علي الناير:المتآمرين بإسم الشعب و الوطن !

علي الناير:المتآمرين بإسم الشعب و الوطن !


10-15-2021, 01:17 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1634300230&rn=0


Post: #1
Title: علي الناير:المتآمرين بإسم الشعب و الوطن !
Author: علي الناير
Date: 10-15-2021, 01:17 PM

12:17 PM October, 15 2021

سودانيز اون لاين
علي الناير-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




إعلان قوي الحرية و التغيير إسم من خلاله تم إستلاب ثورة الشعب من قبل مكوناته السياسية الآثمة الفاقدة للإرادة السياسية و المتلاعبة بقضايا الشعب السوداني بحجة أنها حريصة تعمل من أجل مصلحة الوطن و المواطن بشعاراتها المزيفة الجوفاء و أكدت زيف هذه الشعارات بخلافاتها المتعددة فيما بينها من أجل المحاصصة السلطوية ليجد المكون العسكري ضالته و يلعب مصالحه أيضاُ حسبما يقتضيه الراهن السياسي بالبلاد و الكل في المكون المدني و الجبهة الثورية يبحث عن ثغرة في الآخر بغرض التحالف مع المكون العسكري الذي بات هو الآخر يلعب على كل الحبال بما يتماشى و أجندة مصالحه لبقاءه في السلطة فكلما زادت الخلافات بين المكون المدني بشقيه الحزبية البالية والجديدة العميلة تحالف مريم الدقير و المسميات السياسية الجديدة المتعددة بقيادة الجبهة الثورية المتمثلة في تحالف جبريل مناوي و التوم هجو فهي بمثابة رصيد و إضافة لتعنت المكون العسكري لإطالة أمد الفترة الإنتقالية لصالحه و تعطيل لعملية التحول الديمقراطي .
في الحقيقة الثورة أختطفت منذ الحادي عشر من أبريل 2019م لحظة مايعرف بإقتلاع رأس النظام و التحفظ عليه في مكان آمن ، و إعلان قوى الحرية و التغيير فقد الشرعية الثورية منذ تلك اللحظة و بات جزءاُ مكملاُ لمسرح الإختطاف في مسرحية طويلة لم تكتمل فصولها بعد ، أما الحديث عن الوثيقة الدستورية مع المكون العسكري التي لم يعتمدها كمرجعية و لا يعمل بها أصلاُ و يمارس سياساته ويمررها وفق ما تمليه عليه رغبات أعضاءه الخمسة ، الوثيقة التي رفضت بعد توقيعها من قبل الجبهة الثورية وعلى أثرها خرجت عن إعلان قوى الحرية و التغيير حينما كانت في ذاك الوقت إحدي مكونات نداء السودان الذي يعتبر مكوناُ أساسياُ في إعلان قوي الحرية و التغيير و تم التفاوض مع الجبهة الثورية في أديس أبابا في محاولة للعدول عن رأيها و أعقب ذلك خروج الحزب الشيوعي و تجمع المهنيين و حزب الأمة القومي و الأخير لاعب أساسي في كل الخرمجة السياسية التي تحدث بالبلاد ، ليعود حزب الخرمجة مرة أخري و لكن بإتفاق تحالفي تم توقيعه مع إعلان قوى الحرية و التغيير ليعمل على قيادة تحالف سياسي جديد مع حلفاءه الأربعين و ما سمي بالإعلان السياسي و في الحقيقة هو إعلان تحالف زعيم الخرمجة و الأربعين حرامي بعد أن تقاسموا السلطة فيما بينهم القسمة الضيزي التي أحدثت خلافات بين مكونات مايعرف بمنصة التأسيس لإعلان الحرية و التغيير مختطفي ثورة ديسمبر العظيمة و أستعصت الأمور بين شركاء الإنتقالية من المكونين العسكري و المدني و الجبهة الثورية و أذيالها ، و جميعهم دون إستثناء هم شركاء في كل ما يحدث الآن بالبلاد من خروقات أمنية و أزمات إقتصادية بعد أن ( خربوها و قعدوا على تلها ) خرجوا للشعب السوداني بخلافات لإكمال تأليف الفصول الأخيرة من مسرحية التآمرات المدمرة للوطن و المواطن وهي مايسمى بالعودة ألى منصة التأسيس ( منصة المماطلة و التسويف ) على حساب معاناة الشعب السوداني .
