أغلالُ العبوديةِ الصامتةِ : قصــــة قصيـرة:أحمد محمود كانِم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-01-2021, 12:31 PM

أحمد كانم
<aأحمد كانم
تاريخ التسجيل: 06-24-2018
مجموع المشاركات: 131

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أغلالُ العبوديةِ الصامتةِ : قصــــة قصيـرة:أحمد محمود كانِم

    11:31 AM October, 01 2021

    سودانيز اون لاين
    أحمد كانم-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر




    بعد إلحاحٍ وإصرارٍ شديدَين، رضختُ هذه المرة مُلبّياً دعوة صديقي الوحيد، لأرافقه بعد رنين جرس نهاية اليوم الدراسي إلى منزلهم المتواضع الذي لا يختلف كثيراً عن بيتنا الواقع في الجانب الآخر من الحي في ذات القرية التي تتوسط كثباناً من الرمال وسط غابة من أشجار "المرخ" و"الهبيل".
    استقبلتنا والدتُه الأربعينية بابتسامة مشرقة، وحيّتني بحرارة بعد أن قدمني إليها أبنُها، وتعرّفت على أسرتي فور سماع إسم والدي..
    لعله قد كان من المشاهير.. لست أدري.
    كانت تحدثنا بصوتها العذب عن مواضيع مختلفة أثناء تناولنا وجبة الغداء اللذيذ، بينما كانت تعجن طينا لصنع آنية فخارية، اشتهرت بها وسط أهالي القرية وحتى المدينة التي تبعد عشرات الكيلومترات، بل لا يكاد يخلو بيت من بيوت المدينة من منتجاتها... فهي تصنع آلات الأفراح والحرب والسلام و(أزيِرة) لحفظ وتبريد مياه الشرب، و تعتمد على صناعتها في إعالة أسرتها التي تتكون من صديقي وثلاث بنات جميلات، يكبرنه بسنوات متفاوتة، بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل في صناعة الآلات الزراعية البدائية، إثر مشاجرة غير متكافئة مع أحد زبائنه الذي تجرأ على الامتناع عن دفع ثمن صناعة (الطورية)، فدخل معه في عراك إنتهى بضرب الزبون بالمطرقة التى كان يحملها أثناء العراك ، فخرّ الخصمُ مغشيا عليه ، وعندما حاول الهرب لتسليم نفسه إلى الشرطة؛ عاجله بعض الحضور بعدة طعنات أردته قتيلاً مضرجا في دماءه وسط سوق المدينة!
    هكذا حدثتني والدةُ صديقي قبل أن تنخرط في موجة بكاء مريرة اضطرّتها للتخلي عن ما في يدها من أطيان، مستسلمة للنحيب.
    فاقترحتُ على صديقي بأن نتولى تكملة ما تركَتْه والدته من عمل، سيما وأن للطين مراحل متعددة من عجن وتخمير وتجفيف قبل أن يُعرض لحرارة الشمس، فيُدفن ويحرق وما إلى ذلك .. مما يعني أن أي تأخير فيه سيكلف أم صديقي البدء من الصفر ، فاستجاب صديقي باستغراب لم أفهم كنهه في تلك اللحظات وحتى الآن...
    لم تمر علينا في العمل سوى بضع دقائق، حتى أطلّ علينا من فوق الحائط القصير أحدُ السكارى المتطفلين الذين عادة ما يقطعون المسافات الطويلة على ظهور حميرهم والجِمال للوصول الى بيوت الشراب التي تقع مجاورة لمنزل أسرة صديقي.. لكنني لم أكترث لنظراته الطويلة، بيد أنه قد أوقف ناقته التي أخذتت تلتهم من نبتة (الشحلوب) الملتفّة حول جزء من السور الشوكي للمنزل، واستطرد يحدّق فينا مليًا حتى نبّهني صديقي قائلاً :
    أنظر، لماذا يحدق فينا هذا الرجل هكذا ؟
    رفعتُ رأسي ملتفتاً نحوه مرة أخرى، فالتقت عيني بعينيه المُحمرّتين.
    اعرفُ هاتين العينين جيداً.. نعم أعرفهما، وأعرف الناقة التي يمتطيها.. بل احفظُ حتى عدد السيور الجلدية التي تتكون منها رسن هذه الناقة.. ولكم تذوقتُ من لسان ذاك السوط الذي يتدلى إلي جانب عنق الناقة نازلاً يتراقص طرباً نحو الأرض..
    -إنه خالي!
    -خالُك؟
    -قم.. قم فاختبئ حتى لا يتعرّف عليك !
    -ماذا ؟
    هل جُننت ؟
    كيف أختبئ من خالي وأنا أعرف جيداً بأنه لا يؤذيني، بل سيدافع عني حتى الرمق الأخير إذا استدعى الأمر ذلك؟
    ألحّ عليّ صديقي قائلاً : اختبئ داخل الغرفة، تحت السرير، أو اهرب خلف الكوخ و اختبئ داخل قنّ الدجاج حتى لا يراك.
    لا زلتُ غير مدرك لما يرمي إليه صديقي، إلى أن تدخلت والدتُه التي كانت في المطبخ... ثم خرجت لتتفاجأ بوقوف ذلك الرجل الغامض الغاضب خلف السور ممتطيا تلك الناقة الحمراء ذا الوبر الكثيف.. لكنه ما إن رآها حتى غمز ناقته برجله وغادر المكان.

    قالت لي بصوتٍ مرتعش : "حان وقتُ العودة إلي البيت يا صغيري".
    قاطعتُها : "لكننا لم ننتهي من عملنا بعد ولم يتبقى إلا القليل".
    قالت بنبرة حادة: "لا بد أن تذهب فوراً قبل أن تحترق دارنا بما فيها ومن فيها" .
    حسبتُها في بادئ الأمر تمازحني، لكن علامات القلق التي أخذت ترتسم على وجه صديقي بدأت تقلقني..
    فسألته بكل براءة: ماذا يجري ؟
    أجابتني أمه بأن :« ثمة أشياء لا يمكن البوح بها على الصغار..
    لكن بما أنك مُصر علي معرفة ما يجري فلا بأس سأخبرك.. شريطة أن تذهب حالاً ، ولا تخبر أحداً بما سأخبرك ».
    أومأتُ لها برأسي موافقا.
    فقالت : «يا ولدي.. لعلك قد تظنني أمزح أو أنسج قصصاً من بنات خيالاتي.. لكن أسمعني جيداً، فما أقوله لك هو حقيقة لا مزاح فيها..»
    ثم استطردت تحكي بينما أعطيناها وصديقي أذنينا الصاغيتين بانصات.
    قالت :« نحن مجتمع بلا هويه..بلا حرية.. بلا حقوق ..بلا قبيلة.. بلا حلم... »
    لم أفهم شيئا مما قالت فسألتها :
    كيف ذلك ؟
    فقالت : « كما سمعت يا ولدي، نحن لا زلنا نعيش أوصياء على هوى أسيادٍ مزعومين منذ القدم.. ينتسب كلٌّ منّا إلى عشيرة أسياده الافتراضيين، فيدين بديانتهم، ويُعادي من يعاديهم ويناصر من يناصرهم.. لا حقوق لنا إذا طلبنا، ولا نصير إذا ظُلمنا، لا حرية لنا في اختيار قبيلة غير التي ينتسب إليها اسيادنا..رغم أنهم لا يؤاكلوننا في قصعة واحدة ، ولا يزاوجوننا .. و لا يراقصوننا في الأفراح....".
    ثم صمتت قليلا، و لم تحرك نظرتها الغاضبة الثابتة نحو الأرض، واستطردت قائلة بعد شهقة عميقة:
    "لا يصادقوننا.. بل يضربون أبناءهم إذا ما حاولوا بناء أي نوع من أنواع الصداقات مع أبناءنا.. وهو ما يجعلني قلق عليك عند العودة إلي البيت .. خصوصاً بعد أن أبصرك هذا الرجل في بيتنا.....»
    صمتَتْ قليلاً تحاول التقاط أنفاسها ، فانتهزتُ الفرصة لأسألها : "إذا كان الأمر كما ذكرتين، فلِمَ لا يتمرد الرجالُ على هذا الوضع طالما أن هنالك ظلم؟"
    أجابتني بابتسامة ساخرة : "الجميع يناضل من أجل الحصول على حريته، بينما رجالُنا يناضلون من أجل الحصول على رضا الاسياد، معتقدين أن لا حياة إلا تحت جلباب السيد الوريث...
    فنحن ما زلنا موالي وخدم، رغم إبطال قوانين الرق منذ أكثر من قرن، لكن بكل أسف يا إبني لا نزال نحن في قبضة كلابيش العبودية الصامتة.. لا حلم لنا سوى ابتغاء رضا الاسياد الذين ورثوننا أباً عن جد.. وهو ما جعل زوجي يدفع حياته ثمناً لمحاولته الخروج عن المألوف، عندما طلب من أحد الاسياد دفع ثمن أجرته قبل سبع سنوات، ولم يتحرك أحدْ لمسائلة الجناة الطلقاء حتى اليوم ".

    خرجتُ تحت هجير الشمس، واضعاً الحقيبةَ المدرسية فوق رأسي، أتخبّطُ في السير عائداً الى منزلنا بعد أن غسلتُ يدي بماء الابريق الجاثي عند باب "قُطية" صديقي..
    لكنني لم أعد إلى البيت لوحدي ، إذ اصطحبتني حزمةٌ من الأسئلة الساخنة تداعب مخيلتي كسحلية تسلّلت إلى شرايين دماغي الدقيقة..
    يا إلهي !
    هل في هذا الكون أوحش من بني البشر ؟
    لماذا يصر الإنسان على استعباد بني جنسه ؟
    لماذا لا توجد هذه الصفة بالذات وسط الكلاب، والخنازير، و الخيول والجراد، والقمل، والبعوض، والنمل، التي تفتقد إلى العقل الذي نحظى به نحن بنو البشر ؟
    أم هل يعني ذلك أنها أعقل مِنّا !؟

    النهاية.

    سبتمبر 2021
    صحيفة أقلام متحدة
    العدد 31


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 30/9/2021
  • وجدي صالح معلقاً على مواكب الحكم المدني اليوم: بدأناها معا وسنكملها معا
  • مجلس الوزراء يُصدر قراراً تضمن موجهات بشأن المحاولة الانقلابية الفاشلة
  • إعلان مظاهرة لنصرة التحوّل الديمقراطي في السودان وحماية ثورة ديسمبر.

  • جموع غفيرة تتأهب لإستقبال قطاري عطبرة ومدني بالخرطوم
  • الجبهة الوطنية العريضة تنعي مولانا السيد محمد سرالختم بن السيد محمد عثمان الميرغني والد المناضل الك
  • كاركاتير اليوم الموافق 30 سبتمبر 2021 للفنان ود أبــو جدولة ديون السودان مع فترة سماح ستة سنو
  • وصل المعتقلون الى 15 شخصا اغلبهم مصريين.. اعتقال 4 «دواعش» بعد مطاردة مثيرة في الخرطوم
  • بيان من حركة تحرير السودان المتحدة الي جماهير الشعب السوداني الصابر،
  • ‏معلومات جديدة بشأن حادثة الخلية المصرية الإرهابية بالخرطوم
  • المجلس القيادي المركزي للحرية والتغيير:ندعم مواكب قوى الثورة والتغيير غداً لدعم الانتقال المد

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 30/9/2021
  • هل ضاعت الفرصة على الفائزين باللوتري؟
  • القبض على سارق متلبس توجد صورة
  • حمدوك لو معاهو بس ضباط إداريين وجهاز شرطة قوي بنقذ البلد
  • هذه المظاهرات وما كان قبلها لا تخدم غير الكيزان
  • تطورات الوضع السياسي الراهن: تصريحات مثيرة للبرهان ، وقرارات لمجلس الوزراء
  • خبر لافى عن طلب القاهرة من السودان تسليم (خلية داعش) لا تسلموها لهم
  • رسائل إلى سيزيف
  • أنباء عن مغادرة زوجة المخلوع البشير ـ وداد بابكرـ السودان للإمارات عبر مطار الخرطوم
  • البرهان خلوه ، أقرعوا مناوي !
  • شاعره سودانية تطالب حميدتي بالزواج منها حتى تتقاسم معه هموم البلاد وتوكد حبها لكل شي فيه(+٢٥)
  • عناوين الصحف الصادرة في اليوم الخميس 30 سبتمبر 2021
  • الرجال الجوف - The Hollow Men - ترجمة
  • يا دكتورة مريم من فضلك كلمى أخوكى الكبير لا يرسل لينا دواعش
  • دى شهادة الدكتوراة الحقيقية
  • حمدوك شغلك نضيف
  • انحنا جاملنا في فض الاعتصام لكن ما حا نجامل في الحكم المدني 😁
  • ***** الكراكتير الفوق دا فضيحة و جريمة *****
  • الكضاب منو؟
  • معركة القوة والحق والعقل لماذا لا يحترم بعض العسكر المدنيين
  • كرهت التوم هجو من اول نظرة
  • الحزب الجمهوري في أمريكا .. يرفع ضغطنا .. وي وي وووي .. كتمت فينا!
  • اجتماع دولي بالأمم المتحدة اليوم لدعم الانتقال في السودان
  • مواكب اليوم .. غرف أول بأول .. تابعونا ..خخخخ
  • دى آخرتها ولدى الكبير عضو المنبر لبيد يصفنى بانى شاكال وبتاع مشاكل
  • دار جعل تترس طريق التحدي ..!
  • دي صورة الشابة كابتن يلينا سيلفر مهاجمة فريق جامعة ميلووكي ويسكونسن سماحة ونجاض
  • البنك الدولي يمنح السودان ملياري دولار ورئيسه في الخرطوم لأول مرة منذ 5 عقود
  • ام رقيقة أصبحت في الماركت معلبات
  • رحيل مولانا السيد محمد سرالختم بن السيد محمد عثمان بن السيد جعفر الميرغني
  • اجتماع دولي بالأمم المتحدة اليوم لدعم الانتقال في السودان
  • حرابة بالأسلحة الثقيلة في منطقة هبيلة جنوب مدينة النهود والحكومة مشغولة.
  • العالم يتعافي من دبي... اكسبو 2020 الحدث الاضخم
  • تم اختيار شعار للمركز الثقافى السودانى بالدوحة بس السيد مدير المركز مشغول
  • تعرف على مسارات ونقاط تجمع مواكب اليوم الخميس 30 سبتمبر 2021
  • لجنة “أمن البشير” تفبرك تنظيماً إرهابياً للبقاء في السلطة وكسب التعاطف.. الراكوبة
  • جهتان لاثالث لهما نفذ من خلالهما غرابيب الدواعش الى السودان ..
  • شريف بهدل كريم 😀
  • عطفا على كركتير الفنان الرسام عمر دفع الله
  • عسكر السيادي .. الحصة وطن والثورة مستمرة !


