مياه راكدة في المستنقع العربي : الحاضر والمستقبل بيد الآخرين !! بقلم د. لبيب قمحاوي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 09:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2017, 02:13 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مياه راكدة في المستنقع العربي : الحاضر والمستقبل بيد الآخرين !! بقلم د. لبيب قمحاوي

    02:13 PM February, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    2017
    mailto:[email protected]@cessco.com.jo

    لعل من أهم أسباب إستفحال حالة التخلف السياسي العربي مصحوبة بإنهيار الوضع العربي العام هو إصرار العرب على انتظار ما قد يفعله الآخرون لهم وبهم وليس ما هم قادرون على فـِعْله . فالمياه الراكدة تصبح مع الوقت مرتعاً خصباً للأمراض السارية والجراثيم المؤذية ، وهكذا هو الحال العربي .
    يعيش العرب وقضاياهم في مياه أمريكية – اسرائيلية راكدة منذ عقود ، الأمر الذي يفسر رغبة العديد من العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً ، في رؤية هذه المياه الراكدة تتحرك أملاً في أن يؤدي ذلك إلى تغيير ما قد يكون في صالح العرب ، وإن لم يكن كذلك فليس في الإمكان في نظر الكثيرين أسوأ مما كان . موقف سلبي يعكس قـَدَراً عالياً من الإستسلام لما قد يفعله الآخرون ، والقـَدَرية الممجوجة والتي تخلو من أي قـُدْرَة على التأثير في مجرى الأحداث.
    يتابع العرب أخبار ولاية الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترمب وما يُصَرﱢح به تجاه ما يمسهم من قضايا بإستسلام واضح وإرادة مُكـَبلـَّة ورثوها عن عقود من طاعة حُكـَّامهم فيما يريدون ويرغبون كطاعة العبد لسيـﱢدِهِ . وهم لا يختلفوا في ذلك كثيراً عن حكامهم وعلاقة أولئك الحكام بسادتهم الكبار وخنوعهم لهم ، وإن اختلفت مظاهر التعبير عن ذلك الخنوع . وليت الأمر وقف عند ذلك ، بل قفز عنه لتنتقل آثار تلك الطاعة وذلك الخنوع إلى العلاقة مع إسرائيل التي انتقل وضعها من حالة العداء إلى المهادنة أو السلام ومن ثم إلى التحالف الوقح الذي نقل إسرائيل من خانة العدو إلى خانة الحليف والتي ترجمت نفسها بتحالف استراتيجي آثم مع ذلك العدو ضد الأخوة وأبناء العم . واستقرت المياه الراكدة استقراراً عميقاً إلى حد الجمود ، وأصبحت مياهاً آسِنـَةً عَـفِنـَة تسمم رائحتها الأجواء وتبعث على القلق والخوف والغضب الصامت .
    لقد فاقم نجاح دونالد ترمب في انتخابات الرئاسه الأمريكية من حالة القلق والخوف التي عصفت بالمنطقة العربية . وانتفضت كذلك معظم دول العالم خوفاً وقلقاً من الأفكار التي طرحها الرئيس الأمريكي الجديد . ولم يتم ذلك بإستكانة وإنما برفض وإستهجان العديد من شعوب العالم ، وبنبرات قلقة أو غاضبة من حكامها ، إلى الحد الذي أرغم ترمب إمـﱠا على إعادة النظر في بعض مواقفة ، أو إلى العمل على ايضاحها أو تبريرها . ولكن وفي خضم ذلك بقي العرب صامتين أو غائبين . والادهى أن الشعوب العربية ، مع أنها مستهدفة بشكل رئيسي من أفكار ترمب ، إلا أنها لم تعبر عن غضبها أو قلقها من تلك المواقف والسياسات ولا حتى بمظاهرة واحدة ، بعكس الأمريكيين والأوروبيين والمكسيكيين وغيرهم من الشعوب الحية . وفي غياب هذا التعبير عن الرفض أو حتى الغضب ، ماذا ينتظر العرب من دونالد ترمب ؟ هل سيبقى بعض العرب معتمدين على تبعيتهم أو صداقتهم المزعومة لأمريكا ، أو على الدعم الإسرائيلي في صراعهم مع إيران ، أو وساطة إسرائيل لصالح بعض الأنظمة العربية لتخفيف وطأة إندفاع الإدارة الأمريكيه الجديدة في اتجاهات قد تؤدي إلى مزيد من التفجير لبؤر التوتر ومراكز الأزمات في منطقة الشرق الأوسط ؟