تحالف قاعة الصداقة الجديد أو ما يسمى بميثاق التجمع الوطني و توقيته و البلاد في حالة سيئة ومعلوم إلى أي جهة يصب و الذي تم إخراج مسودته و إقامة مؤتمره الصحفي للتسويق له والبحث عن كمبارسيه للتوقيع عليه ، هؤلاء جزء لا يتجزأ من إعلان قوي الحرية و التغيير و إن خرجوا عليه فهم شركاء في إختطاف ثورة ديسمبر ومعظمهم شركاء في السلطة الحالية فلما المزايدة و المهاترات و إعلان الخلافات في وقت و البلاد تئن من الأزمات و الشعب يعاني الأمرين من وجودهم في السلطة بلا حلول لأزماته الإقتصادية و الأوضاع الأمنية السيئة وهل يعتقد أصحاب الميثاق الجديد هم خير من الآخرين بل هم أسوأ من الذين إتهموهم بإحتطاف إعلان قوى الحرية و التغيير و ما يعرفوا بأربعة طويلة أ و أربعة + واحد كما يحلو لهم تسميتهم وهم جميعاُ شركاء و للآن في إختطاف ثورة ديسمبر و العبث بمكتسباتها والصراع الذي يدور الآن بإسم االوطن و المواطن إفك و إفتراء يدل على عدم وطنيتهم ومن أجل السلطة ، هذه خلافات فيما بينهم يجب تصفيتها بعيد عن منصة ثورة ديسمبر و لجان المقاومة هي التي تمثل الثورة ، وما يهم الشعب السوداني الآن تذليل أزماته و ليس أزماتكم أيها الخونة مختطففي ثورة الشعب و تسخرون في مؤتمراتكم من بعضكم كالأطفال في حضرة أزمات الوطن خزي عليكم جبناء ، و ما تقومون به الآن يعتبر تمهيد الطريق للمكون العسكري للبقاء في السلطة و تحقيق ما وعدكم به من قسمة الوظائف و إن كان في إعتقادكم بأن الشعب السوداني مهتم بترهاتكم فأنتم واهمين لأن الشارع السوداني يحكي ويقول عنكم ما لم يقله مالكً في الخمر و يعلم الناس جيداُ من أنتم و ماذا تريدون من تآمراتكم القذرة من أجل السلطة و أعلموا تماماُ بأن الشعب السوداني يقف على منصة الرصد و المراقبة بينما أنتم تقفون على منصة عودة تأسيس التآمرات عليه يعني أنكم مكشوفون و الشعب السوداني سوف يرد عليكم قبل عرض الفصول الأخير ة من المسرحية التي شارك في مسلسل إنتاجها و إخراجها منذ البداية كل من المجموعتين و توابعهم و هي مجموعة مريم خالد سلك و مجموعة جبريل مناوي و الأولى يبدو أن عهد تحالفها مع المكون العسكري قد إنفض ليبدأ عهد تحالف الثانية التي تخدم من أجل تمهيد الطريق للمكون العسكري ضمن سلسلة الأحداث و الظواهر السالبة المفتعلة السابقة من محاولة إنقلاب فاشلة و داعش و الحالية مثل ظاهرة ترك التي إستغلت قضايا الشرق العادلة أسوأ إستغلال ، و خطاب ترك مسنود بقوة و ملامحه و ميوله واضحة للجهة التي يخدمها ! هذا لا يخدم مصلحة البلاد كما تدعي يا المدعو الناظر ترك و المدعو خميس جلاب و رفيق دربه المدعو ياسرعرمان في رحلة دبي التي لم يعرف تفاصيلها الشعب السوداني للآن ، وتأكدوا بأن الشعب يدرك مآربكم يا مجموعة الميثاق الوطني و يا أربعة طويلة هذا صراعكم حول السلطة وليس لخدمة الشعب .
مجموعة ميثاق التجمع الوطني و التوم هجو الذي أصبح ناطق رسمي للتجمع قبل الهيكلة و التوقيع عليه يقول أن الوثيقة الدستورية مرجعية يجب الإلتزام بها و في منحى آخر يقول بأنهم لم يكونوا جزءاُ من التفاوض الذي جرى بين الحرية و التغيير و المكون العسكري و لا حتي التوقيع على الوثيقة و الجبهة الثورية رفضت الوثيقة و التوم هجو عضو بالجبهة ( اللمبي 2 ) ، أنتم الآن عالة على الشعب السوداني و معضلة أزماته و ليس هناك إعلان قوى حرية و تغيير مختطف بل هو فاقد للشرعية الثورية بسبب تآمراتكم و العهرالسياسي ( بضم العين ) الذي تمارسونه إلا أن أدخلتم البلاد في أزمة صراع سلطوي و تعملون على سلب مكتسبات الثورة و ستدفعون ثمن ذلك ما دمتم أحياء .
الشعب السوداني سوف يرد عليكم بيقظة شعب للشاعر مرسي صالح سراج التي أنشدها الباقي في قلوبنا و ملهم الأجيال الراحل محمد وردي .



أروي يا تاريخ للأجيال أنا ثائرُ إذ هب من غفوته
ينشد العلياء في ثورته ما إندفاع السيل في قوته
عجباُ من له جندٌ على النصر يًعين كلنا نفساُ و مالاُ و بنين
نحن في الشدة بأسٌ يتجلى و على الود نصم الشمل أهلا
ليس في شٍرعتنا عبداُ و مولى قسماُ سنرد اليوم كيد الكائدين
م / علي الناير

مواضيع سابقة كتبها علي الناير فى سودانيز اون لاين
  • التفكير الأخرق و التخطيط لبقاء المكون العسكري في السلطة !
  • أوقفوا العبث و أعملوا على حلحلة القضايا الملحة ! علي الناير
  • علي الناير:البرهان و نائبه حميدتي ؟!
  • تجاذبات و تحالفات مكونات الحكومة الإنتقالية و إلى متى يتآمرون على الوطن و المواطن ؟
  • وجود الجبهة الثورية و أذيالها في الخرطوم بسبب ثورة 19 ديسمبر المجيدة بقلم:م/ علي الناير
  • ضاعت ثورتنا المجيدة بقلم:علي الناير
  • اللخبطة الأباها المهدي بقلم م/ علي الناير
  • الخطاب القديم لا يجدي نفعاُ بقلم م/ علي الناير
  • خوازيق البلد زادت بقلم مهندس / علي الناير
  • أزمة الوطن تكمن في الفشل بقلم م/ علي الناير
  • ثورة ديسمبر المجيدة و إنتشال الحركات المسلحة من مستنقع الفشل و إنتهازية الأوضاع الراهنة
  • محاولة إغتيال رئيس وزراء حكومة السودان الإنتقالية التاسع من مارس 2020م ( اليوم المشئوم )
  • الخطر القادم ، الصراع حول السلطة ، صراع النخب الجديدة بقلم م/ علي الناير
  • مسارات جوبا خطوة إنتهازية جريئة و عقبة لعملية السلام بقلم م/ علي الناير
  • أحداث الثلاثاء الرابع عشر من ينايرهل هي محاولة إنقلابية أم مطالبة بمستحقات أدت للتمرد ؟
  • إزالة التمكين داخل المؤسسات النظامية و المدنية واجب وطني بقلم علي الناير
  • سقط النظام و لم تكتمل أركان السلام بقلم م / على الناير
  • يمكن أن يتحقق بفعل الثورة الشعبية بقلم علي الناير
  • بدون مجاملة و مزايدة بقلم علي الناير
  • الذي يحدث الآن في السودان من مخلفات النظام الساقط بقلم علي الناير
  • قضية وطن ،،، نهشوا أحشائه و نخروا عظامه بقلم علي الناير
  • تحقيق مطالب و طموحات حميدتي دقلو وبداية مشواره العسكري برتبة العميد بقلم علي الناير
  • صمود الشعب السوداني بخطى ثابتة لبلوغ الحرية و السلام و العدالة بقلم علي الناير
  • الغضب الشعبي حقق جزء من مطالب ثورة الحرية و العدالة بقلم علي الناير
  • السودان الوطن الذي يتآمر عليه أبنائه !!! آن الأوان لإطلاق سراحه للإلتحاق بمصاف الأمم المتقدمة
  • ثورة ديسمبر 2018م هزمت وسائل النظام القمعية و محاولاته لتقويضها بقلم م / علي الناير
  • الشعب يحمي ثورته ( ثورة ديسمبر 2018م ) من المتآمرين بقلم م / علي الناير
  • ثورة ديسمبر 2018م ،،، السيل الجارف ،،، حذار من الثورة المضادة بقلم علي الناير
  • عودة الإمام الحبيب الصادق للبلاد و المؤتمر الوطني أول من رحب بالعودة ،،، مبروك و عوداً حميداً ؟
  • الأخوان المسلمين ،،، و إجهاض مشروع قيام الدولة السودانية الحديثة بقلم م/ علي الناير
  • الثورة الشعبية ( أم الثورات ) بقلم على الناير

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • البرهان يتلقى إتصالاََ هاتفياََ من المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي
  • محكمة جنايات عطبرة تفصل في قضية الشهيد خالد عوض شيّال
  • الجيش الأبيض يعلن مشاركته في مليونية 21 أكتوبر للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة مصابي ثورة ديسمبر تكشف تفاصيل لقائها بحمدوك
  • صالح عمار: المجموعة التي تغلق الميناء مدعومة من اللجنة الأمنية بالبحر الأحمر
  • الحرية والتغيير ترهن حلّ الحكومة بتحقيق 5 شروط
  • النيابة العامة: زيارة وكلاء نيابة إزالة التمكين للحراسات إجراء روتيني...
  • الشيوعي يرحب بإسقاط الحكومة الانتقالية وامريكا تحدد من سيحكم السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • البرهان ... سيناريو الانقلاب
  • حريتنا هي أقلامنا.. لن تهزم والثورة مستمرة !
  • الحبيب الحبوب الأستاذ خليل الياس
  • الجلنكعوبا
  • البعض يريد والشارع سيفرض ما يريد ( سنعبر وننتصر )
  • من المستفيد من اتصال مصيدة الرقم 221
  • حبيبنا عمردفع الله كاركتير معبر جداً رجعتنا ايام ناس عزالدين
  • الشرف العسكري هو حماية الوطن والدفاع عن ترابه وحدوده وليس التنمر على القوى الديمقراطية والصراع حول
  • هشام عباس يقول كان الشنقلوبة بتنفع كانت نفعت الرقاص
  • القانونيون وثقوب في المظلة المدنية ( تجمع المهنيين نموذجا )
  • حيدر المكاشفي هل البرهان طامع في حكم السودان
  • بالله عليكم الله شوفوا البلد دي منكوبة قدر شنو ؟
  • التغيير ترهن حل الحكومة بملف فض الاعتصام
  • الصحفي: نجيب عبدالحيم مطلوب القبض عليه
  • لكم نيلكم وليّ نيل
  • شروط (قحت) لحل الحكومة
  • السودان :الرؤية العسكرية تعطل المرحلة الانتقالية؟ نقاش فرانس24
  • للتأكيد من سودانيز .. منع خالد سلك وعائلته من السفر اليوم
  • البنتاغون يدعو إلى تعزيز السيطرة المدنية على الجيش بالسودان
  • النائمون في أحضان الشياطين !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • أين يقف حمدوك؟ بقلم عبدالله الشيخ
  • المئات من ضباط الجيش يحتجون لدى "البرهان" بما وصفوه ب(الهجوم الممنهج) علي القوات المسلحة
  • موكب للقانونيين اليوم ومذكرة تطالب العسكري بالالتزام بالوثيقة الدستورية وتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة المعلمين تتبرأ من منحة حميدتي للعاملين بكنترول الشهادة السودانية
  • جهاز الأمن يمنع المراسل حسام بيرم من إجراء مقابلات مع مؤيدين لمسار الشرق
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس ١٤ أكتوبر ٢٠٢١م
  • توصيف رائع لطمع الحركات المسلحة -جبريل إبراهيم والنفاق السياسي-بقلم عبد الحميد عوض
  • السفالة في السفارة
  • يسألونك عن قحط
  • تقسيم السودان ستتبعه إبادة
  • الفشل الإداري
  • كان الشنقلوبة بتنفع كانت نفعت الرقاص
  • بالدارجي كده !!! مية الف حميدتي كسرت قلم الفهم
  • الشيوعي: موقفنا إسقاط الحكومة وواشنطن هي التي تدير البلاد
  • الأستاذ محمود محمد طه: ع عبدالعاطي يرد على ساخاروف (١)
  • صراع الشفع حا يضيعوا السودان .. و الديكتاتورية محمداكم
  • مبارك الفاضل شايفو الايام دي مركب مكنة ترس كتب سيد الطيب
  • مجموعة مناوي تطرح على حمدوك حل الحكومة دون المساس بحصص اتفاق السلام
  • عرمان يطلب تفسيرات حول دعوات كثيفة لحل الحكومة وتوسعة المشاركة
  • مباحثات سودانية إسرائيلية بالامارات وسط امتعاض الخارجية في الخرطوم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • قيادات الجيش السوداني وخيانة الوطن
  • جبريل ومناوي يقفون مع العسكر ما الغرض من حملهما السلاح ؟ او كما قالت
  • خالدة ودالمدني:أقبضوا تِرِكْ البرهان خلو
  • خالدة ودالمدني:الوثيقة الدستورية ( زي جَنَى النديهه )
  • نورالدين مدني لن تسلموا من عواقبها
  • هل الوزير نصرالدين عبدالباري يعمل مع العسكر والجنجويد ضد زملاءه المدنيين؟
  • لك يا ترق ان تفتخر بما حققت للشرق!!!
  • قرارات اليونسكو مهمة وخطوة في الاتجاه الصحيح
  • فلتذهب كل القيادات والشراكات الي الجحيم ويبقي حمدوك رئيسا
  • ١٢ أكتوبر ١٩٩٩في القضائية: يوم قال الترابي ما فيش فايدة يا صفية
  • 16اكتوبر تعني تحصين الثورة وإقامة دولة القانون.
  • ما عاد مُجدياً:كمال الِهِدَي
  • توافق وطني ووحدة قوي الثورة طريق للعبور للوطن
  • أهمية الحصول على دراسة الجدوى
  • دراسة حول حرية تنقل الأشخاص في منطقة الإقاد الهيئة الحكومية للتنمية
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 14 اكتوبر 2021
  • مقترح الواثق البرير لحل الحكومة مكسب للبرهان وحميدتي وتِرِك..!
  • وجهان للجهاد أوليفر روى (أوليفييه روا (Olivier Roy
  • المعلم الذى نصرته المدنية وأعادت إليه مكانه ورفعت قدره!!!
  • خربشات على كيبورد بقلم: محمد علي مسار الحاج
  • أين الموقف الفلسطيني من اشتراطات البرلمان الأوروبي؟
  • قافلة البرهان، و نبيح الكلاب، و العملاء..
  • هل نحن أمام سرقة القرن؟ (2):بدر موسى
  • ارحل يا حمدوك فلا انت سيدنا يوسف ولا عمر بن الخطاب
  • الدكتورة حمدة السليطي وشيخة الجفيري لقبة الشوري القطري
  • الفاتح جبرا:الكوزفاؤلية
  • أمل أحمد تبيدي:أزمة ضمير (٢)
  • أحداث ومؤشرات:بناء وطن
  • ذاكرة الاتفاقات،ومن يمثل من وكثرة التكرار!!!
  • عندما يعني اللاشيء شيئاً د.أمل الكردفاني..
  • العبرانيون ليسوا بني إسرائيل والعموريين ليسوا عرب
  • حميدتي نائبا للرئيس, و ذاك تِرِك و امثالهما, فأيّ كفاءة يطلبون ؟
  • هيثم الفضل:دعوة للتأمُّل و(الإنحياز) ..!