عهد الكيزان الغيهب جعل بعض السودانيين يحسون بالدونية 1 كتبه شوقي بدرى

عهد الكيزان الغيهب جعل بعض السودانيين يحسون بالدونية 1 كتبه شوقي بدرى


10-25-2022, 01:30 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1666701058&rn=0


Post: #1
Title: عهد الكيزان الغيهب جعل بعض السودانيين يحسون بالدونية 1 كتبه شوقي بدرى
Author: شوقي بدرى
Date: 10-25-2022, 01:30 PM

01:30 PM October, 25 2022

سودانيز اون لاين
شوقي بدرى-السويد
مكتبتى
رابط مختصر





انجلترة التي كانت رمز القوة الاتزان

والديمقراطية ، تغير رئس وزراءها للمرة الثالثة في ظرف سنة واحدة ، مما يضحك الكثير من الدول الغربية. السبب هو التخبط والحالة السيئة للاقتصاد البريطاني مقارنة بالكثير من الدول الاوربية . لقد كتبت عدة مواضيع منها .... رباطابي ينصح بريطانيا . بعد نشر موضوعي الأول تحت عنوان بريطانيا ....الحنين والناستالجيا. اشرت في الموضوع أن بريطانيا تتصرف بطريقة غير عقلانيا لانها تضحي بعضويتها في السوق الاوربية بسبب حنينهم وناستالحيتهم لزمن الامبراطورية التي لا تغرب عنها الشمس وانهم سيندمون على خروجهم من مجموعة الدول الاوربية .

قام احدهم بالأستخفاف بما كتبت وقال .... رباطابي يريد أن ينصح بريطانيا !! المشكلة أن الكثير جدا من السودانيين لا يؤمن بأن السوداني يمكن أن يتفوق على الاوربي او الامريكي . عرفنا الاوربيين عشنا وسطهم لما يقارب الستين سنةعجمنا عودهم ناظرناهم في الاعلام المحاضرات التجمعات والحياة العامة والخاصة وتأكدنا من اننا لا نغرق في شبر ماء مثلهم لاننا منذ طفولتنا نبحث عن الحلول نقرع الصخرونستنبط الحلول .عند الاوربي كل الحلول جاهزة . ولهذا يقف كالأبله عند اقل مشكلة وهذا يشمل البروفسيرات رجال العمال المحامين وبعض الابناء.

احسست بالالم عندما قرأت للدكتور الشاعر علي شبيكة له الرحمة ن انع ندم كثيرا لانه لم يقدم احدي قضائده الغنائية الى ام كلثوم عندما زارت الخرطوم . والشاعر على شبيكة قد اثرى الوجدان السوداني بثصائدة الغنائية . السبب كان احساسه بأنه يتطاول بالاتصال بالست !! أم كلثوم غنت للهادي آدم السوداني رائعته غدا القاك . لماذا نتردد ؟؟ الانكسار والخنوع والتواضع امام الآخرين يجعلنا تفقد الكثير من الفرص . الطائفية وانكسار السوداني امام رجال الصوفية يقعد به من الانطلاق وانتزاع حقه الذي يستحقه .

اقتباس

نهاية الموضوع الذي يمكن قوقلته بشير الى ان بريطانيا ستعيد التصويت بخصوص الاستفتاء . لقد تصرف الانجليز برعونة وهم نادمون اليوم . المشكلة ان بريطانيا تبيع نصف تجارتها الخارجية في السوق الاوربية . وخروجها سيعطي دول اوربية اخري لملئ الفراغ . ان الرباطابي الذي يوسر العنقريب يخطط ويحدد كم لفة من الحبال يحتاجها العنقريب بنظرة واحدة. ومن ينجر العنقريب يختار العيدان المناسبة للارجل ، الوسادة والمرق الى آخره . بريطانيا مثلا قد نسيت ان شمال ايرلندة جزء من بريطانيا وفيه اكبر احواض سفنها ، وفي بلفاس ولدت شركة النجم الابيض التي بنت اكبر سفينة في العالم التايتانك في 1912والتي غرقت مع آلاف الركاب والطاقم . الأن تحتاج بريطانيا لبناء سور بين بريطانيا وآيرلندة الجمهورية بعد الانفصال . .
اسكوتلندة تصرح بأن الاستفتاء الاخير والذي كان لصالح عدم الانفصال عن بريطنيا كان مبنيا على وجود انجلترة في الاتحاد الاوربي ولاسكتلندة مصلحة ضخمة في البقاء داخل الاتحاد الاوربي . ففي اى مكان في العالم يتقدم الانسان للبار يقول اعطني كأسا من الاسكوتش ويفهم الجميع انه يقصد الويسكي . والويسكي بترول اسكوتلندة قبل اكتشاف البترول . والبترول الحقيقي في اسكوتلندة وفي في بحر الشمال . وعند انفصال اسكوتلندة سيكون موقف انجلنرة مثل موقف شمال السودان . والعداء قديم وقديما كان الاسكتلندي ملزم بأن يقدم زوجته للنبيل الانجليزي قبل ليلة دخلته . وفي عهد الملكة اليزابيث اعدمت ماري ملكة اسكوتلندة . من الاشياء التي لم يفهمها رئيس وزراء انجلترة ديفيد كامرون هو تشدد رئيس وزراء تشيكيا في المفاوضات مع دول شرق اوربا . ويعرف الربطابي فتال الحبال اكثر من كامرون . الشارع الشيكي لا يمكن ان ينسى الى الابد خيانة بريطانيا للشيك حلفائهم . فخوفا من غضب هتلر عندما طالب باقليم السوديت الغني في تشيكوسلوفاكية والذي تسكنه اقلية المانية . ضحي تشمبرلين بالشيك والذين كان بينهم حلف ووقع اتفاقية مع الألمان تعطيهم الحق في الاقليم وذهب الى بريطانيا وهو يرفع الورقة ويقول لقد اتيتكم بالسلام . وقال الرئيس الشيكي وقتها ادقار بتيتش والذي خلف اول رئيس تشيكي بعد الانفصال من الامبراطورية النمساوية بعد الحرب العالمية الاول توماس مساريك والذي يعتبر الاب للشيك وتحمل اسمه محطة القطار . ..... اوفاس بز ناس . يقررون عنا بدوننا ....
بعد احتلال كل تشيوسلوفاكية والسيطرة على مصانع الاسلحة التي كانت الاحسن وقتها فالمدفع الرشاش البرين اخترع في مدينة برنو الشيكية . وبذلك العتاد احتل هتلر بولندة وصار قوة ضاربة واحتل كل اوربا الغربية وبعد ان احتل فرنسا وبقية الدول استخدم مقدراتها من اطعمة ملبويات اسلحة ومعدات حربية الخ للهجوم على الاتحاد السوفيتي الذي تكبد خسارة 29 مليون من البشر . وكل هذا بسبب غلطة بريطانيا . وتحالف بلير مع العبيط بوش الاصغر في غزو العراق اوصل العالم وخاصة الشرق الاوسط لما نحن فيه . ولو استشير اى رباطابي يلقح النخيل لاشار على بوش وبلير بغلطتهمبعدم دخول العراق .
صديقي الغاني تشمبرلين كان يدرس الهندسة في مدينة بوجبرادي مركز الوطنيين الشيك وتحمل المدينة اسم الملك بوجبراد وهو اول انسان اتى بفكرة ما يشابه الامم المتحدة قبل قرون . . وجد تشمبرلين تعنتا من احد البروفسيرات . واضطر لتغيير الجامعة واتى لبراغ . عذر البروفسر ..... ان اسم تشمبرلين استفزاز للامة الشيكية .
النقاش مع دول شرق اوربا اخذ 26 ساعة والرئيس الشيكي بيتر نيجاس كان متمكنا بطريقة رائعة من اللغة الانجليزية ويتمتع بكارزما عالية مفارنة مع كامرون والذي كان يبدو كما يقول الاوربيون ماما بوي ... ود امو . كامرون يعاني من آلام الظهر ويبدوا متضايقا في هذه الاجتماعات الطويلة , وبعد الفراغ من رجال شرق اوربا داهمته المصفحة الالمانية ميركل التي لا تتعب وكانت جولة جديدة من المناقشات .
كان كامرون يواجه هجوما شرسا من حزبه وغير حزبه لوقف تدفق اهل شرق اوربا لبريطانيا ويصر على حرمانهم من الحصول على الضمانا الاجتماعية الا بعد 13 سنة . واخيرا وافقوا على 7 سنوات . ولكن هذا لم يكن كافيا لحزب المحافظين وحلفاءهم . والبريطانيون اصيبوا بالرعب عندما عرفوا ان 100 الف من السوريين على ابواب اوربا . ولم ينس الاوربيون من تذكيره ، ان الاوربيون رفضوا دخول الامريكان للعراق وان بريطانيا هي من رافقت امريكا بالرغم من تحذيرات الجميع وهذا ما احدث عملية تساقط احجار الدومينوفي الشرق الوسط وحالة الفوضىى ومحاولة اخضاع كل دول الشرق الأوسط والبقية قصة معروفة،كما يقول الاوربيون فكل حجر يدفع الذي امامه . وكانت القاعد في البداية والكثير من المنظمات الارهابية وداعش ، حرب سوريا الخ
من اكثر المتشددين مع بريطانيا كان رئيس الاتحاد الاوربي دونالد توسك وهو رئيس بولندة السابق وكما يقول اهل السودان راجل ،،مقرم ،، ومتمرس ، فحكم البولنديين لا يقل صعوبة من حكم العرب او لاتين اميركا فهم شعب الكثير منهم غير منضبط حتى في ايام الشيوعية . توسك كان يقول لكامرون ..... اسمع يا ديفيد اذا اردت القيام بثورة هذا ليس الوقت المناسب اذا اردت ان تمارس الضغط علينا فستخسر انت . واذا كنت تخاف من نتيجة الاستفتاء فيمكنك ان تصل لاتفاق مع ،، تيرزا ،،أنها مؤثرة. ولكن تريزا ماي كانت تفكر في ذبح كامرون لكي تصير خليفة للمرأة الحديدة تاتشر التي قفلت نصف المصانع وشردت عمال المناجم في الثمانينات وكانت تستورد الفحم من الارجنتين . وسددت ضربات قاتلة للنقابات البريطانية . كما قفلت اغلب القنصليات . كنت اقابل القنصل البريطاني دائما في مدخل عمارتنا ولم يكن راضيا علي مغادرة مالمو فله فلة رائعة على البلاج . ولكنه كان يحضر لقضاء اجازته في مالمو . لا يزال العمال البريطانيون يلعنون تاتشر . لقد قال دونالد توسك عند فوز الانفصاليين في الاستفتاء .... ان ديفيد كامرون قد صار ضحية لنجاحه . وقال توسك لكامرون ساخرا في نهاية 2016 ......سنبدا السنة القادمة بدونكم !! واضطر كامرون علي الاستقالة . واليوم تواجه تيريزا نفس مشكلة كامرون .
عندما يتابع الانسان اجتماعات البرلمان الانجليزي يحس انه يستمع لمجموعة من صعاليك كرة القدم البريطانيين مقارنة بالبرلمانات الاوربي الي لا تصدر فيها الهمهمات والأعتراضات بالصوت العالي . ان البرلمان السويدي لا يرتفع فيه صوت ولا يتكلم اى عضو اكثر من الوقت الممنوح له بالثانية . ويتصافح الخصمان ويذهبان للجلوس كاطفال مؤدبين . ان هذا النظام والانضباط ينعكس على الحياة العامة في المانيا ، النمسا مثلا .
يقولون السعيد يشوف في غيرو والشقي يشوف في روحو . بريطانيا عاشت الازمة الاقتصادية وشاهدت المرمطة التي عاشتها اليونان ، اسبانيا وايطاليا . في نهاية العقد الماضي .
لقد اضطر اوباما للحضور لاوربا وكان يناشد ميركل ان تفتح البنوك وتستخدم المال الاحتياطي لتدعم الدول المتعثرة لانقاذ الاقتصاد العالمي واقترح ضخ ترليون و300 بليون . ولكن ميركل والفرنسيون لم يكونوا على استعداد لضخ تلك الاموال . وكان المهرج ورئيس ايطاليا بيرلسكوني يقول ان ايطاليا بلد غنية ولا تحتاج لدعم ، ووجد نفسه اخيرا خارج السلطة بعد سنوات من الفضائح الشخصية وغيرالشخصية . اذكر ان جاري اولا اشميتس المواجه لمنزلي ممثل السويد في البرلمان الاوربي انه قال لممثل ايطاليا .... كيف تقبلون برئيس مهرج مثل بيرسكوني ؟ الجواب كان .... انه الوحيد الذي استطاع السيطرة على المافيا .
من المفروض ان لا تزد ديون اية دولة عن 60 في المئة من دخلها القومي ولكن اليونان كانت تمارس الغش وكأنهاالانقاذ . ووصلت ديون اليونان الى 160 % من دخلهل القومي . وواجهت موقفا صلبا ومطالبة بتقليص المنصرفات ومحاربة الفساد والتسيب الخ وثار اليونانيون الذي تعودوا لعقود على العيش بالفهلوة . ومع ضخ الديون لليونان كانت ميركل والبقية يطالبون اليونانيين على شد الاحزمة . وسقطت الحكومة اليونانية وعمت المظاهرات اليونان ورفضوا القبول بشروط الاتحاد الاوربي الذي ضخ 650 بليون يورولمساعدة الدول المتعثرة . وكلف الشاب الاشتراكي ومن اعتبر حلم اليونان اليكسيس سيبراس مهمة تشكيل الحكومة الجديدة ورفض شروط الاتحاد الاوربي وكانت الاحتجاجات والاعتصامات . وهذه نفس الغلطة التي ارتكبها كاميرون بالرغم من ان الامتحان قد كشفه له الرئيس اليوناني ، وصرح سيبراس بانه سيدعوا لاستفتاء الشعب اليوناني ليقرر. وكان رد رئيس الاتحاد الاوربي دونالد توسك محذرا من الاستفتاء .... نحن اذا قمنا باستفتاء شعوبنا فسيرفض الجميع دفع مليم واحد لكم . وبنفس رعونة كاميرون فيما بعد كان الاستفتاء اليوناني وفاز سيبراس ب 60 % من اصوات اليونانيين . وقال توسك .... لقد فاز سيبراس وخسرت اليونان . وفي 2015 قبلت اليونان بشروط اسوأ من الاول اضطرت لبيع ممتلكات الدولة .وعندما طالب سيبراس بصرف الفلوس في اليونان قالت له ميركل .... لا ... انها لدفع بعض ديونكم . .
قديما كان احد القضاة البريطانيين في السودان يسأل اذا كان المتهم رباطابي واذا كان الجواب بنعم يقوم بزحلقته لزميله . كان يقول انهم متوقديي الذهن لا يفوتون كبيرة او صغيرة ويتعبون المحكمة والقاضيبأسئلتهم المحرجة والذكية. .
في بداية الثمانينا قابلت سونة مدير شركة الفولفو مع ممثل للفولفو في الشرق الاوسط الذي لم اعرفه من قبل في الخرطوم وكان متغطرسا . وبدا في الكلام عن انجازاته ومقدراته صولاته وجولاته في الشرق الوسط ومقدرته على مواجهة كل الظروف. فقلت له .... سنكون سويا طيلة الليل وسنجوب كل الخرطوم وعندي سؤال لك لا يحتاج لجواب الآن . الخرطوم بلدو آمنة جدا بالمقارنة مع كثير من العواصم ، اذا وضعناك في ليقوس او ممباسا وفي جيبك عشرون دولارا ، وطلبنا منك ان تدبر حياتك تتعلم اللغة تتحصل على اصدقاء ، عمل ، مسكن زوجة ووضع مميز هل ستقدر؟ أن لونك الابيض يفتح لك الابواب ولوننا يضع امامنا العراقيل ويعرضنا للاتهام في كل خطوة ؟ ولكننا ننجح في بلادكم ولا نهرب الى سفارتنا لمساعدتنا وارجاعنا لانهم سيرفضون حتى مقابلتنا . من هو الاقوي ؟ وعندما اوصلته في الثانية صباحا للمريديان بعد أن طفت به في كل جخانين الخرطوم في العهد الذي كانت الخرطوم بالليل محيرة ومذهلة ، كنت قد نسيت الأمر الا انه قال لي بخصوص سؤالك .... فقلت له لانني قد نسيت .... اى سؤال ؟..... سوالك بخصوص ممباسا ، لا أظن انني ساقدر، انتم اذكي واقوي منا . قلت له .... انا اعرف.

شوقي




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 23 2022
  • حزب المـؤتمر السـوداني:بيان حول التوترات الأمنية و أحداث الاقتتال القبلي المؤسف بالنيل الأزرق ولق
  • رئيس منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان:بيان سياسى هام الى المجلس العسكرى الحاكم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم October, 23 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 23 اكتوبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • مسلحون ينهبوب طلمبة ويوثقون العامل ب (الحبل)
  • ارتّفاع هجرة طلاب المدارس الخاصة إلى مصر
  • بيان مهم من تحالف قوى التغيير السودانية

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 23 2022
  • زيادة جديدة في خدمة الإنترنت- اصبحنا بقدرة هؤلاء فقراء
  • من سيخلف السيسي هل جمال مبارك كما تريد الامارات ام احد قادة الجيش كما تريد السعودية ام المدنيين كما
  • الفساد في أراضي ولاية الجزيرة .. ما زال العرض مستمراً ! 2-3
  • Guyana فتحت بترول تقيل وشغل وهجرة ودينيرو هبطرش
  • درس بليغ وعميق في التنمية من مزارع في القضارف علي أيام الإستعمار
  • ريشي سوناك يتصدر السباق نحو رئاسة الوزراء في بريطانيا وبوريس جونسون يلاحقه
  • مناوي: لا توجد معايير أساساً لتحديد قوى الثورة، ويوجد استهبال فقط (حوار) حوار : عباس محمد إبراهيم
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأحد ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢م
  • زهير السراج .. تآمر مصري لطمس التراث النوبي
  • رساله الى الغائبين فى سودانيز اون لاين
  • رحيل الصحافي الجنوبي وليم ايزاكيال له الخلاص بالامجاد السموية
  • مبارك أردول، خبيرا استراتيجياً!
  • د. القراي ناصحا الطاهر ساتي: لا تكن كالببغاء عقله في أذنيه!!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 23 2022

  • الانتخابات الاسرائيلية تعكس مدى تطرف دولة الاحتلال كتبه سري القدوة
  • صلاح غريبة يكتب : الإعلام الانمائي ودوره في التنمية المستدامة
  • الاستثمار الجماعي في السودان بين الماء والسراب كتبه ربيع نصرالدين- ابو مجتبى Raw3a
  • الشرطة السودانية والامم المتحدة كتبه محمدعثمان الرضي
  • صلاح أحمد إبراهيم: لست من الرجعية في شيء فلتكف عن انتصارها لي فالتقدمية هي الحق والمنطق والتاريخ (2
  • بماذا تفيد الدموع ؟! كتبه زهير السراج
  • المنطِق والمُتاح والمُمكن ..! كتبه هيثم الفضل
  • الكندا عند مواطني الحلفاية كتبه عبد الكريم ابراهيم
  • شبح لجان المقاومة بعبعٌ يطارد قحت حتى في نومها! كتبه عثمان محمد حسن
  • دعاوى حماية الحقوق الدستورية كتبه حسين ابراهيم علي جادين
  • 21أكتوبر1964م .. نار الأمل ورماد الخيبة كتبه نورالدين مدني
  • أكتوبر والثورة الشعبية كتبه امل أحمد تبيدي
  • زخم كأس العالم .. و له ما بعده انسانيات وحوكمة كتبه عواطف عبداللطيف
  • من هم حكام الجعليين في جنوب وادي النيل؟ وهل حكام الجعليين فعلا عرب أم فولاني؟ كتبه Tarig Anter
  • السفير الامريكي جون غودفرى والفجر الصادق والفجر الكاذب؟ كتبه ثروت قاسم
  • التحالف الأمريكي - السعودي سيصمد أمام اختبار الزمن كتبه ألون بن مئير
  • تعقيب على الطاهر ساتي لا تكن كالببغاء .. عقله في أذنيه !! (2-2) كتبه د. عمر القراي





    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 24 2022
  • الجبهة السودانية للتغيير تدين إنقلاب 25/ أكتوبر المشئوم. وتتمسك بالنهج الديموقراطي
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 23 اكتوبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • مسلحون ينهبوب طلمبة ويوثقون العامل ب (الحبل)
  • ارتّفاع هجرة طلاب المدارس الخاصة إلى مصر
  • بيان مهم من تحالف قوى التغيير السودانية

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 24 2022
  • وجدي صالح- يرفض الادلاء باقواله للنيابة ويشترط حضور محاميه
  • هل سيختفي السودان؟:مالك محمد طه
  • هل منعت كتب شيخ حسن وسيد قطب فى السعودية؟
  • البلطجة على الندوات تعبير عن أجندة الفلول-بقلم رشا عوض
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأثنين 24 أكتوبر 2022م
  • حلقة مفيدة من أربعة محاور عن الوهابية في قناة الحوار
  • الانتباهة- نجل نافع:"قوش" خائن وغير مرحّب بعودته
  • فولكر بيرتس يكتب- بعد مرور عامين
  • ماذا يحصل في السودان
  • روسيا تحذر بان اوكرانيا ستستعمل القنبلة القذرة
  • عرس الضكيـر للضكير... ياالنتفلكيس النوم اخيـر
  • ثقافه وسماحه الاعتذار وهو بلا شك ليس انكسار

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 24 2022
  • تقنين إسترخاص الإنسان ..! كتبه هيثم الفضل
  • قُوش خط أحمر!!! كتبه جمال أحمد الحسن
  • أوجاع السودان القديمة والجديدة ! كتبه حامد ديدان محمد
  • كيفية محاسبة كل المجرمين !! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • أكتوبر و الثورة الشعبية (٢) كتبه امل أحمد تبيدي
  • أكتوبر الأخضر يعانق ديسمبر الأحمر..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ذاكرة المقال الجنينة كلوقى لقاوة ود الماحى!!! كتبه الأمين مصطفى
  • فكل من يتخذ وليا دون الله ولينا فهو كافر ويتخذ شيطان جن مبين – كتبه عبد الله ماهر
  • شهر على خطاب نيويورك النتيجة ... «كتلة أصفار» كتبه معتصم حمادة