رسالة سياسية تحليلية الى ... مناوى . جبريل . محمد نور . عقار بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 08:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-06-2016, 03:28 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رسالة سياسية تحليلية الى ... مناوى . جبريل . محمد نور . عقار بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

    03:28 PM November, 06 2016

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    لندن



    مما لايدع مجالاً للشك ايها السادة الكرام مناوى وجبريل ومحمد نور وعقار تعلمون تماماً بان الاشكالية السودانية التاريخية المزمنة خرجت من رحم منظومة الحكومات السودانية المنحدرة من جيش حقبة الحكم الاستعمارى وجهازها الادارى والمدنى الخاضعة للسيطرة عدد صغير من القبائل التى تعود اصولها الى شواطى النيل فى الشمال. حيث ظلت تمسك مقاليد السلطة بيدها من خلال التخريض على الكراهية واذكاء النزاعات بين الجماعات العرقية كما ابقت تلك النخبة الحاكمة الاخرين فى حالة من التهميش والسياسى والتخلف فيما كانت تستأثر هى بالموارد. النخبة الحاكمة امتنعت عن توسيع افقها الاثنى. لانها لم تبذل مجهوداً حقيقيا فى اشراك اصوات اخرى فى موقع السلطة والسياسية والعسكرية على السواء. رفضت احترام حقوق الجماعات الاقلية فى عموم السودان التى لا تشعر بانها ممثلة فى مراكز القرار والسلطة وايضا فى اطار الاحزاب السياسية التقليدية فى المشاركة فى صنع القرارات تتعلق بشؤونها, نتيجة لهذا الاستبعاد ادى فى النهاية للقيام جماعات متمردة فى جنوب السودان بحمل السلاح ضد النخبة الحاكمة عام 1958 حتى عام 1972 عادت تلك الجماعات او بعض منها وحملت السلاح عام 1983 حيث تحالفت معها شعب جبال النوبة, وايضا جماعات دارفور حملت السلاح عام 2003 يؤكد بشكل قاطع كيف يسهم انتهاك حقوق الاقليات مساهمة مباشرة فى النزاعات. لان من مستلزمات الضرورية ضرورة مطلقة كمشاركة الاقليات بفاعلية فهم العملية السياسية. حيث كانت تلك الحكومات الحاكمة مدنية ام عسكرية تقوم بتمثيل مصالح أثنية ضيقة. لانه من المفترض تقاسم السلظة على المستوى الوطنى. لان مشكلة النخبة التى تسلمت السلطة من الاستعمار الانكيزى مانعت بشدة فى تنازل عنها, حيث استخدمت موارد الدولة على المدى البعيد. كان ينبغى على الجمعية التأسيسية الوطنية اعداد قانون شامل ضد التمييز يضمن تعريفاً جامعاً للتمييز, ايضا يحدد اليات تنفيذ قوية اذا تعذر القيام بذلك على المستوى الوطنى. ولكن للاسف فشلت الجمعية التأسيسية ان تنهض بمهمة اعداد القانون , بغية تحريك العملية يمكن ان تفكر منظمات المجتمع المدنى فى تنظيم حملة واسعة للتوعية بالحاجة الى قانون كهذا ويطرح على النقاش الواسع على الصعيد الوطنى. الا ان الاحفاق الكبير من تلك النخبة الحاكمة بتوجية رسالة مهمة فحواها التوجه الى جميع بلا تهميش واستبعاد. لم تقوم النخبة الحاكمة بمسؤوليتها الوطنية فى التعامل بفاعلية مع انماط التهميش والاستبعاد المترسخ, فان مثل هذه الانماط لاتحتاج الى اجيال قبل ان تختفى لصالح مقاربة تعامل الجميع على قدم المساواة. يرجع فشل النخب التى حكمت السودان فى معالجة التمييز, لانها لم تتصدى للاسباب الاساسية. ان حكومات السودان استولت على الهويات وراحت تتلاعب بها, لانها انكرت تنوعها. فلذلك جاءت ولادة النزاع الاثنى والدينى وترسخت انماط من التمييز. لان مجموعة واحدة وزمرة واحدة من شواطى النيل الشمالية هيمنت على السلطة فى البلاد. حيث تمكنت تلك النخبة الحاكمة من ابناء شواطى النيل بالشمال من ابعاد الاقليات فى المشاركة فى صنع القرارات التى تمسها والمشاركة فى ادارة الشؤون العامة مشاركة مباشرة او من خلال ممثلين منتخبين. لان الحقوق المدنية والسياسية تقول ذلك حسب القانون الدولى, تتعلق بممارسة السطلة السياسية