شيخ الأمين في الميزان بقلم صلاح شعيب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 10:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-30-2016, 02:21 PM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 254

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شيخ الأمين في الميزان بقلم صلاح شعيب

    01:21 PM September, 30 2016

    سودانيز اون لاين
    صلاح شعيب -واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر





    لا ينبغي النظر إلى ظاهرة شيخ الأمين إلا ضمن السياق العام التي تخلقت فيه عند زمن الإنقاذ. وفي هذه الحالة يغدو الشيخ منتجا اجتماعيا لضرورات التعريف بالمرحلة التي يعايشها السودانيون بدهشة لا محل لها في الإعراب. فنحن ندرك أن هناك تقويضا للمجتمع المتدين الذي نشأ عليه السودانيون قبل الثورة التي انتهى حالها شبيها بحال الثور الذي في مستودع الخزف. وبالتالي فهالة الشيخ التي اكتسبها إعلاميا طبيعية، على الأقل في جانب أنها تمظهر جيد للبنية التحتية، والفوقية معا، ليس إلا. وإذ إن هالة شيخ الأمين تمثل إحلالا لمشيخات قديمة، وإكساب نفسها البعد الأسطوري، فإن الأمين لم يفعل شيئا سوى أنه جوهر لنا ذاته كشيخ متدين على كيفه، ومعه لوازم أخرى. فهو يحاول إصباغ الدين بـ"مظاهر التحديث"، أو فك الارتباط بين الصوفية والفقر، أو أنه يسعى إلى الربط بين الرأسمالية المستثمرة والتدين، أو إلى خلق "تدين طبقي" لا تقترب منه إلا الجميلات، ويلطفه الوسيمون من أبناء الطبقة الوسطى الجديدة. ووضعه هكذا، فالشيخ يرنو إلى القيام بتنزيل الدين على مستوى لحظات الحنة الطقوسية للعرسان، وعند لحظات التعاقد الحكومي مع جهات خارجية لدواعي المباركة.
    كل ذلك هو ما ارتبط بتراث شيخ الأمين، ولو أنه اكتفى بهذا التجريب الديني الحر في خلوته في ود البنا لما انشغل به أحد غير حيرانه. فكل أمرئ راشد هو مسؤول عن ما يفعل ما برح محافظا لحدوده القانونية. ولكن الشيخ الأمين أراد أن يجير تراثه لكسب الشهرة، والتواءم مع السلطة، في مجتمع ما تزال الخطوط الحمراء تكبله، وأحيانا تحافظ عليه. فمن جهة، جرت عليه حداثته الدينية المتصورة مشاكل لا حصر لها. فبعض المعارضين لطريقته في لم شمل البنات والاولاد في الحلبة الصوفية أضمروا له شرا. وحاول الاستقواء بالسلطة حتى يثبت وضعيته كشيخ جديد يريد أن يفتح مجالا للبناء الإسلامي انطلاقا من حي ود البنا. ونجح في ذلك الحلم لإحاطة نفسه بمدافعين عن حقه في تثوير الحي دينيا. وذهب أكثر من ذلك ليوظف تقاربه مع رموز القصر للقيام بأعمال يخدم بها استثماره المالي، والديني، ولتوسيع إمبراطوريته الدينية على مستوى تخوم أوروبا. ولكن لم يحسب الشيخ نتيجة مغامراته في اللعب ببيضات الدين، والاستثمار، والسلطة. فكل المشاركين في واحد فقط من هذا الثالوث تنتهي تعاقداتهم بالخلاف تارة، والمحاكم تارة، وربما القتل تارة أخرى. فما بالك بالذي يريد أن يدخل ساحة العمل العام وهو يوظف عبر جيبه الخلفي الكروت الثلاثة لمقتضى توسيع النفوذ الشخصي.
    الناحية الخادمة لهالة الأمين هي أن اقترابه من السلطة حماه من هجمات التكفيريين، والسلفيين، الذين شككوا في صدق طويته، ولم يجدوا في صنيعه المحدث إلا الشعوذة، وإفساد أخلاق المجتمع، وإهدار القيم. ولكن لم يحمه ذلك الارتباط بالسلطة من هجمات المعارضين الذين وجدوا في نموذج حراكه المفتوح علامة على التواطوء مع القبح السياسي. فهو من ناحية فُتحت له أبواب القصر التي يزاورها، وحُمِل برسائل دبلوماسية لقادة الخليج رغم أنف البرتكول. ومن ناحية أخرى صار حاضرا عند توقيع عقودات معتبرة لاستخراج الذهب السوداني، فضلا عن احتلاله مساحات واسعة في الإعلام الذي حُرمت منه المعارضة. ولكن كل ذلك لم يحمه من الاعتقال بعد عودته من رحلة الإمارات التي تعرض فيها للاعتقال أيضا. الشئ الأهم هو أن المعارضة وجدت في نموذجه الديني الصارخ ربطا مع نماذج اعوجاج شبيهة في مجالات عدة. وعليه أصبح الفريق طه، والشيخ الأمين، والكاريدنال، وبله الغائب، وصديق ودعة، وحميدتي، رموزا وطنية في مقابل رموز المعارضة التي عُوقت مشاريعها. بل خُونت في سبيلها إلى إيجاد موطئ قدم لنفسها على ناحية النشاط السياسي، والاجتماعي، والثقافي، والاقتصادي، وغيرهم. وهاهنا يصح وصف الشيخ الأمين بأنه فضل الانتهازية في تحقيق مجده الشخصي عبر علاقات مصالح لا علاقة لها بالمصلحة العامة، أو الدين. إنه لم يكن إلا طرفا من أطراف الفساد الذي عم كل مستويات العمل العام، إذ صارت المعايير الشفافة غائبة في الحصول على المال الحلال، وذلك في وقت أصبحت فيه قدرة الفرد على إقامة العلاقات العامة مع رموز السلطة مدخلا للثراء السريع، وسببا للحصول على الصيت الاجتماعي، ومجالا لحيازة النفوذ إزاء مستويات أخرى.
    ما قبل الشيخ الأمين كان هناك شيوخ يفصلون بين مقام السلطة ومقام الدين. منهم البرعي، وصايم ديمة، ومحمد عبده البرهاني، والصابونابي، وأبو قرون، وأزرق طيبة، والفكي ود بدر، وفوق كل هؤلاء البروفيسير الفاتح قريب الله. كانوا شيوخ طرق يتحاشون الإعلام، ولا يقتربون من السلطة مطلقا، أو قل المتاجرة بهالاتهم الصوفية في العمل العام. ربما وعوا حقيقة معنى "يا واقفا عند باب السلاطين..أرفق بنفسك من هم وتحزين". أو ربما انبنت قاعدتهم الصوفية على طبيعة زاهدة، وصبر على قسوة الحياة، وأمل في حياة أخرى رغدة. كان أولئك الشيوخ يستقبحون الدعوات الرئاسية إليهم، والتي تسعى لاستثمارهم في الصراع بين السلطة والمواطنين. يعيشون في ديارهم المفقرة إلى الخدمات كافة، ويأكلون مع حواريهم جالسين، ويخاصمون حياة الرفاهية، والدعة، ومراكمة الثروة. بل كانوا يتواصلون بالدواب، ولاحقا العربات المتواضعة، ولا يقتربون من سوق، أو سلطة، أو سيد. وإذا جمعتهم الملمات مع السلطويين يواصونهم بالحق، والمناصحة، ثم ينصرفون. كانوا يقولون إن "الدنيا جيفة..وتركناها لكلابها" وعلى هدى هذا الفهم المبسط لا يعيرون اهتماما بها، ويصرفون غالب أوقاتهم في ترقية صوفيتهم، وتنمية تأثير مشيخاتهم. لم يكن يتنافسون في الاستثمار. كان التنافس بينهم مبينا على إظهار الورع، وخدمة المسيد، وإظهار الكرامات. ولكن للشيخ الأمين رأيا آخر. فهو استنكف هذا الربط الجدلي بين حياة التدين وحياة الفقر. فركب الفواره من العربات الحديثة، وارتدى الملابس المصممة خصيصا لإثبات أن هناك علاقة جمالية بين الدين وحياة العبد. وحين يُسأل الأمين عن هذه الدعة يقول إنها من أمر ربه، وفضله، وكثير نعمائه. ويقيم الحجة أكثر بأن على الناس ألا تربط بين المظاهر، وأن من واجبها أن تنفذ إلى معرفة مشاريعه الدينية التي أثرت على الشباب، وحمتهم من الولوغ في آسن الممارسة الاجتماعية. وأحيانا يشير إلى عطاياه التي يقدمها للسائل والمحروم، وابن السبيل.
    الآن أخرج الشيخ الأمين هواءه الساخن من جوفه المحروق بأفعال صديقه الفريق طه. ولعله بهذا قد وصل إلى قناعة جعلته يهدد بالخروج عن الإسلام ذاته في حال نجاح مشروع الوثبة. جميل. ولكن لماذا سكت الشيخ الورع كل هذا الوقت دون أن يناصح أمته بهذه "الرؤيا ـ الكرامة" التي كان يمكن أن توفر على المخدوعين بالحوار وقتا ثمينا. أغلب الظن أن تباين المصالح هو الذي قاد الأمين لإعلامنا بهذا الفتح وعندئذ فإن بيضة الدين لم تكن إلا وسيلة الشيخ لبلوغ طموحاته الاستثمارية المتعددة. والدين في بلاد السودان ظل استثمارا ناجحا، وسريع العائد، ولذلك استفاد الأمين من هذا التراث، إذ رأى أن الزعامات الدينية التقليدية، عوضا عن تقديم نماذج للإيثار، والتضحية، فإنها ـ بجانب أبنائها ـ لا تعيش على الكفاف. فهي تعوم في برك من الثروات التي حققت بها أمجادها الشخصية في التسيد على غالب المواطنين، ومع ذلك ما تزال أكثرية النخبة تؤمن بأن هذه الزعامات ستخرج البلاد من حالات الفقر. بقيت للشيخ الأمين بيضة الاستثمار الذي جنى ثماره حين خلطه بالدين، ووظف علاقاته بأركان النظام، ودوائر إقليمية. وربما يحتاج في قابل الأيام إلى إدراك أن حاجته صعبة إلى مواصلة اللعب ببيضات الدين، والاستثمار، والسلطة، في آن واحد.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • حركة العدل والمساواة السودانية بيان حول تقرير منظمة العفو الدولية
  • الدفاع الشعبي بالبرلمان يتهم موظفاً بتسريب مستندات للصحفيين
  • واشنطن تسمح بمعاملات بنكية محدودة مع السودان مستثناة من العقوبات
  • العدل والمساواة نطالب باعادة السودان الي البند الرابع
  • جهاز المغتربين يشارك فى اعمال الملتقى الثالث للهجرة والتنمية بهولندا
  • حزب الأمة القومي الأمانة العامة دائرة المهنيين --- أمانة الأطباء بيان هام للأطباء والكوادر الصحية
  • قيادي بالحزب الحاكم : الإسلاميون يسيطرون على مراكز القرار ونحن درجة ثانية
  • واشنطن تسمح بمعاملات بنكية مع السودان
  • تفاصيل جديدة حول حادثة قسم ولادة بمستشفى في بحري
  • انسلاخ (5) أحزاب معارضة عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • بيان هام مكتب ممثل الحركة الشعبية لتحرير السودان-كندا
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن أهل القبلة وسياسة الخم


اراء و مقالات

  • كتاب: الفتنة.. حروب في ديار المسلمين. بقلم رندا عطية
  • طموحات المرأة السودانية بين رمضاء الزواج المبكر وجحيم الحروب (المرأة الدارفورية نموذجاً
  • العمل الخيرى .. المفترى عليه .. فى زمن الانقاذ .. ؟؟ بقلم حمد مدنى
  • رؤية جديدة حول عودة السكة الحديد ...] سكك حديد النيل) [2-2) بقلم د. عمر محمد علي أحمد
  • عملية يوليو الكبرى (8) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (1) ظروف اعتقال نوفمبر.. وخطة التحرير عرض
  • أبــرد ...الموضــــوع مـــا خطــــير ! 2/1. بقلم أ. أنــس كـوكـو
  • دعوني ..اسافر في فضاءات احلام قد تصير واقعا ملموسا .!!؟؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ........!!!!!!! - جدة
  • انتبهوا آل سعود بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • هل سيأكل الاسلامويون ثوابتهم ...بعد ان تحولت إلى أصنام من العجوة؟؟؟؟ بقلم ادروب سيدنا اونور
  • من هو الضعيف؟! بقلم معتصم حمادة
  • ما لم يقله بقلم محمد السهلي
  • الانتخابات البرلمانية الأردنية.. مؤشرات ودلالات؟ بقلم فيصل علوش
  • مراجعة نقدية في كلمة عباس أمام الأمم المتحدة بقلم معتصم حمادة
  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • لكم أنت عزيزة عليّ يا مصر!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • حقارة المصريين لنا متوطنة في جيناتهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فضفضة صباحية بقلم أمل الكردفاني
  • (رضاعة الحزب الكبير)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والقاموس.. وانت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الحساسية ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مخرجات (قال)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دولة أعالي النيل الكبرى مرة أخرى بقلم الطيب مصطفى
  • مصطفى أمين ..ومصطفى أمين .. جحود مكان الميلاد ...! بقلم يحيى العوض
  • المرجع الصرخي: ياشيعة ابن تيمية لا تكفير ولا إجرام في سنة النبي وسيرة الآل والصحابة ،إقرءوا وتعلّموا
  • المغربُ غالٍ وعزيزٌ وإن جار علي بعض أهله بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الرقابة على أوضاع حقوق الإنسان فى السودان بين سبتمبرين ! بقلم فيصل الباقر
  • الإبداع من أجل السلام بقلم نورالدين مدني
  • اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقلم د.الواثق كمير
  • مات شمعون بيرس، ولم تمت العصابة بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • فى ذمة الله ابن الرفيق عثمان جامع رئيس منبر الهامش السودانى بامريكا
  • ضابطه في المخابرات الأمركية تكشف اسرار أحداث 11 سبتمبر 2001 وتبين دور الموساد "نسخة عربيةوانجليزية
  • مظاهرة حاشدة في حلفا جابت شوارع المدينة ورفع فيها الرايات السوداء ( صور )
  • صورة عجيبة لي جيسيكا ألبا .. حولا
  • حنان النيل.. سعد الطيب.. عثمان انو
  • النظام الفاشي يستخدم الاسلحة الكيماوية في المعارك الاخيرة في دارفور/ جبل مرة!
  • استيلا قاتيانوبنت الجنوب المبدعة قالت في: غزونا العربية بقصص افريقيا وغزتنا بالكلمة والتعبير الصادق
  • هبوط الريال السعودي في أسواق المال بعد تصويت الكونغرس الأمريكي
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • رسالة الى ضابط الامن السابق نبيل الصادق مالك ، حاليا امين عام مجلس تنظيم مهنة المحاسبة والمراجعة
  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي - مقال
  • شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارات،..وقال إنني جاسوس قطري
  • انسلاخ خمسة أحزاب عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • عاجل !! تم مصادرة جريدة اليوم التالي بسبب هذا المقال :
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! هي لله هي لله
  • هيلري كلينتون و دولة الخلافة الاسلاميه ووسخ الكيزان
  • تدريبات عسكرية روسية باكستانية لأول مرة في التأريخ والهند تشتري طائرات رافال الفرنسية...!!!
  • بعد ان استخدم البشير الكيماوي في دارفور هل ينسحب شركاء الحوار
  • اتلم التعيس على خايب الرجاء:شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارا
  • اشتباكات بين الحركات المسلحة السودانية وقوات حرس المنشآت الليبية
  • يوداسيتي تفتح آفاقاً جديدة في الدراسة عن بعد والتوظيف في أكبر الشركات في العالم ..
  • لهذه الأسباب يجب على جميع المغتربين دعم الجامعة ؟؟
  • بقت علينا نكتة السينماء
  • قتل الإنسان: حادثة مقتل عثمان بن عفان : رأي معاصر
  • الحكومة المصرية تكرم الرئيس البشير- منقول من الفيس بوك.... شوف تعليقات السودانيين
  • تقرير خطير: البشير إستخدم أسلحة كيماوية في 29 قرية في دارفور - فيديو
  • غندور يتفقد “سوداني” قضي 17 عاما بمستشفي بنيويورك
  • مقتل العميد الملصي وماوراء ذلك
  • صبراً..فعدالة ملك الملوك قريباً لراعية الإرهاب؛أمريكا الشيطان الأكبر الذي أفسد العالم
  • شبهات فساد لعسكريين في غرق مركب رشيد
  • خلاف بين أبناء المنطقة حول تدشين نظارة الجنجويد “الشطية” بمنطقة “كولقى
  • تراجي ,شيخ الامين ندي راستا سها الدابي وتروس
  • امريكا ستخسر كل منطقة الشرق الأوسط لصالح روسيا

    Latest News

  • The United Kingdom contributes an additional £3 million to the Sudan Humanitarian Fund for 2016
  • Diarrhoea kills three more in Sudan’s White Nile state
  • President Al-Bashir: Great Role Excepted from Legislature in Implementing National Dialogue Outcome
  • Oil engineers murdered in West Kordofan
  • Kasha Affirms his State's Readiness to Host 14th Forum on Information





























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de