كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله

كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله


06-14-2022, 02:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1655211677&rn=0


Post: #1
Title: كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
Author: كاريكتيرات سودانيز اون لاين
Date: 06-14-2022, 02:01 PM

01:01 PM June, 14 2022

سودانيز اون لاين
كاريكتيرات سودانيز اون لاين-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



كاريكتيرات سودانيز اون لاين
كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله


.يحكى أن غابة تعرضت لحريق كبير ، فهربت
الحيوانات خارجها ومن تلك الحيوانات كانت أفعى
تحاول الزحف بأسرع ما يمكنها لعل وعسى نجت
من النار.. وأثناء هروبها وحال خروجها من الغابة
مرهقة مصابة بالعطش نظرت فوجدت فأراً.
في تلك اللحظة خشي الفأر على نفسه منها ، فأراد
الهرب فنادته وقال : " لا تهرب أيها الفأر ، فإنني
نجوت الآن ولن أقتلك بعد هذا الخوف الذي رأيته".
توقف الفأر وقال لها : " لم أفهم".
قالت له : " أنا عطشى وأريد أن أكون صديقتك منذ
الآن ، فقط اسقني الماء".
قال لها الفأر الحقيني.
مشى الفأر ومن خلفه الأفعى تزحف متعبة ومصابة
بالعطش ... حتى وصلا إلى بيت كان قد أعده
وتعب عليه لفترة طويلة فدخل وخرج ومعه بعض الماء
ليسقيها منه.
شربت الأفعى حتى ارتوت .. ثم قالت له : " أريد
النوم ، هل من مكان هادىء؟"
فأجاب الفأر الطيب " ادخلي إلى بيتي فهو معد
بعناية".
دخلت الأفعى ونامت واستيقظت بعد ساعات
مستعيدة عافيتها كاملة فنظرت إلى الفأر فوجدته
في البيت وقالت " اسمع ، أنا أعقد اتفاق معك على
أن أعيش هنا فلا نعتدي على بعضنا ونعيش براحة
وأمن وسلام".
أجاب الفأر متردداً " نعم .. نعم .. أنا موافق".
بعد دقائق وبعد أن جالت الأفعى في بيتها الجديد
حسب ما وصفته ، قال لها الفأر أنا ذاهب لإحضار
بعض الطعام فقالت له : " لا تتأخر!"
وصل الفأر باب بيته وعندها التفت إلى الأفعى وقال
" وداعاً إلى الأبد مبارك عليك بيتي ، حياتي أهم".
فنادته الأفعى " لماذا تشك بي؟".
فأجابها " هذا اتفاق بين قوي وضعيف ، ليس لي
فيه حول ولا قوة بل إنني وافقت عليه خوفاً على
حياتي والآن أنجو بها".


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 13 2022
  • الاستئناف تأمر بالقبض على “كبر”
  • “الغنجة”.. سلاح جديد باحتجاجات السودان
  • مريم الصادق تنفي استقالة نائب رئيس حزب الامة القومي
  • أوضاع مأسوية وتجلط الدم وسط مرضى الفشل الكلوي لقطوعات الكهرباء
  • استطلاع حول مواقف القوى المدنية والعسكرية والحركات المسلحة تجاه الأزمة السودانية
  • 111 قتيل في اشتباكات قبلية دامية بولاية غرب دارفور
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 13 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • الجمعية السودانية لحماية البيئة تقيم ندوة بالخرطوم بعنوان التعديات علي موارد الغابات
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 13 2022

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 13 2022
  • لعبة فاغنر واردول-Adli M. Hossain
  • مقال الممثل الخاص للأمم المتحدة فولكر بريتس
    تساؤل-هل سلام جوبا يعني الاستسلام الكامل لواقع الاقليم
  • خلافات داخل كابينة القيادة عقار وعرمان .. الطرق تفترق ببطء
  • عبد الرحيم دقلو: أنا وأخي “بريئين” من دم أي سوداني
  • هيئة شعبية تطالب باقالة اردول بعد حديث عنصري ضد الشماليين
  • توسع رقعة الاحتجاجات في العاصمة السودانية
  • يوم الجمعة ١٦يونيو القادم خرطوم اخرى
  • كتمت في ناس ابوحسين بتاعين الموز ههههه
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 13 يونيو 2022م
  • مقتل أكثر من 100 شخص وحرق 14 قرية بالكامل في اشتباكات قبلية بإقليم دارفور
  • عمل حسابك من أب عراقياً مقدود.
  • إنتبهو مؤامرة!! .مجلس الأمن والدفاع ـ قلعة الإنقلابيين الإخيرة وحصان طروادة قوي الردة !!
  • رصد وتوثيق حراك الثورة السودانية اليوم الاثنين 13 يونيو 2022
  • ▪دروسُ عَصْرٍ للفَسَدَةِ مِنْ(قُوَّادِ)غُوَّاتِ شَغَبِنا المُشَلَّحَةِ
  • π شَوقي ليك في كلِّ المَواسِمِ و الفُصولِ
  • دهفش و ذوابعة
  • عودة الاعلامي الشامل ناصر عوداً حميداً مستطاب فلتعد الحرية الى الشاشات مرة اخرى وموت مقهورا ياسيسي
  • المرجو من الجميع المشاركة في استبيان تجمع وشبكة مهندسي جامعة الخرطوم
  • سوال عن الرقم الوطني في السودان ..

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 13 2022
  • كلبس... حرق... نهب... قتل كتبه أمل أحمد تبيدي
  • عريف شرطة مجلس الامن ! كتبه زهير السراج
  • ساعات قليلة قبيل المفاجأة كتبه محجوب الخليفة
  • السودان وطن تحت التهكير كتبه محجوب الخليفة
  • الحكم المدني الديمقراطية هو الحل كتبه إبراهيم سليمان
  • توحيد النظام السياسي ومستقبل الدولة الفلسطينية كتبه سري القدوة
  • ساعات قليلة قبيل المفاجأة كتبه محجوب الخليفة
  • السودان وطن تحت التهكير كتبه محجوب الخليفة
  • الحكم المدني الديمقراطية هو الحل كتبه إبراهيم سليمان
  • توحيد النظام السياسي ومستقبل الدولة الفلسطينية كتبه سري القدوة
  • The Facilitator ثنائي الوساطة الأمريكي السعودي كتبه الفاضل عباس محمد علي
  • كتب صلاح غريبة : لدى مصر والسودان الحل لإنهاء أزمات العالم
  • ما اتعسك بأن تكون سياسيا في جمهورية السودان الديمقراطية كتبه د.فراج الشيخ الفزاري
  • دولة الجلابة انهارت لابد التعامل معه كواقع كتبه محمد ادم فاشر
  • انتخابات الجبانة الهايصه كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • الطلاق افضل من الزيجات (الحرام)..وهذا ما قصده مبروك!! كتبه محمد الصادق
  • عبث سياسي كتبه الفاتح جبرا
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ محمد مهدي مجذوب والكابلي وليلة المولد
  • إلى متى يهرب إسلاميو السودان من استحقاقات العدالة .!! كتبه خالد ابواحمد
  • التسوية لمواصلة مخطط تصفية الثورة كتبه تاج السر عثمان
  • المجلس المركزي للحرية والتغيير : نصدقكم مرات ولكن لا نصدقكم أكثر المرات كتبه عمر الحويج
  • الجماهير لاتخون .. تماسكوا أكثر كتبه نورالدين مدني
  • ودبدر يجرد لالوب التراضي الوطني! كتبه ياسر الفادني
  • فن الغناء في السودان - ماضٍ باذخ وحاضر بائس كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • الحل بيد برهان وحميدتي... كتبه أمل أحمد تبيدي
  • أهم شئ فى الإسلام ان توحد بالمثل طاعة الله بالقرآن وطاعة احاديث الرسول – كتبه عبدالله ماهر
  • ولولة الكيزان ! كتبه زهير السراج
  • تعرف على الصفقة التي عقدتها موللي مع حميتي ؟ كتبه ثروت قاسم
  • المسح على القدمين في الوضوء: الناس في شنو..ونحن في شنو؟! كتبه محمد الصادق
  • الاستيطان والحرب المدمرة وواقع الاحتلال العنصري كتبه سري القدوة