ضياع العلماء.. ضياع للأمة ( الجزء الثاني ) بقلم موفق مصطفى السباعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 03:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2016, 03:15 PM

موفق مصطفى السباعي
<aموفق مصطفى السباعي
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 69

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضياع العلماء.. ضياع للأمة ( الجزء الثاني ) بقلم موفق مصطفى السباعي

    02:15 PM November, 02 2016

    سودانيز اون لاين
    موفق مصطفى السباعي-Dubai , UAE
    مكتبتى
    رابط مختصر





    ذكرنا في الجزء الأول..

    أن للعلماء صفةً فريدة.. متميزة.. وهي الخوف من الله تعالى..

    وهذه أعظم فضيلة.. وأجل خلق.. وأكبر سجية يتصفون بها..

    ولذلك فإن:

    مما يقض مضجعهم.. ويقلق راحتهم.. أن يروا حرمات الله تُنتهك.. أو سلطان الله يُغتصب.. من قبل الحكام!!!

    فكما أن الحر.. الشريف.. يغضب.. ويثور.. ويزأر إذا شاهد أحداً من البشر.. يغتصب نساءه.. فيهجم عليه كالنَمِر الضاري.. بكل قوته ليصرعه.. ويفتك به.. أو يمنعه من تنفيذ فعلته الآثمة !!!

    بينما:

    الذي يرتضي بهذا الخنا في أهله.. يُسمى ( ديوثاً )..

    وكذلك العالم إذا رأى طاغوتاً.. متسلطاً.. ويغتصب سلطان الله.. فيحكم بين الناس بهواه.. وبشرع العبيد.. ويلقي شرع الله تحت حذائه!!!

    فإنه يغضب أشد الغضب.. ويثور كالبركان المتفجر.. ويزأر كالأسد الهصور.. في وجه الحاكم الطاغي.. المغتصب لحق الله وسلطانه.. ويطالبه فوراً.. بالرجوع عن هذا الإغتصاب الفاجر.. الآثم.. وإعادة الحق إلى صاحبه.. بتطبيق شرع الله..

    وإلا:

    عليه أن يتنحى عن الحكم فوراً..

    أو:

    يقيم العالمُ الدنيا.. ولا يقعدها في وجهه..

    ويطالب الشعبَ بالثورة عليه.. والتمرد.. والعصيان لأوامره.. وإجبارِه على الرحيل عن العرش..

    والذي يرتضي باغتصاب سلطان الله.. ولا يهتز في جسده شعرة.. لانتهاك حرمة الله!!!

    ويعيش آمناً في سربه.. مرتاح البال!!!

    فهذا جرمه.. أكبر من الديوث.. الذي رضي الخنا.. بأهله!!!

    ولذلك:

    يُسمى ( ديوثاً أكبر )..

    ولا يُسمى ( عالماً ).. وإن كان يلبس لبوس العلماء.. ويهز المنابر بصوته الجهوري!!!

    ويُشار إليه بالبنان.. من قبل العامة!!!

    وقد يتساءل البعض:

    بماذا تسمي هذا الصنف من البشر؟

    يمكن أن تسميه ( عويلماً.. أو تلميذاً.. أو متدرباً.. أو واعظاً.. أو شيخاً )...

    ولمن فاته قراءة الجزء الأول..

    يمكنه قراءته على الرابط التالي:

    https://www.facebook.com/mouaffaq/posts/1323171027694581https://www.facebook.com/mouaffaq/posts/1323171027694581

    كان لا بد في هذا الجزء من التأكيد على هذه الحقيقة ( صفة العالم.. وواجبه تجاه ربه ) قبل الإجابة على أسئلة الشيخ ( أبي الفتح البيانوني ) التي أرسلها مع أحد الأخوة الأكارم .. كتعقيب.. أو إضافة لمقالتي ( أسئلة هامة وخطيرة جداً.. لمقاتلي سورية )..



    ويقول:

    بكل جرأة على الله.. وجسارة على المؤمنين.. واستهانة بكتاب الله.. واصرار على الإثم.. وإعتزاز بالسقوط إلى الهاوية!!!

    أبشركم بأن باب التوبة مفتوح.. للحاق به في قعر جهنم السحيق!!!

    يا ويلتاه!!!

    هو لا يكتفي.. بأنه هوى إلى أسفل السافلين.. وأصبح في خطر كبير.. بل يدعو الآخرين إلى السقوط وراءه!!!

    والله.. وأنا أكتب هذه الكلمات.. تذرف عيوني دماً.. وليس دمعاً.. حزناً.. وألماً.. ولوعة.. وحرقة على هذا الرجل الذي أعرفه منذ 43 سنة..

    كيف كان في قمة العداء.. والمحاربة للطاغوت الأسدي لأكثر من ثلاثين سنة.. حسب معرفتي.. ثم فجأة.. يهبط إلى القاع.. ويتحول إلى التمجيد.. والتسبيح بحمد الطاغوت.. ويصبح من أركانه.. ودعائمه.. وأزلامه!!!

    فهل ياترى..

    كان في السابق على خطأ.. وضلال.. وأصبح الآن على حق.. وصواب!!!

    أم العكس؟؟؟!!!

    سأذكر بكلمات سريعة.. ومختصرة عن معرفتي به.. وشهادتي به.. من أول يوم التقيت به.. إلى آخر يوم فارقته..

    تعرفت عليه أول مرة.. حينما زرته في الرياض في شهر رمضان 1393 الموافق ت1 1973 أثناء حرب رمضان المعروفة مع بني إسرائيل..

    وكنت وقتها قادماً للعمل في منطقة أبها.. وكان هو يعمل مدرساً في جامعة الإمام..

    وبدى لي من حديثه.. ومن تزكية ابن عمي الذي عرفني به.. أنه من أركان المعادين لنظام الأسد.. مثله مثل: الشيخ عبد الفتاح أبو غدة.. علي الهاشمي.. عبد القدوس أبو صالح.. فوزي حمد.. محمود ميرة.. حسين قاسم.. عمر الأميري.. الذين تعرفت على بعضهم في الرياض.. وبعضهم فيما بعد بالمدينة المنورة.. والأخير الأميري.. زارني في أبها.. حينما كان مدعوا لإلقاء بعضاً من شعره.. في جامعة الإمام..

    ثم زارني في المدينة المنورة.. حينما انتقلت إليها..

    وكذلك كان لنا لقاء معه.. في بيت البيانوني..

    وأثناء الثورة السورية الأولى أيام الأسد الكبير 1979- 1982 تشكل مجلس.. يضم مختلف الجماعات الإسلامية.. إضافة إلى الشخصيات المستقلة البارزة.. لتوحيد العمل..

    وكان هو من أركان هذا المحلس.. وأخذ هو وعدد من أعضائه.. يتجولون في مناطق السعودية.. للحصول على الدعم المعنوي والمادي.. وقد جاءنا إلى أبها.. وجلسنا معاً.. نناقش.. ونتدارس طرق دعم الثورة...

    ثم انتقلت إلى المدينة المنورة.. لفتح عيادة خاصة في 1983.. وانتقل هو أيضاً إلى المدينة المنورة.. وتواصلت الزيارات العائلية.. واللقاءات الجماعية.. مع الجالية السورية طول 15 عام تقريباً..

    كان فكره وعمله.. متوافقاً مع كل السوريين المعادين للنظام.. ولم أر منه شذوذاً.. أو أسمع منه انحرافاً عن هذا الخط إطلاقاً..

    وكان نشيطاً.. ومتعاوناً مع أي مشروع.. يؤدي إلى اسقاط النظام..

    في عام 1998 علمت أنه انتقل للعمل في قطر.. وكانت لي زيارة سريعة إلى قطر.. فنزلت ضيفاً عنده.. واستقبلني في غاية الكرم.. والترحاب.. وعمل سهرة.. جمع عدداً من السوريين الطيبين..

    وعادة في مثل هكذا لقاءات وسهرات.. يتم الحديث عن العذابات.. والالام التي كان ولا يزال يعانينها السوريون.. المهجرون منذ استلام الأسد الكبير الحكم في 1970.. وكان مشاركاً لهذا الهم العام!!!

    وفي السنة التالية أُخرجت ( بضم الهمزة وكسر الراء ) من المدينة المنورة.. وبدأت رحلة التهجير.. والمعاناة.. من قبل أن تحصل الهجرة الكبرى.. قبل خمس سنوات.. لجميع السوريين..

    وحينها انقطعت الصلة بيني.. وبينه.. وبين كثير من الأحباب.. والأصحاب.. ولم أعد أعرف ماذا حصل له..

    إلا أني سمعت.. أنه في الفترة الثانية لحكم بشار..

    أخذت مخابراته تشجع بعض الشخصيات السورية.. وخاصة المشايخ.. وأصحاب العمائم.. للرجوع إلى سورية بطريقة مهينة.. ذليلة عن طريق المخابرات.. وبعد إعطاء تعهد.. بالولاء الكامل للطاغوت.. والإلتزام بالتعليمات المخابراتية..

    فأخذ معظهم يهرولون.. ويتراكضون للرجوع إلى سورية.. إلى حضن الوطن الدافئ.. ما عدا اثنين – حسب علمي – هما الشيخان عبد الغفار الدروبي.. الذي كانت له مقولة مشهورة.. كان يرددها على زواره وطلابه ( ما الذي تغير في سورية حتى نرجع ).. وعلي مشعل.. وكلاهما ماتا في الحجاز.. رحمهما الله..

    ولكن شهادة للتاريخ..

    فإن الذين رجعوا إلى سورية – على ما أظن – لم يغيروا في مواقفهم.. وعدائهم القلبي للنظام.. ولم ينبطحوا له.. إلا شيخنا الفاضل البيانوني – حسب معرفتي -.

    لماذا انقلب البيانوني هذا الإنقلاب المخيف.. وهوى ذلك الهوي المرعب.. وتحول من الولاء لله.. إلى الولاء للطاغوت.. الذي يجب وجوباً عينياً الكفر به.. ولا يصح الإيمان بدون الكفر به..

    خاصة.. وأنه من أسرة علم ودين..

    أبوه أحمد.. كان علماً من أعلام الهدى في حلب.. وأخوه أبو النصر قتلته المخابرات في الثورة الأولى.. لأنه كان من الإخوان.. وأخوه الثاني ( علي ) كان مراقباً للإخوان..

    وهو درس.. ودرَس ( بتشديد الراء الثانية ) طلابه.. وجوب الكفر بالطاغوت..

    وهذه من أبجديات الإسلام.. والإيمان.. ولا تحتاج إلى فلسفة.. ولا شطارة..

    فهذه آيات الله صريحة.. واضحة..

    ( وَلَقَدۡ بَعَثۡنَا فِي كُلِّ أُمَّةٖ رَّسُولًا أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ وَٱجۡتَنِبُواْ ٱلطَّٰغُوتَۖ ).

    ( يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦۖ ).

    ( فَمَن يَكۡفُرۡ بِٱلطَّٰغُوتِ وَيُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱسۡتَمۡسَكَ بِٱلۡعُرۡوَةِ ٱلۡوُثۡقَىٰ ).

    ولكن..

    كل الذي يؤلمني.. ويمزق قلبي.. وأنا أستعرض تاريخ حياته الحافل بالطيبات.. والأعمال الصالحات.. والعداوة الراسخة.. المتجذرة في قلبه.. لنظام الأسد..

    أن:

    ينطبق عليه حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم...

    ففِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ بِحَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ " فَوَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ ، إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا بَاعٌ - أَوْ : ذِرَاعٌ - فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ ، فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ ، فَيَدْخُلُهَا...... الخ "..
    وهذا الحديث.. مرعب.. ومخيف..
    ومما يحيرني.. ويشغل بالي..
    هو:
    لماذا انقلب هذا الإنقلاب المزلزل؟؟؟!!!
    هذا يتطلب مقالة أخرى.. نذكر فيها الأسباب.. ونجيب على أسئلته...
    الأربعاء 2 صفر 1438
    2 ت2 2016
    موفق السباعي...

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان من حزب الأمة القومي حول إعتصام الجريف واستخدام النظام القوة المفرطة في مواجهة العزل
  • الحزب الإتحادي الموحد – مساندة أطباء شعبنا واجب وطني
  • تصريح صحفي من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي
  • تصريح صحفي من تحالف قوى المستقبل للتغيير وحزب الأمة القومي
  • تصريح صحفي من الناطقة الرسمية بإسم حزب الأمة القومي حول عودة الإمام الصادق المهدي الي السودان
  • بيان الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة وإعلان نيروبي لقضايا التغيير في شرق السودان
  • الحزب الحاكم فى السودان: لن يستمر أي قيادي في منصبه لأكثر من دورتين
  • بنك السودان يُوجِّه إنذاراً نهائياً بسحب الترخيص عن 4 صرافات
  • البرلمان : مدارس بالسودان لا تمتلك حق لمبة الجاز
  • سعاد الفاتح: حلايب سودانية وستظل سودانية إلى أن يرث الله الأرض
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن تعين وزراء شيوعيين فى الحكومة السودان
  • جهاز المغربين يعقد الاجتماع التشاوري الاول حول تطوير الرؤية المسقبلية للجهاز


اراء و مقالات

  • حتى لا نصرخ محذرين بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الخرطوم ليست مكة ...!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ملفات تهزم الوالي ! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يتغطى بأمريكا عريان! بقلم الطيب مصطفى
  • بنقول طلع البدر علينا وهل يخفى القمر بقلم عائشة حسين شريف
  • عقيدة التنسيق الأمني تنهار أمام الروح الوطنية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • 11-11 بمصر اشتغالة امنية فاشلة لتمرير تعويم الجنيه الغريق بقلم جاك عطالله
  • دعوات المصالحة العامة سيناريوهات اليقين الفاسد بقلم احمد الخالدي
  • اسطورة عدنان و قحطان و العرب بائدة و عاربة و مستعربة بقلم مهندس طارق محمد عنتر

    المنبر العام

  • يا ناس أمريكا .. ترامب متفوق على كلينتون بدرجة واحدة .. أشرحوا لينا الموضوع
  • الـ"إف بي آي" يضرب كلينتون من جديد وينشر مفاجأة جديدة بشأن مرسوم عفو مثير للجدل
  • الدكتورعبدالله هامدوك السوداني اميناً تنفيذياً للجنة الاقتصادية لافريقيا بالامم المتحدة
  • اشهر حوادث الطلبة بالسودان
  • فنون سودانية الشارقة للفنون تطل على الفن الحداثي السوداني بثلاثة معارض
  • النظامي “عرِف وعطَّل واستخرج وصرف” (المهم كيف؟- أبراهيم عيسي
  • البشيرمتباهياً السودانيون ركبوا السيارات وغادرواالجالوص- ما هذا السخف بالفعل جهلول
  • الجنيه سيشهد أكبر تخفيض في تاريخه مقابل الدولار
  • النيل الأبيض للبيع
  • المسلمين في أمريكا بابل الزانية –عاد الثانية-اخرجوا منها فنهايتها قد آن أوانها...!
  • **تبخيس وبعض مساحيق لتجميل الوطن**
  • فعلا ياأستاذ :هو العار الذى لن يغسه شىء
  • نصائح للعجايز:لا داعي للحرج.. 10 أسئلة عن البول لا نجرؤ على طرحها.. هذه إجابتها
  • صورة حقيقية متى تم التقاطها واين؟
  • رسالة الي الشعب السوداني .. بخصوص هذا الفيديو !!!!!!!!
  • مع حسين خوجلي .. وثقوب في الذاكرة في معرض الشارقة للكتاب
  • الريح و الجهات
  • ↟ انطلاقة جديدة
  • الدكتورة إشراقة مصطفى ترد على خبر يفيد بتعيينها وزيرة للثقافة
  • طاغور / عند الصباح
  • رواية "القلب الخشبي"، بمعرض الشارقة الدولي للكتاب، مداد للنشر...
  • رقة الانفجار
  • نفسي أعرف الحكومة بتجيّب الناس ديّل من وين ؟، ظاهرة تستحق وقفة !...
  • جوبا مالك علي ٫ شاهد عيان واضان على حرب ديسمبر ٢٠١٣
  • الأمير هاري وميغان ماركل للزواج قريبا
  • سائق باكستاني يتزوّج كفيلته السعودية ويطالب بملايين الريالات من ثروتها
  • روسياالعظمى:لقد حان الوقت؛فعلى الغربيين الاختيار إما قتال روسيا أو"تيروريزما"
  • نيويورك تايمز: مصر تعادي السعودية حليفها الأهم.. وخبراء: الرياض لن تتوقَّف عن دعم السيسي
  • ﺍﻟﺼﻴﻦترسل ﻗﻮﺍﺕ ﻟﺤﻔﻆ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺟﻮﺑﺎ























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de