حمدوك و تجديد فرضية المساومة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-16-2021, 02:35 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 920

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حمدوك و تجديد فرضية المساومة

    01:35 AM October, 16 2021

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    أن الأزمة الأخيرة التي تطبق خناقها على الساحة السياسية و سلطة الفترة الانتقالية، إذا كانت لها إيجابية واحدة هي أنها اعدت مصطلح " التحول الديمقراطي" إلي الخطاب السياسي، إذا كان المصطلح داخل خطاب القوى السياسية أو خطاب العسكريين. أن غياب المصطلح فرضته مصالح تتعلق بالرغبات الخاصة أو الحزبية و المؤسسية، فهذه المصالح بالضرورة تؤدي إلي طريق الإنحراف عن أهداف الثورة، و رغبات الجماهير و أهداف الثورة. السؤال هل خطاب رئيس الوزراء أمس الخميس يعتبر مناورة سياسية و حالة إنحناء للريح أم عودة وعي يحتم وقفة للمراجعة و انصياع للغة العقل و إعطاء فرصة لسماع الرآي الأخر؟
     أن مبادرة رئيس الوزراء بعنوان (الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال- الطريق إلى الأمام) كان المتوقع أن رئيس الوزراء أنه يملك رؤية متكاملة لكيفية تحقيقها على الأرض، و فتح الحوار في القضايا التي طرحتها المبادرة يكون مسموح التداول فيه لكل التيارات الفكرية، و دائما فتح الحوار يهدف إلي الانتقال من العنف و العنف اللفظي إلي قبول رأي الآخر، إلي جانب التأكد من منطقية الطرح و موضوعيته، و هو الذي يقود للتوافق الوطني، لكن للأسف أن رئيس الوزراء اخضع نفسه لجانب دون الأخر، حتى جعله يختار عضوية مجلس المبادرة، دون أن يكون هناك تصور واضح. و نرى سعى البعض أن يحتوى المبادرة و جعلها تحت أبطيه، الأمر الذي أفرغ المبادرة من مضمونها حتى غدت هي نفسها صراعا تحكمه المصالح الخاصة و الحزبية.
    يقول رئيس الوزراء في خطابه (جوهر هذه الأزمة التي لا يجب أن تضل أبصارنا عن النظر إليه، هو تعذر الاتفاق على مشروع وطني متوافق عليه بين قوى الثورة والتغيير، يحقق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة وآمال شعبنا في الحرية والسلام والعدالة) أن السنتين الماضيتين أثبتت؛ أن القوى السياسية لا تملك أي مشاريع سياسية يمكن أن تقدمها للحوار، و حتى التحالف لا يملك تصورا غير اتجاه واحد، هو المحاصصة. مما يشير إلي أن الأزمة السياسية سوف تستمر بصورة أعمق كل يوم، فالكل لا ينظر للمواطن و الوطن، أنما بصرهم معلق على المصالح الحزبية و الشخصية، و هذه المصالح لا تسمح لصاحبها أن يفكر خارج الصندوق، بل يكون مستلب الفكر. و كان المتوقع أن رئيس الوزراء يتخذ قرارات تخولها له الوثيقة الدستورية، لكي يخلق البيئة الديمقراطية التي تعطي طمأنة للكل مثل الأتى:-
    1 – أن يصدر قرارا بتكوين مفوضية الانتخابات من قبل كفاءات سودانية مستقلة.
    2 – تكوين اللجنة القومية للإحصاء السكاني و أيضا من كفاءات و خبرات سودانية و يمكن الاستعانة بالخبرات الاجنبية من قبل بعض تجارب الدول الديمقراطية.
    3 – تكوين مفوضية محاربة الفساد. من كفاءات سودانية مستقلة و من أكاديميين و قانونيين.
    4 – تكوين المفوضيات العدلية " القضاء و النيابة العامة" و المحكمة الدستورية.
    5- تكوين لجنة قومية من كفاءات وطنية و خبرات تربوية تعليمية لتغيير المناهج التعليمية.
    6 – أصدار قانون العمل النقابي و جراء الانتخابات في الانتخابات و الاتحادات المطلبية.
    7 – تكوين مفوضية للدستور تدعى لها كل القوى السياسية في البلاد.
    كان على رئيس الوزراء بدلا أن يتحدث عن موقفه المناصر للقوى الواقفة مع تأسيس الدولة المدنية الديمقراطية و ضد القوى المناهضة لذلك. أن يسعى بصورة جادة لتكوين هذه المؤسسات، بالضرورة؛ هي سوف تنقل البلاد إلي مربعات جديدة، لأنها سوف تفتح أبواب الحوار في شتى الموضوعات المتعلقة بالحكم الديمقراطي. هذه الحوار بالضرورة سوف يخفف حدة الصراع الدائر في الساحة السياسية، و أيضا حدة الاستقطاب في المجتمع بين الريات المختلفة. و الديمقراطية ليست شعارات أنما هي ممارسة يومية تنتج ثقافة ديمقراطية، و ينقل الصراع حتى داخل الأحزاب لكي تتأهل ديمقراطيا و تعد نفسها لكي تكون مؤسسات حقيقية تتوافق مع التحول الديمقراطي. أن الكورة حتى الآن في ملعب رئيس الوزراء و تحتاح إلي جرأة، و جعل مبادرته تفرض ذاتها على الواقع السياسي أن يتخذ هذه القرارات، الأمر الذي يجعل القوة للشارع وحده و أن ميزان القوى له وحده الذي يدعم عملية التحول وفقا لشعار " حرية سلام و عدالة".
    و يقول حمدوك في خطابه (لقد عقدت خلال الأيام الماضية سلسلة اجتماعات ولقاءات مع مكونات الفترة الانتقالية كافة، وأجريت معهم نقاشات مستفيضة حول ما يجب فعله في مقبل الأيام للخروج بالبلاد من المنعطف الحالي، وتوجيه المسار صوب تحقيق غايات ثورة ديسمبر المجيدة. منهجي الذي اتبعته هو البعد عن شخصنة القضايا وعن هوامشها، والتركيز على القضايا الجوهرية التي يجب التوصل فيها لحلول، تضمن تحصين الانتقال وتصحيح عثراته وتأمين وحدة البلاد وسلامتها وتوفير سُبُل العيش الكريم لشعبها العظيم( هذه الحديث يحاول رئيس الوزراء أن يبين أنه أصبح القوى الديناميكية التي تقوم باتصلات ماكوكية مع أطراف الصراع، و أيضا يبين أن هذه القوى فاقدة للمشروع الذي يخرجها من هذه الأزمة، و تبحث عن حلول عند رئيس الوزراء الذي جاءت به الحاضنة السياسية لكي ينفذ مشروع في مخيلة قياداتها غير موجود كواقع يمكن محاكمتها عليه. هذا العجز كان من المفترض أن يستفيد منه رئيس الوزراء في أن ينفذ مشروعا يؤسس على المؤسسات الديمقراطية. فهل رئيس الوزراء يستطيع أن ينتقل من حالة التوصيف للمشكل إلي قرارات تغير الواقع من خلال ما تخوله له الوثيقة الدستورية.
    المجلس التشريعي: يجب أن تخير القوى السياسية و الحركات إذا كانت تريد أن تستمر في محاصصاتها في السلطة التنفيذية، أن يكون لكل قوى ممثل داخل المجلس التشريعي حتى لا تكون مسيطرة على السلطة التنفيذية و التشريعية، تعجز أن تحاسب السلطة التنفيذية لأنها سوف تصبح " الخصم و القاضي" و إذا فضلت المجلس التشريعي تحل الحكومة و تكون من كفاءات مستقلة. و يجب أن يكون المجلس التشريعي من كل التيارات الفكرية حتى يصبح المجلس التشريعي ساحة للصراع السياسي بين التيارات المختلفة، لأنه مؤسسة تشريعية للقوانين و مراقب لعمل الحكومة، الأمر ينقلنا لواقع جديد تحكمه المشاريع السياسية و تفض قضية الحاضنة السياسية.
    الإعلام الحكومي: كان المتوقع أن رئيس الوزراء أن ينظر لإداء الإعلام الحكومي من خلال رؤية ديمقراطية ثاقبة. هل بالفعل يؤدي الدور المطلوب منه في عملية التحول الديمقراطي؟ أن يعطى مساحة الحرية التي تجعله قادر على فتح مسارات مع الكل القوى حتى يستطيع معرفة التناقضات الموجودة داخل العقلية السياسية. لكي يعرف الجماهير أن للحقيقة أوجه عديدة فكل يملك منها جزءا، و يجب الاستماع للرآي الأخر و أحترامه. الغريب في الأمر أن القائمين على الإعلام الحكومي يسيرون في ذات طريق الثقافة الشمولية التي خلفتها الإنقاذ. و يجب الوقوف إلي جانب الحكومة، و إظهار رؤيته دون الرؤى الناقدة لها. في ذات الوقت نجد أن الصحافة الورقية و خاصة الالكترونية تلعب دورا ديمقراطيا متقدما أن تبرز كل الأراء حتى تخفف حدة الصراع في المجتمع، و يعتبر حالة تطور لعملية الديمقراطية، حتى لا يتطور إلي صراع يميل إلي استخدام أدوات أخرى تبرز آليات العنف. و هذا يؤكد أن قيادات الأجهزة الإعلامية الحكومية يعانون من ضعف في الثقافة الديمقراطية. و يجب خلق إعلام قادر أن يخلق واقع جديد في الخطاب السياسي و الحوار الداعم لعملية التحول الديمقراطي.
    و يقول حمدوك (الانقسامات عميقة وسط المدنيين ووسط العسكريين وبين المدنيين والعسكريين، لذا فقد ظللت أردد بأن الصراع ليس بين المدنيين والعسكريين، بل هو بين معسكر الانتقال المدني الديمقراطي ومعسكر الانقلاب على الثورة، وهو صراع لست محايداً فيه أو وسيطاً.. موقفي بوضوح وصرامة، هو الانحياز الكامل للانتقال المدني الديمقراطي ولإكمال مهام ثورة ديسمبر المجيدة وتحقيق شعاراتها المتمثلة في الحرية والسلام والعدالة.) و هنا أخالف حمدوك الرآي تماما؛ أن الجماهير حسمت الصراع لصالح الديمقراطية، و أصبحت الديمقراطية هي الفكرة التي يجب أن تسير عليها سلطة الفترة الانتقالية، لكن للأسف أن السلطة ذهبت لفكرة السلطة و بدأ تزيد حدة الصراع و الاستقطاب في الساحة السياسية. و أصبح كل جانب يتهم الأخر بأنه هو مناهض لعملية التحول الديمقراطي، و الكل يفكر من خلال شعارات الاستقطاب، و الاتهامات للأخر، دون التفكير خارج الصندوق، حتى تقدم مبادرات وطنية تفتح نوافذ عديدة للحوار. هل نتوقع أن ينتقل رئيس الوزراء الانتقال من مسار توصيف الأزمة إلي أتخاذ قرارات بتكوين المؤسسات الداعمة لعملية التحول الديمقراطي التي تنقل الناس إلي مرحلة جديدة تعطي أمل للكل أن هناك دروب للخروج من الأزمة.؟ نسأل الله حسن البصيرة.


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/15/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • تعرض عضو بلجان مقاومة الفاو للتهديد بالتصفية لنشره مخطط مليونية السبت
  • مصدرو الماشية : إغلاق الشرق ألحق خسائر فادحة بالقطاع
  • الأمم المتحدة: إغلاق الموانئ السودانية يعقد الانتقال الديمقراطي
  • ترك: إتجاه الحكومة للموانئ المصرية يعني حق تقرير المصير للشرق
  • دعوة لحضور المعرض النوبي المصري في لندن
  • البرهان يتلقى إتصالاََ هاتفياََ من المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي
  • محكمة جنايات عطبرة تفصل في قضية الشهيد خالد عوض شيّال


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/15/2021
  • خطاب حمدوك تاريخي ونقلة نوعية
  • إقتراح لتجمع المهنيين برسم المسارات غدا عشان ما يروحو
  • مفردة فلول شنو يا جماعة؟
  • ***** الآن حسين خوجلي و الطاهر ساتي يردمان بقوة *****
  • مواكب الغد التآمرية قبلية وجهوية ـ تحالف مناوي -جبريل وحميدتي مع حبة كومبارس !
  • كانو يريدونه واجهة ...خطاب حمدوك أفسد طبخة تحالف العسكر والجبهة الثورية وبقية الفكة والكرور!
  • ربنا يحفظك يا حمدكة
  • خطاب مباشر لحمدوك الان
  • جوز،،،، يخسر،،،،،
  • بكيني في القيادة العامة
  • في زمن ترك نقول في الليلة الظلماء يفتقد البدر الشهيدالعميدالركن محمد عثمان حامد كرار
  • مجلس السيادة ينفي طلبه من حمدوك حل الحكومة
  • ما بين "حزب الله" و "الدعم السريع" - من أين يأتي الخطر.
  • شكرا عمر دفع الله ...كاريكاتير من بيت الكلاوي...
  • هل سيتصالح السيسي مع الإخوان المسلمين؟؟ حلقة مع مجدي خليل
  • هل سيشارك الشيوعيين غدا في مسيرة إسقاط الحكومة مع الفلول.
  • عاجل عاجل مع رجاء الاستماع إلى النهاية
  • الناظر تِرِك عاوز الحركة الإسلامية تتحمل مسئولياتها كاملة لإنقاذ البلد
  • واشنطن تدعو السودانيين لـ«تجنب سياسة حافة الهاوية»
  • أموال حميدتي في المولد النبوي .. مسلسل لاسكا دي بابيل .. بقلم: بشرى أحمد علي
  • محكمة سودانية تشطب قضية رفعها البرهان لعدم الاختصاص
  • بقاء السودان لن يتم الا بتفكيك مليشيا ضباط الخلاء
  • عودة عبدالرحمن الصادق المهدي للمشهد لضرب ثوار حزب الامة
  • في دي الفترة أرجو تشديد الحماعية على د. حمدوك لوثر كينغ
  • تهديدات بالتصفية لعضو بلجان المقاومة نشر كواليس مظاهرات “السبت”
  • إعفاء د. عقيل سوار الذهب مدير مشرحة بشائر
  • مستشارالبرهان العسكري ابوالهاجة يحذر من تأخير قرار حل الحكومة
  • ضابط برتبة لواء يعتدي على مراسل الشرق الأوسط اللندنية أثناء تغطية صحافية
  • تشكيك في بيانات حكومية بشأن إنتاج الذهب
  • حمدوك للبرهان وحميدتي: لن أحل الحكومة ولن أجمد لجنة التفكيك
  • الانقلاب علي الثورة عن طريق مشاركة الحركات المسلحة والحاضنة الملفقة
  • متى بدات مشكلة دارفور فعليا؟
  • البرهان ... سيناريو الانقلاب
  • حريتنا هي أقلامنا.. لن تهزم والثورة مستمرة !

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/15/2021
  • خطاب حمدوك للأمة ..كان رسالة دكتوراه لمستجدي السياسة وعشاق السلطة
  • اسماعيل عبد الله:لمن الفوز؟ للفلول أم للثوار؟
  • يا شعب احرس حمدوك....شعلة الثورة الصامدة
  • مجلس السيادة النصاب5+1!!!!!
  • الانقلاب المكشوف كيدهم في نحورهم بقلم : تاج السر عثمان
  • لجنة إزالة التمكين في تونس: نفس الزول
  • مخاطبة الهواجس وإنقلاب المزاج السياسى
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 15 اكتوبر 2021
  • ياسر الفادني:شتات يافردة !
  • حانت ساعة الصفر للإنقلاب الإسلاموي العسكري
  • علي الناير:المتآمرين بإسم الشعب و الوطن !
  • الأمين مصطفى:لظى الهيجاء
  • ماذا يقصد البنتاغون بالسيطرة المدنية علي الجيش؟
  • رسالة إلي ضُباط صّف وجنُود القُوات المُسلحة ( كونوا خلف شعبكم ولا تنحازوا لأعداء الشعب والوطن وعُمل
  • جهاز المخابرات العامه عوده إلي الأضواء كتب محمدعثمان الرضى
  • تابع تنبؤ مجلس الاطلنطي الامريكي إستنساخ البرهان للنموذج السيساوي وحل حكومة حمدوك والإستفراد بالسلط
  • ما بين تمكين الأربعة الطويلة وتمكين القبيلة
  • لا زال الجنرال برهان يجرب في الوصفات المالحة
  • وجب على كل المسلمين الربانيين الإحتفال بعيد مولد سيدنا النبى – بقلم عبد الله ماهر كورينا
  • من الذين يقفون مع العسكر؟ د.أمل الكردفاني
  • المغرب منها ولها القريب
  • رحمة الله على حزب سوداني كان في المقدمة دومـــاَ !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • قيادات الجيش السوداني وخيانة الوطن
  • جبريل ومناوي يقفون مع العسكر ما الغرض من حملهما السلاح ؟ او كما قالت
  • خالدة ودالمدني:أقبضوا تِرِكْ البرهان خلو
  • خالدة ودالمدني:الوثيقة الدستورية ( زي جَنَى النديهه )
  • نورالدين مدني لن تسلموا من عواقبها
  • هل الوزير نصرالدين عبدالباري يعمل مع العسكر والجنجويد ضد زملاءه المدنيين؟
  • لك يا ترق ان تفتخر بما حققت للشرق!!!
  • قرارات اليونسكو مهمة وخطوة في الاتجاه الصحيح























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de