مناوي: لا توجد معايير أساساً لتحديد قوى الثورة، ويوجد استهبال فقط (حوار) حوار : عباس محمد إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-23-2022, 10:19 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مناوي: لا توجد معايير أساساً لتحديد قوى الثورة، ويوجد استهبال فقط (حوار) حوار : عباس محمد إبراهيم

    10:19 AM October, 23 2022

    سودانيز اون لاين
    Hassan Farah-جمهورية استونيا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    على نسق “أعدّوا لنا ولائم من المعلومات وليس موائد الطعام”، طلبتُ من رئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي، تحويل محادثة معنية بالشأن الخاص والعام بيننا إلى حوار صحفي. رفض في بداية الأمر، قبل أن يوافق لـ(الجريدة) ،

    خلال الحوار يحكي مناوي بعض التفاصيل التي قادت إلى اتخاذهم مواقفَ حادّة تجاه بعض مكونات الحرية والتغيير، في أوقات مختلفة خلال الفترة السابقة، قبل أن يصل بهم الأمر إلى تكوين كتلة سياسية تحت مسمى “التوافق الوطني”.

    تصاعد الحديث عن حل سياسي أو تسوية كما يصفها آخرون بين الحرية والتغيير والعسكريين، فما هو موقفكم؟
    من هي الحرية والتغيير؟ أنا أيضاً حرية وتغيير (ولّا تمّ استخدامنا وخلاص؟). لو أردت التمييز بيننا، قُلْ التوافق الوطني، والآخرون سمهم “المجلس المركزي أو جناح خالد”، هذا التحالف قمنا بتأسيسه بالدم والدموع، ولن نتركه لأحد.
    حسناً.. ما هو موقفك مما يجري حالياً؟
    نحن في حركة تحرير السودان، نؤمن بالانفتاح وهذه رؤيتنا. أما التسوية الحالية بين الحرية والتغيير – المجلس المركزي والعسكريين، فتخصهما وحدهما. فالتسوية السودانية تحتاج إلى مشاركة كل القوى السياسية والحرية التغيير طرف مع الآخرين.

    كل القوى السياسية هل تقصد قوى الثورة؟
    من هي قوى الثورة؟ أنا لا أعرفهم، وكل أصحاب الصوت العالي حالياً أغلبهم ركبوا قطار الثورة في 11 أبريل، ولا توجد معايير أساساً لتحديد قوى الثورة، ويوجد استهبال فقط.

    هل يمكن أن توضح أكثر؟
    تتحالف مع حميدتي والبرهان، وتحافظ على علاقات مع عبد الغفار الشريف وطه الحسين ونائب البشير “حسبو عبد الرحمن”، وترفض صلاح قوش كيف؟ (وتاني تأتي وتتكلم عن قوى الثورة؟ دا اسمو استهبال وحقو عشان السودان ما نستهبل على الناس ومفترض نقعد مع بعض)، نحاكم المجرمين من النظام البائد، ونستصحب الباقين مثل ما يقول الخواجات (for the sake of sudan ) عشان السودان .
    تتحدث الصحف عن رفضك لمطالب غربية لدعم الحل السياسي الجاري حالياً بين الحرية والتغيير المركزي والعسكريين؟
    لا تعليق.

    أنت متهم بأن مواقفك الأخيرة فتحت الباب أمام عودة النظام البائد؟
    الحرية والتغيير المجلس المركزي، أبعدت إخوانها وحلفائها الذين قاتلوا نظام الإسلاميين نحو 30 عاماً، وتريد إبعاد الإسلاميين وحدها… هذه أحلام لن تتحقق.

    كيف تم إبعادكم؟
    من زمن أبونا الصادق المهدي -له الرحمة- عقب إسقاط البشير، بعد ما ساعدناهم (أتلموا أهل أهل) وتركونا وحدنا. اعتقدوا أنهم حققوا ما يريدون، وتعاملوا معنا بنفس عقلية المؤتمر الوطني الانتهازية، ولا فرق بينهم والمؤتمر الوطني. (مش لأنك يساري تقول لي ما عايز يمين أنا مالي ومالك؟).
    ألا تعتبر أنه حكم قاسٍ على حلفائك السابقين؟
    “الدابي كان عضاك ولا ما عضاك هو دابي”، الفرق بينهم والمؤتمر الوطني أن الأخير وجد فرصة وعضّ الناس، لكنهم كلهم دبايب ولهم نفس التفكير.

    حدِّثنا بتفصيل أكثر كيف تم إبعادكم وأنت كنت أميناً عاماً لنداء السودان؟
    بجانب تكليفي أميناً عاماً لنداء السودان، قبل سقوط البشير كانت مهمتي التعبئة والحشد، ويعمل معي ياسر عرمان كنائب للخارج، ومريم المهدي للداخل، كنا نجتمع أربع مرات في الأسبوع مع رئيس التحالف الراحل الصادق المهدي، ولكن بعد 11 أبريل (مافي زول رجع لي في التلفون وتم إغلاقه عني بما فيهم الصادق المهدي).

    لماذا اعتبرت ما تم كان عن قصد، البلد كانت تعيش مرحلة جديدة ومخاوف أمنية، إغلاق الهواتف ليس مؤشراً لإبعادكم؟
    لا. عندما جاءونا في جوبا، وفي اجتماع عام، أبلغونا بأننا كحركات سقطنا بسقوط البشير (وقالوا لينا ما عندكم حاجة، وعايزننا نقيف معاهم كيف؟).

    هل الحرية والتغيير هي من أبلغتكم بذلك؟
    إبراهيم الشيخ هو من حضر إلى جوبا، وفي اجتماع عام، وأبلغنا بهذه الرسالة.

    رحَّبَتَ في تغريدة برؤية الحرية والتغيير مما فتح أبواب التحليلات؟
    نعم مؤتمرهم الصحفي، وما قُدِّم فيه كان عملاً فيه اجتهاد، وشيء من التواضع الذي غاب عنهم لفترة طويلة، وتحدثوا عن قضايا مهمة مثل السلام والمشاركة الواسعة وهو أمر مقبول من جانبنا.

    هل نتوقع خطوات تقارب فيما بينكم قريباً؟
    التغريدة كانت واضحة. رحبت فيها بموقفهم النسبي، وأشرت إلى التحفظات، وحصرتها في احتكارهم لتحديد المشاركين وحديثهم عن مراجعة اتفاقية السلام، ونحن من وقعها ونملك حق مراجعتها وليسوا هم.
    أيضاً من المهم الانتباه إلى أني لم أقصد وثيقة المحامين، لأننا أعددنا وثيقة ونعتبرها الأفضل، ولا نوافق على وجود ورقة مركزية توضع كأساس للحل؛ لكننا منفتحون لمناقشتها مع كل الأوراق والوصول الى اتفاق على الورقة التأسيسية.

    لكن الحرية لم تتحدث بأن هناك ورقة مركزية وحديثها فقط حدد القوى التي يجب أن تقوم بالخطوات؟
    هذا أيضاً غير مقبول من جانبنا، لا يملكون حق تحديد من يجلس لحل المشكلة، الشعب السوداني هو صاحب الأمر، وتنوب عنه القوى السياسية وقوى الثورة والمجموعات الشبابية، كل هذه التشكيلة مجتمعة تملك الحل السياسي. وعلى الحرية والتغيير تحديد قضاياها لطرحها للنقاش، فهم مجرد طرف من الشعب لا يحق لهم تحديد من يجلس على الطاولة ومن يُستَبعد. هذه قضية بلد وليست “عرس أولاد أهل”.

    يجب أن تجلس كل القوى الحزبية السودانية والمجموعات الشبابية، ولا يمكننا أن نصل إلى حل بواسطة عشرة أو خمسين “نفر”. مع ذلك أنا متفائل ويمكننا التوصل إلى حلول، منذ وصولنا مارسنا ضغطاً من أجل تحقيق المساواة، وإشراك الجميع في الحل.

    هذا الجهد فتح الباب أمام قوى الثورة المضادة والنظام البائد وحلفائه، مثلاً مبادرة الطيب الجد؟
    هؤلاء مواطنون سودانيون قاموا بالمبادرة ماذا تسميهم؟ (هل هم ما سودانيين؟). الحرية والتغيير هي من تركت الفراغ فماذا تنتظر؟… ليس الطيب الجد، لكن البشير نفسه يمكن أن يعود، إذا لم يُملأ الفراغ بالقوى الثورية.

    لكن الحرية والتغيير تم الانقلاب العسكري عليها في 25 أكتوبر الماضي؟
    من فتح باب عودة النظام البائد، هو التعنت والتنكر للحلفاء، خطأ نظام الإسلاميين في السابق والذي جلب لهم العداء، هو التخندق واحتكار السلطة وحدهم، والمجلس المركزي ارتكب نفس الخطأ (وعايزننا نشيل معاهم ونساعدهم؟)، ما هو الفرق بين الطرفين فكلاهما سودانيان، (أنت شيطان وهو إبليس الفرق شنو؟!). بعد إسقاط البشير تنكروا لنا، وأغلقوا التلفونات هل يوجد انقلاب أكثر من ذلك!

    هل هناك أي فرصة لمراجعات تعيد العلاقة التحالفية مرة أخرى؟
    عقب التوقيع على اتفاق السلام، عدت من جوبا إلى الخرطوم، وتواصلت مع القوى السياسية، واجتمعت مع حزب الأمة وحققنا تقدماً كبيراً كان من جانبهم الواثق البرير، لكن ما يُسمّى بمبادرة حمدوك التي وقف خلفها ياسر عرمان نجحت في قطع الطريق أمام إكمال جهود العودة إلى منصة التأسيس وإصلاح قوى الحرية والتغيير.

    كيف تم ذلك؟
    ذهابهم إلى قاعة الصداقة في سبتمبر2021م، كان القشة التي قصمت ظهر البعير. وبعد إعلانهم السياسي الجديد الذي أقر إمكانية تعديل الوثيقة الدستورية، وإعلان المجلس التشريعي من الطرف الأول؛ من جانبنا تحركنا بعد أسبوع وأعلنّا عن الحرية والتغيير- التوافق الوطني.
    إذن ليس هناك إمكانية لوحدة الحرية والتغيير؟
    لا شيء مستبعد. وأيضاً يُمكننا التفكير في تحالفات جديدة، لكن كل هذا يتوقف على موقف الحرية والتغيير – المجلس المركزي، أنا ضحية، هم انقلبوا علينا
    كحلفاء.

    ما هو تصورك لهذا الخطوة؟
    يجب أن نجلس مع بعضنا البعض، ونناقش كل القضايا، التي عصفت بوحدة الحرية والتغيير، وإمكانية تجاوزها. هذا النقاش أيضاً يجب أن يكون بعقل مفتوح لا يتمسك بالأسماء بل يهدف لتأسيس عمل سياسي مشترك، ويمكن أن يولد جسم جديد باسم مختلف، فاسم الحرية والتغيير ليس مقدساً.

    هذه الخطوة ليست صعبة أو مستحيلة، لأننا الأقرب من حيث التوجه للحرية والتغيير المجلس المركزي. ولولا خيانتهم في 2019م، بعد أن ظنوا أنهم حققوا مرادهم، لَكُنّا في جسم واحد حتى اليوم.
    كيف تنظر لموقف المجتمع الدولي؟
    المجتمع الدولي مسؤوليته دعم جهود السودانيين وليس فرض حلوله علينا. التسوية بين العسكريين والمجلس المركزي شأن يخصهما؛ أما التسوية السودانية فتحتاج لكل القوى السياسية الموجودة، والحرية والتغيير هي أحد أطراف تلك القوى.
    الجريدة






                  

10-23-2022, 10:32 AM

Hassan Farah
<aHassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناوي: لا توجد معايير أساساً لتحديد قوى ال (Re: Hassan Farah)

    صلوا من اجل ان لا يذهب مناوى للحرب
    ماوراء الكلمات

    طه مدثر

    (1) الكتابة وسيلة لتسجيل الحقائق وتمليكها للرأي العام الا أن الكتابة عندنا تستخدم لاخفاء الحقيقة او عدم بثها للرأي العام فأين الحقائق بل اين الحقيقه فى اتفاقية جوبا للسلام؟ تلك الاتفاقية التي مضى على توقيعها عام من الزمان.؟ فماهي النتائج الجيدة ولا اقول الممتازة التي تحققت على أرض الواقع؟هل توقفت الحرب في دارفور؟ او في المنطقتين؟ ونحن نسمع بين الحين والآخر عن نشوب, قتال عنيف قتل فيه العشرات وأصيب المئات واحرقت الممتلكات ويسمونه نزاع قبلي ، ونسمع ونرى عن قتال وقتلى وجرحى وفقدانها للممتلكات ، ويسمونه تفلات أمنية؟وايضا نسأل هل عاد النازحون واللاجئون الى قراهم ومدنهم وهل تم إبعاد المستوطنون الجدد لأراضي الإقليم؟ولكن لا توجد أجابات واضحة.. للقائمين بأمر الاتفاقية فقط يمارسون التغبيش ، ويحاولون عبره تجميل الوجه الدموى لاتفاقية جوبا للسلام.وفقط نختلف المسميات والنتيجة واحدة ان الحرب لم تتوقف فى دارفور أو فى المنطقتين، وان ماتم صرفه على اتفاقية جوبا وان شئت الدقة فقل أن ماتم صرفه على قادة حركات الكفاح المسلح وان شئت الدقة فقل قادة المليشيات المسلحة لم يجلب للمهمشين والمكتوين بالحرب اي أمن أو امان أو اطمئنان.
    (2) لذلك لا ترفع حواجبك من الدهشة اذا سمعت رئيس حركة تمازج السيد محمد على.يشكو ومعه تسعة من الحركات الموقعة على اتفاقية جوبا (بالمناسبة هل تعلم يا عزيزي القارئ عدد المليشيات المسلحة في دارفور .كدى نسأل حاكم الإقليم ربما يعرف عددها؟) يشكو أنهم لم ينالوا نصيبهم من الثروة والسلطة والجاه ، وقال ان ستة من الحركات المسلحة اي(ستة طويلة من عندنا)وهم ناس مناوي وجبريل وعقار وحجر واردول.. والخ هم من استحوذوا و(كوشوا)على الغالي والنفيس.وتركوا الفتات للآخرين.ستة طويلة لهم اليد الطولى فى إدارة شئون الإقليم.بينما البقية مجرد (تمومة جرتق) وستة طويلة داخلين بصرفتين صرفة أنهم كانوا وزراء في حكومة حمدوك والصرفة الثانية أعطتها لهم اتفاقية جوبا.!!بينما باقى الحركات لم يجدوا من يصرف عليهم لذلك لجأوا للشكوى والتهديد المبطن..
    (3) ونشكر المتفيقه وليس الفقيه مناوى حيث لم يقل كما قال احدهم. عندما شاهد إصرار روسيا على احتلال كافة مدن اوكرانيا قال(فليصل العالم من أجل روسيا لان هناك طريقين يمكن أن ينتهي إليهما الأمر اما أن تنتصر روسيا او ينتهي العالم بحرب عالمية) ولكن مناوي قال(اتفاقية جوبا ليست مادة حساب لتتم مراجعتها) ونقول اتفاقية جوبا ليست نصوصا مقدسة لايجوز الاقتراب منها بل هى جهد بشرى.قابل للإضافة والحذف والجرح والتعديل فلماذا تخشى (ستة طويلة)من فتح الاتفاقية من جديد.؟وهل علينا أن نصلى من أجل اتفاقية جوبا حتى لا ينتهي السودان بحرب لا تبقى ولا تذر كما يهدد بذلك بعض قيادات المليشيات المسلحة.علنا؟ وتبت يد أعداء الثورة ومن ساعدهم..

    الجريدة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de