    عند الحديث عن إدارة دونالد ترمب الجديدة للولايات المتحدة ، فإن السؤال الرئيسي المتعلق بمنطقة الشرق الأوسط هو فيما إذا كان العرب يملكون رؤيا موحدة أو متجانسة لقضايا منطقتهم تؤهلهم للتقدم بمشروعهم الاقليمي الخاص بهم والدفع به كبديل لمشاريع الآخرين الاقليمية سواء أكانت قادمة من إسرائيل أو من إيران أو تركيا ؟ أو فيما إذا كان العرب يملكون من الارادة وأدوات القوة أو التأثير ما يُمَكـﱢنـَهم من تغيير النظرة التي يحملها الآخرون ، خصوصاً أمريكا تحت قيادة دونالد ترمب ، لقضايا المنطقة ؟
    هنالك نمط من الاستسلام الطوعي الذي يدفع المنطقة العربية نحو قبول متزايد بأن مستقبلها كدول أصبح في مهب الريح ، وأن واقعها كأمة عربية لم يعد فاعلاً او مؤثراً أو ذا قيمة على مجريات الأمور . وعـَكـَسَ هذا الأستسلام نفسه على شعوب المنطقة وعلى موقف الآخرين منها .
    وابتدأ تعامل القوى الكبرى مع المنطقة العربية ودولها بإعتبارها "رجل العالم المريض" المـُسْتـَباح والذي لا يحظى بأي اعتبار أو احترام . وزاد هذا الوضع مأساوية حُكَّام دُوَلـِها اللذين استمروا في الاصرار على التعامل مع دولهم بإعتبارها مزرعة لهم ، وبالتالي إعتبار التضحية بها وتدميرها فداء لذلك الحاكم وإستمراره في الحكم أمراً طبيعياً ، بل واجباً مفروضاً وحقاً للحاكم على شعبه . أمر عجيب ولكنه واقعٌ مؤلمٌ ومريرٌ ساهم في إنحدار المنطقة إلى الدرك الأسفل وفي إستباحة مصالحها الوطنية .
    إن ما نحن بصدده الآن يـُحَتـﱢم على الجميع إعادة النظر في هذا الواقع والبحث عن حلول له . والإقرار بعدم وجود حل عربي أو إسلامي لما يكتنف المنطقة من مشاكل أو بتوفر رؤيا جديدة لمستقبلها هو أمرٌ محزنٌ ، ولكنه جزء من الواقع المأزوم لهذه المنطقة . والحل الوطني أصبح صعبـاً ، إن لم يكن مستحيلاً ، لأن الهوية الوطنية هي المستهدفـة أصلاً من كل ما يجـري ، ولصالح هويات أصغر قد تكون مذهبية أو طائفية أو عرقية ، مما يعني عملياً تحويل الهوية الوطنية الجامعة إلى هويات أصغر وتقسيم الوطن الواحد إلى أوطان . واذا كان هذا هو المقصود ، فمن هو المستفيد من كل ذلك ؟ الاجابة تكاد تكون محصورة بإسرائيل . وكل القوى الأخرى تلعب أدواراً مُسَانـِدة وإن اختلفت بطبيعتها أو مقدارها أو حجمها . والأردن المستقر المتماسك لا يشكل استثناءاً من كل ذلك الا بالمقدار الذي يخدم استقراره الرؤيا والمصالح الاسرائيلية .
    إسرائيل تريد وترغب في حل مشكلتها مع الفلسطينيين على حساب الأردن ، والأردنيون والفلسطينيون يرفضون ذلك ويجب عليهم الاستمرار في الرفض . فحل المشكلة الإسرائيلية على حساب الأردنيين والفلسطينيين يجب أن يشكل تحدياً مشتركاً لكلا الطرفين يدفعهم إلى توحيد جهودهم من أجل التصدي لذلك المشروع البغيض والمدمر لمصالحهم ومستقبلهم ، من منطلق أن على اسرائيل والاسرائيليين حصراً دفع ثمن اغتصابهم لفلسطين ، وهذا هو الأساس الذي يجب أن يستند إليه الموقف الأردني والفلسطيني طوال الوقت . وأي محاولة من أي طرف سواء الفلسطيني أو الأردني لتجريم أو تخوين أو إتهام الطرف الآخر سوف يصب مباشرة في مصلحة إسرائيل .
