ما شايفين الدول الحولنا كل زول شايل بقجته بقلم حسين الزبير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 05:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-07-2016, 05:03 AM

حسين الزبير
<aحسين الزبير
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما شايفين الدول الحولنا كل زول شايل بقجته بقلم حسين الزبير

    04:03 AM November, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    حسين الزبير-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    (1)
    حسب افادة الدكتور الترابي في شهادته، خطط اهل الاسلام السياسي لاستلام السلطة في السودان لتحقيق المشروع الحضاري (كذا). بل و اعطي بعض التفاصيل: الافراد الذين نفذوا الانقلاب كانوا من عضوية الحركة، و بعد استلام السلطة كان لهم جهاز امن اقوي من جهاز الامن الحكومي، بل جهاز الامن الحكومي تابع له يتلقي كل التوجيهات من ذاك الجهاز. و من ضمن الخطة كان التمكين، و زرع الخوف في الناس، و فرض قوانين جهاز الامن. ان كان كل هذا من ضمن الخطة "العلمية" التي اعدها الاسلام السياسي في سبيعينات القرن الماضي، فلا بد ان نتوقع انهم خططوا لمستقبل حكومتهم و المحافظة علي دولتهم بالمحافظة علي المؤسسية و بسط القانون. لكن هل فعلوا ذلك او ابدوا رغبة في التخطيط او حتي استدامة (Sustain ) سلطتهم. جرد حسابهم من عام 1989حتي يومنا هذا يؤكد ان حكومة الانقاذ لم تعرف التخطيط و لم تعرف اهداف قومية يدرسها المتخصصون و ينفذون خطط طويلة الامد او قصيرها. و لذلك تجد تبريراتهم الساذجة في كل زنقة. لكنها اصبحت اليوم زنقة زنقة و لذلك يخوفكم الوزير المسؤول عن وضع خطة للخروج من الكارثة الاقتصادية التي سببها الفساد و غياب القانون، يرعبكم بالبعاتي "كل زول شايل بقجته"!!! لكن هل جاب سيرة مسببات الانهيار الاقتصادي او الخطوات التي ستلتزم بها الحكومة للخروج منها في اقرب وقت ممكن!! لم يفعل و الراجل معذور في الاول يتحلا من الزنقة و بكرة عند الحي ملحوق!!

    (2)

    منذ السنة الثالثة لحكومة الانقاذ، لم ينفذ مسؤولوها مشروعا من اجل التنمية او رخاء العباد، و لم يتعاملوا بالتخطيط العلمي و دراسات الجدوي مع اي مشروع نفذوه. و اول المشاريع البترول الذي لا يعرف احد اين ذهبت ملياراته، و مات الدكتور الترابي و هو يردد ان عائدات البترول لا يعرف احد اين ذهبت الا عوض الجاز. اما السد الرد فكان ككل المشاريع التي نفذت ليغتني افراد من اهل الاسلام السياسي، القروض المليارية ينفذ بنصفها المشروع و النصف الباقي تودع في حسابات البعض. ما اريد ان اقوله ان ما وصلت اليه البلاد اليوم كان نتيجة طبيعية للفساد المحمي بالقانون و غياب العلم في سياسة الدولة. اغرب ما قرأت مؤخرا ان الامر وصل لبيع مطار الخرطوم و ميناء بورتسودان. و هذا دليل انه لم يبقي شئ للبيع. و هذا شبيه بحالة المدمن او المقامر الذي يبيع كل ما يملك ثم يبدأ في بيع اثاث بيته شاملا الشبابيك و الابواب و البلاط و في نهاية الامر يبيع فلذات اكباده!! اها نخليهم يتاجروا باولادنا؟!!


    (3)

    في علم النفس و المنطق يعد التبرير ميكانيزما دفاعيا يبرر به السلوك او المشاعر الخلافية تبريرا يبدو منطقيا يستخدمه المبرر تفاديا لتوضيح السبب الحقيقي في موضوع الجدل او النقاش. و التبرير يختلف عن الكذب في انه كذب علي النفس بينما الكذب مخاطب به الناس، و اوجه الامثلة التي ترد لذهني ما يقوله اهل الخليج ردا علي تبرير ساذج (اللي ما يطول العنب حامضا عنا يقول).

