أين ولاية الجزيرة؟؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-09-2016, 01:32 PM

سيد عبد القادر قنات
<aسيد عبد القادر قنات
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أين ولاية الجزيرة؟؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات

    02:32 PM September, 09 2016

    سودانيز اون لاين
    سيد عبد القادر قنات-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وجهة نظر



    كل عام وانتم بخير وعيد الفداء والتضحية حيث الحجيج يهللون ويكبرون ويلبون.
    البؤس الراهن جزء يسير جداً من مشهد طغى على صورة ما تبقي من السودان عامة وبالخصوص ولاية الجزيرة التي تتشابك فيها خطوط لا يمكن حصرها، وأنت اليوم عزيزي مواطن الجزيرة أينما كنت لمست ووطئت المسكوت عنه والممنوع التحدث فيه، فالجزيرة كانت حمالة التقيلة وجمل الشيل وقلب السودان النابض والملاذ الآمن ليس للسودان وحده بل حتي بعض دول الجوار إستظلت ونمت وترعرعت تحت خيراتها ، الجزيرة المعطاءة التي ما فتئت تزرع ويحصد آخرون ثمار وعرق وجهد أهلها دون أن ترمش لهم أجفان ، ونهاية المطاف أنظروا وتمعنوا ما ذا حل بها ؟
    كانت بالأمس مديرية النيل الأزرق وكانت كهرباء سنار والدمازين ومشروع الجزيرة وإمتداد مشروع المناقل ومشاريع النيل الأبيض ومشاريع الحرقة ونور الدين ومشروع الجنيد وكانت الجزيرة المروية الفبارك ما بين مارنجان والجديد الثورة والحصاحيصا ومطاحن قوز كبرو ومصانع الغزل والنسيج في الحاج عبدالله والحصاحيصا وواد مدني، كانت الجزيرة الكنابي والفرقان والحواشات والشلابي والشلخ والتيراب وأمات عشارين و الجدول والتقنت والحش والكديب وكانت سكك حديد الجزيرة وكانت شبكة إتصالات بالطاقة الشمسية وكانت الجزيرة إتحاد المزارعين ومال الخدمات الإجتماعية الذي أثمر فأينع خدمات لكل السودان وليس الجزيرة وحدها بل كانت هي الشعبة واللمينة والركازة لكل الوطن التعليم والصحة والأمن والطرق والبيئة بل نتحدي كائن من كان مهما علت درجته اليوم إن لم يكن ماضيه قد نمي وترعرع علي أكتاف الجزيرة وقطنها وخيراتها وعملتها الصعبة التي كان يسيل لها لعابهم وقتها عندما كان الجنيه السوداني يساوي حوالي اربعة دولار أمريكي، هكذا كانت الجزيرة ومشروعها لم تبخل علي من يتقلدون أرفع المناصب الآن لأنها تؤمن بقومية مشروعها ومسئوليتها تجاه كل الوطن أرضا وشعبا وأمنا وإنتاجا وصحة وتعليم ونهضة .
    خيرها الوفير عم كل السودان وللأسف كان نصيبها الفتات ، فأنظروا لها اليوم أين الطرق المعبدة المسفلته؟ أين الكباري والمعابر والجسور؟ كبري حنتوب وكبري الحصاحيصا!!!؟ أين المستشفيات والخدمات الصحية والمراكز المرجعية؟ أين الجامعات والمعاهد العليا ومراكز البحث والتدريب ؟ أين المصانع وورش الإنتاج والتصنيع؟ أين سكك حديد الجزيرة؟ أين القناطر والسرايات ومنازل المفتشين؟ أيها المسئولون وأنتم تتحملون أمانة وطن ومستقبل أمة ونهضة شعب أين حقوق الجزيرة ؟ ألا تخجلون فقط شارع الخرطوم مدني وهذا منذ المعونة الأمريكية زمن عبود! شارع لايشبه شوارع المرور السريع مظلم كله مطبات وحفر وأخاديد وعرضه فقط لمسار واحد بل حصد آلاف الأرواح حتي صارإسمه شارع الموت، شارع ود السائح في علم الغيب، وشارع أبوعشر أبوقوته صار كذبة ، وشارع البطل الشهيد ودحبوبة لم يكتمل، وشارع مدني المناقل حدث ولا حرج، وشارع الحصاحيصا الفريجاب شكرا لإهل الخير وشيخ رجب، وطريق الهندي يحتاج لإمتدادات، وشارع ألتي أبوعشر واقف منتظر ، وشارع منو ديك لم يحل مشكلة عامة، وحتي الطرق الترابية غير سالكة كما كان سابقا بل بعض القري يستحيل الوصول إليها في عز الخريف أو مع كسورات المياه.
    الترعة الرئسية وترعة المناقل وغيرها تحتاج لمعابر وكباري ثابته تسمح بمرور الجرارات الكبيرة والشاحنات مع إصلاح جميع الكباري بها، بل تجدها خالية الوفاض من الموية في بعض الأوقات وحوجة الحيوانت لها بإستمرار .
    الخدمات الصحية تحتاج لطفرة فقد صارت الملاريا والبلهارسيا والسل وإلتهاب الكبد الفيروسي وسوء التغذية والسرطان وغيرها بعبعا ومستشفيات الجزيرة تحتاج للكوادر والمعدات والدعم فإنسان الجزيرة منتج أفلا تهتم به الحكومة فقط برد الجميل له؟ ( مستشفي النوبة والمسيد وألتي والكاملين والمعيلق والربع والحداحيد وأبوقوته والمحيريبا وودحبوبة والهدي وأبوعشر والحصاحيصا ورفاعة وودمدني وطابت والمناقل و24 القرشي والحوش والعزازي والحاج عبد الله والمسلمية وتمبول وغيرها من مراكز صحية وشفخانات ونقاط غيار ماذا تقدم من خدمات للمريض؟)إن الإحصاءات للكوادر العاملة بالجزيرة من اطباء ومساعدة مخجلة جدا ولهذا لابد من وضع تصور لتوفير العدد الكافي حسب الحوجة الفعلية زمانا ومكانا وتوزيعا جغرافيا وديموقرافيا مع خلق بيئة صالحة لعملهم وإستقبال المرضي وتوفير مراكز مرجعية مؤهلة تقدم خدمات متكاملة. وفي حالة الطواريء فأين الإسعاف وإلي أين يلجأ أهل المريض ؟ مشكلة إنارة قري وكنابي الجزيرة ما زالت تراوح مكانها، ومشكلة توفير المياه الصالحة للشرب أيضا مستفحلة وفوق ذلك عطالة الخريجين تزداد تعقيدا يوما بعد يوم . مشكلة المبيدات وطمرها والأسمدة ومخلفاتها ما زالت عالقة،
    الجزيرة لا تستجدي ولا تشحد ولا تحتاج لمنة من أحد ، إنها حقوقها تم سلبها فمتي ترجع لها , الجزيرة هي الفن والإبداع والمسرح والشعر والغناء والدوبيت ولكن أين بيئة الإبداع؟ أطلقوا يد بناتها وأبنائها لتروا أنهم رواده وأهله ، هم لا ينافقون ولا يتملقون ولا يرتزقون فقط يحتاجون للحرية وعندها سترون.
    نقول بملء فينا ونستصرخ أن الجزيرة هي القلب النابض للوطن فأعطوها جزء من ما أعطت لهذا الوطن ليس مالا ومنحة ومنة من أحد، بل أعطوها قيادة نفسها بنفسها فبين أبنائها البررة الميامين من يمكن أن يقود دفة سفينة كل السودان إلي بر الأمان بما حوت من ركاب وإن إختلفت مشاربهم فأبناء الجزيرة هم أبناء هذا الوطن إنهم الأمل المرتجي لها ولمستقبلها الذي هو مستقبل ما تبقي من السودان، أبناء الجزيرة هم القوة والأمانة والنزاهة والكفاءة والمقدرة والخبرات والتجرد والزهد والتواضع ووطنية لا تحدها حدود بل ولاء لكل السودان وليست ولاء لحزب أو قبيلة أو جهة ، أدوا الأمانات لإهلها وهذا مربوط بالعدل لأن العدل أقرب للتقوي ،
    كسرة : يحق لنا أن نسال ونتساءل أين أبناء الجزيرة من التوزيع العادل للسلطة والثروة والخدمات؟ بينهم علماء أجلاء وبروفات كبار تب ولكن لماذا معظم إن لم تكن كل المناصب في قيادة الجزيرة والدولة عامة نصيب أبناء الجزيرة منها الفتات؟ الحقوق تؤخذ ولا تعطي ولإبناء الجزيرة الكياسة والفطانة وفوق ذلك تجردهم وقوميتهم جعلتهم يترفعون عن مناصب دنيا زائلة بإذن الله، ولكن غدا ستشرق شمس الحرية تحمل بشريات عندما ينكسر ذلك القمقم ويخرج المارد من صمته وتعود الحقوق لإهلها ليس منحة أو منة .
    أللهم أستر فقرنا بعافيتنا، حكمت فعدلت فأمنت فنمت
    خاتمه: منذ إنقلاب يونيو 1989م وولاية الجزيرة لم تنعم بوال يدرك قوميته وولائه للجزيرة مطلقاً ، بل يأتمرون بأمر الحزب وخيرات الجزيرة تذهب إلي المركز، جاء اللواء عبد الحي وتبعه كثر مابين إبراهيم عبيد الله وودبدر وعبد الرحمن سر الختم ومحمد يوسف وصولا إلي محمد طاهر إيلا والذي جاء تسبقه هالة كأنه المُخلّص، ولكن ماباله والجزيرة في خريف غير مسبوق كان هو الراعي الغائب في رحلة إجازة دفع تكلفتها أبناء وبنات الجزيرة من كد يمينهم وعرق جبينهم وهو يتفسح ويشم هواء في المصايف وأهل الجزيرة يلتحفون السماء الملبدة بالسحب ويفترشون أرضا طين وخبوب ومعهم العقارب والثعابين والبعوض والذباب ومات من مات وتدمرت قري ومؤسسات ومازالت المياه تحاصر كثير من قراها ووالينا إيلا لايحرك ساكنا ولا يكلف مسئولا برعاية المواطنين وفوق ذلك يعود من إجازة ويلقي خطاباً يصف فيه أهل الولاية ومن يعارضونه بالخفافيش!! نتعجب هل هذه صفات ولي أمر وراعي رعية لإهل ولاية تعتز بقيمها وتراثها وأخلاقها ووطنيتها-الجزيرة-، ماهكذا تورد الإبل ولا القول ولا المخاطبة لشعبك؟ أهل ولاية الجزيرة هم الذين ينصحون ويُقومون ويُرشدون ويُحاسبون ، بل ويعزلون أي والٍ لايعطيهم كل الوقت، أليس هو الراعي؟ أليست ذمة أهل الجزيرة معلقة في رقبتكم؟ إن صراع أفيالكم أهل المؤتمر الوطني لا يهم مواطني الجزيرة فهذا صراع مصالح شخصية وليس له علاقة مع تنمية وخدمات ولاية الجزيرة التي أتيتم من أجلها وإن فشلتم في ذلك فأصلح لإهل الجزيرة أن تذهب غير مأسوف عليكم أنت ومن معكم من حاشيتكم، الجزيرة غنية ببناتها وأبنائها البررة الخُلّص الميامين الذين يُدركون معني الوطنية والتضحية والتجرد ورد الجميل ، الجزيرة غنية بهم وبخبراتهم وأفكارهم وتجاربهم فقد رضعوا من ثدي وطنية عبر الضوران وأبسته والأنقاية والشلابي وكورة عكارة من موية الترعة وطورية ومُخلاية، بنات وأبناء الجزيرة لايحدثونهم عن الوطنية وعن التضحية والبذل والفداء، كل السودان يعرفهم عن ظهر قلب، إنهم بنات وأبناء الجزيرة، مدني السني والشكابة وأبوكساوي والشيخ موسي أبقصة وهجو أبقرن وناس حجاج وتباخة والعمارة وطيبة القرشي ود الزين وأزرق طيبة وود السائح ، الجزيرة ودحبوبة والأمين محمد الامين وبرقاوي ويوسف أحمد المصطفي والشريف أحمد ود طه والجميعابي وود الترابي وودبدر،وقباب حيثما إلتفت تجدها دالة علي العلم والتقوي والطهر والعفاف،
    ستظل الجزيرة معطاءة لاتبخل علي الوطن وإن كان هنالك من يودون تدميرها وتجييرها لمصالحهم الشخصية أو الحزبية الضيقة، وهؤلاء نقول لهم خاب فألكم مهما تدثرتم بلبوس ومسوح لن ينطلي علي بنات وأبناء الجزيرة.
    ستظل الجزيرة قلب السودان النابض ورئته التي يتنفس بها، فهل يدرك المسئول ذلك؟؟ نتمني أن لا يستبين النصح ولا ضحي الغد فعندها سيتم كنسه إلي مذبلة التاريخ وهو يسجل وأهل الجزيرة لن يرحموا من يستغل مقدراتها وإمكانياتها في غير محلها،،
    ألا هل بلغت أللهم فأشهد.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • بيان عاجل التحالف العربي من أجل السودان يدين عمليات القتل في جنوب كردفان ويطالب بوقف دعم المليشيا
  • الإمام الصادق المهدي ينعي المرحوم الاستاذ الحاج قسم السيد الحسين طه‎
  • إطلاق سراح الأسرى طرفنا هديتنا للشعب السوداني وعلى النظام إطلاق سراح كافة الأسرى وسجناء الرأي والضم
  • تقرير:إسرائيل تحث أميركا على تحسين علاقتها مع الخرطوم
  • عمر البشير يعفو عن حَمَلة السلاح
  • الحكومة : تدفقات كبيرة للاجئين من جنوب السودان
  • تهاني الدبة تنفي وجود خلاف بينها ووزير العدل
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 سبتمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن قطر و تشاد و السودان
  • امين الشباب والطلاب بحركة تحرير السودان للعدالة يدين ما تعرض له طلاب واهالي الفاشر في مسرحية الرقص


اراء و مقالات

  • كيف ضاعت موازنات عشر سنوات؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • السابع من أكتوبر.. نهاية المقابلة الودية بين الأحزاب بقلم محمد بوبكر
  • شرق السودان: من تهريب الفلاشا الى توقيف المستجيرين بأوروبا بقلم طارق مصباح يوسف
  • استعادة الديمقراطية.. ودولة الثقب الأسود (2-2) بقلم محمد علي خوجلي
  • منتجع السبلوقة السياحي العلاجي بقلم د. عمر محمد علي أحمد
  • أبحث عن السبب ؟ بقلم عمرالشريف
  • السودان بين الحركات و المعارضة و الظلم الحاضر القديم – بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • خُزعبلات الكارب والبطل (1-2) في دفع الإفتراء عن الشريف حسين الهندي وحزبه بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الذاتية ألسودانية في أرض الأهرامات بقلم ميارديت شيرديت دينق / القاهرة
  • بن حمد ودبي وعمر وفوستان.. كلهم في رقص فوق مقبرة جماعية! بقلم احمد قارديا
  • سقوط مع سبق الاصرار بقلم عبدالله علقم
  • فتوى تجيز ذبح الدواجن والأرانب أضحية بقلم مصعب المشرّف
  • قرغيزستان: الإسلام والتقاليد والضيافة بقلم ماريا فاسيليفا
  • سقوط عشرة قوائم لفتح اين الخلل..؟؟!!ن بقلم سميح خلف
  • حماية الصحفيين بقلم فيصل محمد صالح
  • (أصبروا.. ولا تهاجروا) بقلم عثمان ميرغني
  • نحن في انتظار الرئيس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • علَّتنا !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين أيلا وعلي حامد والمجلس التشريعي! بقلم الطيب مصطفى
  • قضايا ليست كذلك ما هكذا تورد الأبل أيها الأتحاديون (2-2) بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • الدعم الأوروبى السريع !َ بقلم فيصل الباقر
  • الموتُ لمَنْ لا يقولُ بعصمة السيستاني بقلم احمد الخالدي
  • قضايا ليست كذلك ليس هكذا تورد الأبل أيها الأتحاديون (1-2) بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • كشكوليات (11) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • معز كوهين يهودي عثماني وفيلسوف النزعة القومية التركية – بقلم مهندس طارق محمد عنتر - (توجد صورة مرفق
  • وزير المالية بدر الدين محمود عائش في عالم الانقاذ بقلم جبريل حسن احمد
  • إذا تكلم الحجر ... تكلم السيستاني !! بقلم احمد الخالدي
  • دحلان اخرج عن صمتك بقلم سميح خلف
  • ذكرى ميلاد العبقري ليف تولستوي بقلم د. أحمد الخميسي


    المنبر العام

  • يا حرسم ... أصلك لا بتشبهنا و لا كلامك بشبه كلامنا ...
  • ماذا كتب الصحافي الاسرائيلي باراك ربيد في جريدة هآرتس
  • خُزعبلات الكارب والبطل (1-2)
  • إغماءات بسبب الجوع والعطش والتدافع أثناء الاحتفال بآخر أيام السلطة الإقليمية لدارفور
  • كتبت سارة طه- أحب الرجل السوداني واموووووووت في كرشو وبحب (سفتو) أنصر دينك ياخ
  • الفريق طه يحوّل 40 مليون دولار من حسابه ببنك ” نوفا سكوتيا” في دبي الي بنك أكبكترس التركي لتمويل صف
  • نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل محمد عبد الله حرسم فى رحمه الله
  • وفاة عضو المنبر محمد عبد الله حرسم الان
  • كيف ضحكت إسرائيل علي النظام.. و نالت ما أرادت.. الآن النظام في ورطة أكبر.. و فضيحة. (فيديو و صور)
  • نحن الكنوز النوبيون وحقنا في البقاء ( ذكري شهداء كجبار )
  • صراعات مدير الأمن عطا و مدير مكتب البشير (طه) تطفح فبأيهما ستودى؟
  • عمر البشير يتراجع عن حضور قمة دول عدم الانحياز بفنزويلا خوفا من الملاحقات ...
  • باشمهندس بكري - فزعة ...؟
  • طيران ناس والإستهتار بالناس
  • الصحفية " سهير عبدالرحيم" معاها حق وبضلوا جرسه وجقلبه
  • ماهي الخدمة التي قدمتها حكومة المنافقين لإسرائيل؟ ... هنا الإجابة فقط للمسلمين!
  • من الخرطوم سلام .....
  • امس فى الفاشر اتلما التعيس على خايب الرجا
  • صفرجت.........
  • ماهي الخدمة التي قدمتها الحكومة لاسرائيل؟
  • عاجل:.ارتفاع مفاجى نهاية اليوم للدولار ....16600..من 13500
  • الهلال السوداني يقاضي ياسر القحطاني
  • ما خطّه يراع سُهير يعكس أزمة الدونية لدى إنسان المركز ..
  • خطاب الكراهية - سودانيزا ون لاين نموذجاً !
  • السيد الصادق المهدي في برنامج المشهد BBC
  • الصحفية سهير عبدالرحيم.. مباااااااالغة ...هوووي ااامرا باقي الكمونية وين..؟!
  • *** كيفية تشغيل خاصية أيقونة الاقتباس Quote ****
  • يا حسين خوجلي بجد انت مو بصاحي
  • ما بين إضحية الديك وخروف التقسيط
  • السودان على شفا حرب
  • الفنان احمد المصطفي .. الكبير كبير حتي في الرقيص .. ابداع
  • البشير يتكفل بنفقة (100) حاج يوغندي بتكلفة (700) الف دولار(صور)
  • بترجل شيخ العرب الناظر عوض الكريم أبوسن: البلاد فقدت ركن ركين من قادة الإدارة الأهلية ...
  • السودانيون ... ( يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة )...
  • وعد البذرة ( أجمل من الحُب الصداقة ) .. شعر هاشم صديق
  • هلال الخامس من ذى الحجة يسطع وينتصر على المريخ بالخمسة
  • الفنان عمر احساس يغنى فى فرجينيا يوم 16 Sep 16
  • السودان الملاذ الامثل للسوريين _ نقلا عن CNN
  • هل تلاحظون شيئاً غريباً في هذا الإعلان؟!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de