورة التي خططت لسودان جديد ،بعد انتصارها النهائي على الأنقلاب المشؤوم ، بفلوله وأرزقيته وتجار دينه وتجار مصالحه ، وتجار سلاحه ، بفوضى القديم الذي أودى بالبلاد إلى الهاوية التي لاقاع لها .
    ولكي تنجح أي انتخابات فحتى المجموعات الشمولية بكل توجهاتها الإجرامية سيئة السمعة، يمكنها حين الإنتخابات أن يشكلوا تحالفهم أقصى يمين اليمين ، إن أرادوا الإنتماء إلى لعبة الديمقراطية الحرة والنزيهة " والمافيها خج" فلا إقصاء لأحد بعد نهاية الفترة الإنتقالية ، فبوعي الثورة لن يترك حبل غارب الأحزاب لكل من يرغب في تكوين حزب ، لا وجود له في الواقع ، وقانون الأحزاب الصارم خير ملاذ .
    كما المطلوب في السودان الجديد أن لا يعود المشهد السياسي ، وأن لا يكون كما كان في السودان القديم ، حيث كانت تقوم الإنتخابات ، على أساس معوج ، الإيمان ضد الإلحاد ، كما تنهض الدعاية لها ، أو على أساس الطائفة والقبيلة والعشيرة والإثنية ، وكلها أحزاب كانت تتكئ على حائط الدين نفاقاً وستاراً لأغراض الوصول للسلطة لاغير ، فهذا الجيل "الراكب راس" لم يكن ولن يعرف كل هذه المكونات "فزمانها فات وغنايا مات" فبالنسبة لهم المهدية تاريخ يقراؤونه في الكتب ، ويسمعونه في المحاضرات والندوات ، كتاريخ ماضي، فلاهم ينوون استرجاعها كمُلهِم لهم ، ولا هم ينوون استعادتها كسلطة تحكمهم . خاصة وقد جربت ولدغت هذه ، الأجيال بحكومة الإنقاذ الإسلاموية ، التي أعادت تطبيق ذات تعاليم وعذابات المهدية بحذافيرها ، خاصة في عهد خليفة المهدي ، الذي مشى مسحاً بالإستيكة ، على انجاز شيخه المهدي في تحرير السودان من الإستعمار الثلاثي الإنجليزي التركي المصري . ولايرغبون كذلك في طائفة الميرغنية هي الأخرى ، فهي لهم ، مثلها والأولى ، تاريخ ماضي ، يَنْكَبون فقط علي فحصه وتمحيصه في دراسات أكاديمية محورها ، هل مؤسسها عن أجداده السيد الميرغني ، جاء غازياً مع المستعمر ، أم مبشراً دينياً ، أم سلطوياً لاغير ، أو ترياقاً مضاداً للآخر المنافس ، أم كلاهما مصنوعان ، ولماذا انحاز الوسط الأزهراوي وهم النخبة المستنيرة إلى طائفة الختمية ، وما الضرر أو النجاح الذي سببه تحالفهما هذا ، على مسيرة السودان . هل نحو التطور والنهضة أم ساعد على تخلفه وقعوده الطال مكوثه .
    ففي السودان الجديد ، الذي بذرت بذوره ثورة دبسمبر المجيدة ، المأمول أن يبدأ ، مشهده السياسي الديمقراطي ، بصراع حضاري بين مُكَوِنات مُستنيرين ، توعويين ، كل من موقعه ، يحمل في أضابيره ، برنامجه العلمي الموضوعي الواقعي والمفصل لتطوير ونهضة السودان الجديد ، وليس الإتكاء على تاريخ الأباء والأجداد والنخب الفاشلة ، بشعاراتها فارغة المضمون مثل - حَرَّرت الناس يا اسماعين الكانوا عبيد يا اسماعين ، أو البلد بلدنا ونحن أسيادها.