    و تاملوا معي بعض تبريرات اهل الانقاذ: الدكتور الترابي عندما سئل عن فساد تلاميذه قال ان السلطة و التصرف في المال العام لم يكن من ضمن مقررات الحركة الاسلامية و ليست من خبراتهم و لا يمكن ان تمتحن احدا في اللغة الروسية و هو لم يدرسها، فتأمل معي يا حسين ملاسي!! هذا التبرير لا يشبه منطق الدكتور العالم و السياسي المحنك، و لكن عندما تأتي الزنقة يلجا للتبرير حتي الدكتور الترابي. و في وقت لاحق عندما اشتكي الناس من الضائقة المعيشية قال اكثر من مسؤول الفقر و الرزق من الله !! يا سلام.... و ماذا عن الغني الذي نزل علي بعضكم بين ليلة و ضحاها هل كان فعلا رزقا ساقه الله اليكم. انا ما عارف انتو حتقابلوا رب العالمين كيف!!

    (4)

    طيب هي زنقة، فلماذا يتحمل نتيجة الزنقة المواطن الغلبان ؟ ما رأيك يا سيدي وزير المالية فيما اورده الدكتور القراي في مقاله:

    جاء عن مخصصات، نافذي حكومة الإخوان المسلمين ( رئيس البرلمان مرتب شهري = 31 مليون جنيه مرتب سنوي372,000,000 ج – رؤساء اللجان في البرلمان عددهم 14 يتقاضى الواحد منهم مرتب شهري 14 مليون وجملة مرتباتهم السنوية = 2,352,000,000 ج-أعضاء البرلمان الوطني عددهم 450 ومرتب الواحد شهرياً 4.5 مليون جنيه وجملة مرتباتهم السنوية 2,025,000,000 ج – الوزراء عددهم 99 وزير يتقاضى الواحد شهرياً 13 مليون جنيه وجملة مرتباتهم السنوية = 15,444,000,000 ج – نواب الرئيس عددهم 2 مرتب الواحد 520 مليون سنوياً وجملة مرتباتهم سنوياً =1,040,000,000ج مستشاري ومساعدي الرئيس عددهم 7 مرتب الواحد سنوياً 495 مليون وجملة مرتباتهم السنوية =3,465,000,000ج . المبلغ الإجمالي السنوي 24,698,000,000 ج سنوياً أربعة مليار وستمائة وثمانية وتسعون مليون جنيه.

    هذا بالاضافة الى الآتي :
    نائب رئيس المجلس الوطني يتقاضى 395 مليون –عدد 17 والي كل واحد منهم يتقاضى 13 مليون جنيه شهرياً –عدد 17 رئيس مجلس نشريعي ولائي يتقاضى كل منهم 13 مليون جنيه شهرياً –عدد 102 وزير ولائي مرتب كل منهم 5 مليون جنيه شهري- 850 عضو برلمان ولائي مرتب كل منهم 2.5 مليون جنيه- 170 معتمد مرتب كل منهم 3 مليون جنيه شهري.

    امتيازات رئيس الجمهورية ونائبيه :
    السكن المؤثث مع خدمات المياه والكهرباء والهاتف على نفقة الدولة ويستمر هذا الامتياز لمدة عامين بعد اخلاء المنصب –تخصيص سيارة للعمل الرسمي و سيارتين للخدمة للاستعمال الكامل على نفقة الدولة اثناء شغل المنصب ويستمر امتياز سيارتي الخدمة لمدة عامين بعد اخلاء المنصب-العلاج على نفقة الدولة لخ ولعائلته داخل السودان وخارجه على ان يستمر هذا الامتياز لمدة عامين بعد اخلاء المنصب –اجازة سنوية لمدة شهر بكامل المخصصات ونفقات السفر له ولعائلته – تعليم الابناء بالمؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة بداخل السودان على نفقة الدولة ويستمر هذا الامتياز لمدة عامين بعد اخلاء المنصب-الضيافة الدائمة على نفقة الدولة اثناء الخدمة.

