انقلاب جنرالات الإنقاذ الثالث مصيره الفشل كسابقيه!!! كتبه د.احمد عثمان عمر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-19-2024, 03:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2023, 06:24 PM

د.أحمد عثمان عمر
<aد.أحمد عثمان عمر
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 196

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انقلاب جنرالات الإنقاذ الثالث مصيره الفشل كسابقيه!!! كتبه د.احمد عثمان عمر

    06:24 PM April, 16 2023

    سودانيز اون لاين
    د.أحمد عثمان عمر-الدوحة-قطر
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لاشك في ان ما يتم من قتال شرس بين القيادة الانقاذية غير الشرعية للقوات المسلحة المعينة من قبل الإنقاذ ، ومليشيا الجنجويد صنيعة الإنقاذ ويدها الباطشة في دارفور ، هو صراع مجرد على السلطة نتيجة لتقاطع مصالح عناصر اللجنة الامنية للإنقاذ ، وتعارض رغبة قيادة المليشيا وجنرالات الإنقاذ في السيطرة على السلطة للحفاظ على مكتسبات التمكين. هذا التعارض ادى الى الاشتباك الساخن الحالي ، الذي هو في جوهره الانقلاب الثالث الذي ينفذه جنرالات الإنقاذ ، حيث كان الاول في ابريل ٢٠١٩م كإنقلاب قصر قطع الطريق أمام الثورة ، والثاني في ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١م بهدف تصفية الثورة بعد أن نجح في احتوائها بمساعدة التيار التسووي في (قحت) ، والانقلاب الحالي بهدف تصفية المليشيا التي اعتبرتها (قحت) ذراعا عسكريا ضد جنرالات الإنقاذ واجهات الحركة الاسلامية ، وإجبار التسوويين على تقديم المزيد من التنازلات في حال عودتهم لطاولة المفاوضات ، وقبولهم توسيع دائرة مشاركة الحركة الاسلامية وحلفائها في قسمة نصيب الواجهة المدنية لسلطة جنرالات الإنقاذ المكرسة بموجب الإتفاق الإطاري. فالقتال الدائر الآن هو ليس بسبب رفض جنرالات الإنقاذ للإتفاق الإطاري الذي أعطاهم ما يريدون وفك عزلة إنقلابهم الثاني الفاشل ، بل محاولة نيل جميع ما يريدون من الإتفاق النهائي. فهم يطمحون لكسر إرادة (قحت) التي أتت للإطاري من مواقع الإعتراف بالفشل في إسقاطهم والشعور بالهزيمة أمامهم، بتجريدها من جناحها العسكري المتوهم ( مليشيا الجنجويد)، وجلبها إلى طاولة المفاوضات في أضعف حالاتها لفرض شروط الحركة الاسلامية عليها كاملة غير منقوصة، بما فيها إستيعاب من رفضت إستيعابهم من تحالف القوى المضادة للثورة والداعمة للانقلاب الثاني. فهدف إنقلاب الجنرالات الثالث ليس هو حل المليشيا كما يصرحون الان لكسب تعاطف جماهيري بتسويق وهم انهم مع شعارات الثورة ، فهم يطمحون لتدجينها وإعادتها لبيت الطاعة عبر دمجها في القوات المسلحة المختطفة والمسيطر عليها من قبلهم، ولن يقوموا بحلها إلا إذا أضطروا لذلك إضطرارا. فبدمجها تفقد (قحت) الحليف المتوهم ، وتسيطر الحركة الاسلامية عبر جنرالاتها الواجهات الحاكمين مجددا على هذه الاداة التي طالما إستخدمتها كذراع للقيام بالاعمال القذرة التي لا يستطيع الجيش القيام بها علنا. فقائد الجنجويد الذي حاول التيار التسووي تصويره كمسيح مخلص من (الكيزان)، هو صنيعة الكيزان وشريكهم في كل الجرائم بما فيها الانقلاب الاول والثاني ، وجريمة فض الاعتصام ، والجرائم ضد الانسانية التي إرتكبها الإنقلاب الثاني وأهمها قتل المتظاهرين السلميين. ومحاولة تسويقه كداعم للديمقراطية محاولة سمجة ، لأن تاريخه واضح، ووضعه الطبقي كذلك ، وتصريحاته التي تؤكد انه مع المدنية و الديمقراطية لأنها شرط المجتمع الدولي للمساعدة لا لأنه يؤمن بها. وبكل تأكيد ، أنه قبل بالإتفاق الإطاري لنفس السبب ، و لأنه يؤسس لعملية تبييضه الفاشلة ، والحفاظ على نفوذه ومكتسباته. وبدون ان تكون (قحت) قد وفرت له ذلك في الإتفاق الذي في الادراج كما قال هو وفضح المستور ، ما كان له ان يدعم الإتفاق الإطاري الذي يسوق على أنه مدنية وديمقراطية و هو ابعد من ذلك بعد المشرق من المغرب.
    لذلك القتال الحالي ، هو حرب بين جنرالات الإنقاذ وعناصر لجنتها الامنية بنوعيهم ، المختطفين لقيادة القوات المسلحة ، والذين يقودون مليشيا الجنجويد ، و لا مصلحة للمواطنين في دعم هذا او ذاك ، فالأثنين اعداء لدودين لشعب السودان ولطموحه المشروع في بناء دولة مدنية ديمقراطية. فمشروع الوطن ، هو إسقاط اللجنة الأمنية بشقيها ، جنرالات الإنقاذ في الجيش ، وجنرالات مليشيا الجنجويد ، الاوائل بإعادة هيكلة القوات المسلحة بعد إنتزاع السلطة منهم بإرادة الجماهير ، و الثواني بحل المليشيا وتسريح عناصرها بعد تجريدها من السلاح بواسطة القوات المسلحة المعاد هيكلتها. لذلك يجب الحذر من الانجرار لمحاولة التجييش لدعم جنرالات الانقاذ واجهات الحركة الاسلامية بإعتبارهم قيادة القوات المسلحة وانهم يقاتلون مليشيا الجنجويد الخارجة عن القانون ، كما يجب الحذر من الانجرار وراء التجييش المضاد الذي يسوق المليشيا بإعتبارها المخلص من الكيزان و الداعم للتحول الديمقراطي ، فكلا الامرين كاذبين. فدعم جنرالات الإنقاذ الذين يمثلون القيادة غير الشرعية للقوات المسلحة ، هو دعم مباشر للحركة الاسلامية ولمجرميها الذين قطعوا الطريق أمام ثورة الشعب و منعوها من تحقيق اهدافها ، ودعم المليشيا هو دعم للجنجويد المجرمين ولاستثمار أسري قبلي جهوي عابر للحدود وذو ارتباطات خارجية اقليمية ودولية خطيرة جداً على مستقبل شعبنا وعلى رغبته المشروعة في بناء دولة مؤسسات قومية قائمة على حقوق المواطنة. ومن المهم ان ننوه الى ان ما سبق هذا الإنقلاب والعسكرة الشاملة للصراع، هو أن الجماهير في مكان السكن والعمل قررت فرض ارادتها بقوة الجموع ( الزحف الجماهيري)، للتصدي لتحول القوى المضادة للثورة من الدفاع للهجوم. فإلإتفاق الإطاري سمح للقوى المضادة للثورة بالتحول للهجوم من موقعي القبول والرفض معا ، فجناحها العسكري الامني تحرك عبر القبول والتوقيع ، والمدني من مواقع الرفض ، و كلا منهما يكمل الآخر، عبر توظيف تناقضات الجناح العسكري الامني الثانوية ، واصطناع العراقيل، وعبر نشاطات الجناح المدني التحشيدية و التهديدية أيضا. قصر نظر التسوويين وتبعيتهم العمياء لمشروع الدول الاستعمارية المعادي لشعبنا، هو الذي جعل هذا التحول ممكنا، وأجبر الجماهير على هذه المواجهة المفتوحة مع الجناح المدني. بالطبع ستنتصر اللجنة الامنية لجناحها المدني، وتواجه النشاط الجماهيري بقمع غير مسبوق، وحشود نظامية كبيرة، لأنه سيحبط مخططها و يعيق هذا التحول، وتعلي من شأن تناقضها الثانوي لترفيعه لمستوى تناقض رئيس حتى وان استدعى ذلك مواجهة عسكرية كالمواجهة الراهنة، وهو ماتم لقطع الطريق امام تطور حركة الجماهير مجددا. فالمتوقع في حال إنتصار جنرالات الإنقاذ المختطفين للقوات المسلحة ، ان يبدأوا بقبضة حديدية لتثبيت انقلابهم، وللضغط على (قحت) لتقديم مزيدا من التنازلات ، ومساومة المجتمع الدولي صاحب التسوية لقبول شروطهم ، بدعم من الدول الداعمة لانقلابهم و التي سبق ان دعمت الانقلاب الثاني. اما في حال انتصار الجنجويد ، سنشهد مزاعم كبيرة حول الدولة المدنية ودعم التحول الديمقراطي ، في حين تصبح المليشيا هي شالمؤسسة العسكرية وتسيطر على القوات المسلحة وتمنع بناء جيش قومي موحد، وتتحول الى اكبر المخاطر على الدولة المدنية ، وتجعل من ( قحت) واجهة تحكم من ورائها لحين تجد قبولا من المجتمع الدولي للانقلاب عليها. أي ان انتصارها يمكن المليشيا من حكم الدولة ويقضي تماما على حلم قيام دولة المؤسسات ، ويمكن مؤسسة اسرية قبلية وجهوية عابرة للحدود ، من ان تسيطر عسكريا على البلاد ، بمستوى يشكل خطرا على دول الجوار وأمنها القومي ، ويفتح المجال امام تدخل عسكري إقليمي ، خصوصا من دولة كمصر ، تعتبر الجنجويد مهددا لأمنها القومي.
    لذلك المهم ليس الآن متابعة الشائعات والشائعات المضادة التي يضخها الطرفان حول من هو المسيطر والمنتصر ، بل فهم مآلات هذا الصراع لتحديد موقف صحيح منها. فأيا كان المنتصر في هذا القتال ، هو أحد أضلاع اللجنة الامنية للإنقاذ التي يجب اسقاطها لتفكيك دولة التمكين وهزيمة اقطاب التطفل والنشاط الطفيلي. إذ لا يهم ان كان جنرالات الإنقاذ كفؤين بمستوى يمكنهم من توظيف تفوقهم من حيث التسليح والتدريب وقوة النيران وسيطرة جوية وسلاح مدرعات وتموين وإمداد وقدرة على جلب قوات من الاقاليم الى العاصمة ، او انهم فاشلين بمستوى يمكن المليشيا صاحبة المرونة في الحركة التي تجيد مناورات اضرب وأهرب لا إحتلال الأماكن والسيطرة عليها، من الحفاظ على المواقع التي سقطت بين يديها برغم ضرب مقراتها وافتقارها للسيطرة والقيادة وقطع خطوط إمدادها وتدمير مستودعاتها البترولية وتلك الخاصة بالذخيرة.
    فالمطلوب هو الوعي بأن هذه حرب بين جنرالات الإنقاذ والمليشيا الشريكة لهم في كل جرائمهم ، وان أي طرف ينتصر فيها يجب اسقاطه كشرط أساسي للانتقال للدولة المدنية. وهذا يستلزم المطالبة بوقف هذه الحرب فوراً حتى لاتؤسس لوضع تصادر فيه الحريات ويقطع الطريق امام ثورة شعبنا السلمية ، وحتى لا تهدر دماء السودانيين في هذا الصراع المفضوح على السلطة بين اعداء الشعب، مع تكوين لجان للسلم المجتمعي لحماية الاحياء ، وبدء نشاط الحراك في الشارع وإستعادة السيطرة عليه بمجرد ان يقف إطلاق النار ، والتصعيد في مواجهة المنتصر لأنه سيخرج من هذه المعركة اضعف حتما وان كان اشرس ، فمستقبل البلاد في الرهان على زحف الجماهير وحراكها في النقابة ولجنة الحي ، حتى يتم اسقاط كل مخلفات التمكين من جنرالات ومليشيات ، عبر العصيان المدني و الإضراب السياسي العام.
    المجد للشهداء المدنيين الذين استشهدوا غدرا في هذا القتال العدمي ، والشفاء للجرحى، والخزي والعار والهزيمة لجنرالات الإنقاذ و لمليشيا الجنجويد معا.
    وقوموا الى ثورتكم يرحمكم الله!!

    د.احمد عثمان عمر
    ١٦/٤/٢٠٢٣


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • السودانيون في الخارج يخاطبون مجلس الأمن وأمريكا بضرورة انسحاب القوات المصرية من السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 ابريل 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • قائد الجيش فى مروى فوجئ بقوات الدعم السريع ولم يظفاجأ بالقوات المصرية
  • تصعيد البرهان وحميدتي مفتعل للهروب من المساءلة
  • وسطاء: حميدتي يعلن استعداده للجلوس مع البرهان دون قيد أو شرط
  • الخطوة الاولى اخراج الجيش المصرى من السودان
  • الإفطار السنوي لشباب الجالية السودانية في بريستول
  • مولاي إني بابك وانك تحب العفو فاعفو عنا
  • الاخوان المسلمون يثيرون الفتنة ليعودوا إلى السلطة بث مباشر الآن
  • لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ
  • نصر عظيم لقوى - نحو وحدة لكل القوي الحية - بيان مشترك#
  • عنان أستقيل لو غادر البرهان لن تجد لك مجير بحق
  • تعدُّديَّةُ الزَّمانِ الدُّنيويِّ استدعت تنزيلَ الكتابِ السَّماويِّ فُرقاناً وقُرءاناً ( محمد خلف)
  • أغسطس شهر تمانية
  • تفاصيل صراع خفي بين فناني السودان ونجوم السوشيال – خالد فتحي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 2023/4/14
  • مقال رفيع للكاتب الأديب محمد المرتضى حامد
  • شروط حميدتي للوسطاء لحل الخلاف
  • محللون قالوا-أزمة مروي صنيعة الحركة الإسلامية
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص برصاص المليشيات بوسط دارفور
  • كتبت أماني الطويل -في الذكري الرابعة: كشف حساب للثورة السودانية
  • الكيزان والحريق الأكبر-بقلم رشا عوض
  • سياسية مسلمة بارزة تحذر من تصريحات وزيرة الداخلية العنصرية المستهدفة للمسلمين الباكستانيين
  • حمدا. عودة الفنانه مني مجدي بعد هزيمتها لمرض السرطان
  • لازالت القردة تلهو في السوق

