وثيقة الأخوة الإنسانية لتعزيز السلام والتعايش كتبه نورالدين مدني

وثيقة الأخوة الإنسانية لتعزيز السلام والتعايش كتبه نورالدين مدني


02-04-2023, 03:26 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1675477582&rn=0


Post: #1
Title: وثيقة الأخوة الإنسانية لتعزيز السلام والتعايش كتبه نورالدين مدني
Author: نور الدين مدني
Date: 02-04-2023, 03:26 AM

02:26 AM February, 03 2023

سودانيز اون لاين
نور الدين مدني-استراليا
مكتبتى
رابط مختصر





#اليوم_الدولي_للأخوة_الإنسانية
4 شباط/فبراير

في 27 مارس 1953، قدمت الحكومة الكندية سبعة أبواب من الفضة النيكل لمبنى الجمعية العامة. ووضعت على الجزء الخارجي باب أربع لوحات ذات نقش بارز ترمز إلى الأخوة (الصورة المكبرة) والسلام والعدالة والحقيقة.

PHOTO:©الأمم المتحدة

كلام الناس


تابعت منذ عام 2019م المؤتمر العالمي للأخوة الإنسانية الذي إستضافته دولة الإمارات العربية المتحدة برعاية مجلس حكماء المسلمين لتفعيل الحوار حول التعايش والإخاء بين البشر وسبل تعزيوه والتصدي للتطرف الفكري وسلبياته، وإرساء قواعد راسخة للعلاقات بين البشر بمختلف معتقداتهم.
تناولت في ذلك الوقت النتائج الإيجابية التي أثمرت عن هذا المؤتمر الذي أكد حقيقة أن كل الأديان تدعو للسلام والحرية وحق البشر جميعاً في حرية الإعتقاد وممارسة العبادات وإحترام كل المعتقدات الدينية.
سعدنا بمواصلة هذا العمل الإيجابي الذي يحتاجه كل العالم لمواجهة تيارات التطرف والعنف وكراهية الاخر وتوقيع الشيخ أحمد الطيب الإمام الأكبر للازهر الشريف والبابا فرانسيس عن الكنيسة الكاثوليكية في عام مضى في أبو ظبي على وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي و التعايش السلمي بين البشر.
إننا نبارك هذه الوثيقة الإنسانية التي تعزز قيم السلام المجتمعي في كل انحاء العالم، وفي بلادنا خاصة التي مازالت تعاني من وجود جماعات متطرفة تدعي لنفسها الحق الإلهي في الحكم وتكفير المخالفين لنهجهم السياسي.
هذه الجماعات المتطرفة تنامت في بلادنا تحت مظلة أنظمة حكم ديكتاتورية شوهت سماحة الإسلام وعدالته ووسطيته واعتداله ورحمته واحترامه لكرامة الإنسان، بسبب شهوة الحكم والجاه والسلطان.
مثل هذه المؤتمرات التي تسعى لنشر ثقافة السلام والتعايش بين البشر بمختلف معتقداتهم في دولهم القطرية وبينهم وبين دول العالم تكتسب أهميتها لأنها تسهم في وقف النزاعات والحروب العدمية المدفوعة من الخارج بتيارات سياسية ومذهبية وإثنية لاتخدم للدين ولا الناس قضية.
إن الإخوة الإنسانية تنتشر في مناخ الديمقراطية والحريات واحترام حقوق المواطنين في دولة المواطنة والحكم المدني الديمقراطي الذي يحترم كل المعتقدات ويحمي دور العبادة من كل أنواع التعدي والعنف، كي يسود السلام في بلادنا والعالم أجمع




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #