أثبت مصداقيتك يا ليبرمان بقلم ألون بن مئير

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 08:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-06-2016, 03:24 PM

ألون بن مئير
<aألون بن مئير
تاريخ التسجيل: 08-14-2014
مجموع المشاركات: 409

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أثبت مصداقيتك يا ليبرمان بقلم ألون بن مئير

    03:24 PM November, 06 2016

    سودانيز اون لاين
    ألون بن مئير-إسرائيل
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أنا أشكّ دائما ً فيما يقوله وزير الدّفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان لأنني كنت أحكم عليه فقط من خلال أعماله. ولكن بالنسبة للفلسطينيين، على أية حال، أن يرفضوا فورا ً ما قاله في مقابلة مع جريدة القدس الفلسطينيّة – أي أنّه يدعم حلّ الدولتين وبأنه قد يرفع حصار إسرائيل عن قطاع غزّة إذا تخلّت حماس عن موقفها العسكري – هو أمر ٌ في أحسن الأحوال يكشف عن قصر نظر ومدمّر ذاتيّا ً. وبرفضها عرض ليبرمان، لن تفعل حماس شيئا ً سوى زيادة تفاقم محنة الفلسطينيين الذين يعيشون تحت حكمها، مفوّتتا ً بذلك فرصة أخرى لإنهاء صراع لن تستطيع أبدا ًربحه بشروطها. والقيادة الفلسطينيّة في الضفّة الغربيّة، التي لربّما لأسباب وجيهة لا تثق بليبرمان، كان ينبغي عليها على الأقلّ أن تدعوه لتنفيذ ما قاله إن كان بالفعل يخادع.

    فبدلا ً من وضع ليبرمان تحت الإختبار، اختارت السلطة الفلسطينيّة شجب ما يعرضه ليبرمان كما لو كان أمرا ً مفروغا ً منه بأنه وحكومته منشغلين بكلّ بساطة في إثارة مواقف عامة. ولكن حتّى وإن كان هذا هو الحال، لماذا رفض أيّ عرض إرتجاليّا ً قد تستغلّه الأحزاب السياسيّة اليمينيّة المتطرفة في إسرائيل لصالحها ؟ فالفلسطينيّون – بكلّ بساطة – كما تراه هذه الأحزاب لا يريدون قبول حقّ إسرائيل في الوجود، وأنّ أي شيء خلاف ذلك يصرّحون به علنا ً هو فقط للإستهلاك الدّولي.

    ونظرا ً لأن كلا الطرفين كان منشغلا ً ولعقود ٍ من الزمن في الإنتقادات العلنيّة ضدّ بعضهما البعض، فقد خلقا جوّا ً من الشكّ المتبادل وعدم الثقة بالآخر. ونتيجة لذلك، فقد أحدثا وبشكل ٍ منهجيّ نفورا ً بين الحكومات الإسرائيلية والفلسطينيّة المتعاقبة وبين الرأي العام على كلا الجانبين، حاكمين بذلك على أية مفاتحة أو إيماءة منذ البداية بالفشل مهما كانت بنيّة حسنة وصادقة.

    وردّا ً على تصريح ليبرمان، إتهمه وزير الخارجيّة الفلسطيني بأنه ينشر كذبا ً، قائلا ً:”يعلن ليبرمان عن نفسه بأنه يؤيّد حلّ الدولتين في حين أنه يفتخر لكونه مستوطنا ً ويشرّع البناء المتواصل للمستوطنات وتهويد الضفة الغربيّة والقدس الشرقيّة”. أضف إلى ذلك، يلوم وزير الخارجية الفلسطيني ليبرمان لمحاولته خلق شقاق بين الشعب الفلسطيني (أي حماس ضدّ السلطة الفلسطينيّة) في حين أنه في الحقيقة لا يستطيع أحد غريب أن ينافس نزوع الفلسطينيين في خلق واستدامة شقاقاتهم الداخليّة.

    وحيث أنني آخذ ما صرّحه ليبرمان بتحفّظ كبير، فإنني أعتقد أنه ينبغي على السلطة الفلسطينية تحدّيه بعرض بعض الخطوات العمليّة لتبيّن للعالم نواياه الحقيقيّة. ولكن السلطة الفلسطينيّة بدلا ً من أن تفعل ذلك آثرت أن تهاجم جريدة القدس لنشرها المقابلة، عازمة بذلك على خنق أيّ نقاش ٍ شعبي حول مثل هذه القضايا الحرجة، حتّى عندما يكون هناك حاجة ملحّة لتغيير الرواية الشعبيّة اللاذعة.

    لقد استخلص ليبرمان، شأنه شأن العديد من الإسرائيليين، منذ وقت ٍ طويل بأن الوضع الراهن غير مُستدام. وعندما يتكلّم حول حلّ الدولتين، فإنه لا يروّج بذلك لصالح الفلسطينيين، ولكن للحفاظ على إسرائيل كدولة يهوديّة آمنة.

    أجل، للفلسطينيين كلّ الحقّ عدم قبول رؤيته حول المعالم الأخيرة لدولة فلسطينيّة مستقبليّة وتركيبتها الديمغرافيّة حيث أنّه – كرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نفسه – يرى أنّ أية دولة فلسطينيّة مستقبليّة ستؤدي في نهاية المطاف إلى وجود أقلية يهوديّة كبيرة.

    ولكن إن قبل الفلسطينيّون بمثل هذا الإحتمال أم لم يقبلوا، فإن أي اقتراح للسلام يوضع على الطاولة ينبغي أن يرحّب به، إن لم يكن لأي سبب آخر فعلى الأقلّ لمنع الظهور بأنهم من جبهة الرّفض والتصلّب في المواقف. ولذا فإن أي جهد أو محاولة تُبذل من أيّ من الطرفين لتغيير الرواية الشعبيّة والترويج لعملية مصالحة بين الطرفين من شأنها أن تعزّز الثقة وتخفّف من شعور عدم الإستقرار السائد ويجب ألاّ تُرفض، وبالأخصّ لأنّ كلا الطرفين يدّعي بأنه يسعى وراء اتفاقية سلام على أساس حلّ الدولتين.

    وفيما يتعلّق بقطاع غزّة، يجب أخذ عرض ليبرمان “بمعناه الظاهري”. فأي شخص يدرك موقف إسرائيل بخصوص غزّة يعرف بأن ليس لإسرائيل أي اهتمام أو مصلحة في التورّط ثانية في حرب ٍ عبثيّة أخرى ضدّ حماس، أو إعادة احتلال المنطقة وتحمّل عبء معيشة ما يقارب المليوني فلسطيني. هذا تماما ً السبب الذي جعل رئيس الوزراء الإسرائيلي الر احل، آرئيل شارون، يقرّر إنسحاب القوات الإسرائيليّة من جانب ٍ واحد من قطاع غزّة وإخلاء المستوطنين منه. وعندما قام وزير الدفاع المعيّن حديثا ً، وهو أفيغدور ليبرمان، بدراسة مستفيضة للأخطار أو الكمائن الكامنة وراء حرب ٍ أخرى ضدّ حماس، قرّر كما يبدو أن يسلك نهجا ً مختلفا ً عن نهج موقف القوّة.

    الدروس التي تعلّمها ليبرمان من الحروب الثلاث الأخيرة بين حماس وإسرائيل كانت مفيدة بما فيه الكفاية لتخبره بأنه حتّى لو قام “بقطع رأس” قيادة حماس، لن يكون هناك نهاية للمقاومة الفلسطينيّة المنبثقة من غزّة، وأنّ الحصار ليس الردّ ولن يكون الردّ أبدا ً.

    ما يعرضه ليبرمان على حماس الآن هو عملي من وجهة النظر الإسرائيليّة وحتّى عمليّا ً أكثر من وجهة نظر حماس. ففي الوقت الذي تريد فيه حماس أن تقوم إسرائيل برفع الحصار، ما زالت تريد أن تكون في وضع ٍ تهدّد فيه وجود إسرائيل ذاتها.

    والوهم الذي ما زال يتملّك من قيادة حماس هو أنها في يوم ٍ ما وبطريقة ٍ ما ستكون قادرة ً على تدمير إسرائيل، هذا بالرّغم من علمها جيّدا ً بأنها لن تستطيع لا الآن ولا في أيّ وقت ٍ في المستقبل أن تأمل في تشكيل تهديد ٍ على وجود إسرائيل وتعيش لرؤية ذلك اليوم.

    تعيش الأغلبية الساحقة من سكان قطاع غزة البالغ عددهم المليونا نسمة في فقر ٍ مدقع. ليس للشباب منهم مستقبل وكبار السنّ قانطون وجازعون، والكلّ رهائن لدى حماس لخدمة مخططاتها الوهميّة.

    وتبعثر حماس إبان ذلك مئات الملايين من الدولارات لشراء المزيد من الصواريخ وبناء الأنفاق والإستعداد للحرب القادمة التي تعد بإحلال المزيد من الدمار الذي لن ترى حماس شبيها ً له. من الحكمة لحماس أن تأخذ تحذير ليبرمان بمحمل الجدّ عندما قال:”إذا فرضوا (يعني قيادة حماس) على إسرائيل الحرب القادمة، فإنها ستكون حربهم الأخيرة”. ولكنه استطرد يقول:”إذا أوقفت حماس حفر الأنفاق وإعادة التسليح وإطلاق الصواريخ، فإننا سنرفع الحصار ونبني المطار بأنفسنا”. هذه ليست إيماءة بلاغيّة من جانب ليبرمان، ولكنه يركّز على عمليّة مصالحة من طراز “حكومة لحكومة” وهو شرطً لا غنى ً عنه للتوصل لاتفاقية سلام ٍ دائم في وقت ٍ لاحق.

    إنني أؤيّد تماما ً فكرة أنّ الظروف على أرض الواقع ليست مواتية لحلّ جميع القضايا المتنازع عليها بين الطرفين. ينبغي أوّلا ً البدء بعملية مصالحة وهنا يجب أخذ عرض ليبرمان في هذا السياق، وهي الطريقة الوحيدة التي قد تمكّن الفلسطينيين من تحقيق طموحاتهم في إقامة دولة لهم في الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة.

    وبالنظر لسجلّ ليبرمان في الماضي وتصريحاته العلنيّة المعادية للفلسطينيين، لديهم بلا شكّ أسباب وجيهة ليكونوا متشككين للغاية في كلّ ما يقوله ليبرمان أو يفعله. والكرة الآن في ملعب ليبرمان ليبرهن بأنه صادق في عرضه للفلسطينيين.

    ولإضفاء المصداقيّة على خططه وعلى التنازلات التي يستعدّ للقيام بها، ينبغي على ليبرمان أن يشرك في هذا الأمر تركيا وقطر ويحثهما على استخدام نفوذهما على حماس لإقناعها بألاّ تتخذ موقف رافض إزاء “مفاتحته”.

    ونفس ما ذكر آنفا ً يمكن أن يقال حول إشراك بعض الدول الأوروبية، وبالأخصّ فرنسا وبريطانيا، في لعب دور ٍ بنّاء بين الطرفين. سيضع هذا النهج إسرائيل في موقف س أفضل لأنها في محلّ انتقاد بشكل ٍ منتظم من قبل الإتحاد الأوروبي على أنها الطرف العنيد في الصّراع. أضف إلى ذلك، في حالة قبول حماس عرض ليبرمان ستفتح الباب لإزالة حماس من قائمة المنظمات الإرهابية، الأمر الذي بدوره سيشجّع العديد من الدول، وبشكل ٍ خاصّ في الإتحاد الأوروبي، للإستثمار في قطاع غزّة وسيتحوّل القطاع في غضون بضعة سنوات من إقليم ٍ فقير مُعدم إلى كيان مزدهر.

    ما نحتاجه الآن هو زعيم قوي وحازم للسير ضدّ التيار. وسيتمكّن الفلسطينيّون فقط بإشراك ليبرمان ليس فقط من اختبار مصداقيته بل وأيضا ً من تغيير نهج صراع ٍ دام حتّى الآن سبعة عقود من الزمن ومن شأنه – إن استمرّ – أن يدمّر الجميع.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الجبهة السودانية للتغيير: النظام يحكم على الشعب بالفناء
  • خطاب تهنئة من الحبيب الإمام الصادق المهدي إلى الرئيس ميشيل عون على إنتخابه رئيساً للجمهورية في لبنا
  • حركة العدل والمساواة السودانية امانة الشؤون السياسية بيان حول زيادة الأسعار
  • الوطني يرحب بالإجراءات الاقتصادية والمعارضة ترفض
  • بيان حزب منبر السلام العادل حول القرارات الاقتصادية الاخيرة
  • الجالية السودانية بكاردف و جنوب ويلز: بيان توضيحي حول آخر تطورات الأزمة المفتعلة بين المكتب التنفيذ
  • بيان صحفي مفهوم الاهتمام بمعاش الناس عند الحكومة يعني زيادة الأسعار وصناعة الفقر في السودان
  • اعتقال الطبيب عمادالدين على من طرف أجهزة الأمن بولاية غرب دارفور
  • بيان مهم حول زيارة قيادتي الحركة الشعبية وحزب الأمة القومي لبرلين في الفترة 2-4 نوفمبر 2016م