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • يا عبدالرحيم دقلو .. وكل ال دقلو .. اننا لكم ناصحون .. كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • حمدوك وخمسة وعشرين يناير والاتفاق الاطاري كتبه بهاء جميل
  • الناقوس كتبه محمد حسن مصطفى
  • الاستيطان في الأراضي المحتلة ومسؤولية المجتمع الدولي كتبه سري القدوة
  • لا لدعم قيادة الجيش غير الشرعية ، ولا لدعم الجنجويد!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • معركة مَرَوِي ! كتبه زهير السراج
  • صراع جنرالات السودان ومروى بداية الشرارة كتبه عثمان قسم السيد
  • عصر الدولة المخترقة كتبه محجوب الخليفة
  • العالم في قبضة تعتيم المعرفة. كتبه محجوب الخليفة
  • الكيزان، و سياسة اللعب بالبيضة، و الحجر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • البرهان و حميدتي طموحات متصادمة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل مليشيا الجنجويد تدافع، حقيقةً، عن سيادةٍ فرَّطت فيها قيادة الجيش؟! كتبه عثمان محمد حسن
  • البرهان يلعب بالنار !!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • البرهان وحميدتي : السودان ليس لعبة في أيديكم فليكلم الحاضر الغائب كتبه ⁨د.زاهد زيد
  • بلاغ كتبه ⁨بروفيسور مهدي أمين التوم
  • الصراع بين البرهان وحميدتي، هل هو عض أصبع، أم كسر عضم؟ كتبه ⁨الطيب الزين
  • الي قوات المسلحة وقوات الدعم السريع والسياسيين السودان لا يحتاج لتوترات لنحتكم الي صوت العقل
  • الإسلامويون صلاتهم ودعائهم في إفطاراتهم "فلترق كل الدماء" وإذا فشلوا "عليّ وعلى أعدائي
  • خطر الذكاء الاصطناعي، والملاحقة الجنائية كتبه د.أمل الكردفاني
  • بعد إعتذاره وتوبته ، هل يصير حميتي سيف الثورة المسلول ضد الابالسة الكيزان في الجيش وخارجه ؟
  • رقعة شطرنج : ملوك وبيادق وطوابي..وبنادق كتبه آمنة أحمد مختار إيرا
  • مروى....جسر للعبور التاريخى.....او الهلاك الابدى كتبه سهيل احمد الارباب
  • يوميات ثورة ديسمبر 2018 البراري (26 فبراير 2019)" يوم كيوم استباحة كتشنر لأم درمان
  • ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد ! كتبه زهير السراج
  • احتفالا بالذكرى الثامنة والثلاثين حول تقديم الحزب د. النعيم كمحتفل
  • لا تنخدعوا لسيناريوهات الكيزان إني لكم من الناصحين.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الحل الديمقراطي طريق الخلاص كتبه نور الدين مدني
  • جُرعة وعي 102 كتبه جمال أحمد الحسن
  • ويستغربون لاستقلال الجنوب !! كتبه حامد بشري
  • تعقيب علي ما ورد من الصديق كمال الجزولي في الرزنامة كتبه حامد بشري
  • اين كنتم ؟؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • غرائب الاخبار حرائق الأقطان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • بحث: تعلم الرشوة كتبه ⁨د.أمل الكردفاني⁩
  • كل الذي حدث في مروي من الدعم السريع والجيش فطروا مع بعض في مروي وصلوا جماعة ...!!
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • دروس من فتنة دولة الخرافة الداعشية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • وقال الله الحق بالقرآن الصحيح الذى معى بأن المسيح عيسي هو إبن روح القدس جبريلا – كتبه عبد الله ماهر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de