(2) الوطن مسؤوليه الجميع كتبه اسامه مهدي عبد الله (الجمعاني )

(2) الوطن مسؤوليه الجميع كتبه اسامه مهدي عبد الله (الجمعاني )


02-02-2023, 02:25 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1675344304&rn=0


Post: #1
Title: (2) الوطن مسؤوليه الجميع كتبه اسامه مهدي عبد الله (الجمعاني )
Author: اسامه مهدي عبد الله (الجمعاني)
Date: 02-02-2023, 02:25 PM

01:25 PM February, 02 2023

سودانيز اون لاين
اسامه مهدي عبد الله (الجمعاني)-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




الوطن للجميع ، نسال انفسنا سؤال مهم أو هام جدا السنا نحن سودانيين ، طيب اذا كنا نحن سودانيين فالسؤال المطروح هنا اذا اقرينا اننا سودانيون فلماذا نتاحر فيما بين بعضنا البعض ، هل السوداني يقاس بقبيلته ؟ ، جنسه ؟ ، لونه ؟ ، عرقه ؟ جهته ؟ ، ام يقاس هذا السوداني بسودانيته ؟ عندما تغادر هذا الوطن وتبدا اجراءات استخراج الفيزا هل تسال عن ماذكرته سابقا أم تسال عن جنسيتك وجوازك السوداني ، السؤال المطروح هنا لماذا روابط كل السودانيين في الخارج مناطقيه وليست قبليه ؟ ولماذا عندما نعود للسودان في مطار الخرطوم كل يتجه الي قبيلته وجنسه ولونه ، بينما في المهاجر كلنا سودانيين نعرف بمناطقنا وليس بقبائلنا الا في الاطار الضيق في السودان ، عندما يتقلد سده الحكم كل ابناء السودان من اقليم او منطقه أو جهه معينه ابان عهد الرئيس المخلوع البشيرقبل الاطاحه به بثوره شعبيه ، وحركات مسلحه نرحب ونتعايش مع ذلك النظام وحكمه الي أن ذهب ، ولماذا عندما يحكم
( اردول ) ,
و(مني ) ، و( حميدتي ) ، و ( جبريل ) وغيرهم نجد أن التحريض والفتن واثاره النعرات تخرج من البعض في وجه البعض الآخر ،هنا يدخل السياسي واصحاب الآجنده الخاصه والعامه والاغراض التي لا تشبه السلوك الوطني ولا المواطنه ولا قبول الاخر ، نحن سودانيون في الاول والاخر والوطن مسؤوليتنا جميعا لا فرق بين جهه علي جهه ولا جنس علي جنس ولا عرق علي عرق تجمعنا المواطنه والوطن والسوداناويه ، التعامل معنا ينبغي ان يكون هكذا ، وان لا نعود لممارسات قد تؤدي الي فتن كما حدث ايام نميري ، عندما تخاصم مع القذافي وبدا وقتها في ترحيل جميع ابناء غرب السودان ودارفور كل من كان في الخرطوم ولم يوفق في الحصول علي بطاقه شخصيه وقتها ، قام بترحيلهم الي دارفور وتم التنسيق مع الرئيس المصري حسني مبارك في حجز وترحيل كل من كان من مواليد الفاشر في مطار القاهره والبحر وقد تعرضت انا شخصيا لاجراءت حجزلمده اربع ساعات بمطار القاهره حيث رحل من معي وتم السماح لي انا وقتها بالدخول لمصر للدراسه في الاسكندريه كان هذا في الثمانينيات ، بعدهل بقي نميري في الحكم اطيح به بثوره شعبيه عام 1986 م .
اذا فلنضع الوطن في حدقات العيون لو اردنا ان نتوحد ونبني الوطن ، ولنترك العصبيه والقبليه ولنحارب السياسي الذي يتصيد في الماء العكر في السودان بزرع الفتن ....يتبع
سلسله الوطن مسئوليه الجميع .

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #