مدير مكتب نميري يسجل اعترافات عن أسباب نهاية الثورة في الذكرى الـ(48)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 06:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2017, 03:45 PM

صحيفة المجهر السياسي
<aصحيفة المجهر السياسي
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 235

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مدير مكتب نميري يسجل اعترافات عن أسباب نهاية الثورة في الذكرى الـ(48)

    02:45 PM May, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    صحيفة المجهر السياسي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    (مايو) .. قصة ثورة تقلبت ما بين اليمين واليسار وانتهت بأمر الشعب!!
    "محقر": الأحزاب نجحت في عزل "نميري" من الجيش وأي حكم ما مسنود بـ(بندقية) لن يستمر
    تقرير ـ هبة محمود
    وحاتك إنت يا مايو.. وحاتك ليلنا كان مظلم طويتو وفجأة راح صابح..
    ظلت الكثير من الأغنيات والأشعار الوطنية التي تبارى أصحابها في تخليد تلك (الحقبة المايوية)، تلهج بذكرها الألسن سيما في أعقاب تولي مجموعة من الضباط الأحرار لسدة حكم البلاد في الخامس والعشرين من مايو عام 1969مطيحين بالديمقراطية الثانية، بعد أن وقع اختيارهم على تولي العقيد "جعفر نميري" رئاسة مجلس قيادة ثورتهم، عقب تحفظات قدمها بعضهم لعدد من الأسماء تم طرحها لمجلس قيادة الثورة مفادها أن من لا يعايش تجربة التغيير من أولها ويتشرب بأفكارها لا يمثل ضماناً لاستمرارها، وقد صدق حدس اختيارهم، حين صمدت (مايو) ستة عشر عاماً لتشكل بذلك حقبة لا يستهان بها في تاريخ البلاد أحدثت تحولات كبيرة اتفق معها البعض أو اختلفوا. (المجهر) في الذكرى (48) للثورة تقلب في بعض الأوراق.
    مشوار لاستلام السلطة ..
    لم تثنِ عزيمة وإصرار الضابط "جعفر محمد نميري" من قيادة انقلاب يستولي خلاله على حكم البلاد، عقب اتهامه مرتين بتدبير انقلاب عسكري، غير أن التحقيق معه لم يتوصل إلى ما يجرمه في المحاولتين.
    فقد اتهم عام 1957 بتدبير انقلاب عسكري على النظام الديمقراطي القائم في البلاد آنذاك، وتبين للقيادة لاحقاً أن الأمر ليس أكثر من وشاية ليحفظ التحقيق الذي أجري معه مرةً أخرى جراء محاولة انقلابية فاشلة قادها الضابط "خالد الكد" عام 1966، ولم يلبث الأمر بضع سنوات حتى استيقظ السودانيون صبيحة الخامس والعشرين من مايو عام 1969 على مارشات إذاعة أم درمان أعقبها بيان للعقيد ركن "جعفر محمد نميري" يعلن عبره استيلاء القوات المسلحة السودانية على السلطة وتوليه سدة الحكم.
    لقد بدا واضحاً للعيان منذ البداية توجهات الحكومة الجديدة (اليسارية) حين ضمت في تشكيلتها عدداً كبيراً من الشيوعيين واليساريين البارزين والقوميين العرب وشكل أنصار الحزب الشيوعي قاعدة شعبية لها، رغم تأكيد "نميري" على أن ثورة مايو لم تخضع لأي حزب من الأحزاب، بل حوت أفكاراً تدعو إلى نهايتها خاصة الطائفية والعقائدية المستوردة مثل حزب البعث وما شابهه.
    تمرحل الثورة ..
    تمرحلت ثورة مايو وتشكلت عبر أحداث كثيرة ومواقف عدة، فقد كانت امتداداً لحركة الضباط الأحرار السودانيين التي ضعفت بسبب طمع بعض الضباط بحد تعبير المشير "نميري" في إحدى الحوارات السابقة التي أجريت معه، حيث أشار إلى أن طمع الأحزاب الطائفية التقليدية أيضاً كان له يد في قيام الثورة التي سبقها اجتماع مهم لتحديد وقت استلام السلطة، ولكن المعارضين من عدم الثقة في نجاح الثورة بحسب "نميري" أدى إلى تأخر العملية إلى وقت آخر لم يفصح عنه خوفاً من فقدان السرية وإفشال العملية إلى أن تقرر أن تكون ساعة الصفر يوم 25 مايو 1969 التي تم التخطيط لها عبر تحركات خفية ولقاءات سرية وأنفاس محمومة تتوق شوقاً لسودان جديد يحمل معه واقعاً سياسياً مغايراً، جعل من ثورة الخامس والعشرين من مايو تكتسي حلة نجاح تمخض عن عزيمة ومحاولات عدة من قبل الضباط الأحرار.
    ويؤكد الفريق طيار "أحمد الطيب المحينة" رئيس الأمن الاقتصادي في العهد المايوي لـ(المجهر) وأحد رفقائه في الرحلات الخارجية، إن مايو وجدت معارضة شديدة من قبل الأحزاب وصل طور المعارضة المسلحة والانقلابات الكثيرة التي انتهت بانتصارها عليهم، إلا أنها أي ـ مايو ـ وعلى الرغم من المعارضة العنيفة لها والصراعات العديدة استطاعت أن تنجز كثيراً وساعدت في بناء الوطن والحفاظ على الدين الإسلامي، وقال: لم نكن نتوقع تلك النهاية لها إلا أنني أستطيع أن أقول إن المعارضة نجحت إلى حد كبير في تنفيذ مخططها للإطاحة بمايو.
    جهات وراء الثورة ..
    دارت حول قيام ثورة مايو الكثير من الظنون تجاه أيدي العون والسند المقدمة لها، ووفقاً لـ"مصطفى محمد الحسن" في كتابه رجال ومواقف، فإن البعض وجه أصابع الاتهام نحو السيد "حسن عوض الله" حول التفريط في الحفاظ على الأمن وعدم كشف تدابير الانقلاب عندما كان وزيراً للداخلية، إلا أنه أي ـ "حسن عوض الله" ـ أكد له في لقائه به، أن الصحافة كان لها دورها الكبير في التنبؤ بانقلاب عسكري قادم في الطريق، الأمر الذي يستوجب سرعة ودقة التقارير الأمنية وكان من بينها تقارير خاصة بتنظيم الضباط الأحرار تم رفعها لرئاسة مجلس الوزراء فحدث تلكؤ مريب في النظر فيها، مما استدعى رفعها إلى رئيس مجلس السيادة "إسماعيل الأزهري" الذي سرعان ما اتضحت له معالم تدخل مراكز القوى الحاكمة في مصر في الإعداد للانقلاب، فما كان منه إلا أن اتصل بالرئيس "جمال عبد الناصر" لاستطلاع الأمر وأرسل له الأستاذ "صالح محمد إسماعيل" الذي درج على إرساله لمصر في المهمات المتصلة بمقابلة "عبد الناصر" ليتدارك الموقف بكف رجاله عن المضي في مخططهم، إلا أن "صالح" لم يجد الطريق سهلاً في الوصول إلى "جمال" كما جرت العادة في المرات التي ابتعثه فيها "الأزهري"، بل وجد الطريق مسدوداً ولاقى لوناً من المماطلة لم يعهده من قبل إلى أن جاء يوم 25 مايو وقامت الثورة.
    وعلى الرغم من أن الكيفية التي جاءت بها مايو فإنها وضعت بصمات لا تخطئها عين، فكان اكتشاف البترول، والتوسع في البنية التحية، التركيز على التنمية.
    انقلابات عسكرية
    أكسبت المشاكل السياسية والمحاولات الانقلابية المتعددة "جعفر نميري" خبرة في كيفية التعامل، فأتقن ضرب الحركات والأحزاب السياسية، واستطاع التحرر من قبضة اليساريين عقب انقلاب "هاشم العطا" في يوليو 1971، الذي كان علامة فارقة في مسار ثورة مايو، لتبدأ بعدها مرحلة العداء الممتد بين الشيوعيين والنظام، وكذا بين الأنصار وذلك عقب حادثة الجزيرة أبا ودخوله في مواجهة مع زعيمهم الإمام "الهادي" طالت المئات بمن فيهم الإمام "الهادي" نفسه بعد أن تم قتله على الحدود الإثيوبية، يأتي ذلك إلى جانب انقلاب "حسن حسين" الذي قضى عليه "نميري" بسهولة في سبتمبر عام 1975، حيث اعتبرها محاولة محدودة ومعزولة اشتركت فيها أعداد قليلة من صغار الجنود.
    ولم يكن هجوم المرتزقة بمنأى عن تلك المؤامرات التي حيكت بنظام مايو ففي عام 1976 خططت المعارضة السودانية من الخارج التي ضمت الحزب الشيوعي وحزب الأمة والحزب الاتحادي الديمقراطي والإخوان المسلمين، بالتعاون مع السلطات الليبية لانقلاب عسكري عن طريق غزو الخرطوم بقوات سودانية تدربت في ليبيا بقيادة العقيد "محمد نور سعد" وكاد أن يستولي على السلطة، إلا أنه أحبط، وتم قتل المشاركين في الانقلاب بمن فيهم قائده.
    ووفقاً لمراقبين فإن ديكتاتورية "جعفر نميري" هي من قادت إلى هذه الانقلابات، إلا أنه وفي تصريحات سابقة لـ (المجهر) فقد أكد مدير الأمن الخارجي في عهد مايو السفير "عثمان السيد"، أن "نميري" كان رجلاً ذا شخصية كاريزمية معروفة على مستوى المنطقة وليس صحيحاً ما يقال بأنه ديكتاتور أو متسلط، لافتاً إلى أن من ردد هذه الشائعات هم الشيوعيون والبعثيون، مشيراً إلى أن هذه الأحزاب كان يتم دعمها وتمويلها من دول لا تؤمن بالديمقراطية ولا التعددية ولا بالحرية، وكانت عبارة عن أنظمة قمعية، وأن "نميري" رغم خلافاته مع الأحزاب دعا للمشاركة الوطنية.
    خروج بدون عودة..
    وفي مقابل ذلك يرى البعض أن الأضرار التي لحقت بالسودان في عهد مايو تضاهي الانجازات التي حققتها في ظل تدهور للاقتصاد بشكل كبير وخسران الجنيه (80%) من قيمته، مما دفع المواطنين الخروج للإطاحة بالرئيس "نميري" عقب سفره مستشفياً إلى "واشنطن" في مارس عام1985، بعد أن بلغت مسببات غضبهم على نظامه درجاتها العليا، فخرجوا إلى الشارع تقودهم النقابات والاتحادات والأحزاب عبر مسيرات هادرة استمرت لأيام ولم تنتهِ حتى أعلن رئيس هيئة أركان القوات المسلحة وقتها الفريق "عبد الرحمن سوار الذهب" انحياز الجيش للشعب، وحين كان "نميري" في الجو عائداً إلى الخرطوم ليحبط الانتفاضة الشعبية، نصحه معاونوه بتغيير وجهته إلى "القاهرة" التي لجأ إليها سياسياً عام 1985 ولم يعد إلى السودان إلا في عام 2000، وحين سئل عن الأسباب التي أفقدتهم السلطة؟ أجاب أن الخيانة وحب القيادة من دون كفاءة لعدد من العسكريين والعقائديين كان هو السبب، مؤكداً أن ما حدث عقب ذهاب مايو تمثل في عدم وجود نهج سياسي يرتقي بالبلاد إلى مستوى مقبول مما أحدث التخريب والفساد والذل والفقر والجهل وانتشار المرض مما جعل الشعب في تلك الحقبة يتمنى عودة ثورة مايو مرة أخرى.
