فلسطين: الاسرى في مربع عتمة زنازين السجَان والتعتيم الوطني والإعلامي!! بقلم د.شكري الهزَّيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 03:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-02-2017, 00:52 AM

د.شكري الهزَيل
<aد.شكري الهزَيل
تاريخ التسجيل: 12-20-2016
مجموع المشاركات: 137

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فلسطين: الاسرى في مربع عتمة زنازين السجَان والتعتيم الوطني والإعلامي!! بقلم د.شكري الهزَّيل

    00:52 AM March, 02 2017

    سودانيز اون لاين
    د.شكري الهزَيل-DE
    مكتبتى
    رابط مختصر



    فلسطين: الاسرى في مربع عتمة زنازين السجَان والتعتيم الوطني والإعلامي!! بقلم د.شكري الهزَّيل
    الاسرى والاسيرات الاكارم والكريمات حياكم الله اينما كنتم وتواجدتُم في معتقلات وسجون الاعداء من اقصى الشمال الى اقصى جنوب الوطن الفلسطيني المحُتل.. تحية لكم من وطنكم وشعبكم الفلسطيني الذي يقدر عاليا شأن تضحياتكم وصمودكم الاسطوري والبطولي في سجون وزنازين الاحتلال.. تحية لكم من كل حاره ومن كل حي في الوطن والمهجر الفلسطيني..تحية لكم من كل ذرة تراب في فلسطين التي قدمتم لها حياتكم وحرياتكم وصبرتم على امر من المُر واشد حرقة من الجمر من اجل نصرتها ونصرة شعبكم وهو شعب كما عهدتموه شعب جبار يقف الى جانبكم ومعكم ويسعى بكل ما اوتي من قوه لتحريركم وفك اسركُم بعد ان طال هذا الاخير وتطاول علينا وعليكم في ظل وجود قياده فلسطينيه خائنه وعميله لسلطات الاحتلال التي تحتجزكم في سجونها وتحتجز كامل الشعب الفلسطيني في كانتونات جغرافيه وراء اكثر من جدار واكثر من مخيم خارج وداخل فلسطين المحتله...فلسطين الذي اروى الشهداء بدماءهم ارضها ورفع الاسرى شأنها بشموخهم النضالي وصمودهم ما بعد بعد الصمود لابل ما بعد بعد شبابهم ومشيبهم في معتقلات الاحتلال الصهيوني الفاشي....
    ايها الابطال ايتها البطلات في صفوف اسرانا الابطال.. انتم منارات وقدوات وطنية عالية الشأن والمقام في قلوب وجدان شعبكم الفلسطيني وامتكم العربيه ونحن نعرف انكم ليست جنرالات الصبر في الاسر فحسب لابل انتم جنرالات اعلى الرتب العسكريه والمدنيه على طول وعرض فلسطين التي افديتموها عمركم وحريتكم ومن بينكم من دخل السجن شابا وهو اليوم شيخ جليل مكلل بشيب وقار الوطن والانسانيه والحريه التي دافعتم عنها وتدافعون عنها في زنازين الاحتلال بامعاءكم واصراركم على حتمية ان القيد سيكسر وفجر الحرية سيبزغ وانه لا عتمة الى الابد وستعودون يوما الى البلد مكَللين ومكرمين بكرامة الوطن...كرامة الوطن التي كنتم انتم سراج عتمتها وسرح شموخها في وجدان وذاكرة الشعب الفلسطيني الذي لم ينساكم ولن ينساكم ما زال فيه نفس ينبض وما زال في صفوفه من يلاقون المخرز بالكف والرصاص بالحجاره والاحتلال بالنضال والصمود!!
    تعيش فلسطين التناقض من الحد الى الحد ومن الارض الى الافق في حين يقاتل فيه ويستشهد الشباب الفلسطيني في الميدان فيما الزمر الخائنه تنسق مع الاحتلال عمليات قتل وقمع الشعب الفلسطيني لابل ان هذه الزمر الخائبه تتباهى باعداد ما تعتقله من مقاومين ومجاهدين كانوا في طريقهم الى ميادين النضال والكرامه ونحن نعرف وندرك ان في صفوف الاسرى ابطال وبطلات من جميع الفصائل وهؤلاء قدموا الرخيص والنفيس من اجل الوطن لابل انهم قدموا عمرهم وضَّحوا به ومن بينهم من استشهد في الاسر ومن بينهم من هو مريض ومن هو مقعد ومن بينهم اباء وامهات ومن بينهم ابناء وبنات ظلوا في الاسر الى ان وافت المنيه والديهم واهلهم الذين انتظروا طويلا فك اسرهم ومن بينهم اسيرات ولدن ابناءهن في الاسر ومن بينهم من عجز الصبر عن صبره وطيلة اسره.. الى كل هؤلاء تحية الشموخ الوطني وهم يستحقون ما لايستحقه الاخرون وهو الاهتمام بقضيتهم ومحاولة تحريرهم من الاسر باي شكل من الاشكال..!!
    الحقيقه الصادمه ان الاسرى الفلسطينيون لايلاقون الاهتمام المطلوب بقضيتهم من قبل سلطة " اوسلو" وهذه الاخيره اهملت قضية الاسرى منذ نشأتها قبل اكثر من 23 عاما وحتى يومنا هذا ولم يحدث في التاريخ ان عقد صلح او معاهدة سلام دون الافراج عن الاسرى الا في حالة سلطة اوسلو الفاسده والعاجزه بكل مركباتها ومؤسساتها والحقيقه الصادمه الاخرى انه لم يحدث في التاريخ ان تكون سلطه تزعم انها "وطنيه" عميله لسلطات الاحتلال التي تحتل وطن شعب هذه السلطه ولكن الانكى من هذا وذاك ان جماعات سلطة اوسلوا قدموا الى الوطن الفلسطيني على اكتاف تضحيات الشهداء والاسرى الذين ما زالون قابعون في سجون الاحتلال فيما القادمون الجدد من تونس وغيرها يتمتعون بالحريه وبراتب الاحتلال الذي قارعه الاسرى من اجل تحقيق الحريه للشعب الفلسطيني وليس من اجل تحقيق راتب وامتيازات لثلل فلسطينيه ساقطه وطنيا وتناست واهملت بالكامل قضية الاسرى في سجون الاحتلال!!
    الحقيقه ايضا انه لابد من القول انه في فلسطين سجون وسجانين لا تعد ولا تحصى وفي فلسطين اسرى بالملايين وخارج فلسطين ضحايا السجَّان بالملايين وداخل اسوار سجون الوطن يقبع الالاف من مناضلي الحريه واسرى الكرامه الوطنيه لهؤلاء نقول ان شعبكم يقف وراءكم ومعكم وطنا ومهجرا وهو يحس بجوعكم ويجوع معكم ونحن نعرف ان جوعكم وعطشكم ليس للطعام والماء لابل ان جوعكم الاكبر هو للحريه والانعتاق من قيد السجان واقول لكم ماقلته وكتبته لكم سابقا وهو انني اكتب عنكم بحبر كل الوطن واخاف ان يعجز قلمي عن وصف حالة وإعطاءها حقها اللازم في المعنى والفحوى حين يدور الحديث عن ابطال من الطراز الاول ومناضلون ما هابُوا السجن والسجان حين ناداهم الوطن ونشاما حطموا قيد السجان بأمعاءهم الخاويه بعد ان سطروا من قبل اسطورة النضال والصمود الفلسطيني.. نشاما كانوا سلسله متراصه في تاريخ الوطن الفلسطيني ولم يحسبوا للقيد والسلاسل حسابا ووجودهم في الاسر كان وما زال من اجل وجود وبقاء الوطن حيا يرزق عبر الازمان وعبر الاجيال.. تزَّمنوا زمانهم وتمَّكنوا مكانهم ومكانتهم في الوطن في حين فرط المفرطون في الوطن وقضايا الوطن وقد يتعجب القارئ والمرء عندما نقول له ان الجالسون في رام الله وغزه على كراسي الريش والغارقون في ربطات الجوخ جاءوا على اكتاف نضالات الاسرى ونضال الشعب الفلسطيني الى ارض الوطن لكنهم عندما عقدوا اتفاقية اوسلو عام 1993 نسيوا او تناسوا قضية الاسرى لابل اجَّلوا كل القضايا الرئيسيه المتعلقه بالقضيه الفلسطينيه الى اجل غير مسمى.. من الدوله والحدود ومرورا بالقدس و حتى حق العوده وبما يتعلق بالاسرى تركوا الامر لحسن نوايا السجان الذي منحهم بطاقات الvip والتصاريح الخاصه لينعموا بالحريه ويتجولوا بسياراتهم الفارهه في ربوع الوطن السليب ويشيدوا الفيلات في جمهورية رام الله وبالتالي ماجرى ان جماعة الهويه الخاصه والوزارات والتوزير والراتب وترتيب المصالح قد نسيوا الى حد بعيد قضية الاسرى ولم يعيروها الانتباه اللازم! وإلا كيف سنفهم هذه الحاله الفلسطينيه الشاذه الذي تعقد فيها اتفاقية صلح و" سلام " مع الاخر ولا تكون هنالك عملية اطلاق سراح للأسرى لانه ببساطه هذا الامر متعارف عليه تاريخيا في حالات عقد الصلح او ابرام الاتفاقيات في النزاعات بين الدول والشعوب...هذا الامر لم يحدث في اعقاب اتفاقية اوسلو ولم يحدث اليوم بعد ثلاثة وعشرون عاما على هذه الاتفاقيه, بمعنى بسيط ومبسط " اوسلو " تجاهلت قضية الاسرى وتركتهم يشيبون ويعانون داخل السجون الاسرائيليه حتى يومنا هذا!!
    التاريخ الفلسطيني العابر للأزمان والاجيال ما زال يتغنى ببطولات الاسرى والمناضلين منذ عقود من الزمن و نذكركم ان نشاما اليوم من الاسرى البواسل هم سليلي سيرة محمد جمجومي وفؤاد حجازي وعطا الزير هؤلاء المناضلين الثلاثه الذين شاركوا في ثورة البراق عام 1929 ضد الاحتلال البريطاني ومن ثم اعتقلوا واعدموا في سجن القلعه في مدينة عكا بتاريخ 17.6.1930 وظلت ذكرى هؤلاء الابطال ووصاياهم خالده في الذاكره الفلسطينيه الحيه الذي يجسدها ويعيشها اليوم الاسرى في سجون الاحتلال..هؤلاء الابطال سليلي النضال الفلسطيني الغابر والحاضر ونبراس القادم من ايام النضال الفلسطيني.. نعيد ما ذكرناه سابقا.. نعم هم بشر ككل البشر.. نعم يحنون الى خبز امهم وقهوة امهم ولمسة امهم, لكنهم يرفضون تناول خبز بلا كرامه ويصرون على وطنيه يكون ملحها الوطن وصحنها الحريه...هؤلاء هم وشاح كل هدب فلسطيني ووسام شرف مشرف و نجوم ساطعه في افق الوطن وقناديل تضئ عتمة الوطن بامعاءها وبدماءها وبصمودها مسطره بالجوع والصبر والاصرار صيرورة هذا الصمود الاسطوري وهذه الانسانيه العالية الجوده التي تقاتل بامعاءها الخاويه سجان متجبر ومتغطرس في حين يميل فيه الاوسلويون المتخاذلون من ثقل الاوزان..هذا المتخوم بتخمة الانبطاح والراتب لا يساوي شئ مقابل طيور الحريه السجينه اللتي هي تاج على راس كل فلسطيني وفلسطينيه.. تاج شرف وليس راتب شهري يتقاضاه الفاسدين والعاجزين حتى عن تحرير عتبة مقاطعة رام الله.. امعاء ودماء وشهداء تشحن همة وطن في حين تقتل امعاء تَّخمه همة الوطن وبأس الشعب..عتمة زنازين السجان وقعها اهوَن بكثير على الاسرى الابطال من وقع الغدر والنكران التي تمارسه سلطة اوسلو بحق اسرى الحريه...
    ملاحظه تستحق التامل والتعمق من قبل شعب الهبات والانتفاضات وهي ان الاسرى يستحقون اهتماما اكثر واكثر من حراك واكثر من بيان تنديد فارغ صادر عن مكتب مُكَّيف في رام الله او غزه...تذكروا ايها الاوسلويون ان تضحيات هؤلاء الاسرى هي التي اعادتكم للوطن واقعدتكُم على الكراسي..نكران في نكران وإهمال يلحق بإهمال ونسيان يطارد نسيان واناشيد سلام الشجعان ما زالت تطرش الاذان.. ما زالت وكانت منذ عقود مضت سمفونية فارغه لم تحرر اسير واحد من قيد الاسر..غربان تنعق على خراب الوطن واسود تزأر داخل قضبان الاسر من اجل الوطن!!