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 30/9/2021
  • تحريش جيش لماذا على الوطن والشعب؟!
  • مواكب 30 سبتمبر : الثورة مستمرة
  • أبشر يا وطن :الطيب الزين
  • الشوارع لا تخون:عبد المنعم هلال
  • المضحكات المبكيات تعليقات في السياسة السودانية!.
  • لخالد سلك ووجدي صالح .. الكلمة شرف، ووعد الحر دين عليه. بقلم: إبراهيم سليمان
  • نساء قطر .. ٢٦ كوكبا لقبة الشورى المنتخب
  • التسلح النووي الاسرائيلي يعرض العالم للخطر الشديد
  • قوى المقاومة الإيرانية المركزية وبضع نقاط ! نظرة للتعرف على القوى الفعلية الموجودة في جبهة المقاومة
  • ديسمبر المخضبة بالدماء:خليل محمد سليمان
  • كبار السن...هل هم قيمة مضافة أم فاقد أسري.؟
  • مطلب مفروغ منه:كمال الهِدي
  • المدنيون والعسكر - محاولات يائسة لخلط الزيت بالماء
  • الزعامات الطفولية (2):غسان عمر
  • أنين جل اليمنيين:مصطفى منيغ
  • و يتكرر حالنا و يتكرر حالهم منذ الاستغلال (غ)
  • التيار الرسالي للدعوة والقتال – السلفية في ثوبها الجديد
  • أزمة الحكمة د.أمل الكردفاني
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 30 سبتمبر 2021
  • إرباك المشهد السياسي من قِبَل ِ العسكر لأكثر من ستين سنة
  • داخل كل مقموع طاغية
  • مفاوضات لتعزيز المستوطنات
  • قطر وانتخابات اول شوري .. المهندس ناصر الانصاري نموذج
  • أيُّها البرهان، هل أتاك حديث الهاربين؟
  • ومتى خَلَتِ البلادُ يوماً من الدواعش؟
  • برضو حمدو في بطنو؟
  • الخلية الارهابية !:زهير السراج
  • مطلوب تعيين ناطق صحفي محترف لكل مؤسسة او حزب للظهور على الفضائيات لوقف فوضى التصريحات
  • سري، و شخصي الي السيد البرهان..
  • فنزويلا تتحدى ....... بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • وهكذا برر الجرم، فصفعه الرد!!!
  • فلسطين بالدمِ حاضرةٌ وفي خطابِ الأممِ غائبةٌ
  • ومضة جديدة :- بقلم:عمر الحويج
  • الطيب الزين:ثورتنا حية
  • مابين هتاف لن يحكمنا البنك الدولى وشحدة ثمرات
  • مصارين مهروده ..!:هيثم الفضل
  • لا يا حمدوك:نورالدين مدني
  • بناء الدولة كمفهوم وطني
  • وحدة الصف الداخلي الفلسطيني ومواجهة التحديات الراهنة بقلم:سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de