    البدلات الاضافيه لرئيس الجمهورية ونائبيه : بدل لبس يعادل راتب ستة اشهر –بدل مراجع يعادل راتب ستة اشهر –تذاكر سفر على الخطوط الجوية السودانية لشخصه وثلاثة من افراد عائلته لاقصى مكان تصل اليه الخطوط الجوية السودانية وفي حالة عدم السفر يمنح بديل نقدي يساوي 50% من قيمة التذاكر ...)( مجلس الوزراء الأمانة العامة –موازنة العام 2016)

    ما هي الاجراءات التي اتخذتها ليتحمل قادة الحكومة و دستوريوها عبئ هذه الزنقة؟

    (5)

    يا اهل الانقاذ كنتم حتي الامس القريب تحاورون قيادات المعارضة و كانت فرصتكم في الحصول علي تسوية باخف الاضرار، لكن استهنتم بقيادات المعارضة و لم تضعوا حسابا لهذا الشعب العظيم مفجر ثورتين تحكي عنها الشعوب، و انتم اليوم في مواجهة الشعب، نتيجة لتعاملكم مع قضايا الفساد و تطبيق القانون بسذاجة و بهلوانية.

    اليوم خصمكم هذا المارد الجبار الذي هب من غفوته كاندلاع السيل في قوته، فهي فعلا زنقة زنقة!!

    كسرة:

    طرفة نوبية ربما ترسم الابتسامة علي وجوهكم في هذا اليوم الاغبر:

    احد اجدادنا اسمه سليمان عين عمدة علي مجموعة من الشياخات، و جدنا سليمان كان رجلا بسيطا هينا و طيبا لا يعرف من امر الادارة شي، و جاء لزيارته امام مسجد احدي القري. و لان من واجبات العمدة الاساسية في ايام الاستعمار ان يكون حافظا عن ظهر قلب ما يمتلكه كل مواطن في عموديته من نخيل و اطيان، و الواجب المهم الآخر استخراج تصاريح البناء و منح كل مواطن جنزير مربع. فسأله امام الجامع و هم في الطريق لبيت العمدة : لمن هذه النخلات وكان رد العمدة و الله ما عارف يا مولانا. و بعد الوصول الي البيت سأله: دلوقت تصريح البناء مفروض الواحد يدفع كم فقال له و الله ما عارف يا مولانا اديهم التصريح و اللي بيدفعوه باخده. فقال له مولانا بالنوبيه: (اكامنقي امداكسا الي سليمان) والمعني انت ليه عملوك عمدة يا سليمان؟ فكان رده (ادمقا مارا يا مولانا) اي ما لقوا زول قاموا عينوني!!

    رب مسنا الضر و انت ارحم الراحمين، فانصرنا علي من ظلمنا و اهلك لنا الزرع و الضرع.
    و آخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام علي اشرف المرسلين.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الخلاص تكتب في خشم باب الحركة الإسلامية وتعد بالكتابة في خشم البشير
  • بيان من حركة/جيش تحرير السودان مناوي حول الإجراءات الإقتصادية الأخيرة
  • جماعة التيراب المسرحية عطبرة تنعي فقيد المسرح ومؤسس الجماعة الممثل المؤلف المخرج ذوالفقار حسن عدلان
  • عصابة سودانية تقوم بسرقة موبايلات اللاجئين أمام مكتب المفوضية بالقاهرة
  • بيان من الحزب الجمهوري
  • افتتاح الموقع الالكتروني لتحالف قوى التغيير السودانية ومساعى لتوفير قناة فضائية مستقلة
  • الحزب الشيوعي المصري ....نتضامن مع الشعب السوداني في نضاله ضد النظام الديكتاتوري الفاسد
  • وزير المالية يثمن استجابة الشعب السودان لتقبله حزمة الاجراءت الاقتصادية الأخيرة
  • محاكمة (7) متهمين بقتل رجل والتمثيل بجثته
  • ألمح إلى مراجعة التعاون مع أمريكا حال استمرت العقوبات إبراهيم محمود يفضّل دمج منصبي النائب الأول ور
  • نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن :غير الله مافي زول بخوفنا
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن هُسسّسّس ... ولا كلمة...!!
  • بيان من تحالف قوى التغيير السودانية حول الانهيار الاقتصادي للدولة
  • رابطة أبناء الزغاوة بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية بيان حول الإعتداء على أهلنا الرعاة بوادي سي
  • عرمان : سنشارك في مقاومة الزيادات وسنعمل على توحيد اكبر جبهة لممناهضة رفع الاسعار
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل العمالي والقائد الفذ الجسور/صديق يحي محمد


اراء و مقالات

  • ( قميص البشير! الذي القي به علي وجه السودان ) !! بقلم بثينة تروس
  • النفخ في القربة المقدودة بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • زيادة المحروقات ام زيادة المسروقات؟ بقلم عواطف رحمة
  • رسالة سياسية تحليلية الى ... مناوى . جبريل . محمد نور . عقار بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • كلنا (مواسير)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أثبت مصداقيتك يا ليبرمان بقلم ألون بن مئير
  • ماذق حكومة الوطني بين كيماوي أمنيستي وكيماوي زيادة الأسعار بقلم حسن احمد الحسن
  • تغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحصة حساب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ( الحبال علينا ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا بالله عليكم؟! بقلم الطيب مصطفى
  • صفرجت واعصار ابريل يزمجر بقلم سعيد شاهين
  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 3 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • الكلمة كلمة الشعب لاغيره!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • على دروب السقوط الوطنى المحتوم بقلم بدوى تاجو
  • الدولفين الألمانية إلى الكيان الصهيوني من جديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج1) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج2) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج3) بقلم عزالدين عناية∗
  • اسمع حشرجة النيل,لآمفر ؟ شعر نعيم حافظ
  • عن شاواية السلطان علي دينار : المنشأة والميلاد في الذكري في المئوية لأستشهاد السلطان علي دينار ب
  • الجرم العظيم قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • ال CIA وخازوق البشير.. بقلم خليل محمد سليمان

    المنبر العام

  • مجموعة مغلقة على فيسبوك.. هنا مجلس إدارة اللجان الإلكترونية التابعة للسيسي
  • البشير لا ود بلد ولا بعرف حب البلد لأنه محروم من حب البنت والولد
  • سؤال لعمر دفع الله حول حجاب الخطيب؟؟
  • اشهد نورك عالي وضيء
  • اكبر مركز للانتاج الاعلامي خاص بالدفاع الشعبي
  • البشير بالشأل والجلابية والمركوب والعمة لا شهامةولاهمة
  • وزير المالية يقول لا يمكن تخفيض الصرف المالي الحكومي -الاجابة من خبير متقاعد
  • بري تخرج الي الشارع وتجبر قوات الامن علي اطلاق سراح احد المعتقلين(صور + فيديو)
  • حضور ضخم في مهرجان الثقافة السودانية بنيويورك...(unbelievable)
  • نداء لكل الشرفاء بعدم التداخل في بوستات فرانكلي و بقية الامنجيه
  • يا شعبا لهبك ثوريتك تلقي مرادك
  • الحرية لمحي الدين الجلاد وكل المعتقلين داخل زنازين السلطة القمعية
  • هدوء تام في الشارع السوداني.. الشرطة: حضرنا ولم نجدكم
  • العصيان المدني سلاحهم.. قوى سياسية تدعو المصريين للبقاء في منازلهم رفضاً لتعويم الجنيه ورفع أسعار ا
  • سهير عبد الرحيم تكتب : كويس
  • مُنع في السعودية وعرضته القاعات التركية فماذا كان الموقف الرسمي من فيلم "محمد رسول الله" الإيراني
  • ويكيليكس: السعودية وقطر الرسميتان مولتا داعش .. وجد في رسائل هيلاري كلينتون..
  • انطلاق موقع "تحالف قوى التغيير السودانية"
  • لا يخرج الشعب إلا بعد انتهاء جاز المصافى
  • الجريف ... تجربة تستحق التأمّل
  • استشارة : عن قبول شهادة المدارس العالمية (IGCSE) بالجامعات السودانية
  • بعد توقفها 6 سنوات.. ليبيا تستأنف رحلاتها الجوية للسودان
  • ليه الحكام العساكر بمشو الحج والعمرة كتير
  • بيان هام من الاستاذة جلاء الازهري يدعو للانتفاضة و اسقاط النظام
  • معركة سياسية عنصرية ضد «مونديال قطر» مقال احمد علي .. الوطن القطرية
  • انتهت نزهة الإضراب!
  • فى حدائق وجهها
  • دعوة للتظاهر و العصيان المدني .في مصر ....بسبب الأسعار و تخفيض الجنيه
  • ((لص في معايشة الحياة))
  • [ 10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب ]
  • برنامج المشاء قناة الجزيرة - القاصة السودانية فاطمة السنوسي
  • هل الكيزان وحدهم هم الذين يصنعون الثورات ويغيرون الانظمة في السودان ؟
  • قراءة في كراسة الإصلاحات الاقتصادية
  • انشودة الكيزان
  • شجرُ الأشجانِ
  • الشوراع تنبض وتحشد أبطالها ( ماذا تبقى من نفس النظام )
  • السيناريو المرسوم هو : انقلاب عسكرى بواسطة بعض المتقاعدين والمقربين من البشير ..
  • ماتمسكونا ضنب الككو
  • هل سيستجيب الشعب السوداني لدعاوى المعارضة ؟
  • دفع الله الديمقراطي .. شعر هاشم صديق
  • حتى أنت يا استاذة زينب البدوي تشاركين فى مؤامرة تزوير التاريخ النوبي!!!
  • الإنقاذ إلي مزبلة التأريخ!
  • يا أهل بلآدي الشرفاء قُومُوا للعِصيّان، وإلا فمزيد من الطُغيان...
  • الثورةُ التطهير ُ يُرجِعُ هيبةَ الحكمِ السديد !!
  • جهزوا انفسكم لسماع صوت الشعب بنبرة جديدة فى يوم 01/01/2017
  • سيتم توقيع (نيفاشا2)رغم أنف المنافقين وإدخال(دبوس)الحركة الشعبية في الجيش والشرطة والأمن!
  • ارتفاع كبير بتعرفة المواصلات ولازيادة لأسعار الخبز في الخرطوم
  • أنشودة الكيزان
  • ابصموا.. بس ما تصفقوا!!!!. -مقال لعادل الباز
  • فضل زيادة أسعار المواد التموينية و المحروقات في الإسلام ...
  • مصادرة ثلاثة صحف يومية من المطبعة الان
  • تعيش البشريةاليوم أخطر أوقاتها على وجه هذه الأرض..لحظات الدمار الشامل العظيم!
  • سنعمل نحن يا وطني لنعبر حاجز الزمن ..























