شهادة مستحقة للأستاذ محجوب عروة كتبه نورالدين مدني

شهادة مستحقة للأستاذ محجوب عروة كتبه نورالدين مدني


02-01-2023, 01:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1675254749&rn=0


Post: #1
Title: شهادة مستحقة للأستاذ محجوب عروة كتبه نورالدين مدني
Author: نور الدين مدني
Date: 02-01-2023, 01:32 PM

12:32 PM February, 01 2023

سودانيز اون لاين
نور الدين مدني-استراليا
مكتبتى
رابط مختصر




كلام الناس


هناك محطات مهمة في تاريخي الصحفي عامرة بالتجارب الثرة منذ أن تفرغت للعمل الصحفي بصحيفة "الصحافة" الموؤدة ضمن مجموعة مختارة من الصحفيين الذين أطلق عليهم الدكتور جعفر محمد علي بخيت -عليه رحمة الله - الأربعة عشر كوكباً.
إلتقيت خلال مسيرة عملي الصحفي بمجموعة من الرموز الصحفية التي أثرت إيجاباً في حياتي المهنية،من بينهم صديقي الأستاذ محجوب عروة الذي كان من ضمن مجموعة الأربعة عشر كوكباً لكنه تعرض للفصل من الصحافة بعد أن كتب مقالاً شجاعاً عن حرية الصحافة، وشاءت الأقدار الإلهية أن ألتقي به في "السوداني" التي تعرضت للملاحقة الأمنية منذ تأسيسها وبعد إعادة إصدارها.
عندما كنت مديراً لمكتب صحيفة "الخليج" الأماراتية بالخرطوم طلب مني صديقي الأستاذ محجوب عروة أن أتولى رئاسة تحرير "الرأي العام" التي كان يرتب لإعادة إصدارها لكنني إعتذرت له لإيماني بضرورة التفرغ لعملي في مكتب الخليج.
لاأنسى دوره في إقتاعي بالعمل في "الصحافة" بعد المؤامرة التي خطط لها ونفذها جهاز الأمن في ذلك الوقت تحت شعار الشراكة الذكية، وفي فترة لاحقة طلب مني الإنتقال للعمل معه في "السوداني" وهو يحضر لمعاودة إصدارها.
ظل جهاز الأمن يلاحق "السوداني" منذ أن تم إغلاقها ومنعها من الصدور بقرار رئاسي ظالم، وعندما أثرت سؤالاً لوزير الثقافة والإعلام في منبر الخارجية الأسبوعي حول قرار الإغلاق الفوقي حضر لي بكتب"الخليج" بعمارة الفيحاء بالخرطوم ثلاثة من جهاز الامن وأخذوني مباشرة إلى بيت من بيوت الأشباح بالقرب من سيتي بنك بالخرطوم وهناك وجدت صديقي الأستاذ محجوب عروة الذي كان قد أُقتيد من المطار إبان عودته من المملكة العربية السعودية .
هذه ليست المرة الأولى التي نتعرض فيها سوياً للحبس في قضايا نشر حيث تحمل معي الأستاذ محجوب مسؤولية "كلام الناس" الذي كان بعنوان "خلل سياسي وأمني " وتم حبسه معي بسجن أمدرمان.
هذه كلمة حق مستحقة لصديقي الكوكب الصحفي الأستاذ محجوب عروة تقديراً لمواقفه التي لاأنساها في تاريخي المهني في بلاط صاحبة الجلالة.


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #