لا تدينوا مصر الطيبة بجرائم اليهودي جمال عبد الناصر والجامعة العبرية

لا تدينوا مصر الطيبة بجرائم اليهودي جمال عبد الناصر والجامعة العبرية


02-04-2022, 12:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1643974016&rn=0


Post: #1
Title: لا تدينوا مصر الطيبة بجرائم اليهودي جمال عبد الناصر والجامعة العبرية
Author: Tarig Anter
Date: 02-04-2022, 12:26 PM

11:26 AM February, 04 2022

سودانيز اون لاين
Tarig Anter-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر





عندما بلغ عبد الناصر ثماني سنوات أرسله والده إلى القاهرة لاستكمال دراسته فكان يقطن في حي اليهود في 5 شارع خميس العدسي بالموسكي. وكان عبد الناصر يدين بالفضل لسيدة يهودية تدعى مدام يعقوب فرج شامويل لأنها هي التي رعته في طفولته بعد وفاة أمه وكانت تعامله كأحد أبنائها وقد استمر عبد الناصر في حارة اليهود حتى رتبة الملازم أول وعمره 24 عاماً.

قال اللواء محمد نجيب للواء عبد المنعم عبد الرؤوف عام 1979 عبد الناصر أصله من يهود الشرق الذين جاؤوا من اليمن. وكان عبد الناصر عضواً بالتنظيم الشيوعي (حدتو) الذي يرأسه اليهودي (هنري كورييل) وضمن أعضائه (ماري روزنيئال) و(مارسيل ليون) و(إيلي شوارتز) صهر (موشيه ديان) قائد جيش إسرائيل في حرب 1967م. واستمرت صلة عبد الناصر باليهود حتى وفاته، ولم تنقطع أبداً

السجلات الحربية ليست فيها غارة واحدة شنها عبد الناصر على إسرائيل من 1952 إلى 1967 بل إنه لم يرد على غارة خان يونس ومواقع أخرى في فبراير 1955م حيث قتل 35 جندي مصري وجرح خمسة عشر وكذلك احتلال منطقة العوجة المنزوعة السلاح في 20 سبتمبر 1955 تؤدي إلى داخل الأراضي المصرية. أطالب الرئيس السيسي بالأمر في البحث والتحقيق في تاريخ وافعال ناصر وعبد الرحمن عزام

في 23 يوليو 1952 كان يوجد في مصر 80 ألف جندي انجليزي وهم من تركوا عبد الناصر ليقوم بانقلاب عسكري لم يستغرق سوى ساعات فقط وهو يعتبر أسهل انقلاب عسكري في التاريخ ولم يكن لينجح هذا الانقلاب بدون تواطؤ الجيش الانجليزي والمنظمات الصهيونية العالمية التي رتبت الامور في مصر لبداية مرحله جديده لتدمير مصر من الداخل

فكيف تمكن ضباط في صغار من القيام بانقلاب عسكري بهذه السهولة في وجود جيش انجليزي كبير في مصر في هذا الوقت. ولم يكن يتجرأ شخص واحد على ارض مصر من ابداء رأي معاكس لعبد الناصر والا كان مصيره السجن وربما الاعدام.. وفيلم (الكرنك) الذي قامت بتمثيله سعاد حسني وكمال الشناوي تكلم عن الوضع في مصر ولذلك بقي ممنوعا مدة طويلة جدا وأطلق سراح الفيلم بعد موت عبد الناصر وكان يعدم كل من يتداول الفيلم. وكيف نفسر فصل مصر عن السودان. وتعرية الجبهة الاستراتيجية الجنوبية لمصر تمهيدا لما يحصل الان

عبد الناصر أعطى سيناء لليهود في ستة أيام ولكن نكسة 1967 تمت بالاتفاق مع اسرائيل حيث تم اخراج الطائرات حتى يسهل لإسرائيل تدميرها وهي على الأرض. وكما لا ننسى زوج ابنة جمال عبد الناصر أشرف مروان أكبر جاسوس اسرائيلي والذي وجد مقتولا في بريطانيا وتم التعتيم على مقتله. يجب تحرير مصر والمنطقة من المزاعم والأفعال والكيانات العمورية اليهودية التي زرعهم جمال عبد الناصر وعبد الرحمن عزام والجامعة العمورية العبرانية والجهاد الاسلاماوي والاخوان المسلمين والنسخ الهكسوسية للثلاث رسالات ابراهيمية.

المراجع... لعبة الأمم وعبد الناصر. لمحمد الطويل - كتاب تاريخ اليهود والماسونية في مصر. د. علي شلش - مذكرات اللواء عبد المنعم عبد الرؤوف - ثورة يوليو المريكية .... جلال كشك - ملفات السويس محمد حسنين هيكل - كتاب الصامتون يتكلمون ...كمال الدين حسين

مصر شعب طيب ووطن عظيم يخربهم عموريين يهود شام ويمن بجامعة عزام وناصر. توجد إفادات واشارات عديدة وقوية يؤكدوا ان أصل جمال عبد الناصر كان عموري يهودي سبئي موزع بين قطر والربع الخالي واليمن. وكذلك توجد إفادات واشارات عديدة وقوية يؤكدوا ان أصل عبد الرحمن عزام كان عموري يهودي شامي موزع بين مصر والاردن ولبنان وسوريا وفلسطين وشمال السعودية والكويت. لا يمكن ولا يجوز ابدا تجاهل إفادات واشارات عديدة وقوية وعدم التحقق منهم لان في ذلك أذى بالغ ينتج من تجاوز لحقائق الأعمال التي قامت عليهم الناصرية والجامعة العمورية العبرانية والجهاد الإسلاماوي.

لتحقيق انطلاق نهضة مصر وترميم كرامة شعبها واستعادة الدولة والسيادة الوطنية لابد لهم من مواجهة التشوهات والتخريب والكيانات التي حطمت السياسة والأمن والاقتصاد والمجتمع والاعلام والفن والدين منذ 1952 علي يد عبد الناصر العموري اليهودي اليمني ومعه عبد الرحمن عزام العموري اليهودي الشامي والإرهاب الاسلاماوي وجامعته العبرانية ضد مصر واليمن والسعودية والامارات والبحرين

لقد زرع جمال عبد الناصر العموري اليهودي الكلداني اليمني ومعه عبد الرحمن عزام العموري اليهودي الشامي الاردني كيانات اجنبية في داخل السياسة والأمن والاقتصاد والمجتمع والاعلام والفن والدين في مصر. فأصبحت مصر وشعبها تدار بالأجهزة الرسمية المشروعة ولكن السلطات المختلفة تؤثر فيهم كيانات سرية صنعهم العموريين يهود الشام والعراق واليمن فلسطين والجامعة العمورية العبرانية والناصرية والاخوان المسلمين. الأجهزة الخفية في الدولة والمجتمع المصري هم مخلفات الهكسوس وهم 90% عموريين مع 10% تركمنغول

مواجهة الإرهاب والفساد والانحلال والتخلف الاجتماعي والأخلاقي والمالي والاقتصادي والعلمي والديني يتطلب بالضرورة التحقيق في مسارات الاحداث في مصر والمنطقة منذ عام 1940 والتي صنعت الكيان العبري وجرائم 1948 والجامعة العمورية العبرانية والجهاد الإسلاماوي وحركة الضباط الأحرار والإرهاب وانهيار الاقتصاد وحرب اليمن ونكسة 67 والصرع مع العرب وضياع السودان وتفكيك اليمن وتفشي الفقر والتمايز الاجتماعي والاقتصادي واجهاض التحرر الوطني في مصر واليمن والمنطقة.

ميول وارتباط وعمالة عبد الناصر لصالح الهكسوس العموريين وهم اليهود الشرقيين والسبئيين

دبر يهود غربيين تركمنغول خزر في بريطانيا وفرنسا منذ 1940 لإقامة نظام جديد في الشرق الأوسط. نظام اليهود الخزر يعتمد حتى اليوم على شركاء التركمنغول القدامى في الأكاديين والهكسوس وهم العموريين. فقد تكون الأكاديين عام 2334 ق م والهكسوس عام 1670 ق م من مكون عموريين بدو الشام ويمثلون 90% من الأكاديين والهكسوس بينما كان تركمنغول شرق آسيا يمثلون 10% من الأكاديين والهكسوس.

مخطط اليهود الغربيين التركمنغول الخزر في اثناء وبعد انتصارهم في الحرب العالمية الثانية اعتمد على جمع وتمكين وتسليح العموريين والزعم بأنهم هم العرب وفي ذات الوقت تهميش العرب الحقيقيين في شبه الجزيرة العربية. وبذلك تمكن اليهود الغربيين التركمنغول الخزر من محاربة الشعوب الاصيلة والحركات الوطنية في اوغاريت التي صارت مستعمرة فينيقيا لبنان في الشمال ومستعمرة كنعان فلسطين في الجنوب. واستهدف أيضا اليهود الغربيين التركمنغول الخزر شعوب سومر وإيبلا وكمت والذين صاروا مستعمرات العراق وسوريا ومصر.

وتوظيف العموريين لخدمة اليهود الغربيين التركمنغول الخزر تطلب اختراع حركتي ومنظمات القومية البعثية الاعرابية والجهاد الاسلاماوي ليكونوا واجهات زائفة تزعم انهم في صراع ضد اليهود الغربيين التركمنغول الخزر بينما الضحايا الحقيقيين والمستهدفين هم شعوب اوغاريت وإيبلا وسومر والعرب وكمت والذين هم أصلا مستضعفين ومهمشين وليسوا طرفا في النزاع الزائف بين اليهود الغربيين التركمنغول الخزر في مواجهة اليهود الشرقيين العموريين. جمع وتمكين وتسليح العموريين لخدمة اليهود الغربيين التركمنغول الخزر تدرج من انهاء انتدابات بريطانيا وفرنسا الي قيام منظمات قومية والاسلاماوية وقيام جامعة الدول العربية وتشكيل مجموعات إرهابية باسم الفدائيين الي اختراق الحركات الوطنية في مصر والمنطقة.

حركة الضباط الاحرار في مصر عام 1952 تم دعمها واختراقها بواسطة عبد الناصر العموري الذي استخدم الذراع الإرهابي لجامعة الدول العربية بقيادة عبد الرحمن عزام العموري وفصائله. وبذلك ارتبط واستند عبد الناصر علي مجموعات عمورية من يهود شرقيين واسلاماويين إرهابية للإخوان المسلمون للقضاء على أي صراع او تنافس وطني يهدده داخل تنظيم الضباط الاحرار. وبذلك أصبح في قبضة عبد الناصر جهازين منفصلين ومتوازيين للأمن والاستخبارات والعمل المسلح أحدهما رسمي ومشروع وعلني والآخر قوة غير نظامية سرية.

حرب اليمن تعتبر أكبر وأوضح دليل علي تورط عبد الناصر في خدمة العموريين واليهود ومقتل ضباط وجنود مصريين والتسبب في هزيمة عرب اليمن الجنوبي وانفصاله وافشال ثورة اليمنيين العرب الجنوبيين لصالح الهكسوس العموريين وهم اليهود الشرقيين والسبئيين الشماليين. عندما صارحت القوي العربية الوطنية اليمنية الضباط الاحرار في مصر بخططهم للثورة على كيان المتوكلية العمورية والسبئيين الشماليين تردد كثيرا عبد الناصر لدعم الثورة العربية اليمنية الجنوبية. وفي النهاية وافق عبد الناصر علي دعم الثورة العربية اليمنية الجنوبية ولكنه بيت النية السيئة وخداعهم بتحويل الثورة العربية اليمنية الجنوبية الي انقلاب يقوده عشائر السبئيين الشماليين ضد المتوكلية السبئية العمورية. كما استخدم عبد الناصر الثورة العربية اليمنية الجنوبية لإثارة صراع ونزاع وتهديدات بين العربية السعودية ومصر.

عبد الناصر استخدم ثورة عرب اليمن الجنوبي لتحطيم قوات وجيش العرب الجنوبي وتحطيم جيش مصر والاعداد لنكسة 1967. والتي لم تكن حربا على الاطلاق بل مذبحة لمصر مدبرة بواسطة عبد الناصر مع الهكسوس العموريين والفلسطين واليهود الشرقيين والغربيين الخزر.

في سبتمبر 1966 اشتدّ اعتراض الثوار العرب اليمن الجنوبي على الدعم المقدم للسبئيين من عبد الناصر وتدخله السافر لصالح العموريين فقرّر حوالي ستين من كبار القادة وعلى رأسهم القاضي عبد الرحمن الأرياني والأستاذ أحمد محمد نعمان (عضوا المجلس الجمهوري) والفريق حسن العمري (رئيس الحكومة)، السفر إلى القاهرة لمناقشة الخلافات بينها وعبد الله السلال السبئي الذي كانت مصر تدعمه بقوة، ولبحث طبيعة العلاقات بين البلدين بحكم الوجود العسكري المصري الضخم والدعم الذي تقدّمه إلى للشمال العموري السبئي. وكان هدفهم التفاهم مع عبد الناصر ومحاولة إقناعه والمسؤولين المصريين بعدم جدوى استمرار مساندة السبئيين العمريين

بعد انتظار أيام حُدّد موعد للقاء مع نائب الرئيس عبد الحكيم عامر وأنور السادات رئيس مجلس الأمة في 16 سبتمبر 1966 فذهبوا جميعاً عدا النعمان الذي شعر بعدم جدوى اللقاء في غياب عبد الناصر. لدى وصولهم إلى مقرّ الاجتماع فوجئوا بأن الذين سيلتقون بهم هم وزير الحربية شمس بدران والممثل الشخصي لعبد الناصر (حسن صبري الخولي) والسفير المصري لدى اليمن أحمد شكري. رفض الأرياني والعمري والقاضي عبد السلام صبرة البقاء وغادروا إلى منزل الفريق العمري وما هي إلّا دقائق حتى لحق بهم الاخرون.

لم يمرّ وقت طويل حتى حدث ما كان القادة يحذّرون منه وخانهم عبد الناصر إذ وصل عدد كبير من ضباط الاستخبارات وتم اعتقالهم وحبسهم بالسجن الحربي وفي اليوم التالي اعتُقل عدد آخر من الوزراء والمسؤولين والضباط اليمنيين كان من بينهم الرئيس إبراهيم الحمدي وعلي سيف الخولاني رئيس الأركان ومحمد تلها مدير الأمن العام وحسين المسوري ويحي مصلح وعلي المؤيد ويحيى المتوكل وآخرين وأودعوا جميعاً في السجن الحربي في زنزانات انفرادية. واستمروا مسجونين لبعد نكسة 67 https://wp.me/p1TBMj-1Pehttps://wp.me/p1TBMj-1Pe



عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 02/03/2022



عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 02/03/2022



عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 02/03/2022