وخاصة ممارسة السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وتشمل ايضا الادارة العامة, وصوغ السياسة وتنفيذها فى المستويات الدولية والقومية والاقليمية والمحلية. الحروب الاهلية انطلقت من اجل الهوية ام من اجل السلطة والموارد. ولكن التفسير الاخر يقول بان الحكومات التى تعاقبت على السلطة خاضت حروب من منطلقات اثنية ودينية حيث عن ايديولوجيات تقول بان التفوق العرقى هو الاساس. لا ننسى ايضا دافع الجشع والشوفنية حرم الاخرين من المشاركة فى السلطة والموارد. ولكن السبب الاساسى وراء جميع النزاعات الاثنية اوالدينية هو الانتهاك الصارخ للحقوق الاخرين او الاقليات. الحكم الذاتى والهوية والممارسة بشانها والمظالم الملموسة دائما وراء النزاعات. لان المظالم الكامنة تحت السطح لن تختفى ابداً بالنسبة للجماعات المتأثرة بها. المظالم واللامساواة تاريخية فى السودان منذ الحكومات الاولى. الحروب اصبحت اكثر خراباً ودماراً فلذا طغت الحاجة الى الحوار الوطنى من اجل السلام على قضايا احقاق العدل المنشود, حيث تطبيق القانون العام والقانون العرقى فى المحاكم. ينبغى ان توفر كل ولاية فى السودان حماية قوية للحقوق الفردية فى التحرر من التمييز وحقوقي المرأة لضمان تطبيق قانون الاحوال الشخصية تطبيقاً عادلاً والتصدى للاعراف التى تمارس التمييز الضعفاء والفقراء والطفل والمرأة. كما ينبغى ان تعمل الولايات على توفير الحماية القانونية لعادات وديانات الجماعات التى تشكل اقلية عل المستوى الولاية. كما ينبغى ايضا ان تنشى كل ولاية هيئة تشريعية للنظر فى الشكاوى والتظلمات الخاصة بحقوق الاقليات وحقوق المرأة والعمل فى معالجتها. ولاية جنوب كردفان بالتحديد جبال النوبة هى صاحبة القرار بشان صلاحيات محاكمها العرفية , بالاخص لدى شعب النوبة وسبل استخدام الاعراف بالارتباط مع القانون العام والدستور الوطنى. لانه يستخدم العرف مصدر التشريع ويراد بهذا النظام المتوازى تدعيم التقاليد المحلية, وفى الوقت نفسه حماية الحقوق الفردية. ولكن يمكن للقانون القائم على العرف يتضارب مع الحقوق الفردية. هناك قانون الاحوال الشخصية الذى يغطى شؤون الفرد والعائلة بما فى ذلك الزواج والطلاق والميراث والاستخلاف والانتماء. لا ننسى ملكية الاراضى ترتبط ارتباطاً لا ينفصم بالهوية فى مناطق السودان بالاخص جبال النوبة ودارفور كما فى العديد من السياق الاخرى. لان فقدان الاراضى يعنى العجز عن ممارسة طرق الحياة التقليدية مثل الزراعة او الرعى قد يعد هذا بمثابة بتر جزء من الهوية. النوبة او النوبيون فى جبال النوبة مستعدين للسماح للجماعات الرعوية بالوصول الى اراضيهم بسبب وقوفها الى جانب الخرطوم خلال الحرب. ومن الجائز ان يجد العائدون من المهجرين فى الداخل والنازحين ان فى اراضيهم اناس اخرين لا يريدون مغادرتها. قد تواجه العائدين مشاكل كثر الذين يحاولون ان يثبتوا ملكيتهم وفى وضع كهذا تحسم القضية الملكية فى احيان كثيرة باستخدام القوة او ما يعد استخدماً للقوة بدلاً من الحقوق. الارجح ان تكون الخسارة من نصيب الجماعات الصغيرة الضعيفة كم فى حالة شعب النوبة المهجر من اراضيه بسبب الحرب الاولى والثانية, كما فى دارفور منذ ان اندلعت الحرب عام 2003 الى الان. لان الملكية الخاصة بالجماعات ليست موثقة رسميا الامر الذى يضع المالكين التقليدين فى موقف ضعيف. فان حوالى 90 فى المئة من اراضى السودان غير مسجلة. ان التشريعات الصادرة ابان السبعينات والثمانينات ولا سيما قانون الاراضى الغير مسجلة لعام 1970 وقانون العقود المدنية لعام 1984 عززت امتيازات الدولة واتاحت للنخب القريبة من الحكم ان تمتلك اراضى على حساب سكان الارياف. كانت المصادرات شائعة بصفة خاصة فى جبال النوبة تحديداً حيث شاهد الاميون دمج اراضيهم فى مشاريع تعتمد المكننة الزراعية او تسجيلها باسماء اخرين بكل بساطة, وادت هذه المصادرات الى عمليات تهجير واسعة والنطاق, وكانت السبب الرئيسى فى انضمام بعض النوبة الى التمرد الجيش الشعبى لتحرير السودان فى أواخر الثمانيات. نفس المشكلة تعانيها مناطق عديدة فى دارفور حيث الحواكير التى تم الاستيلاء عليها بواسطة النخب المقربة من النظام الحاكم او قادة المليشيات المعروفة بالجنجويد او اخرين يتمتعوا بنفوذ سياسية واجتماعية. حق الاقليات فى الحياة مثل كل الاخرين على الدولة حماية وجود الاقليات بصفة عامة, من احتفاء هويتها ومنع الابادة والتطهير العرقى, كما يجب على الدولة توفير الامن بما يضمن عدم استهدامها من جانب مجموعات اخرى مثل الميليشيات, كما يجب على الدولة ايضا حماية الاقليات من التمييز المباشر وغير المباشر على اساس الهوية الاثنية او الدينية او اللغوية او الثقافية. لا اقصاء ولا تقييد ولا تفضيل قد يكون غرضه او نتيجته ألغاء او اعاقة الاعتراف بحقوقهم الانسانية وحرياتهم الاساسية او التمتع بها او ممارستها. كما يجب على الدولة صيانة حرية الاقليات فى ممارسة ثقافتها وديانتها ولغتها فى المجالين العام والخاص مع اتخاذ الاجراءت الكفيلة بتمكين الاخرين من تطوير ثقافتها او لغتها. العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية, لم تنص اتفاقية السلام المبرمة فى نيفاشا عام 2005 على معاقبة الجرائم المرتكبة خلال الخرب بين الشمال و الجنوب ويرد فى ديباجة الاتفاقية اعلان باهت بان الفرقاء يدركون ما يتعين معالجته من مظالم ولا مساواة تاريخية فى التنمية بين مناطق السودان المختلفة, من جهة اخرى تتضمن الاتفاقية نصاً بشان اطلاق عملية مصالحة شاملة. ومن المهم انه بعد حرب مدمرة كهذا طغت الحاجة الى السلام على قضايا اخفاق العدل. ولكن الافلات من كل عقاب عما ارتكب من جرائم يمكن ان يقوض السلام على المدى البعيد خاصة اذا تضافر ذلك مع الشعور بالاحباط ازاء عدم تنفيذ جوانب اخرى من اتفاقية السلام. فلذا اننى اناشد قادة الجبهة الثورية السودانية. السيد اركو مناوى والسيد جبريل خليل والسيد محمد نور والسيد مالك عقار الانخراط فى الحوار الوطنى لمواجهة النخب المنحدرة من شواطى النيل الشمالية الذين احتكروا السلطة. وترجمة المصالحة الوطنية من خلال الحوار الوطنى الشامل على ارض الواقع وينفى النظر الى العدالة فى محاسبة ما ارتكب من جرائم حرب على انها هى الهدف. ولكن فى حدود الدنيا, فان عملية اعتراف المرتكبين باعمالهم واعتذارهم عنها من شانها تعزز جهود بناء السلام الدائم والمستدام فى السودان دون العودة الى التطاحن الداخلى الى الابد. فى اعتقادى ان مسؤولية الامم المتحدة ومنظمة الوحدة الافريقية وجامعة الدول العربية والاتحاد الاروربى وامريكا ودول الجوار ان تقدم مساعدة سياسية فى دفع المعارضة المسلحة والنظام والحاكم فى الخرطوم من اجل التحرك قدماً نحو المصالحة الوطنية وان توفر موارد لتحقيق المصالحة على المصالحة على مستوى كافة الاعراق السودانية وتنفيذ برامج بناء الثقة, يمكن للجنة الافريقية لحقوق الانسان الشعوب ايضا تقوم بدور تشجيع الوفاق وتعزيز المصالحة بين كل الاعراق السودانية دون تمييز. من ناحية اخرى يجب على اركو مناى وجبريل ومحمد نور ومالك عقار دعم بناء السلام وجهود المصالحة داخل الجماعات العرقية والقبلية وبينها. ينبغى اعتماد هذا الالتزام وتنفيذه. كل مناطق الحرب جبال النوبة ودارفور والنيل الازراق تكتنفها الغموض من نواحى عديدة غموض بشان المستقبل. لان تأثير الحرب الدائرة الحالية على مواطنى مناطق الحرب. كيف يمكن توفير الموارد لاعادة اعمار البنى التحتية وتحويل التنمية ودفع عمليتها ليتمكن الناس من رؤية ثمار الحوار الوطنى والمصالحة الوطنية على ارض الواقع. ولكن رفض الحوار الوطنى الدستورى او اجهاضه يجعل السلام وبنائه محفوف بالعقبات والقرارت الصعبة. بالطبع تلاحق الحلول التى ترضى الجميع وتحترم حقوق الجميع والاعتراف بالاخر واحترامه. وكذلك المواثيق التى تؤكد المساواة فى الحقوق والواجبات دون تمييز, ايضا المساواة فى ادارة السلطة بحق المواطنة دون تميييز فوق عنصر او جهة دون اخرى. لم تقف الحكومات التى حكمت السودان منذ الاستقلال ولا سيما حكومة الانقاذ الحالية الى جانب مبدأ العدالة والمساواة بين كافة الاعراق السودانية. فلذلك اننى اناشدكم جميعاً قبول الحوار الوطنى الدستورى كخيار استراتيجى للاستئصال جذور الاشكالية التاريخية المزمنة من اجل الوفاق والمصالحة الوطنية الشامل كالتى وتطد اركانها رجل العالم والسلام نيسلون منديلا فى جنوب افريقية. لان اتفاقيات السلام التى ابرمت فى السابق فى اديس ابا ابا وكينيا لم تستأصل جذور الاشكالية, بالاحرى كانت مجرد توزيع للوظائف والغنائم.
    فلكم منى فائق شكرى وتقديرى
    اختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى . ورئيس منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الجبهة السودانية للتغيير: النظام يحكم على الشعب بالفناء
  • خطاب تهنئة من الحبيب الإمام الصادق المهدي إلى الرئيس ميشيل عون على إنتخابه رئيساً للجمهورية في لبنا
  • حركة العدل والمساواة السودانية امانة الشؤون السياسية بيان حول زيادة الأسعار
  • الوطني يرحب بالإجراءات الاقتصادية والمعارضة ترفض
  • بيان حزب منبر السلام العادل حول القرارات الاقتصادية الاخيرة
  • الجالية السودانية بكاردف و جنوب ويلز: بيان توضيحي حول آخر تطورات الأزمة المفتعلة بين المكتب التنفيذ
  • بيان صحفي مفهوم الاهتمام بمعاش الناس عند الحكومة يعني زيادة الأسعار وصناعة الفقر في السودان
  • اعتقال الطبيب عمادالدين على من طرف أجهزة الأمن بولاية غرب دارفور
  • بيان مهم حول زيارة قيادتي الحركة الشعبية وحزب الأمة القومي لبرلين في الفترة 2-4 نوفمبر 2016م


اراء و مقالات

  • تغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحصة حساب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ( الحبال علينا ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا بالله عليكم؟! بقلم الطيب مصطفى
  • صفرجت واعصار ابريل يزمجر بقلم سعيد شاهين
  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 3 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • الكلمة كلمة الشعب لاغيره!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • على دروب السقوط الوطنى المحتوم بقلم بدوى تاجو
  • الدولفين الألمانية إلى الكيان الصهيوني من جديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج1) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج2) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج3) بقلم عزالدين عناية∗
  • اسمع حشرجة النيل,لآمفر ؟ شعر نعيم حافظ
  • عن شاواية السلطان علي دينار : المنشأة والميلاد في الذكري في المئوية لأستشهاد السلطان علي دينار ب
  • الجرم العظيم قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • ال CIA وخازوق البشير.. بقلم خليل محمد سليمان

    المنبر العام

  • حضور ضخم في مهرجان الثقافة السودانية بنيويورك...(unbelievable)
  • نداء لكل الشرفاء بعدم التداخل في بوستات فرانكلي و بقية الامنجيه
  • يا شعبا لهبك ثوريتك تلقي مرادك
  • الحرية لمحي الدين الجلاد وكل المعتقلين داخل زنازين السلطة القمعية
  • هدوء تام في الشارع السوداني.. الشرطة: حضرنا ولم نجدكم
  • العصيان المدني سلاحهم.. قوى سياسية تدعو المصريين للبقاء في منازلهم رفضاً لتعويم الجنيه ورفع أسعار ا
  • سهير عبد الرحيم تكتب : كويس
  • مُنع في السعودية وعرضته القاعات التركية فماذا كان الموقف الرسمي من فيلم "محمد رسول الله" الإيراني
  • ويكيليكس: السعودية وقطر الرسميتان مولتا داعش .. وجد في رسائل هيلاري كلينتون..