    الاسرى الفلسطينيون رجالا ونساءا قدموا واجب الوطن كاملا وسطَّروا صفحات ناصعه في تاريخ النضال الفلسطيني وهم رافد مهم من روافد النضال الفلسطيني, لكن المشكله ان هنالك خلل قائم منذ سنين في قياده فلسطينيه عاجزه وفاسده إستأثرت بالراتب وبمغريات الاحتلال من جهه وقامت بتهميش قضية الاسرى والتعتيم اعلاميا عليها من جهه ثانيه وبالتالي الجاري ان قضية الاسرى صارت مجرد تحريك او تسخين وضع عابر في ظل احداث ومستجدات كحدث استشهاد اسير او اضراب عن الطعام مثلا وبعد ان تهدأ الامور تعود الامور كما كانت حيث يستمر الاحتلال الخاسي في إعتقال واسر الاف الاسرى كماهو جاري اليوم ومنذ عقود مضت.. السلطات الاسرائيليه تطلق بين الفينة والاخرى عدد من الاسرى الفلسطينيين الذين انهوا محكوميتهم او اشرفوا على هذا وتعرض الامر كحسن نوايا وانجاز لدبلوماسية سلطة رام الله فيما الاخيره نفسها سلطه عميله للإحتلال وليست نصيره لقضايا اسرى الحريه ....الاسرى في مربع عتمة زنازين السجَان والتعتيم الوطني والسياسي من قبل سلطة اوسلو...اسرى الحريه يستحقون انتباها ودعما اكثر من اجل فك اسرهم ..
    لعلني اعيد الى الاذهان ان السجن والسجَّان والنضال والصمود كان وما زال على مدى عقود مضت رافدا مهما من روافد النضال والتاريخ الفلسطيني حين سمعت وتسمع الاجيال الفلسطينيه الغابره والحاضره قصة سجناء الحريه وبطولة فؤاد حجازي وبطولة شهيد يستشهد من اجل تحرير اسير.. نعم انهم جنرالات الصبر والصمود والثبات وجل جلهم كان شابا يانعا عندما وقع في ألاسر وقبع في سجون الاحتلال الاسرائيلي حتى شاخ وشاب ولم يُكسَّر وظل مناضلا عنيدا وفيا للوطن..شاخ وصار شيخ المناضلين في زمن المساومين على كل الوطن براتب وفي زمن المفرطين والمطنشين على حال واحوال اسرى الحريه.. ابطال تزوج ابناءهم وبناتهم وصاروا جدا واجدادا ولهم احفادا وهُم في الاسر .. ابطال من بينهم من توفت والدته ووالده وزوجته واحباءه وهو في الاسر وصبر على الالم وشد من ازر رفاقه في الاسر... خاض معارك الوطن ومعارك الامعاء الخاويه في السجون وهو في الاسر.. ولدنا وكبرنا وشبنا وها نحن نكتب عنه وهو ما زال في الاسر...اما ان لهم ان يستنشقوا هواء الحريه فيما تبقى لهم من عمر.. هؤلاء هم ضمير الوطن و الشعب وعلى هذا الشعب ان لايتركهم وحدهم ليس لان بينه وبين هؤلاء الابطال خبز وملح وعيش فحسب لابل انهم جزء عزيز من هذا الشعب وهم ملح نضاله وخبز تاريخه المشرف.... انهم يستحقون اكثر من سند ويستحقون الحريه وكل الحريه بعد كل هذا الاسر الطويل....مع كل هذا : يا دامي العينين والكفين..ان الليل زائل.. لاغرف التوقيف باقيه ولا زرد السلاسل.. أسرى الحريه يستحقون الحريه وكل الكرامه الوطنيه والانسانيه ولهم كل التحيه والاجلال والاكبار من شعبهم وأمتهم ومن كل حبة تراب فلسطينيه..... كفى اعذار وكفى هذا التهميش التي تمارسه سلطة اوسلو بحق قضية اسرى الحريه في سجون الاحتلال الصهيوني.. الاسرى يجب ان يحظون باولويه وطنيه وشعبيه فلسطينيه... وعلى السلطه الفلسطينيه ان تساهم في فك اسر الاسرى او ترحل...كفى.. إما ان تفكوا اسر الاسرى او ترحلوا وتتركوا شعب الجبارين يتكفل بهذه المهمه.. الاسرى في مربع عتمة زنازين السجَان و مرمى التعتيم الوطني والسياسي التي تمارسه سلطة اوسلو.... ناصروا الاسرى وطالبوا بفك اسرهم لابل اسعوا في مناكب فك اسرهم..!!





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 مارس 2017

    اخبار و بيانات
  • قيادة الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة تنعي المناضل نيرون فليب نيرون
  • الحزب القومي The National Party ينعى القائد فليب نيرون
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان بامريكا تنعى القائد فليب نيرون
  • البيان التأسيسي لرابطة المحامين السودانيين بالخارج
  • بيان صحفي عزل الأئمة عن منابر الجمعة هو حرب على دين الله .. إرضاء لأمريكا!
  • النادي السوداني بالرياض" يطلق باكورة فعالياته وسط حضور رسمي وشعبي واسع
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشاركة السودان فى حرب اليمن
  • الصحة ترجع حالات العمى في عمليات مستشفى مكة إلى تلوث في التحضير
  • أول زواج دُون ولي على ذمة التعديلات الدستورية!!
  • وفد من أئمة مساجد بحري يناشدون رئيس الجمهورية التوجيه بزيادة مرتباتهم
  • استمرار حملة إزالة المحلات التجارية شرقي الخرطوم
  • قسم الخرطوم شمال يشهد اليوم أول تحرٍ حول مباشرة المرأة لعقد زواجها
  • جهاز الأمن: لا صحة لوجود معتقلين سياسيين فى السودان
  • دكتور النجيب يصف الحريات الصحفية بالسودان بالمعقولة ويكشف عدم وجود صحافي معتقل أو سجين
  • لجنة الأمن بالبرلمان: التعديلات الدستورية هزيلة ومُبهمة
  • بنك السودان المركزي يفتتح مركز الفرز الآلي للعملة
  • جهاز الأمن السودانى يُوقف أفريقياً في الخرطوم لتزويره "مليون دولار
  • وزير مجلس الوزراء يشيد بإسهامات دولة الكويت في تنمية وإعمار شرق السودان
  • الأمن السودانى: لدينا شبكة علاقات وخبرات احترافية
  • الشبكه الدوليه لمنظمات المجتمع المدنى - جبال النوبه تنعى نيرون فيليب اجو
  • عبدالواحد محمد النور;عبد الواحد الصادق المهدي جزء من الأزمة التى اوصلتنا للدولة الفاشلة الان


اراء و مقالات

  • الـفرحة الحزينة بقلم البروفيسور عبدالرحمن إبراهيم محمد
  • العلاقات الاستثمارية بين السودان و السعودية بقلم احمد دهب
  • هل استخلصت إسرائيل العبر؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • قارئة الفنجان وحظر السودان بقلم الفاضل إحيمر، أوتاوا
  • مؤتمرات ِالمغتربين بين الواقع والتطلعات بقلم نهله العوني
  • السودان بين الدولة الأمنية ودولة المؤسسات بقلم حسن احمد الحسن
  • الجنوبيون خير من الأجانب الذين غزوا البلاد وملؤها بالفساد بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • لهذه الاسباب بقيت الانقاذ على سوئها!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الترهل العربي في إفريقيا وملفات أخرى بقلم حسن العاصي كاتب صحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • هبة الأهلة بقلم كمال الهِدي
  • البيدوفيليا في السودان.. انتشار ظاهرة بقلم د.آمل الكردفاني
  • المحقق الصرخي ..أيها الدواعش فسروا لنا لغز ابن الاثير عن موقف شيركوه بقلم احمد الخالدي
  • مانديلا وسمفونية التآخي: الرئيس يريدنا أن نفوز بالكأس بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • العدالة الاجتماعية للمرأة السودانية بقلم زينب كباشي عيسي
  • نحتاج الى وزارة جديدة بقلم عمر الشريف
  • دكتور الحجام ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • جهاز الكشافة والمخابرات الوطني بقلم عثمان ميرغني
  • هل حقا حزب الامة القومي يسعي لابادة النوبة بقلم جبريل حسن احمد
  • جنوب السودان الجرح النازف في خاصرة الوطن بقلم بدرالدين حسن علي
  • معارك عين الحلوة أحداثٌ مؤسفةٌ ومآسي مرةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 2- 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س
  • عذراً لا عزاء في الوطن .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • كأننا يا تراجي لا رحنا ولا جينا ..