    وبالمقابل يؤكد اللواء "عمر محكر" مدير مكتب الرئيس الأسبق "نميري" لـ(المجهر) أن ما حدث لمايو في 85 كان متوقعاً بل أنه تأخر كثيراً، لافتاً إلى أن المعارضة عقب المصالحة الوطنية نجحت في تنفيذ مخططها في الانفراد بنميري وعزله من الجيش وإبعاد الجيش عنه للدرجة التي اعتقد فيها أنه لم يعد بحاجة للجيش، وقال: كنت أقول له خلينا نمشي القيادة العساكر يشوفوك ويطمئنوا لأن الجيش كان لديه ثقة كبيرة فيه، إلا أنه كان يرفض الذهاب وكان يرفض النظر في تقارير الاستخبارات والأمن. وزاد: ابتعاده من الجيش هو السبب الرئيسي في ما حدث في أبريل لأن أي حكم لا يكون مسنوداً بـ(بندقية) لن يستمر. واستطرد: نحن مشينا خطوات كويسة في انو نبقى دولة إسلامية وأغلقنا البارات بقناعة من الرئيس ودي شجاعة تحسب له، لكن جاءت بعدها قوانين سبتمبر والعدالة الناجزة ونحن في الجيش كنا رافضين الحاجة دي ولو ما نحن قريبين منه نحن ذاتنا كنا انقلبنا عليه.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • الصوفية يطالبون بتنقيح المناهج الدراسية من الفكر الوهابي
  • حركة تحرير السودان القيادة العامة تستنكر الهجوم الغادر على دارفور
  • الأمم المتحدة تتهم مصر بتوريد السلاح لجنوب السودان
  • وزير المالية يوجِّه قيادات الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتحسين بيئة العمل وتطوير التقانة في الع
  • تعزيزات عسكرية مصرية على الحدود مع السودان وليبيا
  • مدير شركة مطار الخرطوم يدعو لتجميع شركات المناولة الأرضية تماشياً مع المتطلبات العالمية
  • خبير: الحكومة الجديدة لن تحدث تغييراً في الوضع الاقتصادي
  • رسالة الي الشعب السودانى من حركة / جيش تحرير السودان
  • إجراءات استباقية لمرحلة جديدة تغييرات وتعديلات في مهام وأسماء وشعارات البنوك
  • رابطة أبناء دارفور بنيويورك تقيم إفطارها الرمضاني السنوي


اراء و مقالات

  • وقلنا بقلم إسحق فضل الله
  • أطلقوا سراح مضوي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حقيقةً...لا أكذب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل مناهجنا مواكبة يا بروف سمية ويا مديري جامعاتنا؟! بقلم الطيب مصطفى
  • وداعاً صلاح أوندي .. !! بقلم هيثم الفضل
  • أي لقاءات أو اجتماعات دون تفويض من مجلس التحرير مجرد استعراض دون عضلات.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عزراً يا بلادي بقلم الطيب محمد جاده
  • الأسرى وذووهم يشكرون والفلسطينيون جميعهم يمتنون الحرية والكرامة 27 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • المخابرات المصرية : مجزرة المينيا، وعمل ارهابي قادم لاتهام السودان...؟!
  • الهندي عزالدين يكتب أطلقوا سراح (البرتكان) !.. منو القال ليكم إنو لبنان وسوريا أنظف من مصر ؟
  • (33) شركة تقدم طلبات لـ ( المركزي ) لشراء وتصدير الذهب
  • ازمة في الكويت بسبب جوزات السفر السودانية الممنوحة للسوريين
  • ليس الامر في اخفاقات الحكومة .. ولكن الامر فيمن يلهثون وراءها
  • الجيش المصري يعلن سيطرته على مثلث الحدود مع السودان وليبيا في جبل العوينات
  • جماعة الاخوان المسلمين تهدد بأجراءات قانونية ضد نواب حصلوا على مقاعد برلمانية لمشارك
  • ظِلٌّ يختبِئُ في ظِلٍّ
  • هاجمت شرطة امن مجتمع اسرة الشهيدة عوضية اليوم -صور
  • الزبير الختمى اللوترى حاميهو النوم..
  • من فضائل رمضان
  • «إضاءات» مع تركي «الدخيل» .. مقالة ( رسالة ) من الكاتب احمد علي
  • كلام السيسي هذا مقصود به ليبيا والسودان؟؟؟!! ما رأيكم
  • الصيام فى زمن الكوليرا..شكرا للكفار(صور بس)
  • Sudan exhibition in Russia (Выставка Судана в России)- معرض السودان فى روسيا
  • د. محمدحيدر المشرف انت وباقى الرجرجة والدهماء ابعدو عن كاتبى المفضل ودالميرغنى
  • لابد من خطة و منهجية لاستقبال لاجئ دولة جنوب السودان ... !!
  • الشاب مأمون سوار الدهب تحليق رهيب في علا لي الإبداع
  • الصين ترفع منحة الصحة السنوية للسودان ل 100 الف دولار......من يهن يسهل عليه الهوان
  • تـرامـب ( لـــط ... ) فى روضة اطفال ...
  • هل تمتد هجمات الطيران المصري الى السودان
  • نحن لا نستحق الاسلام
  • النظام ساقط والمعارضة متلجة ..................................
  • ضيفة بقناة النيل المصرية تدعو لتفعيل دور المخابرات ضد دول الجوار
  • فيديو: أوّل "مقهى للسعادة" في العالم
  • الاتحاد النسائي
  • الكوليرا في النيل الابيض
  • رياء السبيل
  • بيان رقم (2)- لسهير عبدالرحيم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de