01:38 AM October, 02 2021 سودانيز اون لاين
محمد فضل علي-ادمنتون كندا
مكتبتى
رابط مختصر
.. كندا
لم تمضي ايام قليلة علي مزاعم العملية الانقلابية وقصة الانقلاب الفاشل التي يتحدث الناس عنه داخل وخارج البلاد دون وجود اي ادلة مادية وقانونية قاطعة حول تفاصيله حتي اتت قصة العملية الارهابية التي نسبتها السلطات السودانية الي منظمة داعش التي تكاد بعض الدول ان تنسب لها بعض الحوادث المرورية او وقوع مشاجرة مسلحة في احد الاندية الليلية بعد ان تحولت داعش الي ماتشبه كلمة السر لدي بعض الدول واصحاب الاجندات المعروفة لاستدرار دعم وتعاطف النظام العالمي الفاشل بكل قوته وجبروته واساطيلة و المحتار حتي هذه اللحظة بين دعم هذا والوقوف ضد ذاك في مسرح عبثي يمتد من افغانستان الي سوريا و العراق ويبدو ان السودان يسير بسرعة جنونية علي نفس الطريق.
المزيد من البلبلة والغموض لاتزال تحيط حتي هذه اللحظة بملابسات وتفاصيل خبر مداهمة الخلية الارهابية المزعومة في العاصمة السودانية خاصة بعد صدور بيان منسوب لجهاز المخابرات السوداني ينفي فيه قيام السلطات الامنية السودانية بتسليم اي شخص له صله بهذه العملية الي جهة خارجية حسب ما جاء في البيان المشار اليه.
بينما صدور اي بيان رسمي من السلطات المصرية حول المعلومات التي لديهم عن هذه العملية وهوية الاشخاص المقبوض عليهم في الخرطوم واذا ما كانوا اعضاء في اي منظمة ارهابية مصرية كفيل بوضع النقاط علي الحروف حول حقيقة ماجري خاصة وان مصر لن تغامر بمصداقيتها ومكانتها المعروفة دوليا في محاربة الارهاب باعتبارها تملك اكبر قاعدة معلومات اقليمية عن الارهاب في اقليم الشرق الاوسط واجزاء واسعة من القارة الافريقية وذراع طويلة قادرة علي ملاحقة الارهاب اينما كان فلماذا التزمت مصر الصمت هذه المرة عن الكشف عن حقيقة ما هو منسوب لبعض رعاياها المقبوض عليهم في العملية الارهابية المزعومة في العاصمة السودانية.
مواضيع سابقة كتبها علي الناير فى سودانيز اون لاين
تجاذبات و تحالفات مكونات الحكومة الإنتقالية و إلى متى يتآمرون على الوطن و المواطن ؟وجود الجبهة الثورية و أذيالها في الخرطوم بسبب ثورة 19 ديسمبر المجيدة بقلم:م/ علي الناير ضاعت ثورتنا المجيدة بقلم:علي الناير اللخبطة الأباها المهدي بقلم م/ علي الناير الخطاب القديم لا يجدي نفعاُ بقلم م/ علي النايرخوازيق البلد زادت بقلم مهندس / علي النايرأزمة الوطن تكمن في الفشل بقلم م/ علي النايرثورة ديسمبر المجيدة و إنتشال الحركات المسلحة من مستنقع الفشل و إنتهازية الأوضاع الراهنة محاولة إغتيال رئيس وزراء حكومة السودان الإنتقالية التاسع من مارس 2020م ( اليوم المشئوم )الخطر القادم ، الصراع حول السلطة ، صراع النخب الجديدة بقلم م/ علي النايرمسارات جوبا خطوة إنتهازية جريئة و عقبة لعملية السلام بقلم م/ علي الناير
أحداث الثلاثاء الرابع عشر من ينايرهل هي محاولة إنقلابية أم مطالبة بمستحقات أدت للتمرد ؟إزالة التمكين داخل المؤسسات النظامية و المدنية واجب وطني بقلم علي النايرسقط النظام و لم تكتمل أركان السلام بقلم م / على الناير يمكن أن يتحقق بفعل الثورة الشعبية بقلم علي النايربدون مجاملة و مزايدة بقلم علي النايرالذي يحدث الآن في السودان من مخلفات النظام الساقط بقلم علي النايرقضية وطن ،،، نهشوا أحشائه و نخروا عظامه بقلم علي النايرتحقيق مطالب و طموحات حميدتي دقلو وبداية مشواره العسكري برتبة العميد بقلم علي النايرصمود الشعب السوداني بخطى ثابتة لبلوغ الحرية و السلام و العدالة بقلم علي الناير الغضب الشعبي حقق جزء من مطالب ثورة الحرية و العدالة بقلم علي النايرالسودان الوطن الذي يتآمر عليه أبنائه !!! آن الأوان لإطلاق سراحه للإلتحاق بمصاف الأمم المتقدمةثورة ديسمبر 2018م هزمت وسائل النظام القمعية و محاولاته لتقويضها بقلم م / علي النايرالشعب يحمي ثورته ( ثورة ديسمبر 2018م ) من المتآمرين بقلم م / علي النايرثورة ديسمبر 2018م ،،، السيل الجارف ،،، حذار من الثورة المضادة بقلم علي الناير عودة الإمام الحبيب الصادق للبلاد و المؤتمر الوطني أول من رحب بالعودة ،،، مبروك و عوداً حميداً ؟الأخوان المسلمين ،،، و إجهاض مشروع قيام الدولة السودانية الحديثة بقلم م/ علي النايرالثورة الشعبية ( أم الثورات ) بقلم على الناير