    الحديث يدور الآن عن رغبة اسرائيلية تدعمها أمريكا لفرض حل أردني في فلسطين يقوم الأردن بموجبه بإدارة شؤون الفلسطينيين في أراضي الضفة الغربية دون المساس بالمستوطنات ودون الخوض بالضرورة في ترتيبات أخرى سيادية تمس واقع الأحتلال والمستوطنات . هو حل أردني في فلسطين مفروض اسرائيلياً وأمريكياً ، وليس حل فلسطيني في الأردن ، والهدف ايجاد تسوية ما وفرضها على الأطراف دون المساس بالاحتلال ومكتسباته . وفي المقابل قد يتم العمل على تكريس منطقة غزه كواقع منفصل عن باقي فلسطين إلى الأبد وإعطاءه امتداداً جغرافياً داخل أراضي صحراء سيناء كوسيلة لإغلاق هذا الملف بشكل نهائي ومترابط مع ما سيجري للأراضي الفلسطينية المعروفة بإسم الضفة الغربية . إن إفشال هذه الرؤيا هي مسؤولية فلسطينية أردنية مصرية مشتركة وعلى العرب توفير الغطاء اللازم لذلك الافشال إن استطاعوا إلى ذلك سبيلا .
    إن تعميم النموذج الإسرائيلي على المنطقة من خلال خلق دويلات صغيرة طائفية أو مذهبية أو عرقية سوف يصب مباشرة في مصلحة إسرائيل ويضفي شرعية على سلوكها الطائفي الإقصائي ويجعل منها القدوة والنموذج للدويلات الجديدة للإقتداء به . ومحاولات بعض الدول العربية والإسلامية الدفع بإتجاه علاقة تحالف إستراتيجي مع إسرائيل يجب أن يتم التعامل معه بإعتباره خطراً على القضية الفلسطينية وعلى مصالح الأردن الإستراتيجية وأمنه وإستقراره . فمعادلة التحالف والصداقة مع إسرائيل في ظل نهجها العدواني الاحتلالي الإستيطاني هي معادلة استسلامية في جوهرها وتحمل في طياتها الموافقة الضمنية على السماح لإسرائيل بالاحتفاظ بكل ما تريده وحل مشكلتها مع الفلسطينيين على حساب باقي الدول العربية وأهمها الأردن ومصر .
    لا يوجد فصل بين التطورات المختلفة وما يجري هنا وهناك في مختلف أرجاء العالم العربي . فالأمور مترابطة في بداياتها ومنابعها وكذلك في نهاياتها . واذا كان إيمان العرب بذلك ضعيفاً ، فإن إيمان الآخرين به أقوى ومن هنا تصب معظم السياسات الدولية في تعاملها مع دول العالم العربي بإعتبارها تنتمي إلى أمة واحدة وأن تمزيقها يصبح بالضرورة جزأً هاماً ومستمراً من إستراتيجية التعامل معها . ومهما تعددت الاتجاهات وتضاربت ، فإن العالم العربي يدور في النهاية حول نفسه وما يصيب أحد أطرافه من خير أو شر سوف يصيب الباقي عاجلاً أم آجلاً ، مهما كانت رؤيته لنفسه كعالم عربي أو رؤية الآخرين له .
    * مفكر ومحلل سياسي




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • أحمد هارون والي ولاية شمال ك : التحديات التي تواجه البلاد بحاجة إلى عقول مفتوحة وقلوب تستوعب الجميع
  • السودان يستنكر إيواء فرنسا لعبد الواحد واستضافة فصائل المعارضة
  • الخارجية: تعقيدات حالت دون وفاء السودان بالتزاماته تجاه منظمة الأمم المتحدة
  • مسؤول حكومي سودانى :لا زيارات سرية لإسرائيل
  • إتجاه لإيقاف أئمة وخطباء مساجد بالخرطوم
  • نافع علي نافع: الغرب أصبح يستعين بتجربة السودان في مكافحة الإرهاب والتطرف
  • وزارة الصحة الاتحادية تشكو تعقيدات استيراد أجهزة طبية رغم تخفيف العقوبات
  • الحكومة: تصريحات قوى الإجماع حول إسقاط النظام شعارات
  • تذكرة وبيان إلي أولى الشأن حول محاولات إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات
  • جهاز المغتربين يوقع مذكرة تفاهم مع الاتحاد العالمي للمؤسسات العلمية بالجزائر


اراء و مقالات

  • هَبْ أنَّ أمريكا رضِيَّت عنا..! بقلم عبد الله الشيخ
  • فوبيا الأجانب ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • فيا ملائكة اشهدي!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هوس الرذيلة ! بقلم الطيب مصطفى
  • إنهزام الكرامة الوطنية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • قراءات في سفر الناجي الحركة الاسلامية نشأة مشبوه وتاريخ اسود بقلم اسامة سعيد
  • د. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (8 (أ)-8) تشريح العقل الرعوي بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • حينما تفتقد الحنكة الاجتماعية تتلاعب السياسة بعقول الشعوب...ما وراء الحجيرات نموذجا بقلم قوقادى
  • مَنْ قتل الفاروق عمر ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • مدافعون عن حقوق الانسان : حول محاولات إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات
  • لماذا فشلت المعارضة السودانية في أحداث التغيير؟؟؟
  • القبض على نائب رئيس المؤتمر الوطني بسواكن بسبب مشاجرة في المؤتمر التنشيطي للحزب بالمحلية
  • د. غازي صلاح الدين: إسرائيل لا تستحق المكافأة على عدوانها.. التطبيع معها محكوم بالإجماع
  • حبيبي يا محمد.. بقلم سهير عبدالرحيم
  • السودان يحتج لفرنسا على إستضافتها قيادات المعارضة
  • وزير: (حق التظاهر) خاضع للنقاش في وثيقة الحريات الملحقة بتعديلات الدستور
  • كيف ينبغي التعامل مع أحاديث قتال اليهود؟؟
  • تصاعد حدة الخلافات وسط الإخوان المسلمين.. والحبر يقاضي علي جاويش
  • السودان: سكوت الإعلام الرسمي يصبح عميل لمخابرات مصر..؟!
  • القصر الجمهوري هو المصنع الحقيقي لإنتاج الإرهاب الديني.. صلاح شعيب
  • أغرب سيك ( عندهم تلاتة آسات وسيكناهم )
  • الجالية السودانية تفتح بلاغا في المصري
  • معاناه السودان في جنوبه....مسابقه القصه القصيره
  • صاحبتي الكديسة عرست
  • إسلاميون وعلمانيون ومفكرون مدنيون يتفقون على صيغة جديدة للعلاقة بين الدين والدولة
  • ناس كوستى بالخرطوم اجمعوا هنا
  • معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي الزوراني (البارانويا) ... *نظرية*
  • أزمة. هوية. ....عاصفة حزم مرتدة ولكنها:خليجية 100% - كاتب خليجي - فكيف تردون ؟
  • السودان أكثر الدول تعاوناً في الإقليم لمكافحة الإتجار بالبشر
  • ما ذنبهم !!
  • وفاة البرلماني البريطاني (جيرالد كوفمان)...اليهودي الذي هاجم كثيرا حكومة اسرائيل
  • خطأ فادح في إعلان الفيلم الفائز بالأوسكار 89 مساء الأحد
  • الكونُ في مكانٍ آخرٍ
  • لعشاق 3310 ( نوكيا تلاتَين عشرة ) .. Nokia 3310يعود بشكل جديد ( صور
  • للمسافرين الى السودان -بلدى ياحبوب للشحن - خدمات ممتازة
  • هل حقا نشبه آباءنا و أمهاتنا و إن أنكرنا ذلك؟ مقال يستحق
  • الطرق التى تربط المدن مع بعضها الخرطوم - كوستى غياب تام للاضاة ليلا ((شبكة الطرق السريعة ))
  • قضية للنقاش : التأثيرات الاقتصادية على سلوك الأفراد والمجتمع
  • أرجوك لا تخجل من قبيلتك أو منطقتك بسبب النكات أو الصورة النمطية السالبة:
  • الهادي الشغيل شكرا جميلا دعواتكم كانت معي دوما
  • ماهرشالا يحصل علي يحصد الأوسكار Oscars كأفضل ممثل مساعد
  • مصرى .. يوجه إساءة بالغة .. للشعب السودانى
  • الفرق طه بالقاهرة لبحث دعم التعاون وآخر التطورات
  • متظاهرون يغلقون شارع الصحافة زلط أحتجاجا على الغاء حكم الاعدام على الملازم حامد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de