  • انطلاق موقع "تحالف قوى التغيير السودانية"
  • لا يخرج الشعب إلا بعد انتهاء جاز المصافى
  • الجريف ... تجربة تستحق التأمّل
  • استشارة : عن قبول شهادة المدارس العالمية (IGCSE) بالجامعات السودانية
  • بعد توقفها 6 سنوات.. ليبيا تستأنف رحلاتها الجوية للسودان
  • ليه الحكام العساكر بمشو الحج والعمرة كتير
  • بيان هام من الاستاذة جلاء الازهري يدعو للانتفاضة و اسقاط النظام
  • معركة سياسية عنصرية ضد «مونديال قطر» مقال احمد علي .. الوطن القطرية
  • انتهت نزهة الإضراب!
  • فى حدائق وجهها
  • دعوة للتظاهر و العصيان المدني .في مصر ....بسبب الأسعار و تخفيض الجنيه
  • ((لص في معايشة الحياة))
  • [ 10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب ]
  • برنامج المشاء قناة الجزيرة - القاصة السودانية فاطمة السنوسي
  • هل الكيزان وحدهم هم الذين يصنعون الثورات ويغيرون الانظمة في السودان ؟
  • قراءة في كراسة الإصلاحات الاقتصادية
  • انشودة الكيزان
  • شجرُ الأشجانِ
  • الشوراع تنبض وتحشد أبطالها ( ماذا تبقى من نفس النظام )
  • السيناريو المرسوم هو : انقلاب عسكرى بواسطة بعض المتقاعدين والمقربين من البشير ..
  • ماتمسكونا ضنب الككو
  • هل سيستجيب الشعب السوداني لدعاوى المعارضة ؟
  • دفع الله الديمقراطي .. شعر هاشم صديق
  • حتى أنت يا استاذة زينب البدوي تشاركين فى مؤامرة تزوير التاريخ النوبي!!!
  • الإنقاذ إلي مزبلة التأريخ!
  • يا أهل بلآدي الشرفاء قُومُوا للعِصيّان، وإلا فمزيد من الطُغيان...
  • الثورةُ التطهير ُ يُرجِعُ هيبةَ الحكمِ السديد !!
  • جهزوا انفسكم لسماع صوت الشعب بنبرة جديدة فى يوم 01/01/2017
  • سيتم توقيع (نيفاشا2)رغم أنف المنافقين وإدخال(دبوس)الحركة الشعبية في الجيش والشرطة والأمن!
  • ارتفاع كبير بتعرفة المواصلات ولازيادة لأسعار الخبز في الخرطوم
  • أنشودة الكيزان
  • ابصموا.. بس ما تصفقوا!!!!. -مقال لعادل الباز
  • فضل زيادة أسعار المواد التموينية و المحروقات في الإسلام ...
  • مصادرة ثلاثة صحف يومية من المطبعة الان
  • تعيش البشريةاليوم أخطر أوقاتها على وجه هذه الأرض..لحظات الدمار الشامل العظيم!
  • سنعمل نحن يا وطني لنعبر حاجز الزمن ..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de