كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 13 ديسمبر 2021 للفنان عمر دفع الله

12:04 PM December, 13 2021

سودانيز اون لاين
كاريكتيرات سودانيز اون لاين-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر

كاريكتيرات سودانيز اون لاين
كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 13 ديسمبر 2021 للفنان عمر دفع الله



عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 12/12/2021

اخبار و بيانات
• نادي السينيورز بلندن ينظم ندوة صحية وفاصلاً ترفيهياً
• الحركة الشعبية لتحرير السودان تطالب بإطلاق سراح الأستاذ معتصم محي الدين فورا

اخبار و بيانات
• عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم December, 12 2021
• مسؤولة أمريكية سابقة: قرارات الكونغرس بشأن السودان رسالة إلى العسكريين
• بيان من الحزب الشيوعي السوداني حول الدعوة لاجراء انتخابات عامة مبكرة
• ملكة بريطانيا تكرم الدكتور محمد شريف للمرة الثانية
• استقالة ياسر عرمان من منصبه المستشار السياسي لرئيس الوزراء
• التظاهرة السودانية الكبرى والاحتجاج ضد الانقلاب والرِدة، أمام رئاسة مجلس الوزراء البريطاني.

عناوين المواضيع المنبر العامبسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 12/12/2021

المنبر العام
• الفنان السودانى العظيم شول.. يغنى النعيم أحيا سنن البرامكــة
• الاحباب اهل الدار

المنبر العام
• مدبري أنقلاب 25 اكتوبر
• لجان مقاومة الكلاكلات تطرح ميثاقها وتحذر الاحزاب من الاستقطاب
• السنى عندو مسرحية عبثية بعنوان زول بتكلم برى من راسو طالب مساعدتكم بكتابة النص
• جهاز المخابرات يُعلن تقديم “مبادرات وطنية” لحل الأزمة الحالية
• بلسم مبادرة انسانية لمساعدة جرحي احتجاجات الانقلاب واحداث دارفوروكردفان الاخيرة
• عودة سفراء ودبلوماسيين رفضوا قرارات البرهان لمُباشرة أعمالهم
• اعفاء الولاة المكلفين من قبل البرهان
• احتلال جزء من مبني المدرسة الاميريةودار النقابة العمالية بامدرمان
• النادلة دي طردوها من شغلها في مطعم أمريكي عشان تلقت بخشيش بقيمة الفين دولار
• نص استقالة ياسرعرمان
• صحيفة الشرق الاوسط "السعودية" : الضغوط الدولية تقزّم اتفاق البرهان حمدوك
• هل حرية الراى تعنى الفوضى؟
• لاحظ فرق الجودة بين بردلوبة البرهان العسكرية وبردلوبة حميدتي العسكرية
• السودان سبب دماره انسانه مع امثلة من منطقتي
• الإنتباهة/ الكونجرس: مليارُ دولارٍ ومساعداتٌ للسودانِ عطَّلَها انقلابُ الجيش - مانشيتات سودانية‎
• ياسر عرمان، يستغيث ويدعم مستشفيات..
• عناوين الصحف السودانية الصادرة اليوم الأحد ١٢ ديسمبر ٢٠٢١م
• قائمة العار: مستشارى الدعم السريع الجنجويد- شركاء الدم
• زين العابدين توفيق يدير ندوة تلفزيونية في قناة الجزيرة عن التحول الديمقراطي في السودان
• الحبيب ياسر عرمان .. مهما اختلفنا .. تنال إعجابنا
• الوليد مادبو في مسائية الجزيرة مباشر وسيناريوهات الأزمة السياسية في السودان
• اغاثا كريستي: سيدة التشويق دون أن تتعلم
• المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (15)
• أهلاً حمدوك وداعاً حمدوك (1-2)-- جمال شيخ الدين برعي
• البطولة العربية لكرة القدم قطر2021
• ساعدونا بالسيرة الذاتية لشهداء الثورة منذ انقلاب البرهان
• هترشات .. عن الجّمال الجّسدي بين ساديّة القهر المعنوي وماسوشيّة اللّذة !!
• المناضل الديسمبري محمد ضياء الدين والناظر ترك من أزرع المؤتمر الوطني المحظور وحكم قراقوش

عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 12/12/2021

اراء حرة و مقالات
• مسرحية استبدال حمدوك لأمناء الولايات الذين عينهم البرهان..
• سايكولوجيا النهارات والمرض
• لماذا الإصرار علي إصلاح المؤسسة العسكرية
• أوروبا تدرك كيفية حماية حدودها
• الانتخابات المحلية وتوحيد النظام السياسي الفلسطيني

اراء حرة و مقالات
• نورالدين مدني:لإسقاط الانقلاب المكشوف
• كنا محظوظين جدا حين عشنا زمان الكابلي كاملا غير منقوص(١ - ٤)
• اعطوني عيونا أبكي بها صديقى أحمد عمر فقد جفت مدامعي
• ماذا عن أكذوبة انهيار السلطة الفلسطينية؟
• ذاكرة د. أمير حمد المُشبعة اغتراباً غريب في الذاكرة
• مصر والسـودان .... المصير المشترك ولكن ؟!
• النهج الابراهيمي: الخطر الاستراتيجي القادم على العرب
• الرئيس الإنسان و مبادرة قادرون
• حزن مهيل!!:بدوى تاجو
• ياسر الفادني:تفاحة إنقلبت حميضة !
• جبريل ابراهيم حزين:غسان عمر
• الموارد لعنة دارفور:غسان عمر
• الولايات المتحدة في مواجهة الاعاصير المدمرة وتمرد الطبيعة
• مرحباً بالشباب الديسمبريون والي الأمام إبننا الثائر محمد سيد
• الكوشية الشمالية (البداويت) جزء من دراسة: للدكتورة مارتيني فان هوف
• واشنطن وخصومها.. مخاطر الحرب الباردة
• إستراتيجية الشراكة مع الأردن وبناء الاقتصاد الفلسطيني
• الإعلام و السياسة في مرحلة التحولات
• مانديلا بطل الديمقراطية والسلام الاجتماعي
• غباء الكيزان -وهل كنت تتوقع أن تتدفق أموال الكُفار رغم انقلابكم يا جبريل الكوز؟