ما هو معيار نجاح الإطاري عند حميدتي، و البرهان؟ كتبه خليل محمد سليمان

ما هو معيار نجاح الإطاري عند حميدتي، و البرهان؟ كتبه خليل محمد سليمان


01-30-2023, 02:17 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1675084673&rn=0


Post: #1
Title: ما هو معيار نجاح الإطاري عند حميدتي، و البرهان؟ كتبه خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 01-30-2023, 02:17 PM

01:17 PM January, 30 2023

سودانيز اون لاين
خليل محمد سليمان-مصر
مكتبتى
رابط مختصر




الذي يجب ان يعرفه الجميع ان الإطاري واحداً من آليات البند السادس، حيث المرجعية مساعدة الاطراف الوطنية في التوصل الي صيغة مُرضية يعتمدها الجميع.

بصورة مباشرة يقود البند السادس الي البند السابع في حال فشلت بعثة السادس المتمثلة في فولكر، في جمع الفرقاء، شاء من شاء، و ابى من ابى، فهذا هو إتجاه الكرة المتدحرجة التي وضعها حمدوك، و لا تملك بعثة البند السادس فرض ايّ رؤيا، او عملية علي ايّ طرف.

اعتقد الإطاري هو آخر مرحلة من مراحل البند السادس، فالحشد الدولي، و الدعم الغربي لهذه العملية لا يمكن بعد فشلها ان يلجأ الناس الي آلية اقل منها، ليصبح السادس نسياً منسياً.

“بتعرفوا المطر بدون بُريق”

ابسطها ليكم “ زي شوكة الحوت”

واهم من يرى الحلول في ايّ آلية اخرى..كلو طق حنك..

المعروف ان المؤسسات الدولية تعمل بتراتبية، فلا يمكن لفولكر ان يقفز علي المراحل في إحاطاته لمجلس الامن، و يُعلن فشله قبل إستنفاد آخر فرصه في جمع الفرقاء، عبثاً الروح الثورية المُندفعة، و الوضع المتأزم حد التخمة، جعلنا ننظر إليه بعين البطء، و التلكؤ..

قف مهم جداااااااااً !!!!!!

اثنين لا ثالث لهما يعرفان الي اين المُنتهى..

لو تركزوا في جقلبة حميدتي، و البرهان، و التبشير بالإطاري، ليس حباً في السودان، ولا الشعب السوداني للخروج به الي بر الامان حيث العيش الكريم، و الامن، و الامان، و التغيير.

جميعهم يقفون عند آخر فرصة، اما ماذا بعد لا احداً يجرؤ ان يحدث نفسه بما ينتظره، و هذا ديدن الطغاة، و لكم في زين العابدين بن علي، و مبارك، و علي صالح، و القذافي، العِبرة، و المثل.

من الآخر جقلبة حميدتي، و البرهان ما هي إلا محاولة يائسة للخروج من المولد بحمص الشام، و بالتأكيد سيحصدوا عذابات عنب اليمن!

مهم للغااااااااااية..

تعلم عزيزي القارئ ماذا قال حميدتي لأرزقية سلام جوبا، الذين يقودهم فكي جبرين؟

“ العملية دي آخر فرصة لينا كلنا، و مافي بعدها إلا البند السابع، يعني كلنا في الهوى سوى”

“بتعرفو القشاش”؟

اها دا ياهو الراجينا..

كسرة..

عبثاً خرجوا، و كأنهم سياسين محترمين قالوا إتفقنا علي 95 % من القضايا للتوقيع علي الإطاري؟؟

معروفة منصة الإطاري، و كيف الطريق اليها..

كسرة، و نص..

المعلوم انه لا يملك حميدتي في هذه العملية ضمانات، او عطايا لأي كائن من كان، كما فعل في سلام جوبا.

حميدتي “بيلعب خوفاً علي ضنبو”

كسرة، و تلاتة ارباع..

اثبت الشعب السوداني المعلم انه جدير بالإحترام، لأنه اجبر الجميع بخلع الاقنعة، فبانت الوجوه بلا لحم، فلا يزال في الشوارع ثورته متقدة منذ اربعة اعوام لم، و لن تفتر لها قناة.

فكي جبرين، ما يغشكم بالنفخة الكذابة دي. لو حكم السودان خواجة عيونو خُددددددر، و ضمن له شطر سيبصم بالعشرة..

في العلوم السياسية مافي حاجة إسمها إتفقنا علي القضايا بنسبة 95%..

دي نسبة تعني حسب ادب دولة الجنجويد، و المليشيات، و لوردات الحرب “ إتو نحن، و نحن إتو”

طيب لما بتتفقوا في جلسة واحدة بالنسبة دي الجرجرة لزومها شنو، و في شان شنو؟

جنجويد رباطة، و مرتزقة اينما حلو فاللغة واحدة..

اخيراً..

معيار، حميدتي، و البرهان هو الهروب الي الامام، و إنتظار الايام لما تحمله لمن اصبحت كراعو في رقبتو، و فولكر خلفه، و البند السابع امامه.

اخخخخخ نسيت حاجة مهمة..

من مصلحة الشعب السوداني ان نصل الي محطة البند السابع، وسط هؤلاء المرتزقة، و العملاء الذين إختطفوا الدولة بقوة السلاح، و البلطجة، و الهمبتة..

قالها فكي جبرين امام حشد من عشيرته “ نحن عايزين مال”

او كما قال : “ العمارات ما تكسروها، شيلوها”

اظن الرؤيا واضحة لا لبس فيها إلا لمن بعينه حوَّل.



عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #