وصية البرهان إلي مناوي فجر السبت كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 06:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-17-2023, 07:58 PM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 939

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وصية البرهان إلي مناوي فجر السبت كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن

    07:58 PM April, 17 2023

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر





    قال قائد حركة تحرير السودان مني اركو مناوي لبعض المقربين له أنه أتصل بالفريق أول عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة صباح السبت، لكي يتأكد منه أن أجتماعه مع قائد الدعم السريع سوف ينعقد في الوقت المحدد له، و قال جاء رد البرهان أن قوات الدعم السريع قد نفذت هجوما على القيادة العامة و القصر و على قواتنا في مدين الشباب و الرياضة بسوبا، قال قلت له ما هو الموقف الآن؛ قال البرهان نحن سوف نحسم المسألة، و عليكم الحفاظ على الهدوء، و أرجوا أن تراقبوا الموقف حتى تظل القضية بين القوات المسلحة و الدعم السريع، و نحن غير محتاجين حتى لقواتنا خارج العاصمة. قال مناوي ثم أتصلت مع قائد الدعم السريع حميدتي و قال لي و هو يضحك أن الكلب شن علينا هجوما، و قلت و ما هو الموقف قال سوف يحسم اليوم و سوف نقدمه للمحاكمة. كان حميدتي على قناعة أن الانقلاب سوف ينجح، و أن الترتيبات سوف تسير بالصورة المطلوبة...لكن خاب الفأل.
    أن الحرب التي اندلعت بين الجيش و قوات الدعم السريع هو إنقلاب تم الترتيب إليه من قبل، و هو الخيار الذي كانت يردده عددا من قيادات الحرية المركزي، و بدأ واضحا عندما بدأت تخرج فيديوهات و شعارات في وسائل الاتصال أن الفلول و الكيزان يتحركون من أجل العودة مرة أخرى إلي السلطة، كانت هي البداية الإعلامية للتعبيئة، ثم صدر بيان بقيام تحالف من بعض القوى السياسية تنتمي للحرية المركزي و أخرى تكوينات أخرى لتصدي لمحاولات الفلول. لكن هذا التجمع الهدف منه هو تعبيئة الشارع و خروجه عندما تستولى قوات الدعم السريع على القصر و القيادة العامة و الهيئة القومية للإذاعة و التلفزيون، و تعلن من هناك أنها هزمة الفلول و استولت على السلطة، ثم تبدأ القوى السياسية في تعبيئة الشارع للخروج و التأييد، لكن فشل الانقلاب أن ينجز الخطة بالصورة المطلوبة، و حصل أضطراب داخل القوى السياسية المشاركة في العملية الانقلابية مع قوات الدعم السريع. لذلك بدأت تصدر في البيانات لكي تنفي عنها أي مسؤولية المخطط. و الرجوع للحوار و العمل السياسي.
    السؤال: موجه مباشرة للقوى السياسية التي شاركت في مخطط الانقلاب، الذي يجب سقوطه عن أي حوار سياسي و بمنظور من؟
    لقد أثبتت التجربة أن القوى السياسية التي تركز جل إهتمامها على السلطة، لن تستطيع أن تتخلى عن مصالحها الحزبية و الشخصية، و سوف تغير شعاراتها بهدف المناورة و ليس تغيير مبدئي تؤمن من خلاله بعملية التحول الديمقراطي، و التي كانت قد ظهرت في المناكفة بين الحرية المركزي و الديمقراطي، و رفض الأولى أن توسع قاعدة المشاركة، و رفضت حتى الحوار مع الآخرين باعتبار أنها أصبحت الطفل المدلل للمجتمع الدولي. أن الأوطان تبنى بإرادة أبنائها و ليس بضغوط المجتمع الدولي الذي لا يتردد في حماية مصالحه.
    أن وقف الحرب سوف يضعف أحد الجانبين، و يصبح الأخر صاحب الكلمة، و بالتالي يتطلب أن تكون هناك قوى سياسية متوافقة على مشروع سياسي تلتف حوله كل القوى المؤمنة بالتحول الديمقراطي، على أن لا تنصب قوى سياسية كألفة على الأخرين. تعتقد أن كلمتها هي الفصل و على الأخرين الانصياع و يتحولوا لكمبارس لها.
    أن المشروع من المفترض أن يبدأ بحوار حقيقي بين جميع القوى السياسية دون استثناء حول دستور البلاد، و الاتفاق على المباديء العام التي يجب أن تسير عليها الدولة و ما هو النظام السياسي المطلوب، و علاقة الدين بالدولة و غيرها من القضايا المختلف عليها، و عن الفترة الانتقالية أن تشكل حكومة غير حزبية من أهم صلاحيتها تفكيك دولة الحزب لمصلحة التعددية السياسية، و محاسبة المطلوب محاسبتهم بالقانون الذي يكفل لهم حق الدفاع، و تكوين المؤسسات العدلية و المفوضيات المطلوبة. و لا يسمح لأي قوى سياسية أن تنفرد بالقرار، و تجعل نفسها هي صاحبة القدح المعلا، هي فرصة أخيرةلكي يتم أنقاذ الوطن من الانهيار و التفتت، و سواق السفينة لبر الأمان. و نسأل الله حسن البصيرة.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • السودانيون في الخارج يخاطبون مجلس الأمن وأمريكا بضرورة انسحاب القوات المصرية من السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 ابريل 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • قائد الجيش فى مروى فوجئ بقوات الدعم السريع ولم يظفاجأ بالقوات المصرية
  • تصعيد البرهان وحميدتي مفتعل للهروب من المساءلة
  • وسطاء: حميدتي يعلن استعداده للجلوس مع البرهان دون قيد أو شرط
  • الخطوة الاولى اخراج الجيش المصرى من السودان
  • الإفطار السنوي لشباب الجالية السودانية في بريستول
  • مولاي إني بابك وانك تحب العفو فاعفو عنا
  • الاخوان المسلمون يثيرون الفتنة ليعودوا إلى السلطة بث مباشر الآن
  • لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ
  • نصر عظيم لقوى - نحو وحدة لكل القوي الحية - بيان مشترك#
  • عنان أستقيل لو غادر البرهان لن تجد لك مجير بحق
  • تعدُّديَّةُ الزَّمانِ الدُّنيويِّ استدعت تنزيلَ الكتابِ السَّماويِّ فُرقاناً وقُرءاناً ( محمد خلف)
  • أغسطس شهر تمانية
  • تفاصيل صراع خفي بين فناني السودان ونجوم السوشيال – خالد فتحي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 2023/4/14
  • مقال رفيع للكاتب الأديب محمد المرتضى حامد
  • شروط حميدتي للوسطاء لحل الخلاف
  • محللون قالوا-أزمة مروي صنيعة الحركة الإسلامية
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص برصاص المليشيات بوسط دارفور
  • كتبت أماني الطويل -في الذكري الرابعة: كشف حساب للثورة السودانية
  • الكيزان والحريق الأكبر-بقلم رشا عوض
  • سياسية مسلمة بارزة تحذر من تصريحات وزيرة الداخلية العنصرية المستهدفة للمسلمين الباكستانيين
  • حمدا. عودة الفنانه مني مجدي بعد هزيمتها لمرض السرطان
  • لازالت القردة تلهو في السوق

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • يا عبدالرحيم دقلو .. وكل ال دقلو .. اننا لكم ناصحون .. كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • حمدوك وخمسة وعشرين يناير والاتفاق الاطاري كتبه بهاء جميل
  • الناقوس كتبه محمد حسن مصطفى
  • الاستيطان في الأراضي المحتلة ومسؤولية المجتمع الدولي كتبه سري القدوة
  • لا لدعم قيادة الجيش غير الشرعية ، ولا لدعم الجنجويد!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • معركة مَرَوِي ! كتبه زهير السراج
  • صراع جنرالات السودان ومروى بداية الشرارة كتبه عثمان قسم السيد
  • عصر الدولة المخترقة كتبه محجوب الخليفة
  • العالم في قبضة تعتيم المعرفة. كتبه محجوب الخليفة
  • الكيزان، و سياسة اللعب بالبيضة، و الحجر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • البرهان و حميدتي طموحات متصادمة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل مليشيا الجنجويد تدافع، حقيقةً، عن سيادةٍ فرَّطت فيها قيادة الجيش؟! كتبه عثمان محمد حسن
  • البرهان يلعب بالنار !!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • البرهان وحميدتي : السودان ليس لعبة في أيديكم فليكلم الحاضر الغائب كتبه ⁨د.زاهد زيد
  • بلاغ كتبه ⁨بروفيسور مهدي أمين التوم
  • الصراع بين البرهان وحميدتي، هل هو عض أصبع، أم كسر عضم؟ كتبه ⁨الطيب الزين
  • الي قوات المسلحة وقوات الدعم السريع والسياسيين السودان لا يحتاج لتوترات لنحتكم الي صوت العقل
  • الإسلامويون صلاتهم ودعائهم في إفطاراتهم "فلترق كل الدماء" وإذا فشلوا "عليّ وعلى أعدائي
  • خطر الذكاء الاصطناعي، والملاحقة الجنائية كتبه د.أمل الكردفاني
  • بعد إعتذاره وتوبته ، هل يصير حميتي سيف الثورة المسلول ضد الابالسة الكيزان في الجيش وخارجه ؟
  • رقعة شطرنج : ملوك وبيادق وطوابي..وبنادق كتبه آمنة أحمد مختار إيرا
  • مروى....جسر للعبور التاريخى.....او الهلاك الابدى كتبه سهيل احمد الارباب
  • يوميات ثورة ديسمبر 2018 البراري (26 فبراير 2019)" يوم كيوم استباحة كتشنر لأم درمان
  • ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد ! كتبه زهير السراج
  • احتفالا بالذكرى الثامنة والثلاثين حول تقديم الحزب د. النعيم كمحتفل
  • لا تنخدعوا لسيناريوهات الكيزان إني لكم من الناصحين.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الحل الديمقراطي طريق الخلاص كتبه نور الدين مدني
  • جُرعة وعي 102 كتبه جمال أحمد الحسن
  • ويستغربون لاستقلال الجنوب !! كتبه حامد بشري
  • تعقيب علي ما ورد من الصديق كمال الجزولي في الرزنامة كتبه حامد بشري
  • اين كنتم ؟؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • غرائب الاخبار حرائق الأقطان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • بحث: تعلم الرشوة كتبه ⁨د.أمل الكردفاني⁩
  • كل الذي حدث في مروي من الدعم السريع والجيش فطروا مع بعض في مروي وصلوا جماعة ...!!
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • دروس من فتنة دولة الخرافة الداعشية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • وقال الله الحق بالقرآن الصحيح الذى معى بأن المسيح عيسي هو إبن روح القدس جبريلا – كتبه عبد الله ماهر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de