  •                   

    11-07-2016, 10:01 AM

    وهيبــة صـدقي


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ما شايفين الدول الحولنا كل زول شايل بقجته (Re: حسين الزبير)

      من العجيب أن كلمة ( الزنقة زنقة ) كانت حسرة ووبالاَ على حياة ذلك المتعجرف معمر القذافي ، والطعنة كانت جارحة وقاتلة لكرامة الأمة الليبية العظيمة ، مما أشعل الثورة في ذلك البلد وأدى إلى إقصاء القذافي ، وهنا رئيس البلاد يستخدم نفس كلمات الاستفزاز على الشعب السوداني ، ولكن ذلك الشعب نجده لا يبالي ولا يملك النخوة والكرامة ، وكل الدلائل تشير إلى أن الشعب السوداني يفضل العيش في ظلال الإهانات وفي ظلال الغلاء والبلاء والشقاء بدلا من انتفاضة في أعقابها المزيد والمزيد من الإهانات والحسرات ، ولسان حال الشعب السوداني يقول ( طـز ) على كل من ينادي بالانتفاضة الثالثة ويبشر بذلك البديل المخزي المجرب مليون ألف مرة ، بالأمس عاش الشعب السوداني في أتون الجحيم بمعية الأحزاب والعساكر ، واليوم يعيش الشعب السوداني في أتون الجحيم بمعية عمر حسن البشير , والغـد لا يبشر إلا بتواجد تلك الأشباح في الساحات ، وهي تلك الأشباح التي تعودت أن تمص دماء الشعب السوداني حتى آخر الرمق ، تلك الأشباح التي عايشت الشعب السوداني في دائرة الفشل والتراجع والانهيار في كل المراحل . فمتى الخلاص يا رب العالمين ؟؟؟؟؟؟؟ .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de