كواريك للسماء السابع كتبه محمد حسن مصطفى

كواريك للسماء السابع كتبه محمد حسن مصطفى


01-27-2023, 03:53 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1674788029&rn=0


Post: #1
Title: كواريك للسماء السابع كتبه محمد حسن مصطفى
Author: محمد حسن مصطفى
Date: 01-27-2023, 03:53 AM

02:53 AM January, 26 2023

سودانيز اون لاين
محمد حسن مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



"كواريك للسماء السابع"





هل تملك من ذهب أو مال؟
هل معك جماعة

من أتباع طائفة أو قطَّاع طرق و عصابة؟
بسلاح أم لا؛
إن أجبت بلا :
فيا هذا من أنت تكون؛
فيُسمعُ صوتك
أو حتى يظهر ظل لك
فنراكَ؟!
*



لا معنى لأي وفاق أو إتفاق
يأتي بحكومة لا تقتَّص في أول قراراتها و بعد بإسم الله الرحمن الرحيم؛
لدماء الشهداء و تثأر لأعراض الثوّار.
و ديكة السودان من عسكر و ملكيين و حركات مازالت تُغرقُ السودان معها في صراعاتها
و تناحُراتها و مهازلها!
*



لحظة السكون؛
هي لحظة "فقط"
ما تسبق بين نهاية شعلة الفتيل و بين انفجار "القنبُلة".
لحظة يقترب السودان - أو علَّه يُساقُ -
و كل من فيه
إليها!
عندها لن ينفع الندم.
حتى من أولئك الذين يريدونها عليهم و على أعدائهم!

فأنتم لستم وحدكم.
*



تلاشت في السودان "قصَّة" ما كان يُعرف بقوى الحريّة و التغيير مع تفرق مكوناتها و تبعثرهم خلف عقائدهم و شعاراتهم و قادتهم و مصالحهم.
أمر ليس بغريب في السياسة عندنا بل و متوقع كان حدوثه لتنافر الشركاء وقتها الذين وجدوا نجاح ثورة الشباب على نظام البشير "حصان طروادة" لهم لينتقموا من ذاك النظام و ليقضي كل منهم عقدته و ثأره!
و إكثار الحديث أو التنظير أو التأسف لن يقدم أو يؤخر بل لا معنى له اليوم.
الواقع أن السودان يخضع لحكم عسكري "خالص" مجموعة من ضباط الجيش مع قادة لحركات مسلحة وقعت مع الجيش اتفاق شراكة خاص بينهم لإقتسام السلطة و النفوذ في السودان كله.
اتفاق كان أهم نتائجه بالنسبة لهم هم هو السلام بينهم بينما الحقيقة التي نتجت عنه هي الحرب!
فلا أمن و لا سلم و لا دولة!
عندما تجد أن من يقتلون الناس في السودان هم من يُشاركون و "بالغانون" في حكمهم!
عندها سيشكي المظلوم -لغير خالقه- لمن؟!
*



لماذا يخاف البعض من السودان و أهله
و لا نخاف نحن -أهله-على السودان و أهله؟!
يصلك في قبرك "جوابك الأوّل"؛
و يا .. وطني
كواريك للسماء السابع!

*


و ذكرى الطيب: "عمر الطيب الدوش".
*





و أبشر يا شهيد
محمد حسن مصطفى
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #