محمود محمد طه سيد شهداء الفكر الحر المعاصر كتبه ⁨علاء الدين محمد ابكر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 12:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-03-2023, 00:58 AM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محمود محمد طه سيد شهداء الفكر الحر المعاصر كتبه ⁨علاء الدين محمد ابكر

    11:58 PM February, 02 2023

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر




    في سبتمبر من العام 1983 اعلن الرئيس السوداني الراحل جعفر النميري عن تطبيق احكام الشريعة الإسلامية بقرار جمهوري بدون اجراء استفتاء شعبي في بلاد متعددة الاعراق والمعتقدات الدينية والثقافية والاجتماعية خاصة اقليم جنوب السودان الذي انسلخ من اتفاقية سلام سابقة وقعها مع النميري في العام 1973 وذلك لعدم احساسهم بضمان حقوقهم في بلد متقلبة المزاج وكثيرة الإنقلابات العسكرية والتي غالباً ما تكون مدعومة من احزاب سياسية تستغل الجيش لتمرير اهدافها السياسية ومن بين هولاء جماعة الإخوان المسلمين والتي عرفت نفسها بانها حركة اسلامية تريد تطبيق الدين الإسلامي في بلاد دخلت طوعا في الاسلام بموجب اتفاقية البقط في العام 652م مابين عبد الله بن ابي السرح قائد الجيش المسلم وبين مملكة المغرة التي دخلت في حرب معهم وقد نصت بنود تلك الاتفاقية علي اشاعة الحرية الدينية وحق الاعتقاد اذا بالتالي لايحتاج السودان الي اعادة لنشر الاسلام بالقوة ،

    كان يمكن لمحمود محمد طه ان يعيش ويموت مثله مثل كل السودانيين لو لم يتعرض علي قرار النميري باعلانه للشريعة الاسلامية بشكل فردي والنميري الذي كان يعيش اسوء ايام نظامه تعرض الي كوارث طبيعية مثل موجه الجفاف والتصحر في العام 1984 واحجام الغرب عن تقديم دعم مباشر للسودان فقد ساعدت الظروف العصيبة جماعة الاسلاميين من السيطرة علي النميري بالايحاء له بالسيطرة علي البلاد في حال اصبح امام للمسلمين بعد تطبيقه للنهج الاسلامي فاقصر طريق للسيطرة على الشعوب هي رفع الشعارات الدينية

    اتي اعتراض الراحل محمود محمد طه علي قرارات سبتمبر الصادرة في العام 1983 من باب فلسفي سياسي تقدمي فالسودان بلد متعدد الأعراق والأديان والمذاهب ومن الصعب ان يحكم بنهج واحد والراحل محمود محمد طه وهو بذلك الوصف قد اتاح فرصة لافراد الشعب السوداني حتي يعرفون الحقيقة و حتي لايوصف علي انه يهاجم تطبيق الشريعة الاسلامية في جوهرها ولكنه كان يقصد مظهرها العام وقد اتضح في مابعد للشعب السوداني ان قرارات سبتمبر 1983 هي مجرد قيود القصد منها ترسيخ الديكاتورية وحكم الفرد والمدهش ان محمود محمد طه لم يكن مجهول الهوية بالنسبة لنظام النميري فقد صدر بحقه في العام 1968 حكم غير ملزم من محكمة شرعية بتكفيره ولكن لم يثار ذلك الحكم الا عندما قال للنميري هذا او الطوفان واعلن عن معارضة لاستغلال الدين في السياسة وخداع الناس حينها شعر النظام المايوي بالخطر واخذ يبحث عن اي تهمة للتخلص من محمود محمد طه وقد كان لهم ذلك عبر محكمة صوريه تخلوا من ابسط حقوق الانسان في حق الدفاع والاستنأف

    لم يحدث ان تعرض احد في السودان المستقل في العام 1956 للظلم بمثل ما تعرض له الراحل محمود محمد طه حيث لم يجد قضاء عادل حتي يتمكن من ان يدافع عن نفسه لذلك اكتفي بتعليقه الساخر من تلك المحكمة الهزيله وقال قولته الشهيرة بانه لا يعترف بتلك المحكمة التي مثل امامها وفي رد سابق لعصره قال
    أنا أعلنت رأيي مرارا، في قوانين سبتمبر 1983م، من أنها مخالفة للشريعة وللإسلام.. أكثر من ذلك، فإنها شوهت الشريعة، وشوهت الإسلام، ونفرت عنه.. يضاف إلى ذلك أنها وضعت، واستغلت، لإرهاب الشعب، وسوقه إلى الاستكانة، عن طريق إذلاله.. ثم إنها هددت وحدة البلاد.. هذا من حيث التنظير..
    وأما من حيث التطبيق، فإن القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها، غير مؤهلين فنيا، وضعفوا أخلاقيا، عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب، وتشويه الإسلام، وإهانة الفكر والمفكرين، وإذلال المعارضين السياسيين.. ومن أجل ذلك، فإني غير مستعد للتعاون، مع أي محكمة تنكرت لحرمة القضاء المستقل، ورضيت أن تكون أداة من أدوات إذلال الشعب وإهانة الفكر الحر، والتنكيل بالمعارضين السياسيين)) كانت كلمات خالدة ليصمت بعدها الراحل محمود محمد طه الي ان واجه الموت بكل ثبات وقد بلغ اكثر من سبعين عام من عمره فمن تمكن من سماع حديث الراحل محمود محمد طه المسجل في العام 1985 اثناء انعقاد المحكمة يظن انه يتحدث عن هذا العصر الذي سادت فيه صحوة ضمير المجتمع الانساني العالمي عن ضرورة احترام حقوق الانسان فمن حق المتهم حسب القانون الدولي الاعتراض علي القاضي اذا شعر انه منحاز وذلك مافعله محمود محمد طه

    وعقب سقوط نظام النميري تم وصف تلك المحكمة علي انها باطلة بنص قرار النائب العام على النحو التالي:
    نعترف بأن المحاكمة لم تكن عادلة ولم تتقيد بإجراءات القانون.
    أن المحاكمة إجهاض كامل لعدالة القانون.
    ليتم تاكيد ذلك عبر
    المحكمة التي قررت الاتي
    1- إعلان بطلان الحكم الصادر في حق المواطنين
    محمود محمد طه والمدعي الثاني في هذه الدعوى من المحكمة الجنائية ومحكمة الاستئناف.
    2- إلزام المدعيين برسوم وأتعاب المحاماة في هذه الدعوى
    ✍🏽 ووقع عليه محمد ميرغني مبروك، رئيس القضاء و رئيس الدائرة الدستورية وكل من زكي عبد الرحمن وفاروق أحمد إبراهيم ومحمد حمزة الصديق قضاة المحكمة العليا وأعضاء الدائرة الدستورية
    اتي ذلك الاجراء بناء علي طعن دستوري بتاريخ 25 فبراير 1986م تقدمت به أسماء محمود محمد طالبت فيها بإعلان بطلان إجراءات محاكمة المواطن محمود محمد طه (والد المدعية) تلك الإجراءات التي انتهت بالحكم عليه بالإعدام وتنفيذه ولأنها أدت إلى إهدار حقوقه الدستورية المنصوص عليها في الدستور الدائم (الملغى) لسنة 1973م والدستور المؤقت لسنة 1985م واللذين أكدا على تلك الحقوق استناداً إلى ما نص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان اذا بالتالي يعتبر ذلك الحكم رد اعتبار للراحل محمود محمد طه و علي حكومة السودان تقديم تعويض مادي كبير الي اسرة الراحل فالاعتراف سيد الادلة واعلان المحكمة ببطلان الحكم الصادر علي الراحل محمود محمد طه يعتبر اعتراف من الدولة بقتل مواطن مارس حقه في التعبير بالتالي يحق لكريمة الراحل رفع قضية علي حكومة السودان للحصول علي تعويض مادي يساعد علي تأسيس جامعة لبث فكر الراحل

    ان التاريخ الانساني حافل بالكثير من الاحداث المشابهة لما حدث للراحل محمود محمد طه فعندما يصطدم المفكر بالدولة ودهاقنة الدين وينتقد اساليبهم في الحياة اليومية والتي تحمل الكثير من التدليس والخداع والتلاعب بعقول الناس فالتهمة حينها بالطبع تكون جاهزة عبر كل زمان ومكان و هي وصف المفكر الحر بالتجديف والالحاد والكفر ومن اوائل شهداء الفكر كان المفكر اليوناني سقراط الذي سبق المسيح بفترة طويلة وكان سقراط يواجه اتهامات دائمة بـ “الكفر” بسبب معتقداته لذلك قدمته السلطات إلى المحاكمة بتهمة كفرانه بالآلهة التي تعبدها آثينا وتمت محاكمته في محكمة علنية في الهواء الطلق وقف رئيس الجلسة موجهًا الإتهام لسقراط (وقد بلغ السبعين من عمره) بعدم الإيمان بالآلهة التي تؤمن بها الأمة ، ودعوته لعبادة جديدة ، وفلسفة غريبة وفي إثارة للنفوس وإفساد للشباب وكانت العقوبة لتلك التهم هي الإعدام استمر سقراط في مجادلة أعضاء المحكمة حتى أوقعهم في حرج شديد ، ولتفادي ذلك اتي رد القاضي باصدار حكم بالاعدام علي سقراط وهو بان يشرب السم بنفسه وتقبل سقراط الحكم وهو موقن بان الجسد لاخلود له عكس الروح وبالفعل تم تنفيذ حكم الاعدام ولكن لم تعدم افكاره التي انتشرت بشكل اكبر عكس ما كان يظن اعداءه فالموت ليس نهاية المطاف بالنسبة للمفكرين بينما يموت الطغاة وتجار الدين وهم احياء في قلوب الناس ، لم تختلف حياة المسيح عن سقراط كثيرا فالمسيح لم يجد معارضة من السلطات الرومانية التي كانت تحكم اجزاء كبيرة من العالم القديم تحديد في الشام و لكن عقب حدوث الصدام الاكبر بين المسيح مع التجار الجشعين عندما كانوا يبيعون في الهيكل حيث شرع المسيح في طردهم من الهيكل فكان المسيح يبغض التجار الجشعين ورجال الضرائب فقد كانوا علي حسب اعتقاد المسيح انهم في سبيل تحصيل المال والضرائب من الناس يستخدمون افعال تعتبر بوصف اليوم انتهاك لحقوق الانسان وهنا شعر رجال الدين اليهود بالخطر فايقاف البيع في ساحة الهيكل يعني ايقاف مصدر مهم للمال الذي يذهب مناصفة بينهم والسلطات الحاكمة الرومانية التي تركت لهم امر تحصيل الضرائب وبالفعل قام كهنة اليهود باعتقال المسيح وتقديمة الي محاكمة فشلت في اثبات التهم الموجهة اليه علي انه يحاول الخروج عن طاعة الدولة الرومانية وامام اصرار الكهنة اليهود خضع الحاكم الروماني الي رغبتهم باصدار حكم بصلب المسيح والذي ظن خصومه بان بموته قد تنتهي تلك الثورة ضد الجشع ولكن صار اعدام المسيح سببب في تحول الامبراطورية الرومانية ذاتها الي اعتناق نفس افكار الشخص الذي قامت بصلبه قبل 300 عام ، والحلاج في بلاد العرب لم يختلف عن رفاقه المذكورين أعلاه فعندما ارتفعت شعبيته في بغداد خشيت السلطات من ان يشكل لهم في المستقبل مهدد امني قد يطيح بهم خاصه وانه كان ينتقد كنز الدولة للمال و كان الحلاج يعيش حياة اشبه بالزهد والتقتشف وذلك ما يجعل الناس تلتف حوله وللتخلص منه تم القبض عليه ولم يجهد الحاكم نفسه كثيراً في امر الحلاج فكانت العقوبة التاريخية لاصحاب الفكر المستنير هي الاعدام وبالفعل تم قتله جسدا بينما روحه لاتزال تعيش بيننا حتي اليوم من خلال الكتب التي تهتم بالتاريخ والفلسفة ومع انتشار التقنية الحديثة في النشر صار متاح للجميع بكبسة زر واحدة الاطلاع علي كل تلك الكتب

    ان الموت لايعني نهاية المطاف بالنسبة للفكر الحر فالانسان مصيره الحتمي هو الفناء بينما الفكر الحر مصيره البقاء وعلي ذات الطريق سار الراحل محمود محمد طه والذي له اليوم اتباع من جيل لم يشاهدوا الا وصفا او عبر ما كتب عنه من مولفات اذا فان محاولات خصومه بمنع بث افكاره اتت لصالحه فالممنوع مرغوب لدي الناس بالاطلاع علي ما خفي عنهم ،

    ان المعركة مابين الشر والخير اليوم تختلف كثيراً عن ما كانت عليه في الماضي فالعالم اليوم يختلف كثيرا عن العالم القديم خاصة مع انتشار وسائل الاتصالات الحديثة ويكفي كيف قامت ثورات الربيع العربي بفضل صور او مقاطع فيديو انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي عملت علي بث لهيب الثورة في نفوس الشعوب العربية وحتي مسألة قيام السلطات في بعض الدول بقطع خدمات الإنترنت والاتصالات لن تعد في المستقبل القريب ذات جدوى فهناك خطط لربط الهواتف النقالة و اجهزة الحاسوب بشكل مباشر مع الاقمار الصناعية تعمل علي بث الانترنيت ويكون تسديد رسوم الاشتراك عن طريق رسائل الالكترونية اذا العالم سوف يشهد تغييرات كثيرة وسوف تصب جميعا لصالح تقدم وتطور العقل البشري بفتح نوافذ جديدة للعقول المستنيرة التي تناضل لاجل ان تجد لها موطئ قدم في عالم لايزال ينظر الي كل فكر جديد علي انه مجرد هرطقة

    المتاريس
    علاء الدين محمد ابكر
    𝗮𝗹𝗮𝗮𝗺9770@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹.𝗰𝗼𝗺

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de