    نصدقكم :ونقول ما قلنا لنؤكد لكم أننا نصدقكم فقط لهذه الإعتبارات ، فعناوين أفعالكم السابقة ، لاتدعوا للتصفيق لكم ، لكنا مجبورين عليك ، وأنت مامجبور علينا ،كما تردد البلبلات في زمانهن الجميل .
    (2) - لا نصدقكم لماذا ..!!
    من المؤكد والمتعارف عليه ، أن يحمل الابن اسم والده وليس معكوس الأمر ، فأنتم الإبن والمولود الشرعي لثورة ديسمبر التى تولى أمر النهوض بها والسير بزخمها وبسالتها ونبلها ، والدم المبذول في استمراريتها حتى حينها ولحظتها الراهنة ، ودماء شبابها تسيل في شوارعها التي لاتخون ، وهي جهة معلومة لديكم ، اسمها لجان المقاومة .
    ولكن ماهو حاصل ومفهوم للجميع ، أنكم وحتى تاريخ موتمراتكم الأخيرة التبريرية لفعلتكم الشنيعة في نقض العهود ، لا تفاوض لا شراكة ولا مساومة ، وإن كان ما علينا بهذا ، فهذا خياركم ، وأنتم أحرار في اتخاذ قراراتكم السياسية ، ما يعنينا هو أنكم لا زلتم الأب الذي يصر أن يحمل اسم ابنه ، والحقيقة الساطعة أنكم بمثابة الابن الضال والمشاكس والجاحد للأب الصابر ، لجان المقاومة وهي الأب الشرعي لكم ، فلماذا تريدون قيادتها من آذانها ، لتتبعكم وكأنكم الأولون والآخرون والأوحدون في قيادة الثورة . صحيح في أقوالكم ترددون ، صباح مساء أنكم لستم وحدكم في الساحة ، بل يصحبكم شباب المقاومة وقوى ثورية أخرى ، هكذا تخرج باردة من أفواهكم وبخروج الروح لسامعها ومتلقيها ، أما أفعالكم فهي بغير ذلك ، تؤكدون للكل وخاصة وأنتم تنفردون ، دونهم بمؤتمراتكم التي تنظمونها بحيث يفهم منها الجميع ، إنطباعاً واحداً مشتركاً ، أنكم حملة مشاعل الثورة ، ولا أحد غيركم في ساحاتها ، وكذلك في فضائياتكم التى تقوم جهدها وتركيزها وسياسة تحرير برامجها في إبرازكم كقيادة لثورة ديسمبر المجيدة ، ويتم ذلك وبموافقتكم ورضائكم ، تستمرئون ذلك ، دون اعتراضهم ، بشفافية الثوار ، ولكنها الأضواء ، تجعل تلك الفضائيات ذات الغرض ، تتحدث وتدير معكم حواراتها ولقاءاتها بوصفكم الممثل الشرعي الوحيد لشعب السودان ، كما كانت تردد منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني ، قبل ظهور منظمة حماس وأخواتها الإرهابية ، سنوات الراحل ياسر عرفات ، وذلك تاريخ مضى . واللا مش كدة يا رفيقنا ياسر عرمان.
    أنتم تعترفون وتكررون ، أيضاً بأن الثورة لن تنجح ولن تحقق أهدافها إلا بوحدة قوى الثورة ، وهذه كلمة حق منكم أردتم بها باطل ، فأنتم تريدون أن يأتي اليكم الأخرون حتى تحققوا رغباتكم السلطوية المكبوتة ، في إدعائكم أنكم قيادة الثورة ، والآخرون تابعون لكم ، تواضعوا يا مجلس يامركزي فأنتم لستم بمجلس عسكري .
    وحقيقة أخري تجعلنا لانصدقكم فأنتم أيضاً تعترفون بأن سلاحكم الوحيد الذي تنازلون به الإنقلاب هو سلاح الأب الشرعي سلاح لجان المقاومة ، فلماذا لا تتواضعوا وتلزموا حدود مسار صراط الثورة المستقيم ، وتعترفوا لها بقيادة ثورتها الظافرة المظفرة .
    بذا نُصَدِقكم ، وتُصادِقكم الثورة العظيمة.




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 12 2022
  • الجزولي : إعادة إنتاج كارثة كورنثيا يعني “انهدام جدار الثقة” بين الشعب و قيادة الجيش الحالية
  • مباحثات في نيامي لإلحاق فصائل دارفورية بالسلام والانسحاب من ليبيا
  • طالبة تنجب طفلة أثناء جلسة امتحان الشهادة السودانية
  • الخارجية تُعيد جميع طاقمها الدبلوماسي من واشنطن عدا دبلوماسياً واحداً على نحو مفاجئ
  • تطورات في قضية مقتل الفريق بريمة والدفاع يعبر عن “مخاوف”
  • المركز الموحد لقوى الثورة السودانية في الخارج:بيان إلي جماهير الشعب السوداني
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 12 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 12 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • غرق سفينة مواشي أثناء مغادرتها ميناء سواكن وعلى متنها 16 ألف رأس من الضأن
  • الحفل الخيري لتكريم الأستاذه منال خوجلي بلندن
  • تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة يدعو للتظاهر والاحتجاج دعما لمواكب ٣٠ يونيو وتوضيح مطالب الثوا


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 12 2022
  • المرجو من الجميع المشاركة في استبيان تجمع وشبكة مهندسي جامعة الخرطوم
  • سوال عن الرقم الوطني في السودان ..
  • “مثليون” يلقون بـ(شاب) من الطابق الثالث بالخرطوم
  • اردول رماها فوق جبريل قال اسآلوا المالية اين تذهب اموال الذهب
  • فولكر بين مطرقة الديسمبريون وسندان الإنقلابيين !!
  • ***** الجهل مصيبة *****
  • الثوار يغلقون شوارع رئيسة في الخرطوم اليوم الأحد 12 يونيو 2022
  • الحكومة تشتكي الثوار لمجلس الأمن!!
  • الحرية والتغيير- الميثاق الوطني تصعد لهجتها تجاه المجلس المركزي: لن نسمح لأي مجموعة بالهيمنة
  • خالد عمر يوسف يكتب عن قبول الحرية والتغيير الجلوس مع الانقلابيين
  • قوى سودانية تعلن وثيقة جديدة تنص على بقاء مجلس السيادة بقيادة الجيش
  • أوضاع اقتصادية صعبة على السودانيين: هجرة الاستثمارات تزيد البطالة والفقر
  • ذكريات حلوة في مدرسة المساكن الشعبيةالإبتدائية جنوب ، بحري
  • تحالف المعارضة السودانية يُعِدُّ رؤية لاستعادة التحوّل الديموقراطي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأحد ١٢ يونيو ٢٠٢٢م
  • جحود لا يليق بالثوار بقلم بروفيسور مهدي أمين التوم
  • قحت :"30 يونيولإنهاء الانقلاب ونريد رئيس وزراء لايأخذ تعليماته ‏من العسكر
  • درس بليغ من دروس تفاوض الفيتناميين مع الأمريكان
  • الإنقلابيون ســـودانيين قبل كل شئ.
  • مخاوف أمريكية من انشقاق وشيك بين الجيش والدعم السريع
  • خالد عمر يوسف يكتب عن قبول الحرية والتغيير الجلوس مع الانقلابيين
  • ***** ملك التوثيق .... عماد احمد *****
  • ياسر عرمان لـ”الحدث”: لم نصل بعد لمرحلة تقديم ترشيحات لرئاسة الوزراء
  • القحاتة تاني قلبو المرتبة ام بول
  • الفلم الكابوي (السودان ) قرينا قصته زمان ما محتاجين نشاهده عشان كده شغالين إقتصاد

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 12 2022























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de