اراء و مقالات

  • تغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحصة حساب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ( الحبال علينا ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا بالله عليكم؟! بقلم الطيب مصطفى
  • صفرجت واعصار ابريل يزمجر بقلم سعيد شاهين
  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 3 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • الكلمة كلمة الشعب لاغيره!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • على دروب السقوط الوطنى المحتوم بقلم بدوى تاجو
  • الدولفين الألمانية إلى الكيان الصهيوني من جديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج1) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج2) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج3) بقلم عزالدين عناية∗
  • اسمع حشرجة النيل,لآمفر ؟ شعر نعيم حافظ
  • عن شاواية السلطان علي دينار : المنشأة والميلاد في الذكري في المئوية لأستشهاد السلطان علي دينار ب
  • الجرم العظيم قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • ال CIA وخازوق البشير.. بقلم خليل محمد سليمان

    المنبر العام

  • حضور ضخم في مهرجان الثقافة السودانية بنيويورك...(unbelievable)
  • نداء لكل الشرفاء بعدم التداخل في بوستات فرانكلي و بقية الامنجيه
  • يا شعبا لهبك ثوريتك تلقي مرادك
  • الحرية لمحي الدين الجلاد وكل المعتقلين داخل زنازين السلطة القمعية
  • هدوء تام في الشارع السوداني.. الشرطة: حضرنا ولم نجدكم
  • العصيان المدني سلاحهم.. قوى سياسية تدعو المصريين للبقاء في منازلهم رفضاً لتعويم الجنيه ورفع أسعار ا
  • سهير عبد الرحيم تكتب : كويس
  • مُنع في السعودية وعرضته القاعات التركية فماذا كان الموقف الرسمي من فيلم "محمد رسول الله" الإيراني
  • ويكيليكس: السعودية وقطر الرسميتان مولتا داعش .. وجد في رسائل هيلاري كلينتون..
  • انطلاق موقع "تحالف قوى التغيير السودانية"
  • لا يخرج الشعب إلا بعد انتهاء جاز المصافى
  • الجريف ... تجربة تستحق التأمّل
  • استشارة : عن قبول شهادة المدارس العالمية (IGCSE) بالجامعات السودانية
  • بعد توقفها 6 سنوات.. ليبيا تستأنف رحلاتها الجوية للسودان
  • ليه الحكام العساكر بمشو الحج والعمرة كتير
  • بيان هام من الاستاذة جلاء الازهري يدعو للانتفاضة و اسقاط النظام
  • معركة سياسية عنصرية ضد «مونديال قطر» مقال احمد علي .. الوطن القطرية
  • انتهت نزهة الإضراب!
  • فى حدائق وجهها
  • دعوة للتظاهر و العصيان المدني .في مصر ....بسبب الأسعار و تخفيض الجنيه
  • ((لص في معايشة الحياة))
  • [ 10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب ]
  • برنامج المشاء قناة الجزيرة - القاصة السودانية فاطمة السنوسي
  • هل الكيزان وحدهم هم الذين يصنعون الثورات ويغيرون الانظمة في السودان ؟
  • قراءة في كراسة الإصلاحات الاقتصادية
  • انشودة الكيزان
  • شجرُ الأشجانِ
  • الشوراع تنبض وتحشد أبطالها ( ماذا تبقى من نفس النظام )
  • السيناريو المرسوم هو : انقلاب عسكرى بواسطة بعض المتقاعدين والمقربين من البشير ..
  • ماتمسكونا ضنب الككو
  • هل سيستجيب الشعب السوداني لدعاوى المعارضة ؟
  • دفع الله الديمقراطي .. شعر هاشم صديق
  • حتى أنت يا استاذة زينب البدوي تشاركين فى مؤامرة تزوير التاريخ النوبي!!!
  • الإنقاذ إلي مزبلة التأريخ!
  • يا أهل بلآدي الشرفاء قُومُوا للعِصيّان، وإلا فمزيد من الطُغيان...
  • الثورةُ التطهير ُ يُرجِعُ هيبةَ الحكمِ السديد !!
  • جهزوا انفسكم لسماع صوت الشعب بنبرة جديدة فى يوم 01/01/2017
  • سيتم توقيع (نيفاشا2)رغم أنف المنافقين وإدخال(دبوس)الحركة الشعبية في الجيش والشرطة والأمن!
  • ارتفاع كبير بتعرفة المواصلات ولازيادة لأسعار الخبز في الخرطوم
  • أنشودة الكيزان
  • ابصموا.. بس ما تصفقوا!!!!. -مقال لعادل الباز
  • فضل زيادة أسعار المواد التموينية و المحروقات في الإسلام ...
  • مصادرة ثلاثة صحف يومية من المطبعة الان
  • تعيش البشريةاليوم أخطر أوقاتها على وجه هذه الأرض..لحظات الدمار الشامل العظيم!
  • سنعمل نحن يا وطني لنعبر حاجز الزمن ..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de