  • بكري حسن صالح ......رئيسا للوزراء!!!
  • هجوم مسلح على سد النهضة
  • يا مستنيري العالم ، اجمعوا هنا ..
  • عفوا أ/ الصادق المهدي, الانقاذ لم تقضي نحبها.. "توجد صورة للمذكورة"
  • حقيقة مايحدث الآن في مطار عدن.. وسبب تدخل القوات السودانية؟
  • استقالة مسببة: محاولة لفهم دواخل إمرأة من هذا العصر
  • ارفعوا حواجب الدهشة لهذا المقال الرائع الذى ربما يغير كتابة التاريخ ...!!
  • الحديث عن بقائي نصف قرن علي قيادة الحزب (كلام وهمي)
  • هل يمكن انتقال مرض المناعة المكتسبة {الايدز} عبر الفواكه !!
  • تفاصيل ما (لم) يحدث
  • قسم الخرطوم شمال يشهد اليوم أول تحرٍ حول مباشرة المرأة لعقد زواجها بسبب تقريرتلفازي
  • من هو الأوفر حظاً لرئاسة الوزراء؟ بين بكري والجاز ومحمود وهارون
  • القطر الشال معاوية يِتكسَّر زاوية..زاوية
  • عرض لبعض الاحتمالات التي أدت لاقالة الشيخ كمال رزق
  • بوردابية مخضرمة في مؤتمر الخبراء والعلماء السوداني ... ( صورة )
  • كرمة عاصمة كوش جلبت لنا :- شارلي بونيه .. جون .. مارقريت .. (أحسن ناس)
  • ثاني قتيل سوداني ضمن صفوف (داعش) بالموصل خلال ساعات
  • سهير عبدالرحيم تكتب-صَحِّي النوم سفارتنا
  • أنصاف مولانا النيل ابوقرون وأسقاط تهم التشيع والاساءة للصحابة عنه
  • حاكم دبي يُعلن عن وظيفة أغرب من الخيال براتب"مليون درهم"
  • أزمة بين السودان والاتحاد الاوربي بسبب جلد اثيوبيين وأرتريين بالخرطوم
  • جني الحوري يا جني الحوري كان اتا مروق انا ما ضروري ( ابداع )
  • نجاة ركاب طائرة بدر المتجهة من جدة للخرطوم من كارثة احتراق محققة
  • مسرح كرري والاهمال الغريب!!!!
  • العالم بقى ما ياهو ..
  • اللغة النوبية في أرض الرباطاب.. وأشياء تندثر
  • الحوار الوطني: منصب رئيس الوزراء من نصيب حزب المؤتمر الوطني
  • المهندس بكري ابوبكر أرجو المساعدة
  • ذهير عثمان نرجو الافادة؟
  • هل باتت استراتيجية ترامب لمحاربة الإرهاب تتضح بعد الكشف عن خطته الجديدة لمواجهة داعش؟ DW فيديو
  • داعش أحد التنظيمات المأسونية الخطيرة على الإسلام !!! كما كان فرسان الهيكل خطرا على المسيحية !!!
  • مبادرة نحن جميعا انسان
  • بورداب الرياض إيه البحصل دا؟
  • من أخفى النّهرَ في جيبِهِ؟
  • خاصية جديدة علي الواتس آب تثير ذعر المستخدمين
  • كم من ابناء السودان يحمل الجميل للشعب " الكادحين" ويشكرهم ويرد دين الوطن ؟
  • لا حولييي .. بالله شوفو الزول ده بقول شنو عن السودان والسودانيين .. عجيب وغريب
  • التجاني السيسي يقر بعدم تحقيق العدالة في دارفور كما نصت اتفاقية الدوحة
  • فورن بوليسي:الحوثيون ليسوا كحزب الله.. وهذا هو الحل للأزمة في اليمن
  • تكريس المواطنة أم تبرئة الدين؟شيخ الازهر ولغة الخطاب
  • ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﻠﺘﻀﺨﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
  • رحيل عظيم شعب جبال النوبة القائد الرفيق العميد/ الشهيد / نيرون فلب اجو
  • مقتل أبن شقيق وزير رئاسة مجلس الوزراء الاتحادي
  • قيادات الجيش الشعبي قطاع الشمال تغيب عن إجتماعات مجلس التحرير بكاودا
  • مكتبة الاديب الراحل النور عثمان أبكر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de